قط: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V5.0
ترجمة من النص الإنجليزي
سطر 155: سطر 155:
[[ملف:TapetumLucidum.JPG|تصغير|انعكاس الوميض من [[بساط شفاف|البساط الشفاف]]]]
[[ملف:TapetumLucidum.JPG|تصغير|انعكاس الوميض من [[بساط شفاف|البساط الشفاف]]]]
[[ملف:Domestic Cat Demonstrating Dilated Slit Pupils.jpg|تصغير|اتساع حدقة العين لدى قط منزلي]]
[[ملف:Domestic Cat Demonstrating Dilated Slit Pupils.jpg|تصغير|اتساع حدقة العين لدى قط منزلي]]
تتمتع القطط المنزلية بـ<nowiki/>[[رؤية ليلية]] ممتازة ويمكن أن ترى فقط سدس مستوى الضوء المطلوب للرؤية البشرية.<ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=The cat : its behavior, nutrition & health|مسار= https://www.worldcat.org/oclc/50041029|ناشر=Iowa State Press|تاريخ=2003|مكان=Ames, Iowa|ISBN=0-8138-0331-4|OCLC=50041029|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20201006092813/https://www.worldcat.org/title/cat-its-behavior-nutrition-health/oclc/50041029/|تاريخ أرشيف=2020-10-06|حالة المسار=live}}</ref> يرجع ذلك جزئيا إلى وجود [[بساط شفاف]] في عيون القطط والذي يعكس أي ضوء يمر عبر [[شبكية|الشبكية]] إلى العين مما يزيد من حساسية العين للضوء الخافت.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Comparative morphology of the tapetum lucidum (among selected species)|الأول2=D. A.|first6=A. M.|الأخير5=Kallberg|الأول5=M. E.|الأخير4=Lewis|الأول4=P. A.|الأخير3=Brooks|الأول3=D. E.|الأخير2=Samuelson|الأخير=Ollivier|مسار= https://onlinelibrary.wiley.com/doi/abs/10.1111/j.1463-5224.2004.00318.x|الأول=F. J.|لغة=en|DOI=10.1111/j.1463-5224.2004.00318.x|العدد=1|المجلد=7|صفحات=11–22|issn=1463-5224|تاريخ=2004|صحيفة=Veterinary Ophthalmology|last6=Komáromy|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20201006092817/https://onlinelibrary.wiley.com/doi/abs/10.1111/j.1463-5224.2004.00318.x/|تاريخ أرشيف=2020-10-06|حالة المسار=live}}</ref> يدل كبر حجم [[حدقة]] العين على التكيف مع الضوء الخافت. يوجد شق عمودي في حدقة العين لدى القطط مما يتيح تركيز الضوء الساطع دون حدوث [[زيغ لوني]].<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=Pupil shapes and lens optics in the eyes of terrestrial vertebrates|مسار= https://jeb.biologists.org/content/209/1/18|صحيفة=Journal of Experimental Biology|تاريخ=2006-01-01|issn=0022-0949|PMID=16354774|صفحات=18–25|المجلد=209|العدد=1|DOI=10.1242/jeb.01959|لغة=en|الأول=Tim|الأخير=Malmström|الأول2=Ronald H. H.|الأخير2=Kröger|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20201006092820/https://jeb.biologists.org/content/209/1/18/|تاريخ أرشيف=2020-10-06|حالة المسار=live}}</ref> تمدد حدقة العين لدى القطط في الإضاءة الخافتة لتغطي معظم السطح المكشوف لعينيها.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=The relationship between feline pupil size and luminance|مسار=https://doi.org/10.1007/BF00261338|صحيفة=Experimental Brain Research|تاريخ=1985-08-01|issn=1432-1106|صفحات=485–490|المجلد=59|العدد=3|DOI=10.1007/BF00261338|لغة=en|الأول=P.|الأخير=Hammond|الأول2=G. S. V.|الأخير2=Mouat| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20180616111230/https://link.springer.com/article/10.1007/BF00261338 | تاريخ الأرشيف = 16 يونيو 2018 }}</ref> ومع ذلك، فإن قدرة القطط على [[رؤية اللون]] ضعيفة نوعا ما ولديها نوعان فقط من [[خلية مخروطية|الخلايا المخروطية]] التي تكون حساسة بشكل خاص مع اللونين الأزرق والأخضر المصفر، بينما قدرتها على التمييز بين الأحمر والأخضر محدودة.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=Cat color vision: the effect of stimulus size|مسار= https://science.sciencemag.org/content/199/4334/1221|صحيفة=Science|تاريخ=1978-03-17|issn=0036-8075|PMID=628838|صفحات=1221–1222|المجلد=199|العدد=4334|DOI=10.1126/science.628838|لغة=en|الأول=M. S.|الأخير=Loop|الأول2=L. L.|الأخير2=Bruce|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20201006092827/https://science.sciencemag.org/content/199/4334/1221/|تاريخ أرشيف=2020-10-06|حالة المسار=live}}</ref> قد تكون الاستجابة للأطوال الموجية المتوسطة من نظام آخر غير [[خلية عصوية|الخلايا العصوية]] ناتجة عن نوع ثالث من الخلايا المخروطية، ويبدو أن ذلك يُعَد تكيفا مع مستويات الإضاءة المنخفضة عوضا عن [[رؤية ثلاثية الألوان]] بالفعل.
تتمتع القطط المنزلية بـ<nowiki/>[[رؤية ليلية]] ممتازة ويمكن أن ترى فقط سدس مستوى الضوء المطلوب للرؤية البشرية.<ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=The cat : its behavior, nutrition & health|مسار= https://www.worldcat.org/oclc/50041029|ناشر=Iowa State Press|تاريخ=2003|مكان=Ames, Iowa|ISBN=0-8138-0331-4|OCLC=50041029|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20201006092813/https://www.worldcat.org/title/cat-its-behavior-nutrition-health/oclc/50041029/|تاريخ أرشيف=2020-10-06|حالة المسار=live}}</ref> يرجع ذلك جزئيا إلى وجود [[بساط شفاف]] في عيون القطط والذي يعكس أي ضوء يمر عبر [[شبكية|الشبكية]] إلى العين مما يزيد من حساسية العين للضوء الخافت.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Comparative morphology of the tapetum lucidum (among selected species)|الأول2=D. A.|first6=A. M.|الأخير5=Kallberg|الأول5=M. E.|الأخير4=Lewis|الأول4=P. A.|الأخير3=Brooks|الأول3=D. E.|الأخير2=Samuelson|الأخير=Ollivier|مسار= https://onlinelibrary.wiley.com/doi/abs/10.1111/j.1463-5224.2004.00318.x|الأول=F. J.|لغة=en|DOI=10.1111/j.1463-5224.2004.00318.x|العدد=1|المجلد=7|صفحات=11–22|issn=1463-5224|تاريخ=2004|صحيفة=Veterinary Ophthalmology|last6=Komáromy|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20201006092817/https://onlinelibrary.wiley.com/doi/abs/10.1111/j.1463-5224.2004.00318.x/|تاريخ أرشيف=2020-10-06|حالة المسار=live}}</ref> يدل كبر حجم [[حدقة]] العين على التكيف مع الضوء الخافت. يوجد شق عمودي في حدقة العين لدى القطط مما يتيح تركيز الضوء الساطع دون حدوث [[زيغ لوني]].<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=Pupil shapes and lens optics in the eyes of terrestrial vertebrates|مسار= https://jeb.biologists.org/content/209/1/18|صحيفة=Journal of Experimental Biology|تاريخ=2006-01-01|issn=0022-0949|PMID=16354774|صفحات=18–25|المجلد=209|العدد=1|DOI=10.1242/jeb.01959|لغة=en|الأول=Tim|الأخير=Malmström|الأول2=Ronald H. H.|الأخير2=Kröger|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20201006092820/https://jeb.biologists.org/content/209/1/18/|تاريخ أرشيف=2020-10-06|حالة المسار=live}}</ref> تمدد حدقة العين لدى القطط في الإضاءة الخافتة لتغطي معظم السطح المكشوف لعينيها.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=The relationship between feline pupil size and luminance|مسار=https://doi.org/10.1007/BF00261338|صحيفة=Experimental Brain Research|تاريخ=1985-08-01|issn=1432-1106|صفحات=485–490|المجلد=59|العدد=3|DOI=10.1007/BF00261338|لغة=en|الأول=P.|الأخير=Hammond|الأول2=G. S. V.|الأخير2=Mouat}}</ref> ومع ذلك، فإن قدرة القطط على [[رؤية اللون]] ضعيفة نوعا ما ولديها نوعان فقط من [[خلية مخروطية|الخلايا المخروطية]] التي تكون حساسة بشكل خاص مع اللونين الأزرق والأخضر المصفر، بينما قدرتها على التمييز بين الأحمر والأخضر محدودة.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=Cat color vision: the effect of stimulus size|مسار= https://science.sciencemag.org/content/199/4334/1221|صحيفة=Science|تاريخ=1978-03-17|issn=0036-8075|PMID=628838|صفحات=1221–1222|المجلد=199|العدد=4334|DOI=10.1126/science.628838|لغة=en|الأول=M. S.|الأخير=Loop|الأول2=L. L.|الأخير2=Bruce|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20201006092827/https://science.sciencemag.org/content/199/4334/1221/|تاريخ أرشيف=2020-10-06|حالة المسار=live}}</ref> قد تكون الاستجابة للأطوال الموجية المتوسطة من نظام آخر غير [[خلية عصوية|الخلايا العصوية]] ناتجة عن نوع ثالث من الخلايا المخروطية، ويبدو أن ذلك يُعَد تكيفا مع مستويات الإضاءة المنخفضة عوضا عن [[رؤية ثلاثية الألوان]] بالفعل.


