انتقل إلى المحتوى

التاريخ التطوري للحياة

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
التاريخ التطوري للحياة
التأثيرات
أحد جوانب
فرع من

يتتبع التاريخ التطوري للحياة على كوكب الأرض العمليات التي تطورت من خلالها كلًا من الكائنات الحية والكائنات الحية الأحفورية منذ ظهور الحياة على كوكب الأرض حتى الوقت الحاضر. تكونت الأرض منذ حوالي 4.5 مليار سنة ويشير الدليل إلى أن الحياة ظهرت قبل 3.7 مليار سنة.[1][2][3] تشير أوجه التشابه بين جميع أنواع الكائنات الحية المعروفة في الوقت الحاضر أنها اختلفت بشكل كبير من خلال عملية التطور من سلف مشترك.[4] تشير التقييمات إلى أن أكثر من 99% من جميع الأنواع -تصل إلى أكثر من خمسة مليارات نوع- التي عاشت على كوكب الأرض قد انقرضت؛[5][6] كما توضح أيضًا إلى أن عدد الأنواع الأرضية الحالية تتراوح من 10 إلى 14 مليونًا[7][8]، منها حوالي 1.9 تم تعيين أسمائها،[9] و1.6 مليون تم توثيقها في قاعدة البيانات المركزية حتى الآن.[10]

يعود الدليل الأقدم على الحياة لعلامات كربونية حيوية المنشأ[2][3] وأحفورات ستروماتوليت[11] مُكتشفة في صخور متحوّلة رسوبية غربي غرينلاند، وفي عام 2015 وُجدت بقايا محتملة لحياة حيوية المنشأ في صخور عمرها 1.4 بليون عام غربي أستراليا،[12][13] وفي آذار/مارس عام 2017، أُبلغ عن دليل مُفترض على ما يُحتمل أن يكون أقدم أشكال الحياة على الأرض، وذلك على هيئة كائنات دقيقة أحفورية عُثر عليها في رواسب لمنفس مائي حراري في حزام نوفواجيتوك في كيبيك التابعة لكندا، وقُدّر أنها عاشت منذ 4.28 بليون عام، بعد تشكل المحيطات منذ 4.4 بليون عام وتشكل الأرض منذ 4.54 بليون عام بفترة وجيزة.[14][15]

اعتُبرت الحصائر الميكروبية المتألفة من جراثيم وعتائق (جراثيم قديمة) متعايشة الشكل المسيطر للحياة في الدهر السحيق المبكر، ويُعتقد أن العديد من الخطوات الرئيسية في التطور المبكر قد جرى في هذه البيئة،[16] وقد أدّى تطور التخليق الضوئي منذ حوالي 3.5 مليار عام لتراكم مخلفاته من الأكسجين في الجو، ما مهّد لحدث الأكسجة الكبير الذي بدأ منذ حوالي 2.4 مليار عام.[17]

ويعود الدليل الأسبق على وجود حقيقيات النوى (والتي تمتلك خلايا معقدة فيها عضيّات) لـ1.85 مليار عام فائت،[18][19] وعلى الرغم من تواجدها قبل ذلك، فإن تنوعها قد تسارع منذ أن بدأت باستخدام الأكسجين في استقلابها، ومن ثم بدأت الكائنات الحية متعددة الخلايا بالظهور منذ حوالي 1.7 مليار عام، وامتلكت خلايا متمايزة تقوم بوظائف نوعية.

ويُعتبر التكاثر الجنسي، والذي يتضمن انمداج الخلايا الجنسية الذكرية والأنثوية (الأعراس) مع بعضها لتشكيل بيضة ملقحة في عملية تُدعى بالإخصاب، الطريقة الرئيسية للتكاثر لدى الغالبية العظمى من الكائنات الحية المجهرية، بما فيها جميع حقيقيات النوى تقريباً (متضمنةً النباتات والحيوانات)، وذلك على عكس التكاثر اللاجنسي،[20] ولكن يبقى أصل التكاثر الجنسي وتطوره أحجية بالنسبة لعلماء الأحياء، رغم تطوره بالفعل من سلف مشترك كان عبارة عن نوع وحيد الخلية وحقيقي النواة،[21] علماً أن ثنائيات التناظر، أي الحيوانات التي تمتلك جانباً أمامياً وآخر خلفياً، قد ظهرت منذ ما يقارب 555 مليون سنة.[22]

من جهة أخرى تعود أولى النباتات البرية المعقدة لما يقارب 850 مليون عام مضى،[23] من نظائر الكربون في صخور العصر ما قبل الكامبري، بينما وُجدت النباتات البرية عديدة الخلايا والمشابهة للطحالب قبل ذلك، فيعود تاريخها لحوالي بليون عام مضى،[24] بيد أن الأدلة تقترح تشكّل الكائنات الحية الدقيقة في الأنظمة البيئية الأرضية الأقدم منذ حوالي 2.7 مليار عام على الأقل.[25]

ويُعتقد أن الكائنات الحية الدقيقة قد مهّدت الطريق لبدء ظهور النباتات البرية في العصر الأوردوفيشي، وقد كانت النباتات البرية بدورها ناجحة لدرجة اعتُقد فيها بأنها ساهمت في حدث الانقراض الديفوني المتأخر،[26] فيبدو أن سلسلة المسببات الطويلة لذلك تتضمن نجاح سرخس الأشجار العتيق المبكر في تخفيض مستويات ثنائي أوكسيد الكربون، ما أدى لتبريد عالمي وانخفاض مستويات مياه البحر، وتبنّي جذوره تطوير التربة الذي أدّى لتجوية متزايدة للصخور، بالإضافة إلى النضوب اللاحق للمواد المغذية، فربما تضافرت العوامل السابقة لتحرّض انتشار الطحالب الذي أدّى إلى حوادث نقص الأوكسجين في الماء، والتي سببت بدورها انقراض أشكال الحياة البحرية، إذ كانت هذه الأنواع أولى ضحايا الانقراض الديفوني المتأخر.)

