مستخدم:خالد/عرب/الهوية

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

الهوية[عدل]

لا تعد الهوية العربية هوية دينية إسلامية، فهي ترجع إلى ما قبل ظهور الإسلام، وشهدت تاريخيًا ظهور ممالك مسيحية عربية ووجود قبائل يهودية عربية. ومع ذلك، فاليوم يعد معظم العرب مسلمون، مع وجود أقليات من ديانات أخرى، أغلبها مسيحية، حيث يشكل المسلمون السنّة والشيعة والإسماعيلية معظم العرب الآن، في وجود نسبة تتراوح بين 7.1 و 10% من العرب الذين يعتنقون المسيحية.[1]

يمثل المسلمون الناطقون بغير اللغة العربية حوالي 80% من تعداد المسلمين حول العالم، إلا أنهم ليسوا جزءً من العالم العربي، ولكن يشغلون حيزًا جغرافيًا أكبر وهو العالم الإسلامي.

تعد اللغة العربية - السمة المشتركة الرئيسية بين العرب - إحدى اللغات السامية الناشئة في الجزيرة العربية، ومنها انتشرت إلى مجموعة متنوعة من الشعوب في معظم أنحاء غرب آسيا وشمال أفريقيا،[2] مما أدى إلى اندماجهم ثقافيًا ومذهبيًا كعرب. كما يعد التعريب تحولاً ثقافيًا لغويًا، تزامن في كثير من الأحيان، ولكن ليس دائمًا، مع انتشار الإسلام.

مع ظهور الإسلام في القرن السابع الميلادي، ولأنها لغة القرآن، أصبحت اللغة العربية اللغة المشتركة عبر الشرق الأوسط، بعد انتشار الإسلام عن طريق الفتوحات الإسلامية والتواصل الثقافي.[3]

خريطة توضح الدول التي تمثل فيها اللغة العربية اللغة الرسمية الوحيدة (باللون الأخضر) والتي تمثل فيها العربية إحدى اللغات الرسمية أو الوطنية (باللون الأزرق).
خريطة توضيحية تظهر انتشار المورثة هاپلوغروپ J وفق النسب.

لم تنتشر الثقافة واللغة العربية بتوسع إلا مع العصر الذهبي للإسلام، فقد انتشرتا أول مرة في غرب آسيا في القرن الثاني الميلادي، بعد أن هاجرت القبائل العربية المسيحية مثل الغساسنة والمناذرة وبنو جذام من الجزيرة العربية شمالاً إلى بادية الشام والعراق وبلاد الشام.[4][5]

في العصر الحديث، يُحدد العربي وفقًا لمعيار أو أكثر من المعايير الثلاثة التالية بأنه:

  • سياسيًا: وفقًا للقومية الحديثة، العربي هو المواطن في أي بلد تمثل اللغة العربية إحدى لغاتها الوطنية أو الرسمية، أو هو مواطن أي دولة عضوة في جامعة الدول العربية، والتي تضم الدول التي تعد اللغة العربية لغتها الرسمية الحكومية، حتى لو لم تكن لغة غالبية السكان، وهو التعريف الذي يشمل أكثر من 350 مليون نسمة. قد يكون أيضًا التعريف الأكثر إثارة للجدل، لأنه التعريف الأكثر بساطة. إلا أنه يستبعد بالكامل العرب المغتربين خارج العالم العربي، ويشمل الأشخاص الذين لا يُعرّفون أنفسهم كعرب.

تختلف الأهمية النسبية لهذه العوامل الثلاثة عند المجموعات المختلفة وكثيرًا ما كانت محل نزاع. وأحيانًا ما تم الجمع بين بعض الجوانب من كل تعريف، كما فعل الفلسطيني حبيب حسن توما،[9] الذي عرّف العربي بالمعنى الحديث للكلمة، بأنه "مواطن الدولة العربية الذي يجيد اللغة العربية، ويمتلك المعرفة الأساسية للتقاليد العربية، والتي تشمل الأخلاق والعادات والنظم السياسية والاجتماعية للثقافة"، وهو التعريف الذي يعتقد فيه معظم الناس الذين يعتبرون أنفسهم عرب، بغض النظر عن التعريفات السياسية واللغوية.

