أمفيتامين: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط إزالة تصنيف:منشطات باستعمال HotCat
وسوم: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول تعديل المحمول المتقدم
سطر 171: سطر 171:


==== الاعتماد والامتناع ====
==== الاعتماد والامتناع ====
يتطور [[تحمل الدواء]] بسرعة عند إساءة استخدام الأمفيتامين (الاستخدام الترفيهي للأمفيتامين) لذلك يتطلب تعاطي العقار لفترات طويلة جرعات أكبر بشكل متزايد من أجل تحقيق نفس التأثير.<ref name="Cochrane 2013 treatments">{{cite journal | vauthors = Perez-Mana C, Castells X, Torrens M, Capella D, Farre M | title = Efficacy of psychostimulant drugs for amphetamine abuse or dependence | journal =Cochrane Database of Systematic Reviews| volume = 9 | issue = 9 | pages = CD009695 | date = September 2013 | pmid = 23996457 | doi = 10.1002/14651858.CD009695.pub2 }}</ref><ref>{{cite web| title = Amphetamines: Drug Use and Abuse | website = Merck Manual Home Edition | publisher = Merck | url = http://www.merckmanuals.com/home/special_subjects/drug_use_and_abuse/amphetamines.html | access-date = 28 February 2007 | archive-url = https://web.archive.org/web/20070217053619/http://www.merck.com/mmhe/sec07/ch108/ch108g.html |date=February 2003 | archive-date = 17 February 2007}}</ref> تبعا لمراجعة قامت بها [[مؤسسة كوكرين]] حول [[أعراض انسحابية|الامتناع]] لدى الأفراد الذين يستخدمون الأمفيتامين والميثأمفيتامين قهريا: "حين يتوقف متعاطوا الأمفيتامين بكميات كبيرة لفترة طويلة عن استخدامه فجأة، أبلغ العديد عن متلازمة امتناع محدودة الزمن تحدث خلال 24 ساعة بعد آخر جرعة لهم."<ref name="Cochrane Withdrawal">{{cite journal |vauthors=Shoptaw SJ, Kao U, Heinzerling K, Ling W | title = Treatment for amphetamine withdrawal | journal =Cochrane Database of Systematic Reviews| issue = 2 | pages = CD003021 | date = April 2009 | volume = 2009 | pmid = 19370579 | doi = 10.1002/14651858.CD003021.pub2 | editor = Shoptaw SJ| pmc = 7138250}}</ref> أشارت هذه المراجعة إلى أن أعراض الامتناع لدى المتعاطين بشدة ولفترات طويلة تكون متواترة وتحدث لدى حوالي 88% من الحالات وتستمر 3 إلى 4 أسابيع مع حدوث مرحلة "انهيار" ملحوظة خلال الأسبوع الأول.<ref name="Cochrane Withdrawal" /> يمكن أن تشمل أعراض الامتناع عن الأمفيتامين: القلق، اشتهاء العقار، مزاج مكتئب، [[إعياء|التعب]]، [[نهام|زيادة الشهية]]، زيادة الحركة أو [[تخلف نفسي حركي|قلة الحركة]]، عدم وجود الحافز، الأرق أو النعاس، و[[حلم صاف|الأحلام الصافية]].<ref name="Cochrane Withdrawal" /> ذكرت المراجعة أن حدة أعراض الامتناع مرتبطة ايجابيا مع عمر الفرد ومدى [[إدمان المخدرات|اعتمادهم على المادة]].<ref name="Cochrane Withdrawal" /> يمكن تجنب الأعراض الانسحابية الخفيفة الناتجة عن توقف استعمال الأمفيتامين بجرعات علاجية عبر تخفيض الجرعة.<ref name="Stahl's Essential Psychopharmacology" />


== الجرعة المفرطة ==
== الجرعة المفرطة ==

نسخة 15:25، 17 يوليو 2023

أمفيتامين

أمفيتامين
أمفيتامين
الاسم النظامي
(RS)-1-phenylpropan-2-amine
تداخل دوائي
يعالج
اعتبارات علاجية
اسم تجاري Evekeo، وAdderall،[note 1] وغيرها
مرادفات α-methylphenethylamine
ASHP
Drugs.com
أفرودة
مدلاين بلس a616004
الوضع القانوني ديلي مد:وصلة
إدمان المخدرات متوسط[2]
طرق إعطاء الدواء للأغراض الطبيَّة: فمويّ، ووَريديّ[3]
للأغراض الترفيهية: فمويّ، ومُسْتَقيمِيّ، ووَريديّ، وعَضليّ، وبالنَفْخ
بيانات دوائية
توافر حيوي فموي: 75–100%[4]
ربط بروتيني 20%[5]
استقلاب (أيض) الدواء سيتوكروم 2D6,[6] بيتا-هيدروكسيلاز الدوبامين,[7][8] أكسيجيناز أحادية محتوية على الفلافين 3 [الإنجليزية][7][9][10]
عمر النصف الحيوي دِكستروأمفيتامين (D-amph): 9–11 ساعة[6][11]
ليفوأمفيتامين (L-amph): 11–14 ساعة[6][11]
متوقف على الأس الهيدروجيني: 7–34 ساعة[12]
إخراج (فسلجة) كلويّ بصفة أساسية;
المدى المتوقف على الأس الهيدروجيني: 1–75%[6]
معرّفات
CAS 300-62-9 ☑Y
ك ع ت N06N06BA01 BA01 N06BA02‏ (منظمة الصحة العالمية) N06BA12‏ (منظمة الصحة العالمية)
بوب كيم CID 3007
IUPHAR 4804
ECHA InfoCard ID 100.005.543  تعديل قيمة خاصية (P2566) في ويكي بيانات
درغ بنك DB00182
كيم سبايدر 13852819 ☑Y
المكون الفريد CK833KGX7E ☑Y
كيوتو D07445 ☑Y
ChEBI CHEBI:2679 
ChEMBL CHEMBL405 
NIAID ChemDB 018564
ترادف α-methylphenethylamine
بيانات كيميائية
الصيغة الكيميائية C9H13N 
بيانات فيزيائية
كثافة الكتلة .936 غ/سم3
نقطة الانصهار 146 °C (295 °F) [14]
نقطة الغليان 203 °C (397 °F) عند 760 ميليمتر زئبقي[15]

الأمفيتامين (بالإنجليزية: Amphetamine)‏[ملاحظة 1] هو منبه قوي للجهاز العصبي المركزي يُستخدم في علاج اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط (ADHD)، والنوم القهري، والسِّمْنَة. كما يشيع استعماله عقارًا استجماميًّا. اُكتُشف الأمفيتامين في عام 1987، وهو موجود في صورة مصاوغين مرآتيين: ليفوأمفيتامين ودِكستروأمفيتامين. يُشير مصطلح أمفيتامين إلى مادة كيميائية معينة، وهي القاعدة الحرة العنقودية التي تكون أجزاء متساوية لمصاوغين مرآتيين في صورتهما الأمينية النقية. كثيرًا ما يُستخدم المصطلح استخدامًا غير رسمي للإشارة إلى أي مزيج للمصاوغين المرآتيين أو إلى أي منهما. استُعمل الأمفيتامين تاريخيًّا لعلاج احتقان الأنف، والاكتئاب. كما اُستُعمل أيضًا مُعزِّزًا للأداء الرياضي، ومعززا معرفيًّا، واستُعمِل ترفيهيًّا مُشْبِّقًا ومُشْمِّقًا. وهو دواء بوصفة طبية، وغالبًا ما تخضع حيازة الأمفيتامين غير المرخصة وتوزيعه لسيطرة محكمة للمخاطر الصحية الكبيرة المرتبطة باستعماله للأغراض الترفيهية.[sources 1]

كان بنزيدرين[ملاحظة 2] أول مستحضر صيدلاني للأمفيتامين، وهو صِنف لعلاج حالات طبية متنوعة. ويُوصَف حاليًّا الأمفيتامين العنقودي، وأديرال، ودكستروأمفيتامين، والدواء الأولي الخامل لسدكسامفيتامين مستحضرات صيدلانية للأمفيتامين. يزيد الأمفيتامين النقل العصبي أحادي الأمين الاستثاري في الدماغ بتأثيراته الأكثر وضوحًا مُستهدِفًا نُظُم الناقلين العصبيين النورإبينفرين والدوبامين.[sources 2] يُسبب الأمفيتامين عند تناول الجرعات العلاجية تأثيرات وجدانيَّة ومعرفيَّة مثل الشَّمَق، وتغيير في الرغبة الجنسية، واليقظة المتزايدة، وتحسين التضبيط المعرفي. كما أنه يَستحث تأثيراتٍ فيزيائية مثل تحسين زمن التفاعل، ومقاومة الكَلال، وزيادة قوة العضلات. قد تُسبِّب جرعات أكبر من الأمفيتامين تدهورًا في الوظائف المعرفية، وانحلالًا عضليًّا سريعًا. يُصاحب التعاطي الترفيهي المُكثف للأمفيتامين خطرٌ كبير لحدوث الإدمان، ولكن لا يُتوقع حدوثه نتيجة الاستخدام الطبي طويل الأمد أثناء الجرعات العلاجية. يمكن للجرعات العالية جدًا أن تُحدِّث ذُهانًا (أوهامًا أو جنون الارتياب)، والذي نادرًا ما يحدث عند تناول الجرعات العلاجية حتى خلال الاستخدام طويل الأمد. تكون الجرعات الاستجمامية عمومًا أكبر بكثير من الجرعات الموصوفة، وحاملة لمخاطر آثار جانبية بالغة أكبر بكثير من الموصوفة.[sources 3]

ينتمي الأمفيتامين إلى صِنف الفينيثيلامين. وهو أيضًا المركب الأم لأصنافه البنيوية الأمفيتامينات المستبدلة، والتي تحوي موادًا بارزة مثل البوبروبيون، والكاثينون، والميثامفيتامين، وMDMA. كما يرتبط الأمفيتامين كيميائيًّا -بصفته أحد أصناف الفينيثيلامينات- بمعدِّلات الأمين النزر العصبية الموجودة طبيعيًّا، وتحديدًا الفينيثيلامين وN-ميثيل فينيثيلامين، وكلاهما يُنتج داخل جسم الإنسان. ويُعتبر الفينيثيلامين المركب الأم للأمفيتامين، بينما N-ميثيل فينيثيلامين مُصاوغ وضعيّ للأمفيتامين، والذي يختلف عنه فقط في مجموعة ميثيل.[sources 4]

الاستخدامات

الطبية

يُستخدَم الأمفيتامين لعلاج اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط، والنوم القهري (اضطراب في النوم)، والبدانة، ويُوصَف أحيانًا دون تصريح طبي خاصة من أجل الاكتئاب والألم المزمن.[2][32][45] من المعروف أن التعرض طويل الأمد للأمفيتامين بجرعات عالية بشكل كافٍ لدى بعض الحيوانات يؤدي إلى تطور جهاز دوبامين غير طبيعي أو حدوث أذية عصبية،[46] لكن لدى البشر المصابين باضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط يبدو أن الأمفيتامينات الدوائية، بجرعات علاجية، تحسن تطور الدماغ والنمو العصبي.[47][48][49] تشير مراجعات دراسات التصوير بالرنين المغناطيسي إلى أن العلاج طويل الأمد بالأمفيتامين ينقص شذوذات بنية الدماغ ووظيفته التي تكون موجودة لدى المصابين باضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط، وتحسن وظيفة عدة أجزاء من الدماغ مثل النواة الذنبية اليمنى في العقد القاعدية.[48][49][49]