ظهرت الحيويات الإدياكارية خلال العصر الإدياكاري،[27] بينمت نشأت الفقاريات، إلى جانب معظم الشعب الحديثة الأخرى منذ حوالي 525 مليون عام خلال الانفجار الكامبري،[28] أما أثناء العصر البرمي، فهيمنت مندمجات الأقواس، بما فيها أسلاف الثديات، على الأراضي البرية،[29] ولكن معظم هذه المجموعة قد انقرض في حدث الانقراض البرمي الثلاثي منذ 252 مليون عام مضى، وقد أصبحت الآركوصورات أثناء التعافي من هذه الكارثة أكثر الفقاريات توافراً على الأرض،[30] وقد هيمنت مجموعة منها، وهي الديناصورات، على العصرين الجوراسي والطباشيري،[31] وبعدما قضت حادثة الانقراض الطباشيري الثلاثي منذ 66 مليون عام مضى على الديناصورات غير الطيرية،[32] تزايدت الثديات بالحجم والتنوع بسرعة،[33] وبالتالي لربما سارعت انقراضات جماعية كهذه من تطور الأنواع بتأمين فرص لمجموعات الكائنات الحية الجديدة بالتنوع.[34]

أقدم تاريخ للأرض

[عدل]

يبلغ عمر أقدم قطعة من نيزك موجودة على الأرض حوالي 4.54 مليار سنة، وهذا قد وضع العمر التقديري للأرض في ذلك الوقت.[35] يمتلك القمر نفس تكوين قشرة الأرض ولكنه لا يحتوي على لُب غني بالحديد مثل لُب الأرض. يعتقد العديد من العلماء أنه بعد حوالي 40 مليون سنة من تكوين الأرض قد اصطدم بجسم بحجم المريخ ليلقى بجسم صخري في المدار ليتكون القمر. هناك فرضية أخرى وهي أن الأرض والقمر أخذا في الاندماج في نفس الوقت ولكن الأرض -التي تتمتع بجاذبية أقوي بكثير من جاذبية القمر- جذبت كل جسيمات الحديد في المنطقة تقريبًا.[36]

تشير الأدلة أن القمر قد عانى في الفترة من 4 إلى 3.8 مليار سنة من قصف ثقيل بسب الحطام الذي خلفه تكوين النظام الشمسي، وكان ينبغي أن تكون الأرض قد تعرضت لقصف أكثر قوة بسبب جاذبيتها الأقوى.[37][38]

الدليل المبكر للحياة على الأرض

[عدل]

الكائنات الحية التي تم التعرف عليها في وقت مبكر كانت دقيقة وتبدو الأحافير الخاصة بها وكأنها قضبان صغيرة يصعب جدًا التمييز بينها وبين البِنية التي تنشأ من خلال العمليات الفيزيائية اللاأحيائية. أقدم دليل متنازع عليه للحياة على الأرض يُفسر على أنه بكتيريا متحجرة تعود إلى 3 مليارات سنة،[39] وهناك اكتشافات أخرى في الصخور تعود إلى حوالي 3.5 مليار سنة قد تم تفسيرها على أنها بكتيريا.[40]

الأدلة الجيوكيميائية يبدو أنها تشير أيضًا لوجود الحياة منذ 3.8 مليار سنة،[41] ومع ذلك تم العثور على العمليات غير البيولوجية التي يمكن أن تنتج كل توقعات الحياة التي تم الإبلاغ عنها.

نشأة الحياة على الأرض

[عدل]

يعتقد علماء الأحياء أن جميع الكائنات الحية على الأرض يجب أن تتشارك في سلف شامل أخير واحد لأنه من المستحيل علميًا أن اثنين أو أكثر من الأنساب المختلفة يمكن أن يكونا قد طوروا بشكل مستقل العديد من الآليات البيوكيميائية المعقدة لجميع الكائنات الحية.[42][43]

النشأة المستقلة على الأرض

[عدل]

ترتكز الحياة على الأرض إلى الكربون والمياه.

يوفر الكربون إطارات ثابتة للمواد الكيميائية المعقدة ويمكن استخلاصه بسهولة من البيئة خاصةً ثاني أكسيد الكربون.[44] لا يوجد عنصر كيميائي آخر له خصائص مشابهة للكربون بدرجة كافية ليسمى نظيره، فالسليكون -وهو العنصر الموجود أسفل الكربون مباشرةً في الجدول الدوري- لا يشكل كثيرًا من الجزيئات المستقرة المعقدة، ولأن مركباته غير قابلة للذوبان في الماء سيكون من الصعب على الكائنات الحية استخلاصه. عنصر البورون والفوسفور لهما كيمياء أكثر تعقيدًا ولكنهما يعانيان من قيود أخرى مرتبطة بالكربون.

الماء هو مذيب ممتاز وله خصائص أخرى مفيدة فحقيقة أن القطع الجليدية تطفو تمكن الكائنات الحية من البقاء تحتها في الشتاء، كما تحتوي جزيئاتها على شحنات كهربية موجبة وسالبة تمكنها من تشكيل نطاق أوسع من المركبات أكثر مما يمكن للمذيبات الأخرى تشكيله. المذيبات الجيدة الأخرى مثل الأمونيا تكون سائلة فقط في درجات الحرارة المنخفضة جدًا لدرجة أن التفاعلات الكيميائية قد تكون بطيئة للغاية للحفاظ على الحياة وتفتقر إلى المزايا الأخرى التي تتمتع بها المياه،[45] ومع ذلك يمكن أن تكون الكائنات الحية المستندة إلى كيمياء حيوية افتراضية ممكنة على كواكب أخرى.[46]

تركز الأبحاث القائمة حول كيفية ظهور الحياة من المواد الكيميائية غير الحية على ثلاث نقاط محتملة:

  • التكرار الذاتي.. وهوقدرة الكائن على إنتاج نسل مشابه لنفسه تمامًا.
  • الأيض.. وهو قدرة الكائن على إطعام وإصلاح نفسه.
  • الأغشية الخلوية الخارجية.. وهي التي تسمح بدخول الأغذية، وخروج المواد الضارة، وتستبعد المواد غير المرغوب فيها.[47]

النسخ المتماثل الأول: الحمض النووي الريبوزي

[عدل]

حتى أبسط الأعضاء في نظام النطاقات الثلاث يستخدمون الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين(دنا) لتسجيل الذاكرة الوراثية، ومجموعة معقدة من جزيئات الدنا والبروتين لقراءة هذه التعليمات واستخدامها للنمو والإصلاح والتكرار الذاتي؛ كما أدى اكتشاف كون أن بعض جزيئات الحمض النووي الريبوزي(آر أن إيه) يمكن أن تحفز كلًا من النسخ المتماثل الخاص بهم وبناء البروتينات إلى افتراض أشكال الحياة السابقة المستندة كليًا على الحمض النووي الريبوزي.[48] كان من الممكن أن تكون إنزيمات الحمض النووي الريبوزي(الرايبوزيمات) هذه قد كونت فرضية عالم الـحمض النووي الريبوزي والتي تنص بأنه كان هناك أفراد ولكن ليس هناك أنواع، حيث أن الطفرات والتحويلات الجينية كانت تعني أنه من المرجح أن يكون للنسل في كل جيل جينات مختلفة عن تلك الموجودة في آبائهم.[49] في وقت لاحق تم استبدال الحمض النووي الريبوزي بالحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين لأنه أكثر استقرارًا، وبالتالي يمكن بناء مجموعات وراثية أطول وتوسيع نطاق القدرات التي يمكن للكائن الحي الواحد أن يمتلكها.[49][50][51]

بالرغم من أن جزيئات الحمض النووي آر أن إيه القصيرة والمتماثلة ذاتيًا قد تم إنتاجها صناعيًا في المختبر،[52] فقد أُثيرت الشكوك حول المكان الذي يمكن أن يحدث فيه تخليق طبيعي وغير بيولوجي للـ آر أن إيه.[53]

الأيض: فرضية عالم الحديد والكبريت

[عدل]