يعتبر القليل من الناس أنفسهم عربًا وفقًا للتعريف السياسي، بالرغم من أن اللغة العربية ليست لغتهم الأولى أو الأساسية، وهو ما يرفضه الأكراد والأمازيغ.[10] بعض الأقليات الدينية داخل غرب آسيا وشمال أفريقيا والذين يتحدثون اللغة العربية أو أي من لهجاتها باعتبارها لغة مجتمعهم الأولى، قد لا يدرجون أنفسهم تحت الهوية العربية، وأبرزهم الآشوريون والمجتمعات المسيحية السريانية الأخرى وأقباط المهجر.

وتعرّف جامعة الدول العربية، وهي منظمة إقليمية للبلدان التي تمثل العالم العربي، العربي على النحو التالي:

مستخدم:خالد/عرب/الهوية العربي هو الشخص الذي لغته هي اللغة العربية، ويعيش في بلد ناطق بالعربية، وله نفس تطلعات الشعوب الناطقة بالعربية.[11] مستخدم:خالد/عرب/الهوية

ووفق معتقدات العرب فهم يقسمون أنفسهم إلى "عرب عاربة" ينحدرون من جدهم الأكبر قحطان و"عرب بائدة" المذكورين في القرآن الكريم بأنهم بادوا عاقبًا لهم كفرهم، و"عرب مستعربة" وجدهم الأكير عدنان.

يرى بعض العلماء أنه من غير المؤكد ما إذا كان هذا التمييز يمثّل فرقًا حقيقيًا بين المجموعتين، لكن من المؤكد أنه كان هناك اعتقاد قوي بوجود هذا الفرق في العصور الإسلامية المبكرة. حتى أنه في الأندلس كان هناك عداوة بين القبائل القيسية الشمالية والقبائل الكلبية الجنوبية، اللذان كانا يتواصلان بلغة حمير وفقًا للهمداني، وهي لهجة شمالية عربية استخدمت في الجنوب، متأثرة باللغة العربية الجنوبية القديمة.

ومع الفتوحات الإسلامية في القرنين السابع والثامن الميلاديين، أسس العرب إمبراطورية عربية (تحت حكم الخلفاء الراشدين والأمويين، ثم العباسيين) امتدت من الحدود الجنوبية لفرنسا غربًا إلى حدود الصين شرقًا، ومن آسيا الصغرى شمالاً إلى السودان جنوبًا، لذا كانت واحدة من أكبر الإمبراطوريات اتساعًا في التاريخ. وقد نشر العرب الإسلام والثقافة والعلوم واللغة العربية في معظم هذه المناطق، عن طريق التحول الديني والاستيعاب الثقافي.

الانتشار[عدل]

في الوطن العربي[عدل]

يمتد العالم العربي جغرافيًا من المحيط الأطلسي غربًا حيث يقع المغرب العربي إلى بحر العرب شرقًا، شاملاً الدول التي تُتخذ العربية كلغة رسمية فيها، والتي تنضوي تحت عضوية جامعة الدول العربية. يصل عدد هذه الدول إلى 22 دولة تعتبر مصر أكثرها كثافةً سكانية، والبحرين أقلها. يُشكل العرب الأقحاح والمستعربون أغلبية سكّان هذه الدول، التي تقطنها أيضًا بعض الشعوب غير العربية، من شاكلة: الأكراد، التركمان، الشركس، الأرمن، الأمازيغ، وغيرهم. يُظهر القالب في الأسفل نسبة العرب من سكّان الدول العربية شاملاً الأشخاص الذين يُعرفون أنفسهم بأنهم عرب سواء كانوا كذلك فعلاً من الناحية الوراثية أم لم يكونوا:

الدول العربية
العلم الدولة الجمهرة % العرب ملاحظات
مصر 82,079,636[12] 90%[13] [14][15]
السودان 45,047,502 70%[16]
الجزائر 35,423,000 80%[17]
المغرب 32,381,000 66%[18] إن الاختلاط الكبير بين العرب والأمازيغ في المغرب يجعل من الصعب تقفي جذور العديد من أبناء الشعب وبخاصة أبناء المدن. هذه النسبة المذكورة تضم أيضًا الأشخاص الذين يمتلكون جذورًا أمازيغية ويعرفون أنفسهم بأنهم عرب.
السعودية 26,246,000 90%[19]
العراق 30,399,572 75%-80%[20]
اليمن 24,256,000 100%[21]
سوريا 22,505,000 90%[22]
تونس 10,374,000 98%[23]
ليبيا 6.597.960 97%[24] تعتبر ليبيا الدولة الوحيدة في إقليم المغرب العربي حيث يفوق العرب الأقحاح الأمازيغ عددًا، حيث أن معظم المناطق المأهولة فيها استوطنتها قبائل عربية بعد الفتح الإسلامي، ولم يكن فيها آنذاك سوى قلّة من الأمازيغ يقطنون جنوب البلاد.[25]
الأردن 6,472,000 98%[26]
لبنان 4,255,000 95%[27]
الأراضي الفلسطينية 4,225,710 90% قطاع غزة: 1,657,155, 100% فلسطينيون عرب،[28] الضفة الغربية: 2,568,555, 83% فلسطينيون عرب وغيرهم[29]
الكويت 3,030,000 80%[30]
الإمارات 4,707,000 19%[31] أقل من 20% من سكّان الإمارات هم مواطنون، والأغلبية عمّال وأصحاب خبرات أجانب. يُعتبر أولئك الأشخاص حاملين الجنسية الإماراتية عربًا أقحاح، وقسم كبير من العاملين في البلاد جذوره عربية أو مستعربة، مثل الشوام والمصريين.
عُمان 2,905,000
موريتانيا 3,343,000 80%[21] أغلبية سكان موريتانيا ينتمون لقومية الموور، أو "المغاربة"، وهؤلاء عبارة عن خليط عربي أمازيغي، وأفريقي إلى حد أقل. يُشكل الموور حوالي 80% من سكّان موريتانيا، أما النسبة الباقية (20%) فهي عبارة عن مجموعات إثنية أفريقية متنوعة.[21]
قطر 1,508,000 55%[19] يُشكل المواطنون القطريون حوالي 20% من إجمالي الجمهرة، وهم عرب أقحاح بغالبيتهم. وحوالي 35% من الجمهرة الباقية تتكون من عرب مهاجرين، أغلبهم مصريين وشوام. أما النسبة الباقية فتتكون من عمّال أجانب غير عرب مثل الهنود والباكستانيون.[19]
البحرين 803,000 62.4%[32] 62.4% من سكّان البحرين مواطنون، وهم يُعتبرون من العرب الأقحاح.[33] اما بقية السكان فهم من فرس البحرين

في المهجر[عدل]

ينتشر العرب في عدد من دول العالم الغربي، وبشكل رئيسي في أمريكا اللاتينية وأوروبا وأمريكا الشمالية، وهناك جمهرات أقل عددًا في آسيا الجنوبية وجنوب شرق آسيا ودول الكاريبي وأفريقيا الغربية. وقد بدأت الهجرة العربية خارج حدود الوطن العربي خلال القرن التاسع عشر، حيث هاجر قسم كبير من الشوام من لبنانيين وسوريين وفلسطينيين إلى العالم الجديد وأوروبا بعد أن ضاقت أبواب الرزق في وجوههم في وطنهم الأم، وهؤلاء كانوا أجداد معظم سكّان تلك الدول من العرب.

الانتشار العربي
العلم الدولة عدد العرب الجمهرة % العرب ملاحظات
البرازيل 6,000,000 191,241,714 3.0% [34]
كندا 470,000 34,190,000 1.40% [35]
فرنسا 65,073,482
الولايات المتحدة 311,965,000
هولندا 17,196,000
الأرجنتين 1,232,000 40,482,000 0.65% [36]
إيطاليا 60,234,000
أستراليا 21,885,016
المملكة المتحدة قد يصل إلى 500,000 61,113,205 [37]
إسرائيل 1,500,000 7,653,600 18.9% [38]
تركيا 74,816,000
المكسيك 111,211,789
التشيلي 700,000 16,928,873 4.2% [39]
جنوب أفريقيا 26,814,843
ألمانيا 82,060,000
الإكوادور 13,625,000
روسيا 142,008,838
المجموع