=== السمع ===
=== السمع ===
تكون حاسة السمع لدى القطط المنزلية أكثر حدة في النطاق من 500 هرتز إلى 32 كيلو هرتز.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=Hearing range of the domestic cat|مسار=http://www.sciencedirect.com/science/article/pii/0378595585901005|صحيفة=Hearing Research|تاريخ=1985-01-01|issn=0378-5955|صفحات=85–88|المجلد=19|العدد=1|DOI=10.1016/0378-5955(85)90100-5|لغة=en|الأول=Rickye S.|الأخير=Heffner|الأول2=Henry E.|الأخير2=Heffner| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20140110085343/http://www.sciencedirect.com/science/article/pii/0378595585901005 | تاريخ أرشيف = 10 يناير 2014 }}</ref> يمكن للقطط الكشف عن نطاق واسع للغاية من الترددات التي تتراوح من 55 هرتز إلى 79 كيلو هرتز، ويمكنها أن تسمع نطاقا يصل إلى 10.5 [[جواب (موسيقى)|أوكتافات]]، بينما يمكن للإنسان والكلاب سماع نطاقات تبلغ حوالي 9 أوكتافات.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=Auditory awareness|مسار=https://linkinghub.elsevier.com/retrieve/pii/S0168159198001014|صحيفة=Applied Animal Behaviour Science|تاريخ=1998-05|صفحات=259–268|المجلد=57|العدد=3-4|DOI=10.1016/S0168-1591(98)00101-4|لغة=en|الأول=Henry E|الأخير=Heffner| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20201006101729/https://linkinghub.elsevier.com/retrieve/pii/S0168159198001014 | تاريخ أرشيف = 6 أكتوبر 2020 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=Primate hearing from a mammalian perspective|مسار= http://doi.wiley.com/10.1002/ar.a.20117|صحيفة=The Anatomical Record|تاريخ=2004-11|issn=0003-276X|صفحات=1111–1122|المجلد=281A|العدد=1|DOI=10.1002/ar.a.20117|لغة=en|الأول=Rickye S.|الأخير=Heffner|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20201006105054/https://anatomypubs.onlinelibrary.wiley.com/doi/full/10.1002/ar.a.20117/|تاريخ أرشيف=2020-10-06|حالة المسار=live}}</ref> يتم تعزيز حساسية السمع لدى القطط من خلال آذان خارجية كبيرة متحركة و[[صيوان (تشريح)|الصيوان]] لتضخيم الأصوات والمساعدة في اكتشاف موقع الضوضاء. يمكن للقطط الكشف عن [[موجة فوق صوتية|الموجات فوق الصوتية]] والتي تمكنها من تتبع النداءات بالموجات فوق الصوتية التي تصدر عن فريسة من [[قوارض|القوارض]].<ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=Wild cats of the world|مسار=https://www.worldcat.org/oclc/48383459|ناشر=University of Chicago Press|تاريخ=2002|مكان=Chicago|ISBN=0-226-77999-8|OCLC=48383459| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090616091925/http://www.worldcat.org/oclc/48383459 | تاريخ أرشيف = 16 يونيو 2009 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=Rodent ultrasonic short calls: Locomotion, biomechanics, and communication.|url=http://doi.apa.org/getdoi.cfm?doi=10.1037/0735-7036.106.4.360|صحيفة=Journal of Comparative Psychology|تاريخ=1992|issn=1939-2087|صفحات=360–365|المجلد=106|العدد=4|DOI=10.1037/0735-7036.106.4.360|لغة=en|الأول=Mark S.|الأخير=Blumberg| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20201006101745/https://doi.apa.org/getdoi.cfm?doi=10.1037/0735-7036.106.4.360 | تاريخ أرشيف = 6 أكتوبر 2020 }}</ref>
تكون حاسة السمع لدى القطط المنزلية أكثر حدة في النطاق من 500 هرتز إلى 32 كيلو هرتز.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Hearing range of the domestic cat|url=http://www.sciencedirect.com/science/article/pii/0378595585901005|journal=Hearing Research|date=1985-01-01|issn=0378-5955|pages=85–88|volume=19|issue=1|DOI=10.1016/0378-5955(85)90100-5|language=en|first=Rickye S.|last=Heffner|first2=Henry E.|last2=Heffner}}</ref> يمكن للقطط الكشف عن نطاق واسع للغاية من الترددات التي تتراوح من 55 هرتز إلى 79 كيلو هرتز، ويمكنها أن تسمع نطاقا يصل إلى 10.5 [[جواب (موسيقى)|أوكتافات]]، بينما يمكن للإنسان والكلاب سماع نطاقات تبلغ حوالي 9 أوكتافات.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Auditory awareness|url=https://linkinghub.elsevier.com/retrieve/pii/S0168159198001014|journal=Applied Animal Behaviour Science|date=1998-05|pages=259–268|volume=57|issue=3-4|DOI=10.1016/S0168-1591(98)00101-4|language=en|first=Henry E|last=Heffner}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Primate hearing from a mammalian perspective|url=http://doi.wiley.com/10.1002/ar.a.20117|journal=The Anatomical Record|date=2004-11|issn=0003-276X|pages=1111–1122|volume=281A|issue=1|DOI=10.1002/ar.a.20117|language=en|first=Rickye S.|last=Heffner}}</ref> تزداد حساسية السمع لدى القطط نظرا لامتلاكها آذان خارجية كبيرة متحركة و<nowiki/>[[صيوان (تشريح)|الصيوان]] لتضخيم الأصوات والمساعدة في اكتشاف موقع الضوضاء. يمكن للقطط الكشف عن [[موجة فوق صوتية|الموجات فوق الصوتية]] والتي تمكنها من تتبع النداءات بالموجات فوق الصوتية التي تصدر عن فريسة من [[قوارض|القوارض]].<ref>{{استشهاد بكتاب|title=Wild cats of the world|url=https://www.worldcat.org/oclc/48383459|publisher=University of Chicago Press|date=2002|place=Chicago|ISBN=0-226-77999-8|OCLC=48383459}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Rodent ultrasonic short calls: Locomotion, biomechanics, and communication.|url=http://doi.apa.org/getdoi.cfm?doi=10.1037/0735-7036.106.4.360|journal=Journal of Comparative Psychology|date=1992|issn=1939-2087|pages=360–365|volume=106|issue=4|DOI=10.1037/0735-7036.106.4.360|language=en|first=Mark S.|last=Blumberg}}</ref>


=== الشم ===
=== الشم ===
تمتلك القطط المنزلية حاسة شم حادة ويرجع ذلك جزئيا إلى [[بصلة شمية|بصيلاتها الشمية]] المتطورة وسطح كبير من [[غشاء مخاطي شمي|الغشاء المخاطي الشمي]] بمساحة تبلغ حوالي 5.8 سنتيمترات مربعة (29-32 بوصة مربعة)، أي ضعف المساحة الموجودة لدى الإنسان.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Integrative and comparative biology.|url=https://www.worldcat.org/title/integrative-and-comparative-biology/oclc/49957732|journal=Integrative and comparative biology.|date=2002|issn=1540-7063|language=English|last=Society for Integrative and Comparative Biology}}</ref> القطط والعديد من الحيوانات الأخرى لديها [[عضو ميكعي أنفي]] (عضو جاكوبسون) في أفواهها والذي يستخدم في العملية السلوكية للتكشير حيث يقوم الحيوان بلف شفته العلوية للخلف والكشف عن أسنانه الأمامية ويستنشق عادة مع إغلاق فتحتي الأنف ثم يحتفظ بهذا الوضع غالبا لعدة ثوان. يتيح هذ السلوك الشعور ببعض الروائح بطريقة لا يستطيع البشر القيام بها. تستجيب القطط للـ<nowiki/>[[فيرومون|فيرومونات]]،<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=A Major Urinary Protein of the Domestic Cat Regulates the Production of Felinine, a Putative Pheromone Precursor|last2=Yamashita|first7=Akemi|last6=Taira|first6=Hideharu|last5=Soeta|first5=Satoshi|last4=Saito|first4=Yoshihiro|last3=Suzuki|first3=Yusuke|first2=Tetsuro|url=http://dx.doi.org/10.1016/j.chembiol.2006.08.013|last=Miyazaki|first=Masao|DOI=10.1016/j.chembiol.2006.08.013|issue=10|volume=13|pages=1071–1079|issn=1074-5521|date=2006-10|journal=Chemistry & Biology|last7=Suzuki}}</ref> وتستخدمها للتواصل من خلال رش البول ووضع علامات باستخدام [[غدة عطرية|الغدد العطرية]].<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Olfactory awareness|url=https://linkinghub.elsevier.com/retrieve/pii/S0168159198001026|journal=Applied Animal Behaviour Science|date=1998-05|pages=269–286|volume=57|issue=3-4|DOI=10.1016/S0168-1591(98)00102-6|language=en|first=B.A|last=Sommerville|first2=D.M|last2=Broom}}</ref> كما تستجيب العديد من القطط بقوة للنباتات التي تحتوي على [[مركب عضوي|المركب العضوي]] نيبتالاكتون، وخاصة [[قطرم حقيقي|القطرم الحقيقي]] أو ما يُعرف بالنعناع البري، حيث يمكنها اكتشاف هذه المادة بأقل من جزء واحد في المليار.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Catnip: Its uses and effects, past and present|url=https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC1480656/|journal=The Canadian Veterinary Journal|date=1990-06|issn=0008-5286|PMCID=1480656|PMID=17423611|pages=455–456|volume=31|issue=6|first=Jeff|last=Grognet}}</ref> تتأثر حوالي 70-80% من القطط بالنيبتالاكتون.<ref>{{استشهاد ويب
| url = https://www.scientificamerican.com/article/experts-how-does-catnip-work-on-cats/
| title = How Does Catnip Work Its Magic on Cats?
| website = Scientific American
| language = en
| accessdate = 2020-10-06
}}</ref> تستجيب القطط أيضا لنباتات أخرى مثل الكرمة الفضية (أكتينيديا بوليغاما) وعشب [[ناردين مخزني|الناردين المخزني]]، قد يرجع سبب انجذاب القطط لرائحة هذه النباتات إلى محاكاتها للفيرومونات وتحفيز السلوك الاجتماعي أو الجنسي لدى القطط.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|title=Catnip and the catnip response|url=http://link.springer.com/10.1007/BF02858923|journal=Economic Botany|date=1988-04|issn=0013-0001|pages=214–231|volume=42|issue=2|DOI=10.1007/BF02858923|language=en|first=Arthur O.|last=Tucker|first2=Sharon S.|last2=Tucker}}</ref>

= [عدل] =
؛ قد يكون سببه رائحة هذه النباتات التي تحاكي الفرمون وتحفز السلوكيات الاجتماعية أو الجنسية للقطط.