أثبتت مراجعات الأبحاث السريرية على المنشطات سلامة الاستخدام المستمر طويل الأمد للأمفيتامين وفعاليته لعلاج اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط.[39][50][51] أظهرت التجارب المنضبطة المعشاة على العلاج المستمر بالمنشطات لمعالجة اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط الممتد لعامين فعالية العلاج وسلامته.[50] أشارت مراجعتان إلى أن العلاج المستمر طويل الأمد بالمنشطات لاضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط فعال من أجل إنقاص الأعراض الرئيسية لاضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط (على سبيل المثال: فرط الحركية، والإهمال، والاندفاع) ما يحسن جودة حياة والإنجاز الأكاديمي، ويؤدي إلى حدوث تحسن في عدد كبير من النتائج الوظيفية من بين 9 فئات من النتائج المرتبطة بالمجال الأكاديمي، والسلوك المضاد للمجتمع، والقيادة، والاستخدام غير الطبي للدواء، والبدانة، والمهنة، وتقدير الذات، والاستفادة من الخدمات (على سبيل المثال، الأكاديمية، والمهنية، والصحية، والمالية، والخدمات الكبيرة)، والوظيفة الاجتماعية.[50] سلّطت إحدى المراجعات الضوء على تجربة منضبطة معشاة على العلاج بالأمفيتامين لاضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط لدى الأطفال، ووجدت حدوث زيادة وسطية بنحو 4.5 نقطة في نسبة الذكاء، وزيادات مستمرة في الانتباه، وانخفاضات مستمرة في السلوكيات التخريبية وفرط الحركية.[50] أشارت مراجعة أخرى إلى أن، بالاعتماد على أطول دراسات متابعة قد أجريت حتى تاريخه، العلاج بالمنشطات مدى الحياة الذي يبدأ خلال الطفولة يكون فعالًا باستمرار في ضبط أعراض اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط وإنقاص خطر حدوث اضطراب تعاطي المخدرات عندما يصبح الشخص كبيرًا.

تشير النماذج الحالية من اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط إلى أن هذا الاضطراب يكون مرتبطًا بقصورات وظيفية في بعض جمل النواقل العصبية في الدماغ،[52] تتضمن هذه القصورات الوظيفية قصورًا في النقل العصبي للدوبامين في المسارات الدوبامينية، وفي النقل العصبي للنورإبينفرين في المسارات الإبينفرينية من الموضع الأزرق إلى القشرة أمام الجبهية.[52] تكون المنبهات النفسية مثل الميثيل فينيدات والأمفيتامين فعالة في علاج اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط لأنها تزيد من نشاط النقل العصبي في هاتين الجملتين.[52][23][53] يبدي نحو 80% من أولئك الذين يستخدمون هذه المنشطات تحسنًا في أعراض اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط.[54] يملك الأطفال المصابين باضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط الذين يستخدمون الأدوية المنشطة علاقات أفضل عمومًا مع أقرانهم وأفراد عائلاتهم، وينجزون بشكل أفضل في المدرسة، ويكونون أقل تشتتًا واندفاعًا، ويكون قادرين على الانتباه فترة أطول.[55][56] نصت مراجعات أجرتها مؤسسة كوكرين حول علاج اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط لدى الأطفال واليافعين والكبار بالأمفيتامينات الدوائية أن الدراسات قصيرة الأمد قد أثبتت أنه هذه الأدوية تنقص شدة الأعراض، لكنها تترافق بمعدلات توقف عن تناولها أعلى من تلك المرافقة للأدوية غير المنشطة نظرًا إلى تأثيراتها الجانبية السلبية.[57][58] أشارت مراجعة أجرتها مؤسسة كوكرين حول علاج اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط لدى الأطفال المصابين باضطرابات النفضة مثل متلازمة توريت إلى أن المنشطات بشكل عام لا تجعل النفضات أسوأ، لكنها الجرعات العالية من الديكستروأمفيتامينات قد تؤدي إلى تفاقم النفضات لدى بعض الأفراد.[59]

تحسين الأداء

الأداء المعرفي

في 2015، وجدت مراجعة منهجية وتحليل تلوي لتجارب سريرية عالية النوعية أنه عندما يُستخدَم الأمفيتامين بجرعات منخفضة (علاجية) فإنه يؤدي إلى حدوث تحسن متواضع لكن لا لبس فيه في الوظيفة المعرفية بما في ذلك الذاكرة العاملة، والذاكرة العرضية طويلة الأمد، والتحكم التثبيطي، وبعض مجالات الانتباه، وذلك لدى الكبار الأصحاء الطبيعيين،[60][61] تُعرَف تأُثيرات الأمفيتامين المعززة للوظيفة المعرفية هذه بأنها متواسطة جزئيًا بالتنشيط غير المباشر لكل من مستقبل دوبامين D1 ومستقبل ألفا-2 الأدرينالي في القشرة أمام الجبهية.[60] وجدت مراجعة منهجية عام 2014 أن الجرعات المنخفضة من الأمفيتامين تحسن أيضًا دمج الذاكرة التي تؤدي بدورها إلى تحسن في تذكر المعلومات.[62] تعزز الجرعات العلاجية من الأمفيتامينات أيضًا كفاءة الشبكة القشرية، وهو تأثير يتواسط حدوث تحسن في الذاكرة العاملة عند كل الأشخاص.[63] يحسن الأمفيتامين ومنشطات اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط الأخرى التميز التحفيزي (الحافز لإنجاز مهمة ما)، ويزيد التيقظ ما يحسّن السلوك الموجه بالهدف.[64][65] قد تؤدي المنبهات مثل الأمفيتامين إلى تحسن الأداء في المهام الصعبة والمملة، ويستخدمه بعض الطلاب كمساعد على الدراسة وإجراء الامتحانات.[65] بحسب دراسات حول استخدام المنشطات غير الشرعي والمُبلَغ عنه ذاتيًا، فإن نحو 5 – 35% من طلاب الجامعة يستخدمون منشطات اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط المنقولة، التي تُستخدَم بصورة أساسية لتعزيز الأداء الأكاديمي لا لأغراض ترفيهية. على أي حال، يمكن أن تتداخل الجرعات العالية من الأمفيتامين التي تكون أعلى من المدى العلاجي مع الذاكرة العاملة والنواحي الأخرى للتحكم المعرفي.

الأداء الجسدي

يستخدم بعض الرياضيون الأمفيتامين من أجل تأثيراته المعززة للأداء الجسدي والرياضي مثل زيادة التحمل والتيقّظ، على أي حال، إن الاستخدام غير الطبي للأمفيتامين ممنوع في الأحداث الرياضية التي تنظمها وكالات مكافحة المنشطات الجامعية والوطنية والدولية. لدى الأصحاء الذين يأخذون جرعات علاجية فموية من الأمفيتامين، تبين أنه يزيد القوة العضلية، والتسريع، والأداء الرياضي في الشروط غير الهوائية، والتحمل (على سبيل المثال، يؤخر بدء الإعياء) في الوقت الذي يزيد فيه من زمن الاستجابة. يحسن الأمفيتامين التحمل وزمن الاستجابة بشكل أساسي من خلال التثبيط الاستردادي وتحرير الدوبامين في الجملة العصبية المركزية. تزيد الأمفيتامينات والأدوية الدوبامينية الأخرى أيضًا من القوة عند مستويات ثابتة من الجهد الملموس من خلال تجاوز «مفتاح الأمان» ما يسمح بزيادة حدود درجة الحرارة المركزية من أجل الوصول إلى سعة احتياطية تكون عادة خارج الحدود. بالجرعات العلاجية، لا تعيق التأثيرات السلبية للأمفيتامين الأداء الرياضي، على أي حال، بالجرعات العالية جدًا، يمكن أن يُحدِث الأمفيتامين تأثيرات تعيق الأداء بشدة مثل الانهيار السريع للعضلات وارتفاع درجة حرارة الجسم. 

التعاطي الترفيهي

يُستخدم الأمفيتامين -وخاصة المصاوغ المرآتي يميني التدوير (دكستروأمفيتامين)- كذلك ترفيهيا كمشمِّق (محدث للابتهاج) ومنشط جنسي، ويُستخدم كغيره من الأمفيتامينات كمخدر نوادي بسبب نشوته الغامرة بالشمق والنشاط. تُعتبر إمكانية إساءة استخدام الدكستروأمفيتامين لأغراض ترفيهية عالية لأن الأفراد الذين يتناولونه يفيدون عادة بأنهم أكثر يقظة وينتابهم شعور من الشمق والنشاط.[66][67][68] كان الاستخدام الترفيهي للأمفيتامين جزءا مهما من الثقافة الفرعية للحداثيين في ستينيات القرن الماضي، حيث كان يُستخدم كمصدر طاقة للرقص طوال الليل في الأندية مثل نادي مانشتر "تويستد ويل". أفادت تقارير صحفية بخروج الراقصين من الأندية في الخامسة صباحا بحدقات متوسعة.[69] استخدم الحداثيون العقار من أجل التنشيط [الإنجليزية] واليقظة، وقد رأوا هذا الاستخدام مختلفا عن الثمالة [الإنجليزية] التي تسببها المشروبات الكحولية والعقارات الأخرى.[69] يحاجج الدكتور أندرو ويلسون أنه بالنسبة لأقلية معتبرة "ترمز الأمفيتامينات إلى الذكاء، اليقظة والانتباه، وروعة الصورة الشخصية" وأنهم سعوا خلف "التنشيط وليس الثمالة... خلف يقظة أكثر وليس الهروب" وخلف "الثقة وفصاحة الكلام" بدل "صخب الثمالة الخاص بالأجيال السابقة".[69]

تؤثر خصائص الدكستروأمفيتامين دوبامينية الفعل (المكافئة) على نظام المكافأة وهو مجموعة من البُنى العصبية المسؤولة على التميز المرغِّب ("الابتغاء" الشعور بالرغبة والاشتهاء نحو مكافأة أو محفز)، التعزيز الإيجابي والمشاعر المكفّأة إيجابيا وخاصة تلك التي لها علاقة باللذة.[70] يمكن أن ينتج عن جرعات ترفيهية كبيرة من الدكستروأمفيتامين أعراض الإفراط في الجرعة.[68] يقوم المتعاطون الترفيهيون أحيانا بفتح كبسولات الدكسدرين وسحق محتواها من أجل سعطه أو إذابته في الماء لحقنه.[68] قابلية إساءة استخدام أدوية التحرير الآني (نقيضها معدلة التحرير) أكبر عبرالسعط أو الحقن الوريدي بسبب بروفيلها الحركي الدوائي وسهولة سحقها (وخاصة الأقراص).[71][72] يمكن أن يكون الحقن في الدم خطيرا لأن الحشوات غير القابلة للذوبان في الأقراص يمكن أن تسد الأوعية الدموية الصغيرة.[68] يمكن أن يؤدي الاستخدام الزائد المزمن للدكستروأمفيتامين إلى إدمان شديد له، وتنتج بعد ذلك أعراض امتناع عند التوقف عن استخدامه.[68]