تنص إحصائيات منظمة الهجرة الدولية أن عدد المهاجرين العرب من الجيل الأول يصل إلى حوالي 13 مليون نسمة حول العالم، منهم 5.8 ملايين شخص هاجروا من دولهم الأم إلى دول عربية أخرى. تساهم الخبرات العربية في تطوّر وتحديث القطاع المالي والخدماتي بشكل رئيسي في المنطقة، ويساهم المغتربون في إنعاش اقتصاد وطنهم الأم عبر ما يرسلونه إلى ذويهم من أموال، فعلى سبيل المثال، وصل مقدار الحوالات المالية إلى الدول العربية في عام 2009 إلى 35.1 مليار دولار أمريكي، وقد فاقت نسبة الأموال المحوّلة إلى لبنان والأردن ومصر، نسبة تلك المرسلة إلى باقي الدول العربية بمقدار يتراوح بين 40 و 190%.[40]

في الدول والأقاليم المجاورة[عدل]

يتواجد العرب في بضعة دول مجاورة للوطن العربي، ويشكلون في بعضها شريحة أساسية من المجتمع، وقد وصل عدد منهم إلى مناصب في أعلى هرم السلطة. وهناك عدد كبير من العرب هاجروا قديمًا إلى دول عديدة منها إندونيسيا وماليزيا وباكستان وأذربيجان وطاجيكستان، ويعتبر ذوو الأصول العربية في تلك البلاد من الطبقة الراقية والنبلاء، لايزال بعضهم يحتفظ بنسبه العربي، وفقد معظم هؤلاء تمايزه ولغته بسبب الانعزال الثقافي وانعدام التواصل مع الوطن العربي. أفاد أحد الضبّاط الروس في عام 1728، أن هناك بضعة أناس عرب من أهل السنة والجماعة يعيشون حياة الترحال في سهل مغان الواقع على سواحل بحر قزوين، في أذربيجان الحالية، وقال أنهم تحدثوا بلغة هي عبارة عن مزيج بين العربية واللغات التركية.[41] يُعتقد بأن هذه المجموعات العربية هاجرت إلى تلك النواحي من القوقاز خلال القرن السادس عشر.[42] ذكرت نشرة سنة 1888 من الموسوعة البريطانية أن هناك عدد كبير من العرب يقطنون محافظة باكو في الإمبراطورية الروسية،[43] وقد استمر هؤلاء يتحدثون العربية باللهجة الشيروانية حتى منتصف القرن التاسع عشر،[44] لكنهم اعتنقوا الهويتان الأذرية والطاتية بالكامل في وقت لاحق، وأصبحت اللغة الأذرية لغتهم الأم. لا يزال هناك حوالي 30 موقعًا في أذربيجان وحدها تحمل اسم "عرب" أو "عربي" حتى اليوم، منها: قرية عرب قاديم (بالأذرية: Ərəbqədim)، قرية ومديرية عربوجاغي (بالأذرية: Ərəbocağı)، وقرية عرب ينگيجا (بالأذرية: Ərəbyengicə).

هاجرت بضعة قبائل عربية، منذ الفتح الإسلامي للقوقاز، إلى بلاد داغستان في موجات صغيرة متقطعة، حيث أثّرت على ثقافة ونمط حياة سكان البلاد بشكل ملحوظ. استمر قسم من الداغستانيين يزعم بأن العربية هي لغته الأصلية حتى منتصف القرن العشرين، وكان أغلب هؤلاء يعيشون في قرية "درڤاغ" شمال غرب مدينة دربند. انعدل لسان معظم سكّان جنوب داغستان منذ ثلاثينيات القرن العشرين،[42] وأصبحوا يتحدثون باللغات التركية عوض العربية، واعتنقوا قومية وهوية الترك، مما جعل من بلدة درڤاغ اليوم بلدةً يُشكل الآذر أغلب سكانها.[45][46]

عرب إندونيسيون.