=== التذوق ===
=== التذوق ===

نسخة 11:36، 6 أكتوبر 2020

اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

القط المنزلي


حالة الحفظ
مستأنسة
التصنيف العلمي
النطاق: حقيقيات النوى
المملكة: الحيوانات
الشعبة: حبليات
الشعيبة: فقاريات
العمارة: رباعية الأطراف
الطائفة: ثدييات
الرتبة العليا: وحشيات
الرتبة: لواحم
الرتيبة: سنوريات الشكل
الفصيلة: سنوريات
الأسرة: قطية
الجنس: قط
النوع: القط المنزلي (F. catus)
الاسم العلمي
Felis catus
كارولوس لينيوس، 1758
فترة الحمل 64 يوم  تعديل قيمة خاصية (P3063) في ويكي بيانات
مرادفات
معرض صور قط  - ويكيميديا كومنز  تعديل قيمة خاصية (P935) في ويكي بيانات

القِطّ أو الهِرّ أو البَسّ (الاسم العلمي: Felis catus) هو نوع من أنواع الثدييات آكلات اللحوم،[1][2] وهو الحيوان الوحيد المستأنس من فصيلة السنوريات، وغالبا ما يشار إليه باسم القط المنزلي لتمييزه عن باقي أفراد عائلته من القطط البرية.[3] يمكن أن تكون القطط إما قطط منزلية أو قطط مزرعة أو قطط ضالة، والفئة الأخيرة تتجول بحرية وتتجنب التواصل مع البشر.[4] يحبذ البشر رفقة القطط المنزلية نظرا لقدرتها على اصطياد القوارض. تم تحديد حوالي 60 سلالة قطط من خلال سجلات القطط المختلفة.[5]

تتشابه القطط في علم التشريح مع الأنواع الأخرى من السنوريات، فهي تمتلك جسما مرنا قويا، وردود فعل سريعة، وأسنان حادة ومخالب قابلة للسحب تتكيف مع قتل الفرائس الصغيرة، وتمتلك القدرة على الرؤية الليلية كما لديها حاسة شم متطورة بشكل جيد. تتواصل القطط من خلال إصدار أصوات مثل المواء والخرخرة والتكرير والهسهسة والهدير والشخير، بالإضافة إلى لغة الجسد الخاصة بالقط. القط صياد انفرادي على الرغم من نزعته الاجتماعية. يمكن للقطط أن تسمع أصواتا خافتة جدا أو عالية التردد جدا لآذان الإنسان، مثل تلك الأصوات التي تصدرها الفئران والثدييات الصغيرة الأخرى. القط حيوان مفترس يزداد نشاطه عند الفجر والغسق.[6] يقوم القط بإفراز الفيرومونات كما بإمكانه تمييزها.[7]

يمكن أن تلد إناث القطط المنزلية قططا صغيرة من فصل الربيع إلى أواخر الخريف، وغالبا ما يتراوح عدد القطيطات الناتجة من الولادة الواحدة من 2 إلى 5 قطط صغيرة.[8] يتم تربية القطط المنزلية واستعراضها في المناسبات على أنها قطط أصيلة مسجلة، وهي هواية تُعرف باسم ثقافة محبي القطط. من العوامل التي أدت إلى ظهور أعداد كبيرة من القطط البرية في جميع أنحاء العالم: الفشل بالتحكم في تكاثر القطط الأليفة عن طريق التعقيم والإخصاء، وكذلك التخلي عن الحيوانات الأليفة، الأمر الذي ساهم في انقراض أنواع كاملة من الطيور والثدييات والزواحف، وبالتالي إثارة موضوع التحكم في أعداد الحيوانات.[9]

بدأ استئناس القطط في الشرق الأدنى منذ نحو 7500 سنة قبل الميلاد،[10] ومن المعتقد أن تكون حضارة مصر القديمة هي منشأ استئناس القطط، حيث تم تكريم القطط في مصر القديمة منذ حوالي 3100 سنة قبل الميلاد.[11][12] كما في 2017، كان القط المنزلي هو ثاني أكثر الحيوانات الأليفة شعبية في الولايات المتحدة بعدد 95 مليون قط.[13][14][15] ويُقدر عدد القطط المنزلية في المملكة المتحدة بحوالي 7.3 مليون قط لدى أكثر من 4.8 مليون أسرة كما في 2019.[16]


أصل الكلمة واشتقاق التسمية

يُعتقد أن أصل الكلمة باللغة الإنجليزية "cat" (بالإنجليزية القديمة "catt") مشتقا من الكلمة اللاتينية المتأخرة "cattus"، والتي استخدمت لأول مرة في بداية القرن السادس.[17] تم اقتراح أن كلمة "cattus" مشتقة من اللغة المصرية القبطية لكلمة "ϣⲁⲩ šau" أي "tomcat"، أو بالصيغة الأنثوية الملحقة بحرف (t-).[18] يُعتقد أيضا أن الكلمة اللاتينية المتأخرة مشتقة من اللغات الأفريقية الآسيوية.[19] الكلمة النوبية "kaddîska" أي "wildcat" وبـلغة نوبين "kadīs" هي مصادر محتملة أو أن تلك الكلمات من أصل واحد.[20] قد تكون الكلمة النوبية مستعارة من الكلمة العربية قَطّ "qaṭṭ" ~ قِطّ "qiṭṭ"، ومن المحتمل أيضا أن تكون تلك الأشكال مشتقة من كلمة جرمانية قديمة تم استيرادها إلى اللاتينية ومن ثم إلى اليونانية والسريانية والعربية.[21] قد تكون الكلمة مشتقة من اللغات الجرمانية والأوروبية الشمالية، وبالتالي يكون قد تم استعارتها من اللغات الأورالية وتحديدا لغة سامي الشمالية "gáđfi" أي أنثى القاقم، واللغة المجرية "hölgy" أي الأنثى أو السيدة، ومن اللغة الأورالية الأصلية أو البدائية "käďwä" أي أنثى حيوان ذو فراء.[22]

تم استخدام الكلمة الإنجليزية بَسّ "puss" التي يتم تمديدها بلفظ "pussy" و"pussycat" منذ القرن السادس عشر، وربما تم اشتقاقها من الكلمة الهولندية "poes" أو من الكلمة الألمانية الدنيا "puuskatte" والمرتبطة بالكلمة السويدية "kattepus" أو النرويجية "pusekatt". توجد أشكال مماثلة في اللغة الليتوانية "puižė" والأيرلندية "puisín" أو "puiscín". أصل هذه الكلمة غير معروف، لكنها ربما نشأت ببساطة من الصوت المستخدم لجذب القطط.[23][24]

يُطلق على القط الذكر اسم توم "tom" أو "tomcat"[25] (أو "gib"[26] في حال تم إخصائه). تسمى القطة الأنثى غير المعقمة بالملكة "queen"[23] خاصة في سياق تربية القطط. يشار إلى القطط اليافعة أو غير البالغة باسم قطيط/ـة كتصغير لكلمة قط/ـة "kitten". في اللغة الإنجليزية الحديثة المبكرة، كانت كلمة "kitten" قابلة للتبديل مع الكلمة التي عفا عليها الزمن الآن "catling".[27] يمكن الإشارة إلى مجموعة من القطط بالإنجيزية بمسمى"clowder" أو "glaring".[28]

التصنيف

تم اقتراح الاسم العلمي "Felis catus" للقطط المنزلية من قبل الطبيب والعالم السويدي كارولوس لينيوس في عام 1758،[29][30] كما اقترح العالم الألماني يوهان كريستيان بوليكاربوس إيركسليبين فيليس كاتوس دومينوس اسم "Felis catus domesticus" في عام 1777.[31] أطلق العالم الروسي قسطنطين ألكسيفيتش ساتونين في عام 1904 اسم "Felis daemon" على قط أسود من منطقة جنوب القوقاز والذي تم تحديده لاحقا على أنه من القطط المنزلية.[32][33]

في عام 2003، قضت اللجنة الدولية للتسمية الحيوانية بأن القط المنزلي المعروف بالاسم العلمي "Felis catus" هو نوع مميز.[34][35] في عام 2007، تم اعتباره كنوع فرعي أو نويع من القط البري الأوروبي أو قط الغابات "F. silvestris catu" وذلك استنادا إلى نتائج بحث في علم الوراثة العرقي.[36][37] في عام 2017، قام فريق عمل تصنيف القطط لدى الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة باتباع توصية القانون الدولي للتسمية الحيوانية فيما يتعلق بالقطط المنزلية باعتبارها نوعا مميزا تحت الاسم العلمي "Felis catus".[38]

التطور

جماجم قطط: أعلى اليسار (من القطط البرية)، أعلى اليمين (من القطط المنزلية)، الوسط بالأسفل (من القطط الهجينة من النوعين أعلاه).

