عنز بن وائل: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط حمى "عنز بن وائل": حماية مقالات القبائل العربية ([تعديل=السماح للمستخدمين المؤكدين تلقائيا فقط] (غير محدد) [النقل=السماح للمستخدمين المؤكد...
ط clean up باستخدام أوب
سطر 1: سطر 1:
{{حماية|1}}
'''عنز بن وائل''' قبيلة ربعية عدنانية انفصلت عن قبائل ربيعة في الجاهلية وكانوا يقطنون في خيبر وعين التمر بالعراق، وعنز بن وائل بن قاسط بن هنب بن أفصى بن دعمي بن جديلة بن أسد بن ربيعة هو أخو كل من [[بكر بن وائل]] و [[تغلب]] بن وائل. <ref>جمهرة أنساب العرب 127</ref>
'''عنز بن وائل''' قبيلة ربعية عدنانية انفصلت عن قبائل ربيعة في الجاهلية وكانوا يقطنون في خيبر وعين التمر بالعراق، وعنز بن وائل بن قاسط بن هنب بن أفصى بن دعمي بن جديلة بن أسد بن ربيعة هو أخو كل من [[بكر بن وائل]] و [[تغلب]] بن وائل.<ref>جمهرة أنساب العرب 127</ref>


وكان لعنز بن وائل من الأولاد: إراشة ورفيدة. فولد إراشة بن عنز: قتان، و عسير، وجندلة. وولد رفيدة بن عنز: عبد الله، وعمرو وربيعة ومعاوية وحمار. <ref>نسب معد واليمن الكبير - ابن الكلبي (1/18) </ref> ومنهم عامر بن ربيعة بن كعب العنزي صاحب [[رسول الله محمد]].
وكان لعنز بن وائل من الأولاد: إراشة ورفيدة. فولد إراشة بن عنز: قتان، و عسير، وجندلة. وولد رفيدة بن عنز: عبد الله، وعمرو وربيعة ومعاوية وحمار.<ref>نسب معد واليمن الكبير - ابن الكلبي (1/18)</ref> ومنهم عامر بن ربيعة بن كعب العنزي صاحب [[رسول الله محمد]].


== المصادر ==
== المصادر ==
سطر 8: سطر 9:


{{قبائل عربية}}
{{قبائل عربية}}



[[تصنيف:قبائل العرب في الجاهلية]]
[[تصنيف:قبائل العرب في الجاهلية]]

نسخة 14:22، 1 فبراير 2017

عنز بن وائل قبيلة ربعية عدنانية انفصلت عن قبائل ربيعة في الجاهلية وكانوا يقطنون في خيبر وعين التمر بالعراق، وعنز بن وائل بن قاسط بن هنب بن أفصى بن دعمي بن جديلة بن أسد بن ربيعة هو أخو كل من بكر بن وائل و تغلب بن وائل.[1]

وكان لعنز بن وائل من الأولاد: إراشة ورفيدة. فولد إراشة بن عنز: قتان، و عسير، وجندلة. وولد رفيدة بن عنز: عبد الله، وعمرو وربيعة ومعاوية وحمار.[2] ومنهم عامر بن ربيعة بن كعب العنزي صاحب رسول الله محمد.

المصادر

  1. ^ جمهرة أنساب العرب 127
  2. ^ نسب معد واليمن الكبير - ابن الكلبي (1/18)

3 الاكليل للهمداني ج1 ص262