أظهرت سلسلة من التجارب التي بدأت في عام 1997 أن المراحل المبكرة في تكوين البروتينات من المواد غير العضوية بما في ذلك أول أكسيد الكربون وكبريتيد الهيدروجين يمكن تحقيقها باستخدادم كبريتيد الحديد وكبريتيد النيكل كمحفزات. تتطلب معظم درجات الحرارة المطلوبة للخطوات 100 درجة مئوية وضغوط معتدلة، على الرغم من أن مرحلة واحدة تتطلب 250 درجة مئوية وضغط يعادل ذلك الموجود تحت 7 كيلومترات من الصخور؛ ومن هنا اقترح أن تكوين التكيف الذاتي للبروتينات يمكن أن يحدث بالقرب من الفتحات الحرارية المائية.[54]

فرضية الصلصال

[عدل]

الحمض النووي الريبوزي معقد وهناك شكوك حول ما إذا كان يمكن إنتاجه في البرية بطريقة غير بيولوجية.[53] بعض الصلصال -لاسيما المونتموريلونيت- لها خصائص تجعلها مُعجلات معقولة لظهور آر أن إيه؛ فهي تنمو عن طريق التكرار الذاتي لنمطها البلوري حيث تخضع لنظرية الانتقاء الطبيعي، فأنواع الصلصال التي تنمو أسرع في بيئة معينة تصبح سائدة بسرعة ويمكنها تحفيز تكوين جزيئات آر أن إيه.[55] بالرغم من أن هذه الفكرة لم تلقى الإجماع العلمي، إلا أنها مازالت تتمتع بدعم نشط.[56]

الحياة من مكان آخر

[عدل]

لا توضح فرضية «التبذر الشامل» كيف نشأت الحياة في المقام الأول، ولكنها ببساطة تدرس إمكانية ظهورها من مكان آخر غير الأرض. تعود فكرة أن الحياة على الأرض جاءت من أماكن أخرى في الكون على الأقل إلى الفيلسوف اليوناني أناكسيماندر في القرن السادس قبل الميلاد.[57] تم اقتراحها في القرن العشرين من قِبل الكيميائي الفيزيائي سفانت أرهنيوس،[58] ومن قِبل علماء الفلك فريد هويل وشاندرا ويكراماسينغ،[59] وعالم الأحياء الجزيئي فرانسيس كاريك، والكيميائي ليسلي أورغل.[60]

قد تكون الحياة جاءت من مكان آخر في نظامنا الشمسي عن طريق شظايا تبعثرت في الفضاء بواسطة نيزك كبير، وفي هذه الحالة فإن المصادر المعقولة هي المريخ[61] والزهرة[62]؛ أو من مكان خارج المجموعة الشمسية ولكن بالوسائل الطبيعية.[58][61]

أثبتت التجارب في مدار الأرض المنخفض أن بعض جراثيم البوغ يمكن أن تنجو من صدمة قذفها في الفضاء، ويمكن أن تنجو من التعرض لإشعاع الفضاء الخارجي لمدة 5.7 سنة على الأقل.[63][64] ينقسم العلماء حول احتمالية الحياة الناشئة بشكل مستقل على المريخ،[65] أو على الكواكب الأخرى في مجرتنا.[61]

التأثير البيئي والتطوري للحصائر الميكروبية

[عدل]

الحصائر الميكروبية هي مستعمرات متعددة الطبقات ومتعددة الأنواع من البكتيريا والكائنات الحية الأخرى التي لا يزيد سمكها عن بضعة مليمترات إلا أنها لا تزال تحتوي على نطاق واسع من البيئات الكيميائية، كل منها يؤيد مجموعة مختلفة من الكائنات الدقيقة.[66] إلى حد ما، تشكل كل حصيرة سلسلتها الغذائية الخاصة حيث أن المنتجات الثانوية لكل مجموعة من الكائنات الحية الدقيقة تعمل بشكل عام كغذاء للمجموعات المتجاورة.[67]

الستروماتوليت هي دعائم شُيدت على أساس أن الكائنات الحية الدقيقة في الحصائر تهاجر ببطء إلى الأعلى لتتجنب خنقها بالرواسب المترسبة عليها بالماء.[66] كان هناك جدل قوي حول صحة الحفريات المزعومة من قبل 3 مليارات سنة،[68] وكان النقاد يناقشون ان مايسمى بالستروماتوليت يمكن أن تكون تشكلت من خلال العمليات غير البيولوجية.[69] وفي عام 2006، تم الإبلاغ عن اكتشاف آخر للستروماتوليت في نفس المكان في أستراليا، في صخور مؤرخة إلى 3.5 مليار سنة.

في الحصائر الحديثة تحت الماء، تتكون الطبقة العليا غالباً من البكتيريا الزرقاء الضوئية التي تخلق بيئة غنية بالأكسجين، في حين أن الطبقة السفلية خالية من الأكسجين وغالباً ما يهيمن عليها كبريتيد الهيدروجين المنبعث من الكائنات الحية التي تعيش هناك.[67] تشير التقديرات إلى أن ظهور التمثيل الضوئي بالأكسجين من قبل البكتيريا في الحصائر أدى إلى زيادة الإنتاجية البيولوجية بعامل يتراوح بين 100 و 1000، وأن العامل المختزل المستخدم في عملية التركيب الضوئي الأكسجينى هو الماء، وهو أكثر وفرة بكثير من عوامل الاختزال المنتجة جيولوجياً التي تتطلبها عملية التمثيل الضوئي غير الأكسجينية السابقة؛[70] من هذه النقطة فصاعدًا، أنتجت الحياة نفسها الكثير من الموارد التي تحتاجها أكثر من العمليات الجيوكيميائية.[71] يعتبر الأكسجين سام للكائنات التي لا تتكيف معه، ولكنه يزيد بشكل كبير من كفاءة التمثيل الغذائي للكائنات المتكيفة معه.[72][73]

أصبح الأكسجين مكونًا مهمًا في الغلاف الجوي للأرض منذ حوالي 2.4 مليار سنة؛[74] وعلى الرغم من أن حقيقيات النواة قد تكون موجودة في وقت مبكر،[75][76] إلا أن الأكسجين في الغلاف الجوي كان شرطًا أساسيًا لتطور أكثر الخلايا حقيقية النواة تعقيدًا، والتي من خلالها تم بناء جميع الكائنات متعددة الخلايا.[77] كانت الحدود بين الطبقات الغنية بالأكسجين والخالية من الأكسجين في الحصائر الميكروبية قد ارتفعت عند إغلاق التمثيل الضوئي في الليل، ثم تهبط عند استئنافها في اليوم التالي. كان من شأن هذا أن يخلق ضغط تطوري للكائنات الحية في هذه المنطقة الوسيطة لاكتساب القدرة على تحمل الأكسجين ثم استخدامه، ربما عن طريق التعايش الداخلي حيث يعيش كائن حي داخل آخر ويستفيد كلاهما من ارتباطهما.[16]