للاطلاع: تطور السنوريات

القط المنزلي هو عضو من فصيلة السنوريات، وهي عائلة تنحدر من سلف مشترك منذ حوالي 10-15 مليون سنة.[39] تشعب الجنس "Felis" جينيا من السنوريات منذ حوالي 6-7 مليون سنة.[40] تؤكد نتائج بحث علم الوراثة العرقي أن أنواع السلالات البرية "Felis" تطورت من خلال الانتواع المستوطن أو الانتواع المحاذي، بينما تطورت القطط المنزلية من خلال الاصطفاء الاصطناعي.[41] القطط المستأنسة وأقرب أسلافها البرية هي كائنات ثنائية الصبغيات تمتلك 38 كروموسوما[42] وما يقارب 20 ألفا من الجينات.[43] تم ترويض القط النمري "Prionailurus bengalensis" بشكل مستقل في الصين منذ حوالي 5500 سنة قبل الميلاد. لا تترك هذه السلالة من القطط المستأنسة جزئيا أي أثر في القطط المنزلية المتواجدة في الزمن الحالي.[44]

الاستئناس (التدجين)

للاطلاع: تطور القطط المدجنة

تم البحث في الحفريات عن أول إشارة معروفة لترويض القط الليبي أو القط البري الإفريقي "F. lybica" بالقرب من مقبرة بشرية من العصر الحجري الحديث في منطقة شيلوروكامبوس في جنوب قبرص والتي يرجع تاريخها إلى حوالي 9200-9500 سنة. من المرجح أن سكان هذه القرية التي تعود للعصر الحجري الحديث قد جلبوا القطط والثدييات البرية الأخرى إلى الجزيرة من البر الرئيسي في الشرق الأوسط نظرا لعدم وجود دليل على وجود مجموعة حيوانية من الثدييات الأصلية في قبرص.[45] لذلك يفترض العلماء أن القطط البرية الأفريقية انجذبت إلى المستوطنات البشرية المبكرة في الهلال الخصيب بواسطة القوارض، ولا سيما فأر المنازل "Mus musculus"، وتم ترويضها من قبل المزارعين من العصر الحجري الحديث. استمرت هذه العلاقة من المعايشة بين المزارعين الأوائل والقطط المستأنسة لآلاف السنين. انتشرت القطط المروضة والمستأنسة مع انتشار الممارسات الزراعية.[10][5] ساهمت القطط البرية في مصر في تكوين تجميعة الجينات الموروثة من الأم للقطط المنزلية في وقت لاحق.[46] يرجع أقدم دليل معروف على نشوء القطط المنزلية في اليونان إلى حوالي 1200 سنة قبل الميلاد. قام التجار اليونانيون والفينيقيون والقرطاجيون والإتروسكانيون بجلب القطط المنزلية إلى جنوب أوروبا،[47] كما تم جلبها إلى جزر كورسيكا وسردينيا خلال الإمبراطورية الرومانية قبل بداية الألفية الأولى.[48] أصبحت القطط المنزلية حيوانات مألوفة حول المستوطنات في ماجنا غراسيا وإتروريا بحلول القرن الخامس قبل الميلاد. وصلت سلالة القطط المنزلية المصرية إلى ميناء يطل على بحر البلطيق في شمال ألمانيا عند نهاية الإمبراطورية الرومانية في القرن الخامس.[46]

طرأت على القطط تغييرات طفيفة فقط في علم التشريح والسلوك أثناء عملية الاستئناس، ولا تزال تمتلك القدرة للبقاء على قيد الحياة في البرية. من المحتمل أن العديد من السلوكيات والخصائص الطبيعية للقطط البرية قد كيفتها مسبقا للتدجين كحيوانات أليفة. تشمل تلك السمات صغر حجم القطط وطبيعتها الاجتماعية ولغة الجسد الواضحة وحب اللعب والذكاء المرتفع نسبيا. قد تُظهر القطط النمرية الأسيرة التي لم يتم تدجينها سلوكا حنونا تجاه البشر.[49] غالبا ما تتزاوج القطط المنزلية مع القطط الضالة مما ينتج عن ذلك التزاوج أنواعا هجينة مثل قط كيلاس "Kellas cat" كبير الحجم في اسكتلندا.[50] يمكن أيضا إنتاج سنور هجين من تزاوج بين سنورين من نوعين مختلفين.[51]

بدأ تطوير سلالات القطط في منتصف القرن التاسع عشر.[52] كشف تحليل جينوم القطط المنزلية أن جينوم أسلاف القطط البرية قد تغير بشكل كبير في عملية الاستئناس، حيث تم اصطفاء طفرات معينة لتطوير سلالات القطط.[53] تأسست معظم سلالات القطط على قطط منزلية عشوائية. يختلف التنوع الجيني لهذه السلالات باختلاف المناطق، وهو أدنى مستوى في المجموعات الأصيلة التي تظهر أكثر من 20 اضطرابا جينيا ضارا.[54]

الخصائص

الحجم

رسم تخطيطي للتشريح العام لقط منزلي

تمتلك القطط المنزلية جماجم أصغر وعظاما أقصر بالمقارنة مع القطط البرية الأوروبية. يبلغ متوسط طولها حوالي 46 سنتيمتر (18 بوصة) من الرأس إلى الجسم مع ارتفاع 23-25 سنتيمتر (9-10 بوصة) ويصل طول الذيل إلى حوالي 30 سنتيمتر (12 بوصة). يكون الذكور أكبر حجما من الإناث.[55] عادة ما تزن القطط المنزلية البالغة ما بين 4-5 كيلوغرام (9-11 رطلا).[56]

الهيكل العظمي

يوجد لدى القطط 7 فقرات عنقية (مثل معظم الثدييات)، و13 فقرة صدرية (لدى البشر 12)، و7 فقرات قطنية (لدى البشر 5) و3 فقرات عجزية (مثل معظم الثدييات، ولكن لدى البشر 5)، وعدد متغير من الفقرات في الذيل (لدى البشر فقط فقرات ذيلية أثرية لا وظيفية، مدمجة في العصعص الداخلي).[57] تفسر الفقرات القطنية والصدرية الزائدة حركية القطط ومرونتها. يتصل بالعمود الفقري 13 ضلعا مع الكتف والحوض.[57] على عكس الأذرع البشرية فإن الأطراف الأمامية للقطط متصلة بالكتف عن طريق عظام الترقوة التي تتحرك بحرية مما يسمح لها بتمرير أجسامها عبر أي مساحة يمكن أن تناسب رؤوسها.[58]

الجمجمة

جمجمة قط

تمتلك القطط جماجم غير معتادة بين الثدييات مع وجود محاجر عيون كبيرة جدا وفك متخصص قوي.[59] يوجد لدى القطط داخل الفك أسنانا مهيأة لقتل الفرائس وتمزيق اللحوم. عندما تتغلب القطط على فرائسها، تقوم بإيصال عضّة عنق مميتة بأنيابها الطويلة، حيث تُدخلها بين فقرتين من فقرات الفريسة وتقطع الحبل الشوكي مسببة شللا لا رجعة فيه وبالتالي قتل الفريسة.[60] بالمقارنة مع القطط الأخرى فإن القطط المنزلية لديها أنيابا طويلة ومتباعدة بشكل ضيق بالنسبة لحجم فكها تكيفا مع فرائسها المفضلة من القوارض صغيرة الحجم ذات الفقرات الصغيرة.[60] يشكل كل من الضواحك والضرس الأول معا زوجا من الأسنان آكلة اللحوم (قواطع) على كل جانب من الفم لتقطيع اللحم بكفاءة إلى قطع صغيرة مثل المقص. تعتبر هذه العناصر حيوية في التغذية حيث أن الأضراس الصغيرة للقطط لا تستطيع مضغ الطعام بشكل فعال، والقطط غير قادرة إلى حد كبير على المضغ.[59] تمتلك القطط أسنانا أفضل من معظم البشر، واحتمالية التسوس بشكل عام أقل بسبب طبقة المينا الواقية الأكثر قوة واللعاب الأقل إتلافا، مع احتباس أقل لجزيئات الطعام بين الأسنان، ونظام غذائي خالٍ من السكر في الغالب، وعلى الرغم من ذلك فهي عرضة لفقدان الأسنان والعدوى في بعض الأحيان.[61]

التنقل

القط حيوان إصبعي يسير على أصابع القدم، وتشكل عظام القدم الجزء السفلي من الرجل الظاهرة.[62] على عكس معظم الثدييات، فإنه يستخدم مشية "سرعة" ويحرك كلا الساقين على جانب واحد من الجسم قبل الساقين على الجانب الآخر. يضع القط كل مخلب خلفي مباشرة بالقرب من مسار مخلب المقدمة المقابل، مما يقلل الضوضاء والمسارات المرئية. توفر هذه الحركة مسارا أكيدا للقدمين الخلفيتين عند التنقل في التضاريس الوعرة. عندما يسرع القط من المشي إلى الهرولة، تتغير مشيته إلى مشية "قطرية" حيث تتحرك الأرجل الخلفية والأمامية المعاكسة قطريا في وقت واحد.[63]

المخالب

يوجد لدى القطط مخالب قابلة للإبراز والسحب.[64] في الوضع الطبيعي وعند الاسترخاء تقوم القطط بسحب المخالب داخل الجلد والفراء حول وسادات أصابع القدم مما يحافظ على المخالب حادة من خلال منع التآكل من ملامسة الأرض ويسمح بمطاردة الفريسة الصامتة. عادة ما تكون المخالب الموجودة في القدمين الأماميتين أكثر حدة من تلك الموجودة في القدمين الخلفيتين.[65] يمكن للقطط أن تمد مخالبها طواعية على واحد أو أكثر من الكفوف، وقد تبرز مخالبها عند الصيد أو الدفاع عن النفس أو التسلق أو التمدد أو من أجل جر إضافي على الأسطح الناعمة. تتساقط الطبقة الخارجية من أغلفة مخالب القطط عند خدش الأسطح الخشنة.[66]

معظم القطط لديها 5 مخالب على كفوفها الأمامية و4 على كفوفها الخلفية. إن الزمعة نتوء قريب من المخالب الأخرى ويبدو كأنه "إصبع" سادس. هذه الميزة الخاصة للقدمين الأماميتين الموجودة في الجزء الداخلي من الرسغين ليس لها وظيفة في المشي العادي، ولكن يُعتقد أنها أداة مانعة للانزلاق تُستخدم أثناء القفز. تمتلك بعض سلالات القطط أصابع إضافية مثل قط بوليكاتل متعدد الأصابع.[67] تتواجد القطط متعددة الأصابع على طول الساحل الشمالي الشرقي لأمريكا الشمالية وفي بريطانيا العظمى.[68]