موانع الاستعمال

وفقًا للبرنامج الدولي للسلامة الكيميائية [الإنجليزية] (IPCSوإدارة الغذاء والدواء الأميركية (USFDA) يُمنع استعمال الأمفيتامين على ذوي سوابق لتعاطي المخدرات أو مرض قلبي وعائي أو تهيجية حادة أو قلق حاد.[32][25][73] كما يُمنع كذلك على المصابين بتصلب الشرينات المتقدم أو الزَّرَق (ارتفاع ضغط العين) أو فرط الدرقية (فرط إفراز هرمون الغدة الدرقية) أو ارتفاع ضغط الدم المتوسط أو الحاد.[32][25][73] وتشير هاتان الوكالتان إلى أن الأشخاص الذين لاقوا تفاعلات أرجية لمُنبهاتٍ أُخرى أو مُتناولي مثبطات أكسيداز أحادي الأمين (MAOIs) يجب ألا يتناولوا الأمفيتامين،[32][25][73] رُغم توثيق الاستخدام المُتَزامِن الآمن للأمفيتامين مع مثبطات أكسيداز أحادي الأمين.[74][75] كما أفادت الوكالتان بضرورة مُراقبة أعراض مَن يعانون مِن فقدان الشهية العصابي أو اضطراب ثنائي القطب أو الاكتئاب أو ارتفاع ضغط الدم أو مشاكل في الكَبِد أو الكُلَى أو الهَوَس أو الذُّهان أو ظاهرة رينو أو نَوبَات أو مشاكل في الغدة الدرقية أو عَرَّات أو متلازمة توريت أثناءَ تناول الأمفيتامين.[25][73] تُشير الدلائل المُستمدة من الدراسات البشرية إلى أن استخدام الأمفيتامين العلاجي لا يُسبب حالات شذوذ نمائية في الأجنة أو حديثي الولادة (أي أنه ليس ماسِخًا للبشر)، بل أن مُعاقرة الأمفيتامين لا تُظهِر مخاطر على الأجنة.[73] يَنتقل الأمفيتامين إلى حليب الثدي، لذلك أوصى البرنامج الدولي للسلامة الكيميائية، وإدارة الغذاء والدواء الأميركية الأُمهاتِ بتفادي الرضاعة الطبيعية عند استخدامه.[25][73] وتوصي إدارة الغذاء والدواء الأميركية بمراقبة طول ووزن الأطفال والراهقين الموصوف لهم أدوية الأمفيتامين نُظرًا لإمكانات إعاقات النمو.[25]

الآثار الجانبية الضارة

الآثار الجانبية الضارة للأمفيتامين متعددة ومتنوعة، وكمية الأمفيتامين المستخدمة هي العامل الأساسي في تحديد احتمالية وحِدّة التأثيرات الضارة.[25][35] الاستعمال الطويل الأمد لمنتجات الأمفيتامين مثل: الأديرال والدكسدرين والأدوية المكافئة لها لأغراض علاجية مرخصٌ حاليا من قبل إدارة الغذاء والدواء في الولايات المتحدة.[25][76] الاستعمال الترفيهي للأمفيتامين يكون عادة بجرعات أكبر، وينطوي ذلك على مخاطر أكبر لحدوث تأثيرات جانبية ضارة من الجرعات المستخدمة للأغراض العلاجية.[35]

البدنية

يمكن أن تشمل الأعراض الجانبية في الجهاز القلبي الوعائي: ارتفاع ضغط الدم أو انخفاظه بسبب استجابة وعائية مبهمية، ظاهرة رينو (انخفاض تدفق الدم لليدين والقدمين)، وتسرع القلب (ارتفاع دقات القلب).[25][35][77] قد تشمل الأعراض الجانبية الجنسية لدى الذكور: العنانة، الانتصاب المتواتر، أو الانتصابات المستمرة.[25] من الأعراض الجانبية في الجهاز الهضمي: ألم البطن، الإمساك، الإسهال والغثيان.[2][25][78] تشمل الأعراض الجانبية البدنية الأخرى المحتملة: فقدان الشهية، ضبابية الرؤية، جفاف الحلق، صرير الأسنان، نزيف الأنف، التعرق المفرط، التهاب الأنف دوائي المنشأ، عتبة نوبة منخفضة، عرات (نوع من اضطرابات الحركة)، وفقدان الوزن.[sources 5] الأعراض الجانبية البدنية الخطيرة نادرة عادة عند تناول الجرعات الدوائية العلاجية النموذجية.[35]

يحفز الأمفيتامين المراكز التنفسية النخاعية ويُنتج أنفاسا أعمق وأسرع.[35] لدى الفرد العادي وفي الجرعات العلاجية، يكون هذا التأثير غير ملاحَظٍ في العادة، لكنه يكون جليا لدى الأفراد الذين يعانون خللا في التنفس.[35] يسبب الأمفيتامين كذلك انقباض العضلة الدافعة للبول الأمر الذي يسبب عسرا في التبول. يمكن أن يكون هذا التأثير مفيدا في علاج التبول في الفراش والتبول اللاإرادي.[35] تأثيرات الأمفيتامين على القناة الهضمية لا يمكن التنبؤ بها، إذا كان النشاط المعوي مرتفعا فإن الأمفيتامين يمكن أن يخفض الحركة المعدية المعوية (المعدل الذي يتحرك به الطعام في الجهاز الهضمي)، أما إذا كانت العضلات الملساء الخاصة بالقناة مسترخية فإنه يزيد من الحركة المعوية.[35] يملك الأمفيتامين تأثيرا خفيفا من تسكين الألم ويمكنه أن يحسن من تأثيرات تخفيف الألم الخاصة بالأفيونات.[2][35]

تشير الدراسات التي أجريت في 2011 بتكليف من إدارة الغذاء والدواء في الولايات المتحدة إلى عدم وجود ارتباط بين أحداث الأعرض الجانبية الخطيرة القلبية الوعائية (الموت المفاجئ، النوبة القلبية والسكتة الدماغية) والاستخدام الطبي للأمفيتامين أو عقارات الأدهد الأخرى لدى الأطفال والشباب والبالغين.[sources 6] مع ذلك، يُمنع الاستطباب بأدوية الأمفيتامين على الأفراد المصابين بمرض قلبي وعائي.[sources 7]

النفسية

تشمل الأعراض الجانبية الأكثر شيوعا للأمفيتامين عند استخدام جرعات علاجية عادية: زيادة في اليقظة، التوجس، التركيز، المبادرة، الثقة بالذات، التعامل الاجتماعي، تقلبات المزاج (مزاج مرِح يتبعه مزاج متوسط الاكتئاب)، الأرق أو الصحوة، وانخفاض الشعور بالتعب.[25][35] تشمل الأعراض الأقل شيوعا: القلق، تغيرا في الشهوة، هوس العظمة، التهيجية، سلوكات متكررة أو تعلقية [الإنجليزية] والتململ.[sources 8] يعتمد حدوث هذه التأثيرات على شخصية المتناول للعقار وحالته الذهنية في ذلك الوقت.[35] يمكن أن يحدث ذهان الأمفيتامين (مثل الوهام وجنون الارتياب) عند المتعاطين للعقار بكميات كبيرة.[25][36][37]، ورغم أن حدوثه نادر، لكن يمكن للذهان أن يحدث كذلك عند تناول جرعات علاجيات أثناء العلاج طويل الأمد.[25][37][38] تبعا لإدارة الغذاء والدواء الأمريكية:"لا يوجد دليل ثابت ومنتظم" أن عقارات الأمفيتامين تسبب تصرفا عنيفا أو عدائيا.[25]

ثبُت أن الأمفيتامين قد يسبب كذلك تفضيل المكان المشروط للبشر الذين يتناولونه بجرعات علاجية،[57][85] ويعني ذلك أن الأفراد قد يتطور لديهم تفضيل لقضاء الوقت في الأماكن التي كانوا يتعاطون فيها الأمفيتامين سابقا.[85][86]

اضطرابات التعزيز

فهرس الإدمان والاعتمادية[86][87][88][89]

الإدمان

تأشير متسلسل في النواة المتكئة ينتج عنه إدمان المنبه النفسي.
The image above contains clickable links
The image above contains clickable links
يوضح هذا المخطط حوادث التأشير في مركز المكافأة بالدماغ التي يسببها التعاطي المزمن بجرعات كبيرة للمنبهات النفسية (المنشطات) مثل: الأمفيتامين، الميثأمفيتامين والفينيثيل​أمين، والتي تزيد من تركيز الدوبامين في المشبك. عقب التحرير المزدوج للدوبامين والغلوتامات قبل المشبكيين بواسطة هذه المنبهات النفسية،[90][91] تحفز المستقبلات بعد المشبكية لهذه النواقل العصبية حوادث تأشير داخلية عبر مسار معتمد على كامب ومسار معتمد على الكالسيوم تؤدي في النهاية إلى زيادةٍ في فسفرة CREB.[90][92][93] يزيد CREB المفسفر من مستويات Δفوسب والذي بدوره يقوم بتثبيط جين c-Fos بمساعدة مثبطات مساعدة.[90][94][95] يعمل تثبيط c-Fos كمفتاح جزيئي يسمح بتراكم Δفوسب في العصبون.[96] تتراكم نسخة مفسفرة ومستقرة جدا من Δفوسب (نسخة تدوم في العصبونات 1-2 شهر) رويدا رويدا عقب التعرض المتكرر لجرعات كبيرة من المنبهات عبر هذه العملية.[94][95] يعمل Δفوسب " كواحد من بروتينات التحكم الرئيسية" التي تُنتِج تغيرات بنيوية متعلقة بالإدمان في الدماغ، وعقب التراكم الكافي له وبمساعدة أهدافه مع الاتجاه (مثل: العامل النووي كابا ب) يُحدث حالة الإدمان.[94][95]

يصاحب التعاطي الترفيهي بجرعات كبيرة للأمفيتامين خطرٌ كبير لحدوث الإدمان، لكن حدوثه غير مرجح عند الاستخدام الطبي طويل الأمد للأمفيتامين بجرعات علاجية.[39][40][41] في الواقع، يخفض علاج الأدهد بالمنبهات الذي بدأ في الطفولة واسمتر طوال الحياة من خطر تطوير اضطرابات تعاطي المادة عند البلوغ.[39] يلعب فرط التنشيط المرَضِي للمسار الوسطي الطرفي -وهو مسار دوباميني يربط بين المنطقة السقيفية البطنية والنواة المتكئة- دورا مركزيا في الإدمان على الأمفيتامين.[97][98] يملك الأفراد الذين يتعاطون ذاتيا جرعات كبيرة من الأمفيتامين بشكل متواتر احتمالا أكبر في تطوير إدمان الأمفيتامين، لأن التعاطي المزمن له بجرعات عالية يزيد تدريجيا من مستوى دلتا فوسب (ΔFosB) المتكئي وهو "مفتاح جزيئي" و"بروتين تحكم رئيسي" للإدمان.[87][99][100] عندما يبلغ التعبير المفرط عن دلتا فوسب حدا كافيا، يبدأ هذا الأخير في زيادة حدة سلوك الإدمان (السعي القهري للحصول على العقار)، مع زيادة التعبير الجيني عن نفسه.[99][101] لا يوجد حاليا أدوية فعالة لعلاج إدمان الأمفيتامين، لكن يبدو أن الممارسة المستمرة للتمارين الهوائية تخفض من خطر تطوره.[102][103] يحسن العلاج بالتمارين الرياضية نتائج العلاج السريري ويمكن أن يُستخدم كعلاج مساند إلى جانب العلاجات السلوكية لعلاج الإدمان.[102][104][sources 9]