وفقًا لتاريخ ابن خلدون، فإن العرب انتشروا في آسيا الوسطى كذلك الأمر واختلطوا مع السكان الأصليين للبلاد، وعاشوا معهم زمنًا طويلاً، ولم يتركوا المنطقة حتى غزاها التتار وقتلوا أغلب سكانها. لكن على الرغم من ذلك، فهناك قسم من سكان آسيا الوسطى اليوم يعرفون أنفسهم بأنهم عرب أو على الأقل ذوي أصول عربية، لكن السواد الأعظم منهم مندمج بشكل كامل مع السكّان المحليين للبلاد، ويُعرفون في الخطاب العاميّ باسم هؤلاء السكّان (طاجيك، أوزبك...). يستخدم بعض هؤلاء الناس ألقابًا تشريفية تُظهر أصله العربي مثل: سيد، شريف، خجا، أو صدّيقي.[47] كذلك يستخدم الباكستانيون والأفغان والهنود من أصل عربي هكذا ألقاب تشريفية للإشارة إلى نسبهم. ينتشر العرب في تركيا في المناطق المتاخمة للحدود السوريّة والعراقية، أي شمال الجزيرة الفراتية، والتي خضعت تاريخيًا لسيطرة العرب تارة، ولسيطرة الترك تارة أخرى. يصل عدد العرب في تركيا إلى حوالي 800,000 نسمة،[48] ومن أبرز المحافظات التي ينتشرون بها: أضنة، باتمان، بدليس، غازي عنتاب، الإسكندرونة، ماردين، موش، سعرد، شرناق، وأورفة. يتركز أغلب العرب في إيران في الأحواز أو محافظة خوزستان، وهناك قسم صغير منهم في خراسان وأصفهان وسمنان.[49] يتحدث عرب الأحواز باللغة العربية بصفتها لغتهم الأم، أما عرب خراسان فأغلبهم يتحدث بالفارسية، وهم ينتشرون في مدائن: بيرجند، مشهد، ونيسابور.[50] تشير بعض الإحصائيات إلى أن عرب إيران يصل عددهم إلى نصف مليون نسمة، بينما تشير إحصائيات أخرى أن عددهم يصل إلى مليون نسمة.[51]