الحواس

للاطلاع: حواس القطط

البصر

انعكاس الوميض من البساط الشفاف
اتساع حدقة العين لدى قط منزلي

تتمتع القطط المنزلية بـرؤية ليلية ممتازة ويمكن أن ترى فقط سدس مستوى الضوء المطلوب للرؤية البشرية.[69] يرجع ذلك جزئيا إلى وجود بساط شفاف في عيون القطط والذي يعكس أي ضوء يمر عبر الشبكية إلى العين مما يزيد من حساسية العين للضوء الخافت.[70] يدل كبر حجم حدقة العين على التكيف مع الضوء الخافت. يوجد شق عمودي في حدقة العين لدى القطط مما يتيح تركيز الضوء الساطع دون حدوث زيغ لوني.[71] تمدد حدقة العين لدى القطط في الإضاءة الخافتة لتغطي معظم السطح المكشوف لعينيها.[72] ومع ذلك، فإن قدرة القطط على رؤية اللون ضعيفة نوعا ما ولديها نوعان فقط من الخلايا المخروطية التي تكون حساسة بشكل خاص مع اللونين الأزرق والأخضر المصفر، بينما قدرتها على التمييز بين الأحمر والأخضر محدودة.[73] قد تكون الاستجابة للأطوال الموجية المتوسطة من نظام آخر غير الخلايا العصوية ناتجة عن نوع ثالث من الخلايا المخروطية، ويبدو أن ذلك يُعَد تكيفا مع مستويات الإضاءة المنخفضة عوضا عن رؤية ثلاثية الألوان بالفعل.

السمع

تكون حاسة السمع لدى القطط المنزلية أكثر حدة في النطاق من 500 هرتز إلى 32 كيلو هرتز.[74] يمكن للقطط الكشف عن نطاق واسع للغاية من الترددات التي تتراوح من 55 هرتز إلى 79 كيلو هرتز، ويمكنها أن تسمع نطاقا يصل إلى 10.5 أوكتافات، بينما يمكن للإنسان والكلاب سماع نطاقات تبلغ حوالي 9 أوكتافات.[75][76] تزداد حساسية السمع لدى القطط نظرا لامتلاكها آذان خارجية كبيرة متحركة والصيوان لتضخيم الأصوات والمساعدة في اكتشاف موقع الضوضاء. يمكن للقطط الكشف عن الموجات فوق الصوتية والتي تمكنها من تتبع النداءات بالموجات فوق الصوتية التي تصدر عن فريسة من القوارض.[77][78]

الشم

تمتلك القطط المنزلية حاسة شم حادة ويرجع ذلك جزئيا إلى بصيلاتها الشمية المتطورة وسطح كبير من الغشاء المخاطي الشمي بمساحة تبلغ حوالي 5.8 سنتيمترات مربعة (29-32 بوصة مربعة)، أي ضعف المساحة الموجودة لدى الإنسان.[79] القطط والعديد من الحيوانات الأخرى لديها عضو ميكعي أنفي (عضو جاكوبسون) في أفواهها والذي يستخدم في العملية السلوكية للتكشير حيث يقوم الحيوان بلف شفته العلوية للخلف والكشف عن أسنانه الأمامية ويستنشق عادة مع إغلاق فتحتي الأنف ثم يحتفظ بهذا الوضع غالبا لعدة ثوان. يتيح هذ السلوك الشعور ببعض الروائح بطريقة لا يستطيع البشر القيام بها. تستجيب القطط للـفيرومونات،[80] وتستخدمها للتواصل من خلال رش البول ووضع علامات باستخدام الغدد العطرية.[81] كما تستجيب العديد من القطط بقوة للنباتات التي تحتوي على المركب العضوي نيبتالاكتون، وخاصة القطرم الحقيقي أو ما يُعرف بالنعناع البري، حيث يمكنها اكتشاف هذه المادة بأقل من جزء واحد في المليار.[82] تتأثر حوالي 70-80% من القطط بالنيبتالاكتون.[83] تستجيب القطط أيضا لنباتات أخرى مثل الكرمة الفضية (أكتينيديا بوليغاما) وعشب الناردين المخزني، قد يرجع سبب انجذاب القطط لرائحة هذه النباتات إلى محاكاتها للفيرومونات وتحفيز السلوك الاجتماعي أو الجنسي لدى القطط.[84]

[عدل]

؛ قد يكون سببه رائحة هذه النباتات التي تحاكي الفرمون وتحفز السلوكيات الاجتماعية أو الجنسية للقطط.

التذوق

الشعيرات

التوازن

السلوك

المؤانسة

التواصل

التنظيف

القتال

الاصطياد والغذاء

الأثر على الحياة البرية

اللعب

التكاثر

دورة الحياة والصحة

الأمراض

علم البيئة

المسكن الطبيعي

القطط الضالة

التفاعل مع البشر

استعراض القطط

العدوى التي تنتقل من القطط إلى الإنسان

التاريخ والميثولوجيا

أصل القطط البرية (أسلاف القطط) قد نشأت في جو صحراوي، ويظهر ذلك من ميل القطط إلى الحرارة والتعرض لأشعة الشمس، وغالبا ما تنام في أماكن معرضة لضوء الشمس أثناء النهار، وهنالك عشرات السلالات من القطط، وبعضها عديم الفراء وبعضها الآخر عديم الذيل نتيجة لتشوه خلقي.

تتمتع القطط بمهارة كبيرة في الصيد والافتراس تقارب السنوريات الكبيرة كالنمر، إلا أنها لا تشكل خطراً حقيقياً على الإنسان نظراً لصغر حجمها.

تزن القطة بين 4 و7 كغ، وقليلا ما تصل إلى 10 كغ. من الممكن للقطة أن تصل لوزن 23 كغ ويحدث ذلك عندما تطعم بشكل زائد. ولا يجب الإكثار من الطعام، لأنه غير صحي ويسبب أضراراً للحيوان. وللقطط قدرة كبيرة على الرؤية في الظلام، ولها غطاء ثالث للعين إذا أظهرت القطة هذا الغطاء بشكل مزمن، يعني هذا أن القطة مريضة. وتحب القطط النظافة، وكثيراً ما تلعق فراءها لتنظيفه، وتعيش القطة إلى نحو عمر 15 سنة فقط، ولقد ارتفع متوسط عمر القطط الأليفة في السنوات الأخيرة. ففي عقد الثمانينيات كان متوسط أعمارها نحو سبع سنوات، ويرتفع إلى 9.4 سنوات في عام 1995. وأرتفعت النسبة في 12-15 سنة الأخيرة. ومع ذلك، فقد تم الإبلاغ عن القطط الباقية على قيد الحياة في المجتمعات التي عاشت فيها أنها تعمر قريبا من 38 عاما.

القطة عند المصريين القدماء

تمثال لقط مصري قديم

يعتقد بعض الباحثين أن القط المنزلي ينحدر مباشرة من القط البرّي الإفريقي الذي استأنسه المصريون، في عام 3500 ق.م تقريبًا. والقطط المستأنسة هي تلك التي تقتل الفئران والجرذان والثعابين ولذلك منعت هذه الآفات من غزو الحقول المصرية ومخازن الحبوب. وأصبحت القطط حيوانات أليفة مدللة وخُلِّدَت في اللوحات والنقوشات والنحت.

وفي القرن السادس عشر قبل الميلاد قدّس المصريون القدماء القطط. فعبدوا إله الحب والخصوبة المسمى "باستيت" أو "باست " على هيئة رأس قط وجسم امرأة. وكان المصريون يعاقبون كل من يؤذي قطًا، بعقوبة تصل إلى حد الموت. وعندما يموت قط كانوا يحلقون حواجبهم علامة على الحداد ويحولون القطط الميتة إلى مومياوات. وقد وجد علماء الآثار مقبرة قديمة للقطط في مصر تحتوي على أكثر من 300,000 مومياء للقطط.

الخرافات والطقوس

طعام القطط

القطط كائنات آكلة للّحوم بطبيعتها لذلك فهي تتغذى على الحيوانات التي تصطادها، أما القطط المنزلية فيتم إطعامها من الأطعمة المصنعة خصيصاً لها والتي تغطي احتياجاتها من العناصر الغذائية.

أنواع القطط

قطة جالسة على شاطئ مدينة جناق قلعة
قطة وصغارها من السلالة الليبية

هذه النخبة من القطط مميزة بالشعر الكثيف والطويل، له أنف صغير وعريض وغير بارز عن الوجه، العيون واسعة، قصيرة وكفها عريض، والجسم ممتلئ، الجبهة عريضة.

  • الحبشي

يشبه إلى حد ما القطط المقدسة المنحوتة على مقابر المصريين استقدم إلى أوروبا على يد الجنود العائدين من أثيوبيا في حوالي 1860. والشكل الخارجي متوسط الحجم، مرن، ممتلئ العضلات، الذيل مقوس، الوجه مستدير، الأذنان كبيرتان ومفتوحتان على مصراعيهما، العيون خضراوتان أو صفراوتان أو عسلية، الفرو قصير وأملس.

يمتاز عن غيره من الانواع بشعره الطويل وذيله القصير والكثيف. يميل هذا النوع إلى النوم والركود لفترات طويلة. وهو قصير نسبيا وينقسم شعره إلى طبيقتين الخارجية طويلة والداخلية قصيرة، وقد يصل طول الطبقة الخارجية إلى 13 سم.

  • السيامي

تولد صغار السيامي بيضاء اللون وتتلون بالسمنى ثم تكون أغمق فأغمق إلى أن تصل للأسود في القطط البالغة مزاجها حاد بعض الشيء عن باقي الأنواع. موطنها الأصلي سيام وهي تايلاند الآن.

  • المانكس

نخبة من القطط بلا ذيل كصفة وراثية يشبه الرومي (الأنجورا) إلى حد كبير.

  • الهيملايا

تعد من نخب الشيرازي، وهي ناتج تزاوج الشيرازي مع السيامي، وتحصل على لون فراء السيامي مع طول شعر ومواصفات الشيرازي الجسدية.