الآليات الجزيئية

يسبب الاستخدام المزمن للأمفيتامين بجرعات مفرطة تغيراتٍ في التعبير الجيني في المسار الوسطي الطرفي والتي تحدث عبر آليات نسخية وفوق جينية.[100][105][106] أكثر عوامل النسخ[note 2] أهمية في إحداث هذه التغيرات هي:دلتا فُوسْبِ (ΔFosB)[note 3]، البروتين المرتبط بعنصر الاستجابة لكامب (CREBوالعامل النووي كابا ب (NF-κB).[100] آلية دلتا فُوسْبِ هي أهم آلية في حدوث الإدمان لأن التعبير المفرط (بمستويات عالية غير طبيعية تسبب بوضوح نمطا ظاهريا مرتبطا بالجين) عن دلتا فوسبِ في العصبونات الشوكية المتوسطة من النوع د1 في النواة المتكئة ضروري وكافٍ[note 4] لحدوث العديد من التكيفات العصبية ويُنظم العديد من التأثيرات السلوكية (مثل تحسيس المكافأة والإعطاء الذاتي للعقار المتزايد) التي لها علاقة بالإدمان.[87][99][100] عندما يُعبر بإفراط عن دلتا فوسبِ بالقدر الكافي، يُسبب هذا الأخير حالة إدمان تتزايد حدتها مع ازدياد التعبير عن دلتا فوسبِ.[87][99] لدلتا فوسبِ دور في إدمان: الكحول، الكانابينويدات، الكوكايين، ميثيل فينيدات، النيكوتين، الأفيونات، فينسيكليدين، بروبوفول والأمفيتامينات وغيرها.[sources 10]

تعارض وظيفتا ΔJunD -عامل نسخ- وG9a -ناقلة ميثيل الهستون- وظيفة دلتا فوسبِ ويمنعان زيادة التعبير عنه.[87][100][112] يمكن للتعبير المفرط بالقدر الكافي عن ΔJunD في النواة المتكئة بواسطة النواقل الفيروسية أن يمنع العديد من التغيُّرات العصبية والسلوكية التي تحدث عن الاستخدام المزمن للعقار (أي التغيرات التي يُحدثها دلتا فوسبِ).[100] على نحو مماثل، يَنتج عن التعبير المفرط عن G9a المتكئي زيادةٌ ملحوظة في الميثيلة المزدوجة للايسين رقم 9 في الهستون 3 (التعديل فوق الجيني H3K9me2) ويمنع إحداث اللدونة العصبية والسلوكية المتواسَطة بدلتا فوسبِ عند الاستخدام المزمن للعقار.[sources 11] يتم منع إحداث اللدونة عبر التثبيط المتواسط بـH3K9me2 لعوامل النسخ الخاصة بدلتا فوسبِ وكذلك عبر التثبيط المتواسط بـH3K9me2 لمختلف الأهداف (أي الكينازات والإنزيمات) التي يتآثر معها دلتا فوسبِ (مثل: CDK5).[100][112][113] يلعب دلتا فوسبِ كذلك دورا مهما في تنظيم الاستجابات السلوكية نحو المكافآت الطبيعية مثل: الأطعمة المستساغة والجنس والتمارين الرياضية.[101][100][116] بما أن المكافأة الطبيعية والعقارات المسببة للإدمان كلاهما يسبب التعبير عن دلتا فوسبِ ويجعلان الدماغ ينتج المزيد منه، فإن التعاطي المزمن لهذه المكافآت يمكن أن ينتج عنه حالة مرضية مماثلة من الإدمان.[101][100] بناء على ذلك، دلتا فوسبِ هو أهم عامل في إحداث إدمان الأمفيتامين والإدمان الجنسي المسبَّب بالأمفيتامين، وهي سلوكات جنسية قهرية تنتج من النشاط الجنسي واستخدام الأمفيتامين المفرطيْن.[101][117][118] يرتبط هذا الإدمان الجنسي بمتلازمة خلل تنظيم الدوبامين التي تحدث لدى بعض المرضى الذين يتناولون عقارات دوبامينية الفعل.[101][116]

تعتمد تأثيرات الأمفيتامين على تنظيم التعبير الجيني على مقدرا الجرعة وسبيل تناولها.[106] معظم الأبحاث حول تنظيم التعبير الجيني والإدمان مبنية على دراسات أجريت على الحيوانات أُعطِي فيها الأمفيتامين عن طريق الوريد بجرعات كبيرة جدا. تُظهِر الدراسات القليلة التي استخدمت جرعات علاجية بشرية مكافئة (معدلة حسب الوزن) وكان الإعطاء فيها عن طريق الفم أن هذه التغيُّرات -إذا حدثت- تكون صغيرة نسبيا. يشير ذلك إلى أن الاستخدام الطبي للأمفيتامين ليس له تأثير كبير على تنظيم التعبير الجيني.[106]

العلاجات الدوائية

اعتبارا من 2019، لا يوجد علاج دوائي فعال ضد إدمان الأمفيتامين.[119][120][121] أشارت دراسات في 2015 و2016 إلى أن الناهضات المنتقية لـTAAR1 لها إمكانية علاجية معتبرة لاستخدمها كدواء ضد إدمان المنبهات النفسية،[34][122] مع ذلك واعتبارا من 2016، مازالت المركبات المعروف بأنها ناهضات انتقائية لـTAAR1 عقارات تجريبية.[34][122] يتواسط حدوث الإدمان زيادة في تنشيط مستقبلات الدوبامين والتموضع المشترك لمستقبلات نمدا معها[note 5] في النواة المتكئة.[98] تثبط أيونات المغنيسيوم مستقبلات نمدا عبر حصر قناة الكالسيوم المستقبلة.[98][123] اقترحت إحدى المراجعات بناء على تجارب حيوانية أن الاستخدام المَرَضي (المسبب للإدمان) للمنبهات النفسية يُخفض مستويات المغنيسيوم داخل الخلوي في الدماغ.[98] وأن العلاج بمكملات المغنيسيوم[note 6] أظهر بأنه يُخفض من الإعطاء الذاتي للأمفيتامين لدى البشر، لكنه غير فعال كعلاج أحادي ضد إدمان الأمفيتامين.[98]

قيمت مراجعة منهجية وتحليل تلوي في 2019 فعالية 17 علاجا دوائيا مختلفا استُخدم في تجربة مُحكَّمَة معشاة لعلاج إدمان الأمفيتامين والميثأمفيتامين[120] ولم تجد سوى دليلا ضعيف القوة على أن ميثيل فينيدات يمكن أن يُخفض من الإعطاء الذاتي للأمفيتامين أو الميثأمفيتامين.[120] كان هنالك دليل منخفض إلى متوسط القوة على عدم وجود فائدة لمعظم الأدوية الأخرى المستخدمة في التجارب المُحكّمة المعشاة، وشملت هذه الأدوية: مضادات الاكتئاب (بوبروبيون، ميرتازابين، سيرترالين)، مضادات الذهان (أريبيبرازولمضادات الصرع (توبيرامات، باكلوفين، غابابنتيننالتريكسون، فارينيكلين، سيتيكولين، أوندانسيترون، غاباسينك، ريلوزول، أتوموكسيتين، دكستروأمفيتامين ومودافينيل.[120]

العلاجات السلوكية

في 2018، وجدت مراجعة منهجية وتحليل تلوي شبكي لـ50 تجربة تضمنت 12 تدخلا نفسيا اجتماعيا مختلفا ضد إدمان الأمفيتامين والميثأمفيتامين والكوكايين أن العلاج المركب من إدارة العوارض ونهج التعزيز المجتمعي كان الأكثر فعالية (معدل الامتناع عن التعاطي) وقبولية (أقل معدل لانسحاب المشاركين).[124] تشمل أشكال العلاج الاخرى التي اختُبرت في هذا التحليل: العلاج الأحادي بإدارة العوارض أو نهج التعزيز المجتمعي، العلاج السلوكي الإدراكي، برنامج الـ12 خطوة، العلاجات القائمة على المكافأة غير العارضة، العلاج النفسي الديناميكي، وعلاجات مركبة أخرى تضمنت توليفات من هذه العلاجات.[124]

فضلا عن ذلك، تقترح الأبحاث حول التأثيرات العصبية والحيوية للتمارين الرياضية أن التمارين الهوائية اليومية وخاصة تمارين التحمل مثل ركض الماراثون تمنع تطور إدمان العقارات وأنها علاج مساند فعال ضد إدمان الأمفيتامين.[sources 9] تؤدي التمارين إلى نتائج علاجية أفضل حين تُستخدم كعلاج مساعد، وخاصة عند علاج إدمان المنبهات النفسية.[102][104][125] بشكل خاص، تخفض التمارين الهوائية الإعطاء الذاتي للمنبهات النفسية وتخفض عودة سلوك (الانتكاس) السعي خلف العقار، وتُحدث زيادة في كثافة مستقبل الدوبامين د2 في الجسم المخطط.[101][125] وهذه النتيجة معاكسة لنتيجة تعاطي المنبهات التي تخفض من كثافة مستقبل الدوبامين د2 في الجسم المخطط.[101] أفادت إحدى المراجعات بأن التمارين الرياضية يمكن أن تمنع إدمان العقارات كذلك عبر تغيير التفاعلية المناعية لدلتا فوسبِ وc-Fos في الجسم المخطط أو أجزاء أخرى من نظام المكافأة.[103]

ملخص للدونة المرتبطة بالإدمان
هيئة اللدونة العصبية
أو اللدونة السلوكية
نوع المعزز المصادر
الأفيونات المنبهات النفسية طعام غني بالدهون أو السكر الجماع التمارين الرياضية
(هوائية)
إثراء بيئي
التعبير عن Δفوسب في العصبونات الشوكية المتوسطة من النوع 1
في النواة المتكئة.
[101]
لدونة سلوكية
زيادة التعاطي نعم نعم نعم [101]
التحسس العابر
للمنبه النفسي
نعم غير قابل للتطبيق نعم نعم موهّن موهّن [101]
الإعطاء الذاتي
للمنبه النفسي
[101]
تفضيل المكان المشروط
للمنبه النفسي
[101]
إعادة سلوك السعي
خلف المخدرات
[101]
لدونة كيميائية عصبية
فسفرة CREB في النواة المتكئة [101]
استجابة دوبامين محسسة
في النواة المتكئة
لا نعم لا نعم [101]
تأشير بالدوبامين معدّل
في الجسم المخطط
م​دد2، ↑م​دد3 م​دد1، ↓م​دد2، ↑م​دد3 م​دد1، ↓م​دد2, ↑م​دد3 م​دد2 م​دد2 [101]
تأشير أفيوني معدّل
في الجسم المخطط
لا تغيير
مستقبلات الأفيونيد μ
مستقبلات الأفيونيد κ
مستقبلات الأفيونيد μ
مستقبلات الأفيونيد κ
مستقبلات الأفيونيد μ مستقبلات الأفيونيد μ لا تغيير لا تغيير [101]
تغيّرات في الببتيدات الأفيونيدية
بالجسم المخطط
دينورفين
لا تغيير: إنكيفالين
دينورفين إنكيفالين دينورفين دينورفين [101]
اللدونة المشبكية الوسطية القشرية الطرفية
عدد الزوائد الشجرية
في النواة المتكئة
[101]
كثافة الشوكات التغصنية
في النواة المتكئة
[101]

الاعتماد والامتناع

يتطور تحمل الدواء بسرعة عند إساءة استخدام الأمفيتامين (الاستخدام الترفيهي للأمفيتامين) لذلك يتطلب تعاطي العقار لفترات طويلة جرعات أكبر بشكل متزايد من أجل تحقيق نفس التأثير.[126][127] تبعا لمراجعة قامت بها مؤسسة كوكرين حول الامتناع لدى الأفراد الذين يستخدمون الأمفيتامين والميثأمفيتامين قهريا: "حين يتوقف متعاطوا الأمفيتامين بكميات كبيرة لفترة طويلة عن استخدامه فجأة، أبلغ العديد عن متلازمة امتناع محدودة الزمن تحدث خلال 24 ساعة بعد آخر جرعة لهم."[128] أشارت هذه المراجعة إلى أن أعراض الامتناع لدى المتعاطين بشدة ولفترات طويلة تكون متواترة وتحدث لدى حوالي 88% من الحالات وتستمر 3 إلى 4 أسابيع مع حدوث مرحلة "انهيار" ملحوظة خلال الأسبوع الأول.[128] يمكن أن تشمل أعراض الامتناع عن الأمفيتامين: القلق، اشتهاء العقار، مزاج مكتئب، التعب، زيادة الشهية، زيادة الحركة أو قلة الحركة، عدم وجود الحافز، الأرق أو النعاس، والأحلام الصافية.[128] ذكرت المراجعة أن حدة أعراض الامتناع مرتبطة ايجابيا مع عمر الفرد ومدى اعتمادهم على المادة.[128] يمكن تجنب الأعراض الانسحابية الخفيفة الناتجة عن توقف استعمال الأمفيتامين بجرعات علاجية عبر تخفيض الجرعة.[2]