تنويع حقيقيات النواة

[عدل]

الكروماتين، والنواة، ونظام الأغشية الداخلية، والميتوكوندريا

[عدل]

قد تكون حقيقيات النواة موجودة منذ فترة طويلة قبل تواجد الأكسجين في الغلاف الجي،[75] ولكن معظم حقيقيات النواة الحديثة تتطلب أكسجين لتستخدمه الميتوكوندريا لتعزيز إنتاج الأدينوزين ثلاثي الفوسفات، وإمداد جميع الخلايا المعروفة بالطاقة الداخلية.[77]

هناك جدل حول متى ظهرت حقيقيات النواة لأول مرة، وقد يشير وجود مادة الستيرانيز في الطفل الصفحي الأسترالي إلى أن حقيقيات النواة موجودة منذ 2.7 مليار سنة.[76] ومع ذلك، خلصت إحدى التحليلات عام 2008 إلى أن هذه المواد الكيمائية وُجدت في الصخور التي يقل عمرها عن 2.2 مليار سنة ولا تثبت شيئًا عن أصول حقيقة النواة.[78] تم الإبلاغ عن طحالب في صخور يبلغ عمرها 1.85 مليار سنة، كما تم العثور على مجموعة متنوعة من الطحالب الأحفورية في الصخور مؤرخة بين 1.5 و 1.4 مليار سنة.[79] أقدم أحافير معروفة للفطريات تعود إلى 1.43 مليار سنة.[80]

البلاستيد

[عدل]

يُعتقد أن البلاستيدات قد نشأت من البكتريا الزرقاء المتعادلة.

التكاثر الجنسي والكائنات متعددة الخلايا

[عدل]

تطور التكاثر الجنسي

[عدل]

الخصائص المميزة للتكاثر الجنسي في حقيقيات النواة هي الانقسام المنصف والتخصيب. هناك الكثير من إعادة التركيب الجيني في هذا النوع من التكاثر، حيث يتلقى النسل 50% من جيناته من كل والد؛[81] على عكس التكاثر اللاجنسي الذي لا يشمل إعادة تركيب. تتبادل البكتريا الحمض النووي عن طريق الاقتران البكتيري، وتشمل فوائده مقاومة المضادات الحيوية والسموم الأخرى، والقدرة على استخدام طرق أيض جديدة.[82] ومع ذلك، فإن الاقتران ليس وسيلة للتكاثر ولا يقتصر على أعضاء من نفس النوع، حيث هناك حالات تنقل فيها البكتريا الحمض النووي للنباتات والحيوانات.[83]

من ناحية أخرى، يكون التحول البكتيري هو تكيف لنقل الحمض النووي بين البكتريا من نفس النوع، ويعتبر عملية معقدة تشمل منتجات العديد من الجينات البكتيرية.[84][85] تحدث هذه العملية بشكل طبيعي فيما لا يقل عن 67 نوعًا من الكائنات بدائية النواة،[86] وقد يكون التكاثر الجنسي في حقيقيات النواة قد تطور من التحول البكتيري.[87]

تقترح فرضية الملكة الحمراء أن التكاثر الجنسي يوفر الحماية ضد الطفيليات، لأنه من الأسهل للطفيليات أن تطور وسائل التغلب على دفاعات الاستنساخ المطابقة جينيًا من تلك الأنواع الجنسية التي تقدم أهدافًا متحركة، وهناك بعض الأدلة التجريبية حول هذا. ومع ذلك، لا يزال هناك شك حول ما إذا كانت ستشرح بقاء الأنواع الجنسية في حالة وجود أنواع استنساخ مماثلة، حيث أن إحدى الحيوانات المستنسخة قد تنجو من هجمات الطفيليات لفترة تكفي للتخلص من الأنواع الجنسية.[81]

تعدد الخلايا

[عدل]

تطور تعدد الخلايا بشكل مستقل في الكائنات المختلفة مثل الإسفنجيات، والفطريات، والنباتات، والطحالب البنية، والبكتريا الزرقاء، والعفن الغروي، والجرثومة المخاطية.[19][88]

قد تشمل المزايا الأولية لتعدد الخلايا على مشاركة أكثر فاعلية للمواد المغذية التي يتم هضمها خارج الخلية،[89] ومقاومة متزايدة لمحاولات الافتراس، والقدرة على مقاومة التيارات من خلال التعلق بسطح ثابت، والقدرة على الوصول إلى أعلى من أجل الحصول على ضوء الشمس لعملية التمثيل الضوئي، والقدرة على خلق بيئة داخلية تعطي الحماية ضد البيئة الخارجية، وإعطاء الفرصة لمجموعة من الخلايا لتتصرف بذكاء من خلال تبادل المعلومات.[90] من شأن هذه الميزات أن توفر أيضًا فرصًا للكائنات الحية الأخرى من أجل التنويع، وذلك من خلال خلق بيئات أكثر تنوعًا من الحصائر الميكروبية المسطحة.

تعدد الخلايا مع تمايزها مفيد للكائن الحي ككل ولكنه غير ملائم من وجهة نظر الخلايا الفردية، والتي يفقد معظمها الفرصة لإعادة إنتاج نفسها. في الكائن متعدد الخلايا اللاجنسي، يمكن للخلايا التي تحتفظ بالقدرة على التكاثر أن تختزل الكائن الحي إلى كتلة من الخلايا غير المتباينة، ولكن التكاثر الجنسي يزيل هذه الخلايا من الجيل القادم، وبالتالي يبدو أنه شرط أساسي لتعدد الخلايا.

الأدلة الأحفورية

[عدل]

إن الأحافير النباتية في فرنسا -والتي تعود إلى 2.1 مليار سنة- هي أقدم الكائنات الأحفورية ومتعددة الخلايا المعروفة،[91] وقد يكون لديها خلايا متمايزة.[92] هناك أحافير آخرى متعددة الخلايا -كوينجشانيا- مؤرخة إلى 1.7 مليار سنة، ويبدو أنها تتكون من خلايا متطابقة. وتعتبر الطحالب الحمراء المسماة بانجيومورفا -المؤرخة إلى 1.2 مليار سنة- هي أول كائن حي معروف لديه خلايا متمايزة ومتخصصة.[93]

ظهور الحيوانات

[عدل]

الحيوانات عبارة عن حقيقيات نواة متعددة الخلايا، وتتميز عن النباتات والطحالب والفطريات بوجود جدار خلوي،[94] وتعتبر جميع الحيوانات متحركة[95] في مراحل معينة من الحياة.