  1. ^ أندريا پاتشيني، المحرر (1998). المجتمعات المسيحية في الشرق الأوسط. منشورات جامعة أكسفورد. ISBN:0-19-829388-7.
  2. ^ "العرب". Dictionary.reference.com. 22 مارس 1945. اطلع عليه بتاريخ 2010-04-13.
  3. ^ "الإسلام واللغة العربية". Islam.about.com. 3 نوفمبر 2009. اطلع عليه بتاريخ 2010-04-13.
  4. ^ "هجرة بنو جذام". Witness-pioneer.org. 16 سبتمبر 2002. اطلع عليه بتاريخ 2010-04-13.
  5. ^ "الغساسنة والتأثير اللغوي العربي في الشام". Personal.umich.edu. اطلع عليه بتاريخ 2010-04-13.
  6. ^ (Regueiro et al.) 2006; found agreement by (Battaglia et al.) 2008
  7. ^ Jankowski, James. "Egypt and Early Arab Nationalism" in Rashid Kakhlidi, ed., Origins of Arab Nationalism, pp. 244–245
  8. ^ القومية العربية في القرن العشرين. منشورات جامعة پرينستون. 2003، ISBN 0-691-12272-5، صفحة 99
  9. ^ 1996, p.xviii
  10. ^ Gellner, Ernest and Micaud, Charles, Eds. Arabs and Berbers: from tribe to nation in North Africa. Lexington: Lexington Books, 1972
  11. ^ Dwight Fletcher Reynolds, Arab folklore: a handbook, (Greenwood Press: 2007), p.1.
  12. ^ "وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، كتاب حقائق العالم: السودان". 26 سبتمبر 2011.
  13. ^ Levinson 1998، صفحة 126
  14. ^ Lewis, M. Paul (ed.), 2009. Ethnologue: Languages of the World, Sixteenth edition. Dallas, Tex.: SIL International. Online version.
  15. ^ "Central Agency for Population Mobilisation and Statistics — Population Clock (July 2008)". Msrintranet.capmas.gov.eg. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-25.
  16. ^ "وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، كتاب حقائق العالم: السودان". 26 سبتمبر 2011.
  17. ^ Levinson 1998، صفحة 108
  18. ^ Levinson 1998، صفحة 152
  19. ^ أ ب ت Levinson 1998، صفحة 275
  20. ^ "وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، كتاب حقائق العالم: العراق". 17 مايو 2011.
  21. ^ أ ب ت Levinson 1998، صفحة 302
  22. ^ "وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، كتاب حقائق العالم: سوريا". 17 مايو 2011.
  23. ^ "وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، كتاب حقائق العالم: تونس". 17 مايو 2011.
  24. ^ "وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، كتاب حقائق العالم: ليبيا". 17 مايو 2011.
  25. ^ Levinson 1998، صفحة 145
  26. ^ "وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، كتاب حقائق العالم: الأردن". 17 مايو 2011.
  27. ^ "وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، كتاب حقائق العالم: لبنان". 17 مايو 2011.
  28. ^ "وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، كتاب حقائق العالم: قطاع غزة". 14 يونيو 2011.
  29. ^ "وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، كتاب حقائق العالم: الضفة الغربية". 14 يونيو 2011.
  30. ^ "وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، كتاب حقائق العالم: الكويت". 17 مايو 2011.
  31. ^ "وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، كتاب حقائق العالم: الإمارات العربية المتحدة". 17 مايو 2011.
  32. ^ "وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، كتاب حقائق العالم: البحرين". 17 مايو 2011.
  33. ^ Levinson 1998، صفحة 204
  34. ^ العرب في الأمريكيتان: مقالات متخصصة في الانتشار العربي، دارسي زيبل. ص.39. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |urlhttp://books.google.com.kw/books?id= تم تجاهله (مساعدة) وروابط خارجية في |title= (مساعدة)
  35. ^ "إحصائيات كندا: الجمهرة وفقًا للأصول العرقية، في كل محافظة وإقليم (إحصاء سنة 2006)".
  36. ^ "الهجرة السورية اللبنانية إلى الأرجنتين". Fearab.org.ar. اطلع عليه بتاريخ 2010-04-13.
  37. ^ العرب البريطانيون، تأليف الدكتور أنطوني ماك روي
  38. ^ "الجدول B/1.- الجمهرة، وفقًا للمجموعة العرقية". دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية. أكتوبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-21.
  39. ^ (بالإسبانية) En Chile viven unas 700.000 personas de origen árabe y de ellas 500.000 son descendientes de emigrantes palestinos que llegaron a comienzos del siglo pasado y que constituyen la comunidad de ese origen más grande fuera del mundo árabe.
  40. ^ Intra-Regional Labour Mobility in the Arab World, International Organization for Migration (IOM) Cairo
  41. ^ Genko, A. The Arabic Language and Caucasian Studies. USSR Academy of Sciences Publ. Moscow-Leningrad. 8–109
  42. ^ أ ب Zelkina, Anna. Arabic as a Minority Language. Walter de Gruyter, 2000; ISBN 3-11-016578-3 p. 101
  43. ^ Baynes, Thomas Spencer (ed). "Transcaucasia." Encyclopædia Britannica. 1888. p. 514
  44. ^ Golestan-i Iram by Abbasgulu Bakikhanov. Translated by Ziya Bunyadov. Baku: 1991, p. 21
  45. ^ Seferbekov, Ruslan. Characters Персонажи традиционных религиозных представлений азербайджанцев Табасарана.
  46. ^ Stephen Adolphe Wurm et al. Atlas of languages of intercultural communication. Walter de Gruyter, 1996; p. 966
  47. ^ Arabic As a Minority Language By Jonathan Owens, pg. 184
  48. ^ Ali Tayyar Önder: Türkiye'nin etnik yapısı: Halkımızın kökenleri ve gerçekler. Kripto Kitaplar, Istanbul 2008; S. 103. ISBN 605-4125-03-6 (باللغة التركية)
  49. ^ Daniel، E. L. "Arab settlements in Iran". Encyclopædia Iranica. اطلع عليه بتاريخ 2011-04-09.
  50. ^ History of the Arabs.Filip Hetti 1990
  51. ^ (J. Lorentz, 1995, p172)