الجرعة المفرطة

يمكن أن تؤدي جُرْعَة مُفْرِطة من الأمفيتامين إلى أعراض عديدة مختلفة، ولكنها نادرًا ما تكون مُميتة عند الرعاية الملائمة.[2][73][129] تزداد شدة أعراض الجرعة المفرطة مع زيادة التجربع، وتنقص مع تَحَمُّل الدواء للأمفيتامين.[35][73]  ومن المعروف أن المُتَحَمِّلين يتناولون مقدار 5 غرامات من الأمفيتامين في اليوم، أي ما يقرب من 100 ضعف الجرعة العلاجية القصوى.[73] تُجدول أعراض الجرعة المتوسطة والكبيرة للغاية (الشديدة) أدناه؛ عادةً ما يُسبب تسمم الأمفيتامين المُميت تشنجات وغيبوبة.[25][35] أسفرت جرعات مُفْرِطة من الأمفيتامين، والميثامفيتامين، ومركبات أخرى تسببت باضطراب تعاطي الأمفيتامين عمَّا يُقدَّر بنحو 3788 حالة وفاة عالمية عامَ 2013 (3،425 - 4،145 حالة وفاة، ثقة بنسبة 95%).[130]

أعراض الجرعة المفرطة حسب الجهاز
الجهاز الجرعة المفرطة الضعيفة أو المتوسطة[25][35][73] الجرعة المفرطة الشديدة[sources 12]
الجهاز الدوري
الجهاز العصبي المركزي
الجهاز العضلي الهيكلي
الجهاز التنفسي
  • تنفس سريع
الجهاز البولي
أُخرَى

السُمِّيَة

الذُهان

تآثرات العقار

علم الأدوية

الكيمياء

التاريخ والثقافة والمجتمع

انظر أيضًا

ملاحظات

  1. ^ Adderall and other mixed amphetamine salts products such as Mydayis are not racemic amphetamine – they are a mixture composed of equal parts racemate and dextroamphetamine.
    See Mixed amphetamine salts for more information about the mixture, and this section for information about the various mixtures of amphetamine enantiomers currently marketed.
  2. ^ عوامل النسخ هي بروتينات تزيد أو تُنقص من التعبير عن جينات محددة.[107]
  3. ^ الإسم الكامل لـ FOSB هو FBJ murine osteosarcoma viral oncogene homolog B ويترجم النديد ب للجين الورمي الفيروسي المسبب للساركوما العظمية الفأرية FBJ أو النديد ب للجين الورمي لفيروس الساركوما العظمية الفأرية FBJ.
    • البروتين Fos الذي سُميت العائلة باسمه مختصر من "FBJ osteosarcoma virus"[108] وأحيانا يضاف إليه حرف c ويُقصد به cellular (خلوي) لتمييزه عن نظيره v-Fos الفيروسي.[109]
  4. ^ بعبارة أبسط تعني العلاقة "ضروري وكافٍ" أن التعبير المفرط عن دلتا فوسبِ في النواة المتكئة والتكيفات العصبية والسلوكية المرتبطة بالإدمان تحدث دائما معا ولا يمكن أبدا أي يحدث أحدها بمعزل عن الآخر.
  5. ^ مستقبلات نمدا هي قنوات أيونية مبوبة بالربيطة معتمدة على الفولطية وتتطلب الارتباط المتزامن للغلوتامات وناهض مساعد (د-سيرين أو الغليسين) لتنفتح.[123]
  6. ^ أشارت المراجعة إلى أن L-أسبارتات المغنيسيوم وكلوريد المغنيسيوم يسببان تغيرات معتبرة في السلوك الإدماني، [98] ولم يتم ذكر مركبات المغنيسيوم الأخرى.