جميع الحيوانات باستثناء الإسفنجيات لها أجسام متباينة لأنسجة منفصلة، بما في ذلك العضلات التي تحرك أجزاء من الحيوان عن طريق انقباضها، بالإضافة إلى الأنسجة العصبية التي تنقل وتعالج الإشارات.[96]

استعمار الأرض

[عدل]

يمثل التكيف مع الحياة على الأرض تحديًا كبيرًا، حيث تحتاج جميع الكائنات البرية إلى تجنب الجفاف، ويجب على جميع الكائنات ذات الحجم فوق المجهري إنشاء هياكل خاصة لمقاومة الجاذبية؛ كما يجب أن تتغير أنظمة التنفس وتبادل الغازات؛ ويجب على الأجهزة التناسلية ألا تعتمد على الماء لحمل البيض والحيوانات المنوية تجاه بعضها البعض.[97][98][99]

في مايو 2017، ربما تم العثور على أدلة لأقدم أشكال الحياة المعروفة على الأرض والمتمثلة في الجريسيت الذي يبلغ عمره 3.48 مليار عام، وغيره من الرواسب المعدنية ذات الصلة –التي توجد غالبًا حول الينابيع الساخنة والفوارات الحارة- التي اكتُشفت في بيلبارا كراتون بغرب أستراليا.[100][101]

تطور مضادات الأكسدة الأرضية

[عدل]

الأكسجين هو مؤكسد قوي نتج تراكمه في الغلاف الجوي للأرض نتيجة تطور عملية التمثيل الضوئي للبكتريا الزرقاء لأكثر من 3 مليارات سنة، والتي كانت أكثر الكائنات البدائية تخليقًا للأكسجين.

عندما بدأت النباتات والحيوانات في دخول الأنهار والهبوط على بعد حوالي 500 متر، كان النقص البيئي لمضادات الأكسدة المعدنية البحرية يمثل تحديًا لتطور الحياة الأرضية. قامت النباتات الأرضية بتحسين إنتاج مضادات الأكسدة ذاتية النمو ببطء مثل حمض الأسكوربيك والبوليفينول والفلافونويدات والتوكوفيرول وغيرهم؛ في الواقع، تطورت كاسيات البذور –النوع السائد من النباتات اليوم- ومعظم أصباغها خلال فترة العصر الجوارسي المتأخر، وتستخدم النباتات مضادات الأكسدة للدفاع عن هياكلها ضد أنواع الأكسجين التفاعلية التي تنتج أثناء عملية البناء الضوئي؛ وتتعرض الحيوانات لنفس المواد المؤكسدة، وقد طورت أنظمة مضادات أكسدة إنزيمية ذاتية النمو.[102][103]

تطور التربة

[عدل]

قبل استعمار الأرض، لم تكن التربة ومجموعة الجزيئات المعدنية والمواد العضوية المتحللة موجودة، قد تكون الأسطح الأرضية إما صخرة عارية أو رمال غير مستقرة تنتج عن التجوية. في شبه الجزيرة الكمبودية بنبلين في السويد، يبلغ الحد الأقصى لعمق الكاولين المتكون عن طريق التجوية في حقبة الطلائع الحديثة حوالي 5 أمتار، وعلى النقيض من ذلك فإن رواسب الكاولين المطورة في حقبة الحياة الوسطى أكثر كثافة.[104]

تم العثور على أفلام من البكتيريا الزرقاء التي ليست نباتات ولكن تستخدم نفس آليات التمثيل الضوئي والتي وجدت في الصحارى الحديثة، وفقط في المناطق غير المناسبة للنباتات الوعائية؛ هذا يشير إلى أن الحصائر الميكروبية قد تكون أول كائنات حية تستعمر الأراضي الجافة، وربما في منطقة ماقبل الكمبري. يمكن أن تكون البكتريا الزرقاء المتكونة قد طورت تدريجيًا قدرتها على مقاومة الجفاف لأنها امتدت من البحار إلى مناطق المد والجزر ثم إلى الأرض. كان تطور التربة بطيئًا للغاية حتى ظهور حيوانات حفرية، والتي تمزج المكونات المعدنية والعضوية للتربة والتي يعد برازها مصدرأ رئيسيًا للمكونات العضوية.[105]

اللافقاريات البرية

[عدل]

كان على الحيوانات تغيير أنظمة التغذية والإفراز، ومعظم الحيوانات البرية طورت الإخصاب الداخلي لبيضها. الفرق في معامل الانكسار بين الماء والهواء يتطلب تغيرات في أعينهم. من ناحية أخرى، أصبحت الحركة والتنفس أسهل من بعض النواحي، وشجع نقل الأصوات عالية التردد في الهواء على تطوير السمع. أقدم حيوان معروف يتنفس الهواء هو نيوموديسموس نيوماني، وهو من الحيوانات ألفية الأرجل من العصر السيلوري الأوسط. يتضح طبيعته الأرضية المتنفسة للهواء من خلال وجود متنفسات وفتحات لأنظمة القصبة الهوائية. ومع ذلك، تُفسر بعض الآثار الحفرية القديمة من الحدود الكبري- الأوردوفيكية منذ حوالي 490 مليار سنة على أنها مسارات مفصلية برمائية كبيرة على الكثبان الرملية الساحلية.[106][107]

كاسيات البذور

[عدل]

ظهرت أول نباتات كاسيات البذور منذ حوالي 130 مليار سنة، ويفوق عدد نباتات كاسيات البذور من 250000 إلى 400000 نوعًا من جميع النباتات الأرضية مجتمعة، وهي الغطاء النباتي السائد في معظم الأنظمة الأيكولوجية الأرضية. هناك أدلة أحفورية على أن نباتات كاسيات البذور تنوعت بسرعة في العصر الطباشيري المبكر، وأن انتشارها مرتبط بوجود حشرات التلقيح. يُعتقد أن ماغنوليا هي القريبة من السلف المشترك للمجموعة من بين نباتات كاسيات البذور الحديثة.[97][108]

البشر

[عدل]

اقترح روبرت تشامبرز عام 1844 فكرة أنه بجانب أشكال الحياة الأخرى، فإن البشر أيضًا تطوروا من أسلاف قديمة ومشتركة، وتناول هذه الفكرة تشارلز داروين عام 1871. تطور البشر المعاصرون من سلالة من القرود التي تسير بشكل مستقيم، والتي تم تتبعها منذ أكثر من 6 (مليون )عام حتى إنسان الساحل التشادي. كان لدى أول فصيلة إنسانيات أدمغة بحجم أدمغة الشمبانزي، ولكن كانت هناك زيادة أربعة أضعاف في أخر 3 (مليون) سنة؛ يشير التحليل الإحصائي إلى أن أحجام دماغ فصيلة الإنسانيات تعتمد بشكل كامل تقريبًا على تاريخ الحفريات،[109] في حين أن الأنواع التي تم ذكرها لها تأثير طفيف فقط. هناك نقاش طويل الأمد حول ما إذا كان الإنسان المعاصر قد تطور من جميع أنحاء العالم في وقت واحد من فصيلة الإنسانيات المتطورة أو هم من سلالة واحدة صغيرة من سكان إفريقيا والتي هاجرت بعد ذلك في جميع أنحاء العالم قبل أقل من 200000 سنة واستبدلوا فصيلة الإنسانيات السابقة. كما يدور النقاش حول ما إذا كان للبشر المعاصرين حداثة سلوكية فكريًا وثقافيًا قبل أقل من 100000 عام، وإذا كان الأمر كذلك، فماذا إذا كان هذا بسبب التغيرات العصبية غير المرئية في الحفريات.[110]