  • البالينيز

وهي ناتجة عن تزاوج السيامي ذو الشعر الطويل فقط وتشبه الهيمالايا إلى حد ما.

  • الأبيس

يعرف هذا القط من أيام الفراعنة ومشهور في منحوتاتهم. والأبيس يمتاز بعيون خضراء أو ذهبية، وفراء بني محمر، ومن الممكن أن يكون أحمر ببقع بنية غامقة، ويعرف بجسده الطويل وأذنيه الطويلتين.

  • البورما

قط قوي ويعد من أقوى القطط الأليفة، يمتاز بعيونه الذهبية وفراؤه دهني يفوق باقي النخب.

يتكون فراؤه من طبقتين، الفراء الداخلي قصير وداكن اللون والفراء الخارجي طويل وفضيّ اللون مما يمنحه مظهرا داكنا لامعا.

  • القط الريفي

وتطلق هذه الكلمة على القط الرومي.

  • القط الاكزوتيك

وهو نخبة من الطبقة الراقية في القطط، نتج عن طريق تزاوج الفارسي الأصلي مع الأمريكي قصير الشعر، فأخذ وجه الفارسي ومواصفاته في قصر الذيل والأطراف ولكن بشعر الأمريكي قصير الشعر.

  • قط الأنغورا التركي

يعد قط الأنغورا ذو الأصول التركية من أفضل أنواع القطط للتربية في المنزل؛ فهو من السلالات الأوروبية المشهورة. يُعرَف بأنه قطٌّ هادئ، ذو شعر كثيف وطويل، تختلف ألوان عينيه عن بعضهما؛ فتكون إحداهما خضراء والأخرى زرقاء.[85]

خصائص القط

يتميز القط عن سائر الحيوانات في بعض الصفات:

الهيكل العظمي: يتكون الهيكل العظمي للقط من 240 عظمة في حين أن هيكل الإنسان متكون من 212 عظمة. تلك الزيادة في عدد العظام في القط تجدها في الذيل والعمود الفقري.

مواء القط: يمكن للقط المواء بصوت عالي يصل إلى نحو 140 ديسيبل.

دماغ القط: لا يزيد عن 25 جرام، ولكن توجد على سطح الدماغ نحو 300 مليون خلية عصبية. بينما في دماغ الكلب توجد نحو 160 مليون خلية عصبية فقط.

التصنت: يمكن للقط سماع أصوات ذات تردد عالي. فبينما يستطيع الإنسان سماع أصوات بتردد عالي 20.000 ذبذبة في الثانية يمكن للقط سماع ذبذبات بتردد 80.000 هرتز. أما الكلب فهو يستطيع سماع حتى 40.000 ذبذبة في الثانية.

حاسة الشم: حاسة الشم عند القطط تفوق بكثير حاسة الشم لدى الإنسان، ولكنها أقل من حاسة الشم عند الكلب أو الخنزير.

الشوارب: للقط شوارب طويلة على جانبي الفم وبعض منها يوجد فوق العينين، وهي تساعده في التحسس في الظلام. تحس تلك الشوارب أيضا بحركة الهواء والتغير في درجة الحرارة.

الأحلام: ينام القط نحو 16 ساعة في اليوم، ولا توجد سوى قلة من الحيوانات التي تنام أطول من ذلك يوميا. ويوصف نوم القط بأن له فترات نوم عميق يحلم خلالها القط وفترات نوم أقل عمقا. فترة النوم العميق لدى القط تبلغ 3 ساعات يوميا. وعندما يحلم القط فقد تصدر منه أصوات وزئير. ويتغير نوم القط بين الشتاء والصيف فهو ينام أطول خلال الشتاء.

العينان: عين القط حساسة بشدة للضوء. ويستطيع القط الرؤية في الظلام بشكل أفضل من الإنسان. ويحمي القط عينيه من الضوء الشديد بأن يقفل حدبة العين إلى شق رفيع. ولكنه لا يرى أيضا في الظلام الحالك.

السقوط من ارتفاع عال: أينما سقط القط فهو يستطيع مواءمة جسمه لكي يصطدم بالأرض ملامسًا إياها بأطرافه الأربع، فإذا سقط وكان ظهره في اتجاه الأرض عدل رأسه وذراعيه أولا في اتجاه الأرض ثم يسحب رجليه ويديرها مع ذيله للاعتدال والسقوط بأطرافه الأربعة على سطح الأرض، وهو يرفع في ذلك ظهره ويمد أطرافه الأربعة إلى أسفل مما يهدئ من صدمة الوقوع، وتتعلم صغار القط تلك الحركات الوقائية عند السقوط بعد ولادتها ب 39 يومًا.