هوامش

  1. ^ مُقتضبَة من alpha-methylphenethylamine
  2. ^ بالإنجليزية Benzedrine

المراجع

المراجع

  1. ^ Shobha Phansalkar; Amrita A Desai; Douglas Bell; Eileen Yoshida; John Doole; Melissa Czochanski; Blackford Middleton; David W Bates (26 Apr 2012). "High-priority drug-drug interactions for use in electronic health records". Journal of the American Medical Informatics Association (بالإنجليزية). 19 (5): 735–743. DOI:10.1136/AMIAJNL-2011-000612. ISSN:1067-5027. PMC:3422823. PMID:22539083. QID:Q17505343.
  2. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ Stahl SM (مارس 2017). "Amphetamine (D,L)". Prescriber's Guide: Stahl's Essential Psychopharmacology (ط. 6th). Cambridge, United Kingdom: Cambridge University Press. ص. 45–51. ISBN:9781108228749. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-05. وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "Stahl's Essential Psychopharmacology" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  3. ^ أ ب ت اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Amph Uses
  4. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Drugbank-dexamph
  5. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Drugbank-amph
  6. ^ أ ب ت ث ج اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع FDA Pharmacokinetics
  7. ^ أ ب اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Substituted amphetamines, FMO, and DBH
  8. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع DBH amph primary
  9. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع FMO
  10. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع FMO3-Primary
  11. ^ أ ب ت ث "Adderall- dextroamphetamine saccharate, amphetamine aspartate, dextroamphetamine sulfate, and amphetamine sulfate tablet". DailyMed. Teva Pharmaceuticals USA, Inc. 8 نوفمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2023-07-12. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-22.
  12. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع HSDB Toxnet October 2017 Full archived record
  13. ^ AMPHETAMINE (بالإنجليزية), QID:Q278487
  14. ^ Amphetamine. American Chemical Society. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-25. {{استشهاد بموسوعة}}: |work= تُجوهل (مساعدة)
  15. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Properties
  16. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Metabolites
  17. ^ "Pharmacology". amphetamine/dextroamphetamine. WebMD. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-21. Onset of action: 30–60 min {{استشهاد بموسوعة}}: |website= تُجوهل (مساعدة)
  18. ^ أ ب ت Millichap JG (2010). "Chapter 9: Medications for ADHD". في Millichap JG (المحرر). Attention Deficit Hyperactivity Disorder Handbook: A Physician's Guide to ADHD (ط. 2nd). New York: Springer. ص. 112. ISBN:9781441913968.
    Table 9.2 Dextroamphetamine formulations of stimulant medication
    Dexedrine [Peak:2–3 h] [Duration:5–6 h] ...
    Adderall [Peak:2–3 h] [Duration:5–7 h]
    Dexedrine spansules [Peak:7–8 h] [Duration:12 h] ...
    Adderall XR [Peak:7–8 h] [Duration:12 h]
    Vyvanse [Peak:3–4 h] [Duration:12 h]
  19. ^ Brams M، Mao AR، Doyle RL (سبتمبر 2008). "Onset of efficacy of long-acting psychostimulants in pediatric attention-deficit/hyperactivity disorder". Postgraduate Medicine. ج. 120 ع. 3: 69–88. DOI:10.3810/pgm.2008.09.1909. PMID:18824827. S2CID:31791162.
  20. ^ أ ب Mignot EJ (أكتوبر 2012). "A practical guide to the therapy of narcolepsy and hypersomnia syndromes". Neurotherapeutics. ج. 9 ع. 4: 739–752. DOI:10.1007/s13311-012-0150-9. PMC:3480574. PMID:23065655.
  21. ^ أ ب Yoshida T (1997). "Chapter 1: Use and Misuse of Amphetamines: An International Overview". في Klee H (المحرر). Amphetamine Misuse: International Perspectives on Current Trends. Amsterdam, Netherlands: Harwood Academic Publishers. ص. 2. ISBN:9789057020810. Amphetamine, in the singular form, properly applies to the racemate of 2-amino-1-phenylpropane. ... In its broadest context, however, the term [amphetamines] can even embrace a large number of structurally and pharmacologically related substances.
  22. ^ "Density". Amphetamine. United States National Library of Medicine – National Center for Biotechnology Information. 5 نوفمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-09. {{استشهاد بموسوعة}}: |work= تُجوهل (مساعدة)
  23. ^ أ ب ت ث Malenka RC، Nestler EJ، Hyman SE (2009). "Chapter 13: Higher Cognitive Function and Behavioral Control". Molecular Neuropharmacology: A Foundation for Clinical Neuroscience (ط. 2nd). New York, USA: McGraw-Hill Medical. ص. 318, 321. ISBN:9780071481274. Therapeutic (relatively low) doses of psychostimulants, such as methylphenidate and amphetamine, improve performance on working memory tasks both in normal subjects and those with ADHD. ... stimulants act not only on working memory function, but also on general levels of arousal and, within the nucleus accumbens, improve the saliency of tasks. Thus, stimulants improve performance on effortful but tedious tasks ... through indirect stimulation of dopamine and norepinephrine receptors. ...
    Beyond these general permissive effects, dopamine (acting via D1 receptors) and norepinephrine (acting at several receptors) can, at optimal levels, enhance working memory and aspects of attention.
  24. ^ أ ب اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Ergogenics
  25. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع FDA
  26. ^ أ ب اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Benzedrine
  27. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع UN Convention
  28. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Nonmedical
  29. ^ أ ب ت Montgomery KA (يونيو 2008). "Sexual desire disorders". Psychiatry. ج. 5 ع. 6: 50–55. PMC:2695750. PMID:19727285.
  30. ^ "Amphetamine". Medical Subject Headings. United States National Library of Medicine. مؤرشف من الأصل في 2023-07-10. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-16.
  31. ^ "Guidelines on the Use of International Nonproprietary Names (INNS) for Pharmaceutical Substances". World Health Organization. 1997. مؤرشف من الأصل في 2015-01-09. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-01. In principle, INNs are selected only for the active part of the molecule which is usually the base, acid or alcohol. In some cases, however, the active molecules need to be expanded for various reasons, such as formulation purposes, bioavailability or absorption rate. In 1975 the experts designated for the selection of INN decided to adopt a new policy for naming such molecules. In future, names for different salts or esters of the same active substance should differ only with regard to the inactive moiety of the molecule. ... The latter are called modified INNs (INNMs).
  32. ^ أ ب ت ث ج ح "Evekeo- amphetamine sulfate tablet". DailyMed. Arbor Pharmaceuticals, LLC. 14 أغسطس 2019. مؤرشف من الأصل في 2018-07-10. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-22. وسم <ref> غير صالح؛ الاسم "Evekeo" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة.
  33. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Miller
  34. ^ أ ب ت Grandy DK، Miller GM، Li JX (فبراير 2016). ""TAARgeting Addiction"-The Alamo Bears Witness to Another Revolution: An Overview of the Plenary Symposium of the 2015 Behavior, Biology and Chemistry Conference". Drug and Alcohol Dependence. ج. 159: 9–16. DOI:10.1016/j.drugalcdep.2015.11.014. PMC:4724540. PMID:26644139.
  35. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Westfall
  36. ^ أ ب Shoptaw SJ، Kao U، Ling W (يناير 2009). Shoptaw SJ, Ali R (المحرر). "Treatment for amphetamine psychosis". Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 2009 ع. 1: CD003026. DOI:10.1002/14651858.CD003026.pub3. PMC:7004251. PMID:19160215.
  37. ^ أ ب ت Bramness JG، Gundersen ØH، Guterstam J، Rognli EB، Konstenius M، Løberg EM، Medhus S، Tanum L، Franck J (ديسمبر 2012). "Amphetamine-induced psychosis—a separate diagnostic entity or primary psychosis triggered in the vulnerable?". BMC Psychiatry. ج. 12: 221. DOI:10.1186/1471-244X-12-221. PMC:3554477. PMID:23216941.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  38. ^ أ ب Greydanus D. "Stimulant Misuse: Strategies to Manage a Growing Problem" (PDF). American College Health Association (Review Article). ACHA Professional Development Program. ص. 20. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-11-03. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-02.
  39. ^ أ ب ت ث Huang YS، Tsai MH (يوليو 2011). "Long-term outcomes with medications for attention-deficit hyperactivity disorder: current status of knowledge". CNS Drugs. ج. 25 ع. 7: 539–554. DOI:10.2165/11589380-000000000-00000. PMID:21699268. Several other studies,[97-101] including a meta-analytic review[98] and a retrospective study,[97] suggested that stimulant therapy in childhood is associated with a reduced risk of subsequent substance use, cigarette smoking and alcohol use disorders. ... Recent studies have demonstrated that stimulants, along with the non-stimulants atomoxetine and extended-release guanfacine, are continuously effective for more than 2-year treatment periods with few and tolerable adverse effects. The effectiveness of long-term therapy includes not only the core symptoms of ADHD, but also improved quality of life and academic achievements. The most concerning short-term adverse effects of stimulants, such as elevated blood pressure and heart rate, waned in long-term follow-up studies. ... The current data do not support the potential impact of stimulants on the worsening or development of tics or substance abuse into adulthood. In the longest follow-up study (of more than 10 years), lifetime stimulant treatment for ADHD was effective and protective against the development of adverse psychiatric disorders.
  40. ^ أ ب Malenka RC، Nestler EJ، Hyman SE، Holtzman DM (2015). "Chapter 16: Reinforcement and Addictive Disorders". Molecular Neuropharmacology: A Foundation for Clinical Neuroscience (ط. 3rd). New York: McGraw-Hill Medical. ISBN:9780071827706.
  41. ^ أ ب Kollins SH (مايو 2008). "A qualitative review of issues arising in the use of psycho-stimulant medications in patients with ADHD and co-morbid substance use disorders". Current Medical Research and Opinion. ج. 24 ع. 5: 1345–1357. DOI:10.1185/030079908X280707. PMID:18384709. S2CID:71267668.
  42. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Trace Amines
  43. ^ "Amphetamine". European Monitoring Centre for Drugs and Drug Addiction. مؤرشف من الأصل في 2023-07-12. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-19.
  44. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Amphetamine - a substituted amphetamine
  45. ^ Bett WR (أغسطس 1946). "Benzedrine sulphate in clinical medicine; a survey of the literature". Postgraduate Medical Journal. ج. 22 ع. 250: 205–218. DOI:10.1136/pgmj.22.250.205. PMC:2478360. PMID:20997404.
  46. ^ Berman S، O'Neill J، Fears S، Bartzokis G، London ED (أكتوبر 2008). "Abuse of amphetamines and structural abnormalities in the brain". Annals of the New York Academy of Sciences. ج. 1141 ع. 1: 195–220. DOI:10.1196/annals.1441.031. PMC:2769923. PMID:18991959.
  47. ^ Hart H، Radua J، Nakao T، Mataix-Cols D، Rubia K (فبراير 2013). "Meta-analysis of functional magnetic resonance imaging studies of inhibition and attention in attention-deficit/hyperactivity disorder: exploring task-specific, stimulant medication, and age effects". JAMA Psychiatry. ج. 70 ع. 2: 185–198. DOI:10.1001/jamapsychiatry.2013.277. PMID:23247506.
  48. ^ أ ب Spencer TJ، Brown A، Seidman LJ، Valera EM، Makris N، Lomedico A، Faraone SV، Biederman J (سبتمبر 2013). "Effect of psychostimulants on brain structure and function in ADHD: a qualitative literature review of magnetic resonance imaging-based neuroimaging studies". The Journal of Clinical Psychiatry. ج. 74 ع. 9: 902–917. DOI:10.4088/JCP.12r08287. PMC:3801446. PMID:24107764.
  49. ^ أ ب ت Frodl T، Skokauskas N (فبراير 2012). "Meta-analysis of structural MRI studies in children and adults with attention deficit hyperactivity disorder indicates treatment effects". Acta Psychiatrica Scandinavica. ج. 125 ع. 2: 114–126. DOI:10.1111/j.1600-0447.2011.01786.x. PMID:22118249. Basal ganglia regions like the right globus pallidus, the right putamen, and the nucleus caudatus are structurally affected in children with ADHD. These changes and alterations in limbic regions like ACC and amygdala are more pronounced in non-treated populations and seem to diminish over time from child to adulthood. Treatment seems to have positive effects on brain structure.
  50. ^ أ ب ت ث Millichap JG (2010). "Chapter 9: Medications for ADHD". في Millichap JG (المحرر). Attention Deficit Hyperactivity Disorder Handbook: A Physician's Guide to ADHD (ط. 2nd). New York, USA: Springer. ص. 121–123, 125–127. ISBN:9781441913968. Ongoing research has provided answers to many of the parents' concerns, and has confirmed the effectiveness and safety of the long-term use of medication.