الانقراضات الجماعية

[عدل]

عانت الحياة على الأرض من انقراض جماعي في بعض الأحيان على الأقل منذ عام 542 مليون سنة. على الرغم من أنها كانت كوارث في ذلك الوقت، فقد أدت الانقراضات الجماعية في بعض الأحيان إلى تسريع تطور الحياة على الأرض. عندما تنتقل هيمنة منافذ بيئية معينة من مجموعة من الكائنات إلى أخرى، يكون ذلك بسبب أن المجموعة الجديدة متفوقة على القديمة، وعادة لأن حدث الانقراض يلغي المجموعة المهيمنة القديمة ويمهد الطريق لمجموعة جديدة.[34][111]

يبدو أن السجل الأحفوري يظهر أن الفجوات بين الانقراضات الجماعية أصبحت أطول، وأن معدلات الانقراض تتناقص؛ ويمكن تفسير هذه الظاهرة بطريقة أو بأكثر.ربما أصبح الأكسجين الذائب أكثر انتشارًا في أعماق أكبر، وربما أدى تطور الحياة على الأرض إلى الحد من تدفق المواد الغذائية وبالتالي خطر التخثث واستحداث الأكسجين؛ وأصبحت النظم الإيكولوجية البحرية أكثر تنوعًا بحيث تقل احتمالية تعطل سلاسل الغذاء.[112]

الأشنيات، وهي مجموعة تكافلية من الفطريات، وواحدة أو أكثر من الكائنات ذات التمثيل الضوئي، كما أنها مستعمرات مهمة لبيئات لا حياة لها، ولها قدرة على تحطيم الصخور، وتسهم في تكوين التربة في الحالات التي لا تستطيع فيها النباتات البقاء على قيد الحياة.[113][114]