انظر أيضًا

مصادر

  1. ^ Carl von (1758). Caroli Linnaei...Systema naturae per regna tria naturae :secundum classes, ordines, genera, species, cum characteribus, differentiis, synonymis, locis. Holmiae :: Impensis Direct. Laurentii Salvii,. مؤرشف من الأصل في 2020-09-28.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  2. ^ Mammal species of the world : a taxonomic and geographic reference (ط. 3rd ed). Baltimore: Johns Hopkins University Press. 2005. ISBN:0-8018-8221-4. OCLC:57557352. مؤرشف من الأصل في 2020-09-28. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  3. ^ A natural history of domesticated mammals (ط. 2nd ed). Cambridge, U.K.: Cambridge University Press. 1999. ISBN:0-521-63247-1. OCLC:39786571. مؤرشف من الأصل في 2020-09-28. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  4. ^ The domestic cat : the biology of its behaviour (ط. 2nd ed). Cambridge, UK: Cambridge University Press. 2000. ISBN:0-521-63648-5. OCLC:42780802. مؤرشف من الأصل في 2020-09-28. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  5. ^ أ ب Driscoll، Carlos A.؛ Clutton-Brock، Juliet؛ Kitchener، Andrew C.؛ O'Brien، Stephen J. (2009-06). "The Taming of the Cat". Scientific American. ج. 300 ع. 6: 68–75. DOI:10.1038/scientificamerican0609-68. ISSN:0036-8733. مؤرشف من الأصل في 2020-09-28. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  6. ^ Moelk، Mildred (1944-04). "Vocalizing in the House-Cat; A Phonetic and Functional Study". The American Journal of Psychology. ج. 57 ع. 2: 184. DOI:10.2307/1416947. ISSN:0002-9556. مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2020. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  7. ^ Bland، K. P. (1979-01). "Tom-cat odour and other pheromones in feline reproduction". Veterinary Science Communications. ج. 3 ع. 1: 125–136. DOI:10.1007/bf02268958. ISSN:0165-7380. مؤرشف من الأصل في 18 يونيو 2018. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  8. ^ Nutter، Felicia B.؛ Levine، Jay F.؛ Stoskopf، Michael K. (2004-11). "Reproductive capacity of free-roaming domestic cats and kitten survival rate". Journal of the American Veterinary Medical Association. ج. 225 ع. 9: 1399–1402. DOI:10.2460/javma.2004.225.1399. ISSN:0003-1488. مؤرشف من الأصل في 2020-09-28. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  9. ^ Rochlitz، Irene، المحرر (2007). "The Welfare Of Cats". Animal Welfare. DOI:10.1007/978-1-4020-3227-1. ISSN:1572-7408. مؤرشف من الأصل في 2020-08-29.
  10. ^ أ ب Driscoll، C. A.؛ Menotti-Raymond، M.؛ Roca، A. L.؛ Hupe، K.؛ Johnson، W. E.؛ Geffen، E.؛ Harley، E. H.؛ Delibes، M.؛ Pontier، D. (27 يوليو 2007). "The Near Eastern Origin of Cat Domestication". Science. ج. 317 ع. 5837: 519–523. DOI:10.1126/science.1139518. ISSN:0036-8075. مؤرشف من الأصل في 2020-09-28.
  11. ^ Hayes، William C.؛ Langton، N.؛ Langton، B. (1941-01). "The Cat in Ancient Egypt". American Journal of Archaeology. ج. 45 ع. 1: 118. DOI:10.2307/499312. ISSN:0002-9114. مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2020. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  12. ^ Victorian literary culture and ancient Egypt. Manchester University Press. 4 أغسطس 2020. ISBN:978-1-5261-4189-7. مؤرشف من الأصل في 2020-09-28.
  13. ^ "Pet Industry Market Size & Ownership Statistics". American Pet Products Association. مؤرشف من الأصل في 2020-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-28.
  14. ^ "The 5 Most Expensive Cat Breeds in America". Money Talks News (بالإنجليزية الأمريكية). 16 May 2017. Archived from the original on 2020-09-28. Retrieved 2020-09-28.
  15. ^ "Number of cats in the U.S. 2017". Statista (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-09-28. Retrieved 2020-09-28.
  16. ^ "Cat Population 2019". www.pfma.org.uk (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-09-28. Retrieved 2020-09-28.
  17. ^ Donka؛ Stockwell، Robert. English Words. Cambridge: Cambridge University Press. ص. 24–45. ISBN:978-0-511-80592-9. مؤرشف من الأصل في 2020-09-29.
  18. ^ Chouquer، Gérard (1 يناير 2003). "François Malrain, Véronique Matterne, Patrice Méniel, Les paysans gaulois". Études rurales ع. 167–168: 337–339. DOI:10.4000/etudesrurales.2972. ISSN:0014-2182. مؤرشف من الأصل في 2020-09-29.
  19. ^ Omalius d'Halloy، Jean-Baptiste Julien d' (1864). "Sur les origines indo-européennes (suite)". Bulletins de la Société d'anthropologie de Paris. ج. 5 ع. 1: 260–269. DOI:10.3406/bmsap.1864.6648. ISSN:0301-8644. مؤرشف من الأصل في 2020-09-29.
  20. ^ Otto (1930). Die homerische Tierwelt. Berlin, Heidelberg: Springer Berlin Heidelberg. ص. 52–53. ISBN:978-3-642-94016-3. مؤرشف من الأصل في 2018-06-11.
  21. ^ Classical Arabic humanities in their own terms : festschrift for Wolfhart Heinrichs on his 65th birthday. Leiden: Brill. 2008. ISBN:978-90-474-2381-2. OCLC:654323431. مؤرشف من الأصل في 2020-10-04.
  22. ^ Etymological dictionary of Proto-Germanic. Leiden. ISBN:978-90-04-18340-7. OCLC:851754510. مؤرشف من الأصل في 2016-06-13.
  23. ^ أ ب "Updates: September 2012". Oxford Dictionary of National Biography. Oxford University Press. 4 أكتوبر 2012. ISBN:978-0-19-861412-8. مؤرشف من الأصل في 2020-10-04.
  24. ^ Ives، Sumner؛ Stein، Jess (1967-02). "The Random House Dictionary of the English Language, the Unabridged Edition". The English Journal. ج. 56 ع. 2: 302. DOI:10.2307/811703. ISSN:0013-8274. مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2020. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  25. ^ Andrew (2002). English Cat, The. Oxford Music Online. Oxford University Press. مؤرشف من الأصل في 2020-10-04.
  26. ^ "Gib, Adam (1714–1788)". Oxford Dictionary of National Biography. Oxford University Press. 6 فبراير 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-10-04.
  27. ^ Catling، Hector (22 ديسمبر 2015). "Chythri". Oxford Classical Dictionary. DOI:10.1093/acrefore/9780199381135.013.1570. مؤرشف من الأصل في 2020-10-04.
  28. ^ "What do you call a group of ...? - Oxford Dictionaries Online". web.archive.org. 12 أكتوبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2020-10-04. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-04.
  29. ^ Linne?، Carl von (1758). Caroli Linnaei...Systema naturae per regna tria naturae ?secundum classes, ordines, genera, species, cum characteribus, differentiis, synonymis, locis. Holmiae : Impensis Direct. Laurentii Salvii,. مؤرشف من الأصل في 2020-08-09. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |author1= مفقود (مساعدة)صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  30. ^ Mammal species of the world : a taxonomic and geographic reference (ط. 3rd ed). Baltimore: Johns Hopkins University Press. 2005. ISBN:0-8018-8221-4. OCLC:57557352. مؤرشف من الأصل في 2020-10-04. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  31. ^ Johann Christian Polycarp (1777). Io. Christ. Polyc. Erxleben Phil. D. ... Systema regni animalis per classes, ordines, genera, species, varietates : cvm synonymia et historia animalivm : Classis I. Mammalia. Lipsiae : Impensis Weygandianis. مؤرشف من الأصل في 2020-08-09.
  32. ^ Proceedings of the Zoological Society of London. London : Academic Press, [etc.] 1833. مؤرشف من الأصل في 2020-08-01.
  33. ^ John Edward؛ Walker، Francis (1868). Catalogue of the specimens of Blattariæ in the collection of the British Museum. By Francis Walker. London :: Printed for the Trustees of the British Museum,. مؤرشف من الأصل في 2020-10-04.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  34. ^ The Bulletin of zoological nomenclature. London : International Trust for Zoological Nomenclature. 1943. مؤرشف من الأصل في 2020-10-03.
  35. ^ Gentry, Anthea; Clutton-Brock, Juliet; Groves, Colin P (1 May 2004). "The naming of wild animal species and their domestic derivatives". Journal of Archaeological Science (بالإنجليزية). 31 (5): 645–651. DOI:10.1016/j.jas.2003.10.006. ISSN:0305-4403. Archived from the original on 2020-10-04.
  36. ^ Driscoll، Carlos A.؛ Macdonald، David W.؛ O'Brien، Stephen J. (16 يونيو 2009). "From wild animals to domestic pets, an evolutionary view of domestication". Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. ج. 106 ع. Suppl 1: 9971–9978. DOI:10.1073/pnas.0901586106. ISSN:0027-8424. PMID:19528637. مؤرشف من الأصل في 2020-10-04. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  37. ^ "Mammal Species of the World - Browse: silvestris". www.departments.bucknell.edu. مؤرشف من الأصل في 2020-07-22. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-04.
  38. ^ A revised taxonomy of the Felidae. The final report of the Cat Classification Task Force of the IUCN/SSC Cat Specialist Group. Cat Specialist Group. 2017. OCLC:1097202348. مؤرشف من الأصل في 2020-10-04.
  39. ^ Johnson، Warren E.؛ O'Brien، Stephen J. (1 يناير 1997). "Phylogenetic reconstruction of the felidae using 16S rRNA and NADH-5 mitochondrial genes". DOI:10.1007/pl00000060. مؤرشف من الأصل في 2020-10-04. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  40. ^ Pecon-Slattery، Jill؛ Eizirik، Eduardo؛ Murphy، William J.؛ Johnson، Warren E.؛ Teeling، Emma C.؛ Antunes، Agostinho؛ O'Brien، Stephen J. (6 يناير 2006). "The Late Miocene Radiation of Modern Felidae: A Genetic Assessment". DOI:10.1126/science.1122277. مؤرشف من الأصل في 2020-10-04. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  41. ^ Mattern, Michelle Y.; McLennan, Deborah A. (2000). "Phylogeny and Speciation of Felids". Cladistics (بالإنجليزية). 16 (2): 232–253. DOI:10.1111/j.1096-0031.2000.tb00354.x. ISSN:1096-0031. Archived from the original on 2020-10-04.
  42. ^ Nie, Wenhui; Wang, Jinhuan; O'Brien, Patricia C.M.; Fu, Beiyuan; Ying, Tian; Ferguson-Smith, Malcolm A.; Yang, Fengtang (1 Mar 2002). "The genome phylogeny of domestic cat, red panda and five mustelid species revealed by comparative chromosome painting and G-banding". Chromosome Research (بالإنجليزية). 10 (3): 209–222. DOI:10.1023/A:1015292005631. ISSN:1573-6849.
  43. ^ Pontius، Joan U.؛ Mullikin، James C.؛ Smith، Douglas R.؛ Lindblad-Toh، Kerstin؛ Gnerre، Sante؛ Clamp، Michele؛ Chang، Jean؛ Stephens، Robert؛ Neelam، Beena (2007-11). "Initial sequence and comparative analysis of the cat genome". Genome Research. ج. 17 ع. 11: 1675–1689. DOI:10.1101/gr.6380007. ISSN:1088-9051. PMID:17975172. مؤرشف من الأصل في 2020-10-04. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  44. ^ Vigne، Jean-Denis؛ Evin، Allowen؛ Cucchi، Thomas؛ Dai، Lingling؛ Yu، Chong؛ Hu، Songmei؛ Soulages، Nicolas؛ Wang، Weilin؛ Sun، Zhouyong (22 يناير 2016). "Earliest "Domestic" Cats in China Identified as Leopard Cat (Prionailurus bengalensis)". PLoS ONE. ج. 11 ع. 1. DOI:10.1371/journal.pone.0147295. ISSN:1932-6203. PMID:26799955. مؤرشف من الأصل في 2020-10-04. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  45. ^ Vigne, J.-D.; Guilaine, J.; Debue, K.; Haye, L.; Gérard, P. (9 Apr 2004). "Early Taming of the Cat in Cyprus". Science (بالإنجليزية). 304 (5668): 259–259. DOI:10.1126/science.1095335. ISSN:0036-8075. PMID:15073370. Archived from the original on 2020-10-04.