  51. ^ Arnold LE، Hodgkins P، Caci H، Kahle J، Young S (فبراير 2015). "Effect of treatment modality on long-term outcomes in attention-deficit/hyperactivity disorder: a systematic review". PLOS One. ج. 10 ع. 2: e0116407. DOI:10.1371/journal.pone.0116407. PMC:4340791. PMID:25714373. The highest proportion of improved outcomes was reported with combination treatment (83% of outcomes). Among significantly improved outcomes, the largest effect sizes were found for combination treatment. The greatest improvements were associated with academic, self-esteem, or social function outcomes.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)Figure 3: Treatment benefit by treatment type and outcome group
  52. ^ أ ب ت Malenka RC، Nestler EJ، Hyman SE (2009). "Chapter 6: Widely Projecting Systems: Monoamines, Acetylcholine, and Orexin". Molecular Neuropharmacology: A Foundation for Clinical Neuroscience (ط. 2nd). New York, USA: McGraw-Hill Medical. ص. 154–157. ISBN:9780071481274.
  53. ^ Bidwell LC، McClernon FJ، Kollins SH (أغسطس 2011). "Cognitive enhancers for the treatment of ADHD". Pharmacology Biochemistry and Behavior. ج. 99 ع. 2: 262–274. DOI:10.1016/j.pbb.2011.05.002. PMC:3353150. PMID:21596055.
  54. ^ Parker J، Wales G، Chalhoub N، Harpin V (سبتمبر 2013). "The long-term outcomes of interventions for the management of attention-deficit hyperactivity disorder in children and adolescents: a systematic review of randomized controlled trials". Psychology Research and Behavior Management. ج. 6: 87–99. DOI:10.2147/PRBM.S49114. PMC:3785407. PMID:24082796. Only one paper53 examining outcomes beyond 36 months met the review criteria. ... There is high level evidence suggesting that pharmacological treatment can have a major beneficial effect on the core symptoms of ADHD (hyperactivity, inattention, and impulsivity) in approximately 80% of cases compared with placebo controls, in the short term.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  55. ^ Millichap JG (2010). "Chapter 9: Medications for ADHD". في Millichap JG (المحرر). Attention Deficit Hyperactivity Disorder Handbook: A Physician's Guide to ADHD (ط. 2nd). New York, USA: Springer. ص. 111–113. ISBN:9781441913968.
  56. ^ "Stimulants for Attention Deficit Hyperactivity Disorder". WebMD. Healthwise. 12 أبريل 2010. مؤرشف من الأصل في 2016-09-20. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-12.
  57. ^ أ ب Castells X، Blanco-Silvente L، Cunill R (أغسطس 2018). "Amphetamines for attention deficit hyperactivity disorder (ADHD) in adults". Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 8: CD007813. DOI:10.1002/14651858.CD007813.pub3. PMC:6513464. PMID:30091808.
  58. ^ Punja S، Shamseer L، Hartling L، Urichuk L، Vandermeer B، Nikles J، Vohra S (فبراير 2016). "Amphetamines for attention deficit hyperactivity disorder (ADHD) in children and adolescents". Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 2: CD009996. DOI:10.1002/14651858.CD009996.pub2. PMID:26844979.
  59. ^ Osland ST، Steeves TD، Pringsheim T (يونيو 2018). "Pharmacological treatment for attention deficit hyperactivity disorder (ADHD) in children with comorbid tic disorders". Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 6: CD007990. DOI:10.1002/14651858.CD007990.pub3. PMC:6513283. PMID:29944175.
  60. ^ أ ب Spencer RC، Devilbiss DM، Berridge CW (يونيو 2015). "The Cognition-Enhancing Effects of Psychostimulants Involve Direct Action in the Prefrontal Cortex". Biological Psychiatry. ج. 77 ع. 11: 940–950. DOI:10.1016/j.biopsych.2014.09.013. PMC:4377121. PMID:25499957. مؤرشف من الأصل في 2020-05-02. The procognitive actions of psychostimulants are only associated with low doses. Surprisingly, despite nearly 80 years of clinical use, the neurobiology of the procognitive actions of psychostimulants has only recently been systematically investigated. Findings from this research unambiguously demonstrate that the cognition-enhancing effects of psychostimulants involve the preferential elevation of catecholamines in the PFC and the subsequent activation of norepinephrine α2 and dopamine D1 receptors. ... This differential modulation of PFC-dependent processes across dose appears to be associated with the differential involvement of noradrenergic α2 versus α1 receptors. Collectively, this evidence indicates that at low, clinically relevant doses, psychostimulants are devoid of the behavioral and neurochemical actions that define this class of drugs and instead act largely as cognitive enhancers (improving PFC-dependent function). ... In particular, in both animals and humans, lower doses maximally improve performance in tests of working memory and response inhibition, whereas maximal suppression of overt behavior and facilitation of attentional processes occurs at higher doses.
  61. ^ Ilieva IP، Hook CJ، Farah MJ (يونيو 2015). "Prescription Stimulants' Effects on Healthy Inhibitory Control, Working Memory, and Episodic Memory: A Meta-analysis". Journal of Cognitive Neuroscience. ج. 27 ع. 6: 1069–1089. DOI:10.1162/jocn_a_00776. PMID:25591060. مؤرشف من الأصل في 2020-04-21. Specifically, in a set of experiments limited to high-quality designs, we found significant enhancement of several cognitive abilities. ... The results of this meta-analysis ... do confirm the reality of cognitive enhancing effects for normal healthy adults in general, while also indicating that these effects are modest in size.
  62. ^ Bagot KS، Kaminer Y (أبريل 2014). "Efficacy of stimulants for cognitive enhancement in non-attention deficit hyperactivity disorder youth: a systematic review". Addiction. ج. 109 ع. 4: 547–557. DOI:10.1111/add.12460. PMC:4471173. PMID:24749160. Amphetamine has been shown to improve consolidation of information (0.02 ≥ P ≤ 0.05), leading to improved recall.
  63. ^ Devous MD، Trivedi MH، Rush AJ (أبريل 2001). "Regional cerebral blood flow response to oral amphetamine challenge in healthy volunteers". Journal of Nuclear Medicine. ج. 42 ع. 4: 535–542. PMID:11337538.
  64. ^ Malenka RC، Nestler EJ، Hyman SE (2009). "Chapter 10: Neural and Neuroendocrine Control of the Internal Milieu". Molecular Neuropharmacology: A Foundation for Clinical Neuroscience (ط. 2nd). New York, USA: McGraw-Hill Medical. ص. 266. ISBN:9780071481274. Dopamine acts in the nucleus accumbens to attach motivational significance to stimuli associated with reward.
  65. ^ أ ب Wood S، Sage JR، Shuman T، Anagnostaras SG (يناير 2014). "Psychostimulants and cognition: a continuum of behavioral and cognitive activation". Pharmacological Reviews. ج. 66 ع. 1: 193–221. DOI:10.1124/pr.112.007054. PMC:3880463. PMID:24344115.
  66. ^ "Commonly Abused Prescription Drugs Chart". National Institute on Drug Abuse. مؤرشف من الأصل في 2023-07-09. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-07.
  67. ^ "Stimulant ADHD Medications – Methylphenidate and Amphetamines". National Institute on Drug Abuse. مؤرشف من الأصل في 2012-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-07.
  68. ^ أ ب ت ث ج "National Institute on Drug Abuse. 2009. Stimulant ADHD Medications – Methylphenidate and Amphetamines". National Institute on Drug Abuse. مؤرشف من الأصل في 2023-07-10. اطلع عليه بتاريخ 2013-02-27.
  69. ^ أ ب ت Wilson، Andrew (2008). "Mixing the Medicine: The Unintended Consequence of Amphetamine Control on the Northern Soul Scene" (PDF). The Internet Journal of Criminology. SSRN:1339332. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2011-07-13.
  70. ^ Schultz W (2015). "Neuronal reward and decision signals: from theories to data". Physiological Reviews. ج. 95 ع. 3: 853–951. DOI:10.1152/physrev.00023.2014. PMC:4491543. PMID:26109341.
  71. ^ Canadian ADHD Practice Guidelines (PDF) (ط. Fourth). Canadian ADHD Resource Alliance. 2018. ص. 67.
  72. ^ Bright، GM (7 مايو 2008). "Abuse of medications employed for the treatment of ADHD: results from a large-scale community survey". Medscape Journal of Medicine. ج. 10 ع. 5: 111. PMC:2438483. PMID:18596945.
  73. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز Heedes G، Ailakis J. "Amphetamine (PIM 934)". INCHEM. International Programme on Chemical Safety. مؤرشف من الأصل في 2023-07-10. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-24.
  74. ^ Feinberg SS (نوفمبر 2004). "Combining stimulants with monoamine oxidase inhibitors: a review of uses and one possible additional indication". The Journal of Clinical Psychiatry. ج. 65 ع. 11: 1520–1524. DOI:10.4088/jcp.v65n1113. PMID:15554766.
  75. ^ Stewart JW، Deliyannides DA، McGrath PJ (يونيو 2014). "How treatable is refractory depression?". Journal of Affective Disorders. ج. 167: 148–152. DOI:10.1016/j.jad.2014.05.047. PMID:24972362.
  76. ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع NDCD
  77. ^ أ ب Vitiello B (أبريل 2008). "Understanding the risk of using medications for attention deficit hyperactivity disorder with respect to physical growth and cardiovascular function". Child and Adolescent Psychiatric Clinics of North America. ج. 17 ع. 2: 459–474. DOI:10.1016/j.chc.2007.11.010. PMC:2408826. PMID:18295156.
  78. ^ أ ب "Dyanavel XR- amphetamine suspension, extended release". DailyMed. Tris Pharma, Inc. 6 فبراير 2019. مؤرشف من الأصل في 2023-07-10. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-22.
  79. ^ Ramey JT، Bailen E، Lockey RF (2006). "Rhinitis medicamentosa" (PDF). Journal of Investigational Allergology & Clinical Immunology. ج. 16 ع. 3: 148–155. PMID:16784007. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-29. Table 2. Decongestants Causing Rhinitis Medicamentosa
    – Nasal decongestants:
     – Sympathomimetic:
       • Amphetamine
  80. ^ أ ب "FDA Drug Safety Communication: Safety Review Update of Medications used to treat Attention-Deficit/Hyperactivity Disorder (ADHD) in children and young adults". United States Food and Drug Administration. 1 نوفمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2019-08-25. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-24.
  81. ^ Cooper WO، Habel LA، Sox CM، Chan KA، Arbogast PG، Cheetham TC، Murray KT، Quinn VP، Stein CM، Callahan ST، Fireman BH، Fish FA، Kirshner HS، O'Duffy A، Connell FA، Ray WA (نوفمبر 2011). "ADHD drugs and serious cardiovascular events in children and young adults". New England Journal of Medicine. ج. 365 ع. 20: 1896–1904. DOI:10.1056/NEJMoa1110212. PMC:4943074. PMID:22043968.
  82. ^ أ ب "FDA Drug Safety Communication: Safety Review Update of Medications used to treat Attention-Deficit/Hyperactivity Disorder (ADHD) in adults". United States Food and Drug Administration. 12 ديسمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2019-12-14. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-24.
  83. ^ Habel LA، Cooper WO، Sox CM، Chan KA، Fireman BH، Arbogast PG، Cheetham TC، Quinn VP، Dublin S، Boudreau DM، Andrade SE، Pawloski PA، Raebel MA، Smith DH، Achacoso N، Uratsu C، Go AS، Sidney S، Nguyen-Huynh MN، Ray WA، Selby JV (ديسمبر 2011). "ADHD medications and risk of serious cardiovascular events in young and middle-aged adults". JAMA. ج. 306 ع. 24: 2673–2683. DOI:10.1001/jama.2011.1830. PMC:3350308. PMID:22161946.
  84. ^ O'Connor PG (فبراير 2012). "Amphetamines". Merck Manual for Health Care Professionals. Merck. مؤرشف من الأصل في 2023-07-11. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-08.
  85. ^ أ ب Childs E، de Wit H (مايو 2009). "Amphetamine-induced place preference in humans". Biological Psychiatry. ج. 65 ع. 10: 900–904. DOI:10.1016/j.biopsych.2008.11.016. PMC:2693956. PMID:19111278.
  86. ^ أ ب Malenka RC، Nestler EJ، Hyman SE (2009). "Chapter 15: Reinforcement and Addictive Disorders". Molecular Neuropharmacology: A Foundation for Clinical Neuroscience (ط. 2nd). New York: McGraw-Hill Medical. ص. 364–375. ISBN:9780071481274.
  87. ^ أ ب ت ث ج Nestler EJ (ديسمبر 2013). "Cellular basis of memory for addiction". Dialogues Clin. Neurosci. ج. 15 ع. 4: 431–443. PMC:3898681. PMID:24459410. Despite the importance of numerous psychosocial factors, at its core, drug addiction involves a biological process: the ability of repeated exposure to a drug of abuse to induce changes in a vulnerable brain that drive the compulsive seeking and taking of drugs, and loss of control over drug use, that define a state of addiction. ... A large body of literature has demonstrated that such ΔFosB induction in D1-type [nucleus accumbens] neurons increases an animal's sensitivity to drug as well as natural rewards and promotes drug self-administration, presumably through a process of positive reinforcement ... Another ΔFosB target is cFos: as ΔFosB accumulates with repeated drug exposure it represses c-Fos and contributes to the molecular switch whereby ΔFosB is selectively induced in the chronic drug-treated state.41. ... Moreover, there is increasing evidence that, despite a range of genetic risks for addiction across the population, exposure to sufficiently high doses of a drug for long periods of time can transform someone who has relatively lower genetic loading into an addict.