مراجع

[عدل]
  1. ^ Pearce, Ben K.D.; Tupper, Andrew S.; Pudritz, Ralph E.; Higgs, Paul G. (1 Mar 2018). "Constraining the Time Interval for the Origin of Life on Earth". Astrobiology (بالإنجليزية). 18 (3): 343–364. Bibcode:2018AsBio..18..343P. DOI:10.1089/ast.2017.1674. PMID:29570409.
  2. ^ ا ب Rosing, Minik T. (29 Jan 1999). "13C-Depleted Carbon Microparticles in >3700-Ma Sea-Floor Sedimentary Rocks from West Greenland". Science (بالإنجليزية). 283 (5402): 674–676. Bibcode:1999Sci...283..674R. DOI:10.1126/science.283.5402.674. ISSN:0036-8075. PMID:9924024. Archived from the original on 2019-10-17.
  3. ^ ا ب Ohtomo, Yoko; Kakegawa, Takeshi; Ishida, Akizumi; Nagase, Toshiro; Rosing, Minik T. (Jan 2014). "Evidence for biogenic graphite in early Archaean Isua metasedimentary rocks". Nature Geoscience (بالإنجليزية). 7 (1): 25–28. Bibcode:2014NatGe...7...25O. DOI:10.1038/ngeo2025. ISSN:1752-0908. Archived from the original on 2019-12-11.
  4. ^ Futuyma 2005
  5. ^ Stearns، Beverly Peterson؛ Stearns، S. C.؛ Stearns، Stephen C. (2000). percent Watching, from the Edge of Extinction. مطبعة جامعة ييل. ص. preface x. ISBN:978-0-300-08469-6. مؤرشف من الأصل في 2020-05-21. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-30. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة) "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2017-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-13.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  6. ^ Novacek، Michael J. (8 نوفمبر 2014). "Prehistory's Brilliant Future". The New York Times. New York: شركة نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2019-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-25.
  7. ^ Mora، Camilo؛ Tittensor، Derek P.؛ Adl، Sina؛ وآخرون (23 أغسطس 2011). "How Many Species Are There on Earth and in the Ocean?". PLOS Biology. ج. 9 ع. 8: e1001127. DOI:10.1371/journal.pbio.1001127. PMC:3160336. PMID:21886479.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  8. ^ Miller & Spoolman 2012، صفحة 62 "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2019-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-13.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  9. ^ Chapman، Arthur D. (2009). Numbers of Living Species in Australia and the World. 2nd edition. Canberra: Australian Biological Resources Study. ISBN:978-0-642-56860-1. مؤرشف من الأصل في 2019-06-09. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-06.
  10. ^ "Catalogue of Life: 2016 Annual Checklist". 2016. مؤرشف من الأصل في 2019-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-06.
  11. ^ Nutman, Allen P.; Bennett, Vickie C.; Friend, Clark R. L.; Kranendonk, Martin J. Van; Chivas, Allan R. (Sep 2016). "Rapid emergence of life shown by discovery of 3,700-million-year-old microbial structures". Nature (بالإنجليزية). 537 (7621): 535–538. Bibcode:2016Natur.537..535N. DOI:10.1038/nature19355. ISSN:1476-4687. PMID:27580034.
  12. ^ Borenstein، Seth (19 أكتوبر 2015). "Hints of life on what was thought to be desolate early Earth". Excite. Yonkers, NY: Mindspark Interactive Network. أسوشيتد برس. مؤرشف من الأصل في 2015-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-08.
  13. ^ Bell، Elizabeth A.؛ Boehnike، Patrick؛ Harrison، T. Mark؛ وآخرون (19 أكتوبر 2015). "Potentially biogenic carbon preserved in a 4.1 billion-year-old zircon" (PDF). Proc. Natl. Acad. Sci. U.S.A. ج. 112 ع. 47: 14518–21. Bibcode:2015PNAS..11214518B. DOI:10.1073/pnas.1517557112. PMC:4664351. PMID:26483481. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-20. Early edition, published online before print.
  14. ^ Dodd, Matthew S.؛ Papineau, Dominic؛ Grenne, Tor؛ slack, John F.؛ Rittner, Martin؛ Pirajno, Franco؛ O'Neil, Jonathan؛ Little, Crispin T. S. (2 مارس 2017). "Evidence for early life in Earth's oldest hydrothermal vent precipitates" (PDF). نيتشر. ج. 543 ع. 7643: 60–64. Bibcode:2017Natur.543...60D. DOI:10.1038/nature21377. PMID:28252057. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-07-23.
  15. ^ Zimmer، Carl (1 مارس 2017). "Scientists Say Canadian Bacteria Fossils May Be Earth's Oldest". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2019-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-02.
  16. ^ ا ب Nisbet، Euan G.؛ Fowler، C. M. R. (7 ديسمبر 1999). "Archaean metabolic evolution of microbial mats". وقائع الجمعية الملكية. ج. 266 ع. 1436: 2375–2382. DOI:10.1098/rspb.1999.0934. PMC:1690475.
  17. ^ Anbar، Ariel D.؛ Yun Duan؛ Lyons، Timothy W.؛ وآخرون (28 سبتمبر 2007). "A Whiff of Oxygen Before the Great Oxidation Event?". Science. ج. 317 ع. 5846: 1903–1906. Bibcode:2007Sci...317.1903A. DOI:10.1126/science.1140325. PMID:17901330.
  18. ^ Knoll، Andrew H.؛ Javaux، Emmanuelle J.؛ Hewitt، David؛ Cohen، Phoebe (29 يونيو 2006). "Eukaryotic organisms in Proterozoic oceans". Philosophical Transactions of the Royal Society B. ج. 361 ع. 1470: 1023–1038. DOI:10.1098/rstb.2006.1843. PMC:1578724. PMID:16754612.
  19. ^ ا ب Fedonkin، Mikhail A. (31 مارس 2003). "The origin of the Metazoa in the light of the Proterozoic fossil record" (PDF). Paleontological Research. ج. 7 ع. 1: 9–41. DOI:10.2517/prpsj.7.9. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2009-02-26. اطلع عليه بتاريخ 2008-09-02.
  20. ^ Otto، Sarah P.؛ Lenormand، Thomas (أبريل 2002). "Evolution of sex: Resolving the paradox of sex and recombination". Nature Reviews Genetics. ج. 3 ع. 4: 252–261. DOI:10.1038/nrg761. PMID:11967550.
  21. ^ Letunic، Ivica؛ Bork، Peer. "iTOL: Interactive Tree of Life". Heidelberg, Germany: مختبر علم الأحياء الجزيئي الأوروبي. مؤرشف من الأصل في 2019-05-25. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-21.
  22. ^ Fedonkin، Mikhail A.؛ Simonetta، Alberto؛ Ivantsov، Andrei Yu. (2007). "New data on Kimberella, the Vendian mollusc-like organism (White Sea region, Russia): palaeoecological and evolutionary implications" (PDF). Geological Society Special Publication. ج. 286 ع. 1: 157–179. Bibcode:2007GSLSP.286..157F. DOI:10.1144/SP286.12. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2014-12-31. اطلع عليه بتاريخ 2013-05-16.
  23. ^ Knauth، L. Paul؛ Kennedy، Martin J. (2009). "The late Precambrian greening of the Earth". Nature. ج. 460 ع. 7256: 728–32. Bibcode:2009Natur.460..728K. DOI:10.1038/nature08213. PMID:19587681.
  24. ^ قالب:Url= http://www.nature.com/articles/nature09943 "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-09-02. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-16.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  25. ^ Beraldi-Campesi، Hugo (23 فبراير 2013). "Early life on land and the first terrestrial ecosystems". Ecological Processes. ج. 2 ع. 1: 4. DOI:10.1186/2192-1709-2-1.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  26. ^ Jun-Yuan Chen؛ Oliveri، Paola؛ Chia-Wei Li؛ وآخرون (25 أبريل 2000). "Precambrian animal diversity: Putative phosphatized embryos from the Doushantuo Formation of China". Proc. Natl. Acad. Sci. U.S.A.  [لغات أخرى]. ج. 97 ع. 9: 4457–4462. Bibcode:2000PNAS...97.4457C. DOI:10.1073/pnas.97.9.4457. PMC:18256. PMID:10781044.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  27. ^ D-G. Shu؛ H-L. Luo؛ Conway Morris، Simon؛ وآخرون (4 نوفمبر 1999). "Lower Cambrian vertebrates from south China" (PDF). نيتشر (مجلة). ج. 402 ع. 6757: 42–46. Bibcode:1999Natur.402...42S. DOI:10.1038/46965. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2009-02-26. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-22. "نسخة مؤرشفة" (PDF). مؤرشف من الأصل في 2012-02-18. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-22.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  28. ^ Hoyt، Donald F. (17 فبراير 1997). "Synapsid Reptiles". ZOO 138 Vertebrate Zoology (Lecture). Pomona, CA: California State Polytechnic University, Pomona. مؤرشف من الأصل في 2009-05-20. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-22.
  29. ^ Barry، Patrick L. (28 يناير 2002). Phillips، Tony (المحرر). "The Great Dying". Science@NASA. Science and Technology Directorate, مركز مارشال لبعثات الفضاء. مؤرشف من الأصل في 2019-05-12. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-22.