  46. ^ أ ب Ottoni, Claudio; Van Neer, Wim; De Cupere, Bea; Daligault, Julien; Guimaraes, Silvia; Peters, Joris; Spassov, Nikolai; Prendergast, Mary E.; Boivin, Nicole (19 Jun 2017). "The palaeogenetics of cat dispersal in the ancient world". Nature Ecology & Evolution (بالإنجليزية). 1 (7): 1–7. DOI:10.1038/s41559-017-0139. ISSN:2397-334X. Archived from the original on 2020-10-04.
  47. ^ Faure، Eric؛ Kitchener، Andrew C. (1 سبتمبر 2009). "An Archaeological and Historical Review of the Relationships between Felids and People". Anthrozoös. ج. 22 ع. 3: 221–238. DOI:10.2752/175303709X457577. ISSN:0892-7936. مؤرشف من الأصل في 2020-10-04.
  48. ^ Vigne, Jean-Denis (1992). "Zooarchaeology and the biogeographical history of the mammals of Corsica and Sardinia since the last ice age". Mammal Review (بالإنجليزية). 22 (2): 87–96. DOI:10.1111/j.1365-2907.1992.tb00124.x. ISSN:1365-2907. Archived from the original on 2020-10-04.
  49. ^ Cameron‐Beaumont, Charlotte; Lowe, Sarah E.; Bradshaw, John W. S. (2002). "Evidence suggesting preadaptation to domestication throughout the small Felidae". Biological Journal of the Linnean Society (بالإنجليزية). 75 (3): 361–366. DOI:10.1046/j.1095-8312.2002.00028.x. ISSN:1095-8312. Archived from the original on 2020-10-04.
  50. ^ Kitchener, C.; Easterbee, N. (1992). "The taxonomic status of black wild felids in Scotland". Journal of Zoology (بالإنجليزية). 227 (2): 342–346. DOI:10.1111/j.1469-7998.1992.tb04832.x. ISSN:1469-7998. Archived from the original on 2020-10-04.
  51. ^ Oliveira، Rita؛ Godinho، Raquel؛ Randi، Ettore؛ Alves، Paulo C (12 سبتمبر 2008). "Hybridization versus conservation: are domestic cats threatening the genetic integrity of wildcats (Felis silvestris silvestris) in Iberian Peninsula?". Philosophical Transactions of the Royal Society B: Biological Sciences. ج. 363 ع. 1505: 2953–2961. DOI:10.1098/rstb.2008.0052. ISSN:0962-8436. PMID:18522917. مؤرشف من الأصل في 2020-10-04. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  52. ^ Feline husbandry : diseases and management in the multiple-cat environment. Goleta, CA: American Veterinary Publications. 1991. ISBN:0-939674-29-7. OCLC:23075179. مؤرشف من الأصل في 2020-10-04.
  53. ^ Montague، Michael J.؛ Li، Gang؛ Gandolfi، Barbara؛ Khan، Razib؛ Aken، Bronwen L.؛ Searle، Steven M. J.؛ Minx، Patrick؛ Hillier، LaDeana W.؛ Koboldt، Daniel C. (2 ديسمبر 2014). "Comparative analysis of the domestic cat genome reveals genetic signatures underlying feline biology and domestication". Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. ج. 111 ع. 48: 17230–17235. DOI:10.1073/pnas.1410083111. ISSN:0027-8424. PMID:25385592. مؤرشف من الأصل في 2020-10-04. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  54. ^ Lipinski، Monika J.؛ Froenicke، Lutz؛ Baysac، Kathleen C.؛ Billings، Nicholas C.؛ Leutenegger، Christian M.؛ Levy، Alon M.؛ Longeri، Maria؛ Niini، Tirri؛ Ozpinar، Haydar (2008-1). "The Ascent of Cat Breeds: Genetic Evaluations of Breeds and Worldwide Random Bred Populations". Genomics. ج. 91 ع. 1: 12–21. DOI:10.1016/j.ygeno.2007.10.009. ISSN:0888-7543. PMID:18060738. مؤرشف من الأصل في 2020-10-04. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  55. ^ Wild cats of the world. Chicago: University of Chicago Press. 2002. ISBN:0-226-77999-8. OCLC:48383459. مؤرشف من الأصل في 2020-10-04.
  56. ^ Mattern, Michelle Y.; McLennan, Deborah A. (2000). "Phylogeny and Speciation of Felids". Cladistics (بالإنجليزية). 16 (2): 232–253. DOI:10.1111/j.1096-0031.2000.tb00354.x. ISSN:1096-0031. Archived from the original on 2020-10-04.
  57. ^ أ ب A study of the cat, with reference to human beings (ط. 4th ed). Philadelphia: Saunders College Pub. 1982. ISBN:0-03-057914-7. OCLC:8395289. مؤرشف من الأصل في 2020-10-04. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  58. ^ "Cat Skeleton 1". web.archive.org. 6 ديسمبر 2006. مؤرشف من الأصل في 2016-08-21. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-04.
  59. ^ أ ب The cat : its behavior, nutrition & health. Ames, Iowa: Iowa State Press. 2003. ISBN:0-8138-0331-4. OCLC:50041029. مؤرشف من الأصل في 2020-10-04.
  60. ^ أ ب Structure, function, and evolution of teeth. London: Freund Pub. House. 1992. ISBN:978-965-222-270-1. OCLC:30576700. مؤرشف من الأصل في 2020-10-04.
  61. ^ The new basic book of the cat. New York: Scribner. 1978. ISBN:0-684-15549-4. OCLC:3541920. مؤرشف من الأصل في 2020-10-04.
  62. ^ Pocock, R.I. (1917-01). "VII.— On the external characters of the Felidæ". Annals and Magazine of Natural History (بالإنجليزية). 19 (109): 113–136. DOI:10.1080/00222931709486916. ISSN:0374-5481. Archived from the original on 2020-10-04. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  63. ^ Outwitting cats : tips, tricks, and techniques for persuading the felines in your life that what you want is also what they want. Guilford, Conn.: Lyon's Press. 2004. ISBN:1-59228-240-7. OCLC:56535282. مؤرشف من الأصل في 2020-10-04.
  64. ^ SLATER، G. J.؛ VAN VALKENBURGH، B. (2009-11). "Allometry and performance: the evolution of skull form and function in felids". Journal of Evolutionary Biology. ج. 22 ع. 11: 2278–2287. DOI:10.1111/j.1420-9101.2009.01845.x. ISSN:1010-061X. مؤرشف من الأصل في 2020-10-04. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  65. ^ Cats (بالإنجليزية). PediaPress. Archived from the original on 2020-10-04.
  66. ^ Homberger، Dominique G؛ Ham، Kyungmin؛ Ogunbakin، Tolulope؛ Bonin، Jonathan A؛ Hopkins، Brooke A؛ Osborn، Michelle L؛ Hossain، Imtiaz؛ Barnett، Heath A؛ Matthews، Kenneth L (2009-4). "The structure of the cornified claw sheath in the domesticated cat (Felis catus): implications for the claw-shedding mechanism and the evolution of cornified digital end organs". Journal of Anatomy. ج. 214 ع. 4: 620–643. DOI:10.1111/j.1469-7580.2009.01068.x. ISSN:0021-8782. PMID:19422432. مؤرشف من الأصل في 4 أكتوبر 2020. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  67. ^ Danforth, C. H. (1 Apr 1947). "HEREDITY OF POLYDACTYLY IN THE CAT". Journal of Heredity (بالإنجليزية). 38 (4): 107–112. DOI:10.1093/oxfordjournals.jhered.a105701. ISSN:0022-1503. Archived from the original on 2020-08-02.
  68. ^ Lettice, Laura A.; Hill, Alison E.; Devenney, Paul S.; Hill, Robert E. (1 Apr 2008). "Point mutations in a distant sonic hedgehog cis-regulator generate a variable regulatory output responsible for preaxial polydactyly". Human Molecular Genetics (بالإنجليزية). 17 (7): 978–985. DOI:10.1093/hmg/ddm370. ISSN:0964-6906. Archived from the original on 2020-08-03.
  69. ^ The cat : its behavior, nutrition & health. Ames, Iowa: Iowa State Press. 2003. ISBN:0-8138-0331-4. OCLC:50041029. مؤرشف من الأصل في 2020-10-06.
  70. ^ Ollivier, F. J.; Samuelson, D. A.; Brooks, D. E.; Lewis, P. A.; Kallberg, M. E.; Komáromy, A. M. (2004). "Comparative morphology of the tapetum lucidum (among selected species)". Veterinary Ophthalmology (بالإنجليزية). 7 (1): 11–22. DOI:10.1111/j.1463-5224.2004.00318.x. ISSN:1463-5224. Archived from the original on 2020-10-06.
  71. ^ Malmström, Tim; Kröger, Ronald H. H. (1 Jan 2006). "Pupil shapes and lens optics in the eyes of terrestrial vertebrates". Journal of Experimental Biology (بالإنجليزية). 209 (1): 18–25. DOI:10.1242/jeb.01959. ISSN:0022-0949. PMID:16354774. Archived from the original on 2020-10-06.
  72. ^ Hammond, P.; Mouat, G. S. V. (1 Aug 1985). "The relationship between feline pupil size and luminance". Experimental Brain Research (بالإنجليزية). 59 (3): 485–490. DOI:10.1007/BF00261338. ISSN:1432-1106.
  73. ^ Loop, M. S.; Bruce, L. L. (17 Mar 1978). "Cat color vision: the effect of stimulus size". Science (بالإنجليزية). 199 (4334): 1221–1222. DOI:10.1126/science.628838. ISSN:0036-8075. PMID:628838. Archived from the original on 2020-10-06.
  74. ^ Heffner, Rickye S.; Heffner, Henry E. (1 Jan 1985). "Hearing range of the domestic cat". Hearing Research (بالإنجليزية). 19 (1): 85–88. DOI:10.1016/0378-5955(85)90100-5. ISSN:0378-5955.
  75. ^ Heffner, Henry E (1998-05). "Auditory awareness". Applied Animal Behaviour Science (بالإنجليزية). 57 (3–4): 259–268. DOI:10.1016/S0168-1591(98)00101-4. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  76. ^ Heffner, Rickye S. (2004-11). "Primate hearing from a mammalian perspective". The Anatomical Record (بالإنجليزية). 281A (1): 1111–1122. DOI:10.1002/ar.a.20117. ISSN:0003-276X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  77. ^ Wild cats of the world. Chicago: University of Chicago Press. 2002. ISBN:0-226-77999-8. OCLC:48383459.
  78. ^ Blumberg, Mark S. (1992). "Rodent ultrasonic short calls: Locomotion, biomechanics, and communication". Journal of Comparative Psychology (بالإنجليزية). 106 (4): 360–365. DOI:10.1037/0735-7036.106.4.360. ISSN:1939-2087.
  79. ^ Society for Integrative and Comparative Biology (2002). "Integrative and comparative biology". Integrative and comparative biology. (بالإنجليزية). ISSN:1540-7063.
  80. ^ Miyazaki، Masao؛ Yamashita، Tetsuro؛ Suzuki، Yusuke؛ Saito، Yoshihiro؛ Soeta، Satoshi؛ Taira، Hideharu؛ Suzuki، Akemi (2006-10). "A Major Urinary Protein of the Domestic Cat Regulates the Production of Felinine, a Putative Pheromone Precursor". Chemistry & Biology. ج. 13 ع. 10: 1071–1079. DOI:10.1016/j.chembiol.2006.08.013. ISSN:1074-5521. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  81. ^ Sommerville, B.A; Broom, D.M (1998-05). "Olfactory awareness". Applied Animal Behaviour Science (بالإنجليزية). 57 (3–4): 269–286. DOI:10.1016/S0168-1591(98)00102-6. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  82. ^ Grognet، Jeff (1990-06). "Catnip: Its uses and effects, past and present". The Canadian Veterinary Journal. ج. 31 ع. 6: 455–456. ISSN:0008-5286. PMID:17423611. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  83. ^ "How Does Catnip Work Its Magic on Cats?". Scientific American (بالإنجليزية). Retrieved 2020-10-06.
  84. ^ Tucker, Arthur O.; Tucker, Sharon S. (1988-04). "Catnip and the catnip response". Economic Botany (بالإنجليزية). 42 (2): 214–231. DOI:10.1007/BF02858923. ISSN:0013-0001. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (help)
  85. ^ "أفضل أنواع القطط". موقع مقالات. مؤرشف من الأصل في 2020-06-23. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-24.
  • المصدر: موسوعة المعارف المصورة - موسوعة الحيوانات - مكتبة لبنان ناشرون

معرض الصور

Selected pictures

'

وصلات خارجية