  88. ^ "Glossary of Terms". Mount Sinai School of Medicine. Department of Neuroscience. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-09.
  89. ^ Volkow ND، Koob GF، McLellan AT (يناير 2016). "Neurobiologic Advances from the Brain Disease Model of Addiction". N. Engl. J. Med. ج. 374 ع. 4: 363–371. DOI:10.1056/NEJMra1511480. PMID:26816013. Substance-use disorder: A diagnostic term in the fifth edition of the Diagnostic and Statistical Manual of Mental Disorders (DSM-5) referring to recurrent use of alcohol or other drugs that causes clinically and functionally significant impairment, such as health problems, disability, and failure to meet major responsibilities at work, school, or home. Depending on the level of severity, this disorder is classified as mild, moderate, or severe.
    Addiction: A term used to indicate the most severe, chronic stage of substance-use disorder, in which there is a substantial loss of self-control, as indicated by compulsive drug taking despite the desire to stop taking the drug. In the DSM-5, the term addiction is synonymous with the classification of severe substance-use disorder.
  90. ^ أ ب ت Renthal W, Nestler EJ (سبتمبر 2009). "Chromatin regulation in drug addiction and depression". Dialogues in Clinical Neuroscience. ج. 11 ع. 3: 257–268. PMC:2834246. PMID:19877494.
    Figure 2: Psychostimulant-induced signaling events
  91. ^ Broussard JI (يناير 2012). "Co-transmission of dopamine and glutamate". The Journal of General Physiology. ج. 139 ع. 1: 93–96. DOI:10.1085/jgp.201110659. PMC:3250102. PMID:22200950.
  92. ^ Kanehisa Laboratories (10 أكتوبر 2014). "Amphetamine – Homo sapiens (human)". KEGG Pathway. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-31.
  93. ^ Cadet JL، Brannock C، Jayanthi S، Krasnova IN (2015). "Transcriptional and epigenetic substrates of methamphetamine addiction and withdrawal: evidence from a long-access self-administration model in the rat". Molecular Neurobiology. ج. 51 ع. 2: 696–717 (Figure 1). DOI:10.1007/s12035-014-8776-8. PMC:4359351. PMID:24939695.
  94. ^ أ ب ت Robison AJ, Nestler EJ (نوفمبر 2011). "Transcriptional and epigenetic mechanisms of addiction". Nature Reviews Neuroscience. ج. 12 ع. 11: 623–637. DOI:10.1038/nrn3111. PMC:3272277. PMID:21989194.
    Figure 4: Epigenetic basis of drug regulation of gene expression
  95. ^ أ ب ت Nestler EJ (ديسمبر 2012). "Transcriptional mechanisms of drug addiction". Clinical Psychopharmacology and Neuroscience. ج. 10 ع. 3: 136–143. DOI:10.9758/cpn.2012.10.3.136. PMC:3569166. PMID:23430970.
  96. ^ Nestler EJ (أكتوبر 2008). "Transcriptional mechanisms of addiction: Role of ΔFosB". Philosophical Transactions of the Royal Society B: Biological Sciences. ج. 363 ع. 1507: 3245–3255. DOI:10.1098/rstb.2008.0067. PMC:2607320. PMID:18640924.
  97. ^ Kanehisa Laboratories (10 أكتوبر 2014). "Amphetamine – Homo sapiens (human)". KEGG Pathway. مؤرشف من الأصل في 2023-07-12. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-31.
  98. ^ أ ب ت ث ج ح Nechifor M (مارس 2008). "Magnesium in drug dependences". Magnesium Research. ج. 21 ع. 1: 5–15. DOI:10.1684/mrh.2008.0124 (غير نشط 31 ديسمبر 2022). PMID:18557129.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: وصلة دوي غير نشطة منذ 2022 (link)
  99. ^ أ ب ت ث ج Ruffle JK (نوفمبر 2014). "Molecular neurobiology of addiction: what's all the (Δ)FosB about?". The American Journal of Drug and Alcohol Abuse. ج. 40 ع. 6: 428–437. DOI:10.3109/00952990.2014.933840. PMID:25083822. S2CID:19157711. ΔFosB is an essential transcription factor implicated in the molecular and behavioral pathways of addiction following repeated drug exposure.
  100. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز Robison AJ، Nestler EJ (نوفمبر 2011). "Transcriptional and epigenetic mechanisms of addiction". Nature Reviews Neuroscience. ج. 12 ع. 11: 623–637. DOI:10.1038/nrn3111. PMC:3272277. PMID:21989194.
  101. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك Olsen CM (ديسمبر 2011). "Natural rewards, neuroplasticity, and non-drug addictions". Neuropharmacology. ج. 61 ع. 7: 1109–1122. DOI:10.1016/j.neuropharm.2011.03.010. PMC:3139704. PMID:21459101.
  102. ^ أ ب ت ث Lynch WJ، Peterson AB، Sanchez V، Abel J، Smith MA (سبتمبر 2013). "Exercise as a novel treatment for drug addiction: a neurobiological and stage-dependent hypothesis". Neuroscience & Biobehavioral Reviews. ج. 37 ع. 8: 1622–1644. DOI:10.1016/j.neubiorev.2013.06.011. PMC:3788047. PMID:23806439.
  103. ^ أ ب ت Zhou Y، Zhao M، Zhou C، Li R (يوليو 2015). "Sex differences in drug addiction and response to exercise intervention: From human to animal studies". Frontiers in Neuroendocrinology. ج. 40: 24–41. DOI:10.1016/j.yfrne.2015.07.001. PMC:4712120. PMID:26182835.
  104. ^ أ ب ت Linke SE، Ussher M (يناير 2015). "Exercise-based treatments for substance use disorders: evidence, theory, and practicality". The American Journal of Drug and Alcohol Abuse. ج. 41 ع. 1: 7–15. DOI:10.3109/00952990.2014.976708. PMC:4831948. PMID:25397661.
  105. ^ Hyman SE، Malenka RC، Nestler EJ (يوليو 2006). "Neural mechanisms of addiction: the role of reward-related learning and memory" (PDF). Annual Review of Neuroscience. ج. 29: 565–598. DOI:10.1146/annurev.neuro.29.051605.113009. PMID:16776597. S2CID:15139406. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-09-19.
  106. ^ أ ب ت Steiner H، Van Waes V (يناير 2013). "Addiction-related gene regulation: risks of exposure to cognitive enhancers vs. other psychostimulants". Progress in Neurobiology. ج. 100: 60–80. DOI:10.1016/j.pneurobio.2012.10.001. PMC:3525776. PMID:23085425.
  107. ^ Malenka RC، Nestler EJ، Hyman SE (2009). "Chapter 4: Signal Transduction in the Brain". في Sydor A، Brown RY (المحررون). Molecular Neuropharmacology: A Foundation for Clinical Neuroscience (ط. 2nd). New York, USA: McGraw-Hill Medical. ص. 94. ISBN:9780071481274.
  108. ^ Fos على موقع The Free Dictionary
  109. ^ الأسماء الكاملة لمختصرات بعض عوامل النسخ والكينازات
  110. ^ Kanehisa Laboratories (29 أكتوبر 2014). "Alcoholism – Homo sapiens (human)". KEGG Pathway. مؤرشف من الأصل في 2023-07-13. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-31.
  111. ^ Kim Y، Teylan MA، Baron M، Sands A، Nairn AC، Greengard P (فبراير 2009). "Methylphenidate-induced dendritic spine formation and DeltaFosB expression in nucleus accumbens". Proceedings of the National Academy of Sciences. ج. 106 ع. 8: 2915–2920. DOI:10.1073/pnas.0813179106. PMC:2650365. PMID:19202072.
  112. ^ أ ب Nestler EJ (يناير 2014). "Epigenetic mechanisms of drug addiction". Neuropharmacology. ج. 76 ع. Pt B: 259–268. DOI:10.1016/j.neuropharm.2013.04.004. PMC:3766384. PMID:23643695.
  113. ^ أ ب Biliński P، Wojtyła A، Kapka-Skrzypczak L، Chwedorowicz R، Cyranka M، Studziński T (2012). "Epigenetic regulation in drug addiction". Annals of Agricultural and Environmental Medicine. ج. 19 ع. 3: 491–496. PMID:23020045.
  114. ^ Kennedy PJ، Feng J، Robison AJ، Maze I، Badimon A، Mouzon E، Chaudhury D، Damez-Werno DM، Haggarty SJ، Han MH، Bassel-Duby R، Olson EN، Nestler EJ (أبريل 2013). "Class I HDAC inhibition blocks cocaine-induced plasticity by targeted changes in histone methylation". Nature Neuroscience. ج. 16 ع. 4: 434–440. DOI:10.1038/nn.3354. PMC:3609040. PMID:23475113.
  115. ^ Whalley K (ديسمبر 2014). "Psychiatric disorders: a feat of epigenetic engineering". Nature Reviews. Neuroscience. ج. 15 ع. 12: 768–769. DOI:10.1038/nrn3869. PMID:25409693. S2CID:11513288.
  116. ^ أ ب Blum K، Werner T، Carnes S، Carnes P، Bowirrat A، Giordano J، Oscar-Berman M، Gold M (مارس 2012). "Sex, drugs, and rock 'n' roll: hypothesizing common mesolimbic activation as a function of reward gene polymorphisms". Journal of Psychoactive Drugs. ج. 44 ع. 1: 38–55. DOI:10.1080/02791072.2012.662112. PMC:4040958. PMID:22641964.
  117. ^ Pitchers KK، Vialou V، Nestler EJ، Laviolette SR، Lehman MN، Coolen LM (فبراير 2013). "Natural and drug rewards act on common neural plasticity mechanisms with ΔFosB as a key mediator". The Journal of Neuroscience. ج. 33 ع. 8: 3434–3442. DOI:10.1523/JNEUROSCI.4881-12.2013. PMC:3865508. PMID:23426671.
  118. ^ Beloate LN، Weems PW، Casey GR، Webb IC، Coolen LM (فبراير 2016). "Nucleus accumbens NMDA receptor activation regulates amphetamine cross-sensitization and deltaFosB expression following sexual experience in male rats". Neuropharmacology. ج. 101: 154–164. DOI:10.1016/j.neuropharm.2015.09.023. PMID:26391065. S2CID:25317397.
  119. ^ Malenka RC، Nestler EJ، Hyman SE، Holtzman DM (2015). "Chapter 16: Reinforcement and Addictive Disorders". Molecular Neuropharmacology: A Foundation for Clinical Neuroscience (ط. 3rd). New York: McGraw-Hill Medical. ISBN:9780071827706.
  120. ^ أ ب ت ث Chan B، Freeman M، Kondo K، Ayers C، Montgomery J، Paynter R، Kansagara D (ديسمبر 2019). "Pharmacotherapy for methamphetamine/amphetamine use disorder-a systematic review and meta-analysis". Addiction. ج. 114 ع. 12: 2122–2136. DOI:10.1111/add.14755. PMID:31328345. S2CID:198136436.
  121. ^ Stoops WW، Rush CR (مايو 2014). "Combination pharmacotherapies for stimulant use disorder: a review of clinical findings and recommendations for future research". Expert Review of Clinical Pharmacology. ج. 7 ع. 3: 363–374. DOI:10.1586/17512433.2014.909283. PMC:4017926. PMID:24716825.
  122. ^ أ ب Jing L، Li JX (أغسطس 2015). "Trace amine-associated receptor 1: A promising target for the treatment of psychostimulant addiction". European Journal of Pharmacology. ج. 761: 345–352. DOI:10.1016/j.ejphar.2015.06.019. PMC:4532615. PMID:26092759.
  123. ^ أ ب Malenka RC، Nestler EJ، Hyman SE (2009). "Chapter 5: Excitatory and Inhibitory Amino Acids". في Sydor A، Brown RY (المحررون). Molecular Neuropharmacology: A Foundation for Clinical Neuroscience (ط. 2nd). New York, USA: McGraw-Hill Medical. ص. 124–125. ISBN:9780071481274.
  124. ^ أ ب De Crescenzo F، Ciabattini M، D'Alò GL، De Giorgi R، Del Giovane C، Cassar C، Janiri L، Clark N، Ostacher MJ، Cipriani A (ديسمبر 2018). "Comparative efficacy and acceptability of psychosocial interventions for individuals with cocaine and amphetamine addiction: A systematic review and network meta-analysis". PLOS Medicine. ج. 15 ع. 12: e1002715. DOI:10.1371/journal.pmed.1002715. PMC:6306153. PMID:30586362.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  125. ^ أ ب ت Carroll ME، Smethells JR (فبراير 2016). "Sex Differences in Behavioral Dyscontrol: Role in Drug Addiction and Novel Treatments". Frontiers in Psychiatry. ج. 6: 175. DOI:10.3389/fpsyt.2015.00175. PMC:4745113. PMID:26903885.
  126. ^ Perez-Mana C، Castells X، Torrens M، Capella D، Farre M (سبتمبر 2013). "Efficacy of psychostimulant drugs for amphetamine abuse or dependence". Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 9 ع. 9: CD009695. DOI:10.1002/14651858.CD009695.pub2. PMID:23996457.
  127. ^ "Amphetamines: Drug Use and Abuse". Merck Manual Home Edition. Merck. فبراير 2003. مؤرشف من الأصل في 2007-02-17. اطلع عليه بتاريخ 2007-02-28.
  128. ^ أ ب ت ث Shoptaw SJ، Kao U، Heinzerling K، Ling W (أبريل 2009). Shoptaw SJ (المحرر). "Treatment for amphetamine withdrawal". Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 2009 ع. 2: CD003021. DOI:10.1002/14651858.CD003021.pub2. PMC:7138250. PMID:19370579.
  129. ^ أ ب Spiller HA، Hays HL، Aleguas A (يونيو 2013). "Overdose of drugs for attention-deficit hyperactivity disorder: clinical presentation, mechanisms of toxicity, and management". CNS Drugs. ج. 27 ع. 7: 531–543. DOI:10.1007/s40263-013-0084-8. PMID:23757186. S2CID:40931380. Amphetamine, dextroamphetamine, and methylphenidate act as substrates for the cellular monoamine transporter, especially the dopamine transporter (DAT) and less so the norepinephrine (NET) and serotonin transporter. The mechanism of toxicity is primarily related to excessive extracellular dopamine, norepinephrine, and serotonin.
  130. ^ Collaborators (2015). "Global, regional, and national age-sex specific all-cause and cause-specific mortality for 240 causes of death, 1990–2013: a systematic analysis for the Global Burden of Disease Study 2013". The Lancet. ج. 385 ع. 9963: 117–171. DOI:10.1016/S0140-6736(14)61682-2. hdl:11655/15525. PMC:4340604. PMID:25530442. Amphetamine use disorders ... 3,788 (3,425–4,145)
  131. ^ Greene SL، Kerr F، Braitberg G (أكتوبر 2008). "Review article: amphetamines and related drugs of abuse". Emergency Medicine Australasia. ج. 20 ع. 5: 391–402. DOI:10.1111/j.1742-6723.2008.01114.x. PMID:18973636. S2CID:20755466.
  132. ^ Albertson TE (2011). "Amphetamines". في Olson KR، Anderson IB، Benowitz NL، Blanc PD، Kearney TE، Kim-Katz SY، Wu AH (المحررون). Poisoning & Drug Overdose (ط. 6th). New York: McGraw-Hill Medical. ص. 77–79. ISBN:9780071668330.

إخلاء مسؤولية طبية