  30. ^ Tanner، Lawrence H.؛ Lucas، Spencer G.؛ Chapman، Mary G. (مارس 2004). "Assessing the record and causes of Late Triassic extinctions" (PDF). Earth-Science Reviews. ج. 65 ع. 1–2: 103–139. Bibcode:2004ESRv...65..103T. DOI:10.1016/S0012-8252(03)00082-5. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2007-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2007-10-22. "نسخة مؤرشفة" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2009-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-22.
  31. ^ Benton 1997
  32. ^ Fastovsky، David E.؛ Sheehan، Peter M. (مارس 2005). "The Extinction of the Dinosaurs in North America" (PDF). GSA Today. ج. 15 ع. 3: 4–10. DOI:10.1130/1052-5173(2005)015<4:TEOTDI>2.0.CO;2. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-23.
  33. ^ Roach، John (20 يونيو 2007). "Dinosaur Extinction Spurred Rise of Modern Mammals". National Geographic News. Washington, D.C.: منظمة ناشيونال جيوغرافيك. مؤرشف من الأصل في 2017-11-01. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-08.
  34. ^ ا ب Van Valkenburgh، Blaire (مايو 1999). "Major patterns in the history of carnivorous mammals". Annual Review of Earth and Planetary Sciences. ج. 27: 463–493. Bibcode:1999AREPS..27..463V. DOI:10.1146/annurev.earth.27.1.463.
  35. ^ Dalrymple 1991
  36. ^ Galimov، Erik M.؛ Krivtsov، Anton M. (ديسمبر 2005). "Origin of the Earth—Moon system" (PDF). Journal of Earth System Science. ج. 114 ع. 6: 593–600. Bibcode:2005JESS..114..593G. CiteSeerX:10.1.1.502.314. DOI:10.1007/BF02715942. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-05-28. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-23. "نسخة مؤرشفة" (PDF). مؤرشف من الأصل في 2019-05-28. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-20.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  37. ^ Cohen، Barbara A.؛ Swindle، Timothy D.؛ Kring، David A. (1 ديسمبر 2000). "Support for the Lunar Cataclysm Hypothesis from Lunar Meteorite Impact Melt Ages". Science. ج. 290 ع. 5497: 1754–1756. Bibcode:2000Sci...290.1754C. DOI:10.1126/science.290.5497.1754. PMID:11099411. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-23.
  38. ^ Britt، Robert Roy (24 يوليو 2002). "Evidence for Ancient Bombardment of Earth". Space.com. New York: Space Holding Corp. مؤرشف من الأصل في 2006-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-23.
  39. ^ Brasier، Martin؛ McLoughlin، Nicola؛ Green، Owen؛ Wacey، David (يونيو 2006). "A fresh look at the fossil evidence for early Archaean cellular life" (PDF). Philosophical Transactions of the Royal Society B. ج. 361 ع. 1470: 887–902. DOI:10.1098/rstb.2006.1835. PMC:1578727. PMID:16754605. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-30.
  40. ^ Schopf، J. William (30 أبريل 1993). "Microfossils of the Early Archean Apex Chert: New Evidence of the Antiquity of Life". Science. ج. 260 ع. 5108: 640–646. Bibcode:1993Sci...260..640S. DOI:10.1126/science.260.5108.640. PMID:11539831. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-24.
  41. ^ Mojzsis، Stephen J.؛ Arrhenius، Gustaf؛ McKeegan، Kevin D.؛ وآخرون (نوفمبر 1996). "Evidence for life on Earth before 3,800 million years ago". Nature. ج. 384 ع. 6604: 55–59. Bibcode:1996Natur.384...55M. DOI:10.1038/384055a0. PMID:8900275. مؤرشف من الأصل في 2017-07-20. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-30.
  42. ^ Mason، Stephen F. (1984). "Origins of biomolecular handedness". Nature. ج. 311 ع. 5981: 19–23. Bibcode:1984Natur.311...19M. DOI:10.1038/311019a0. PMID:6472461.
  43. ^ Orgel، Leslie E. (أكتوبر 1994). "The Origin of Life on the Earth". ساينتفك أمريكان. ج. 271 ع. 4: 76–83. Bibcode:1994SciAm.271d..76O. DOI:10.1038/scientificamerican1094-76. PMID:7524147. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2001-01-24. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-30. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2001-01-24. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-13.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  44. ^ Garwood، Russell J. (2012). "Patterns In Palaeontology: The first 3 billion years of evolution". Palaeontology Online. ج. 2 ع. 11: 1–14. مؤرشف من الأصل في 2019-05-22. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-25.
  45. ^ Bennett 2008، صفحات 82–85 "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-05-26. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-26.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  46. ^ Schulze-Makuch، Dirk؛ Irwin، Louis N. (أبريل 2006). "The prospect of alien life in exotic forms on other worlds". علوم الطبيعة. ج. 93 ع. 4: 155–72. Bibcode:2006NW.....93..155S. DOI:10.1007/s00114-005-0078-6. PMID:16525788.
  47. ^ Peretó، Juli (2005). "Controversies on the origin of life" (PDF). International Microbiology. ج. 8 ع. 1: 23–31. PMID:15906258. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-01-22. اطلع عليه بتاريخ 2007-10-07. "نسخة مؤرشفة" (PDF). مؤرشف من الأصل في 2019-01-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-13.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  48. ^ Joyce، Gerald F. (11 يوليو 2002). "The antiquity of RNA-based evolution". Nature. ج. 418 ع. 6894: 214–221. Bibcode:2002Natur.418..214J. DOI:10.1038/418214a. PMID:12110897.
  49. ^ ا ب Hoenigsberg، Hugo (30 ديسمبر 2003). "Evolution without speciation but with selection: LUCA, the Last Universal Common Ancestor in Gilbert's RNA world". Genetics and Molecular Research. ج. 2 ع. 4: 366–375. PMID:15011140. مؤرشف من الأصل في 2016-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2008-08-30.
  50. ^ Trevors، Jack T.؛ Abel، David L. (نوفمبر 2004). "Chance and necessity do not explain the origin of life". Cell Biology International. ج. 28 ع. 11: 729–739. DOI:10.1016/j.cellbi.2004.06.006. PMID:15563395.
  51. ^ Forterre، Patrick؛ Benachenhou-Lahfa، Nadia؛ Confalonieri، Fabrice؛ وآخرون (1992). "The nature of the last universal ancestor and the root of the tree of life, still open questions". BioSystems. ج. 28 ع. 1–3: 15–32. DOI:10.1016/0303-2647(92)90004-I. PMID:1337989.
  52. ^ Johnston، Wendy K.؛ Unrau، Peter J.؛ Lawrence، Michael S.؛ وآخرون (18 مايو 2001). "RNA-Catalyzed RNA Polymerization: Accurate and General RNA-Templated Primer Extension" (PDF). Science. ج. 292 ع. 5520: 1319–1325. Bibcode:2001Sci...292.1319J. CiteSeerX:10.1.1.70.5439. DOI:10.1126/science.1060786. PMID:11358999. مؤرشف من الأصل (Submitted manuscript) في 2016-12-03.
  53. ^ ا ب Levy، Matthew؛ Miller، Stanley L. (7 يوليو 1998). "The stability of the RNA bases: Implications for the origin of life". Proc. Natl. Acad. Sci. U.S.A. ج. 95 ع. 14: 7933–7938. Bibcode:1998PNAS...95.7933L. DOI:10.1073/pnas.95.14.7933. PMC:20907. PMID:9653118. مؤرشف من الأصل في 2018-09-21. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-26.
  54. ^ Wächtershäuser، Günter (25 أغسطس 2000). "Life as We Don't Know It". Science. ج. 289 ع. 5483: 1307–1308. DOI:10.1126/science.289.5483.1307. PMID:10979855.
  55. ^ Cairns-Smith 1968، صفحات 57–66
  56. ^ Ferris، James P. (يونيو 1999). "Prebiotic Synthesis on Minerals: Bridging the Prebiotic and RNA Worlds". The Biological Bulletin. ج. 196 ع. 3: 311–314. DOI:10.2307/1542957. JSTOR:1542957. PMID:10390828. "This paper was originally presented at a workshop titled Evolution: A Molecular Point of View."
  57. ^ O'Leary 2008
  58. ^ ا ب Arrhenius 1980، صفحة 32
  59. ^ Hoyle، Fred؛ Wickramasinghe، Nalin C. (نوفمبر 1979). "On the Nature of Interstellar Grains". Astrophysics and Space Science. ج. 66 ع. 1: 77–90. Bibcode:1979Ap&SS..66...77H. DOI:10.1007/BF00648361.
  60. ^ Crick، Francis H.؛ Orgel، Leslie E (يوليو 1973). "Directed Panspermia". Icarus. ج. 19 ع. 3: 341–348. Bibcode:1973Icar...19..341C. DOI:10.1016/0019-1035(73)90110-3.
  61. ^ ا ب ج Warmflash، David؛ Weiss، Benjamin (نوفمبر 2005). "Did Life Come From Another World?". Scientific American. ج. 293 ع. 5: 64–71. Bibcode:2005SciAm.293e..64W. DOI:10.1038/scientificamerican1105-64. PMID:16318028. مؤرشف من الأصل في 2018-11-01. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-25.
  62. ^ Wickramasinghe، Nalin C.؛ Wickramasinghe، Janaki T. (سبتمبر 2008). "On the possibility of microbiota transfer from Venus to Earth". Astrophysics and Space Science. ج. 317 ع. 1–2: 133–137. Bibcode:2008Ap&SS.317..133W. CiteSeerX:10.1.1.470.2347. DOI:10.1007/s10509-008-9851-2.
  63. ^ Clancy, Brack & Horneck 2005
  64. ^ Horneck، Gerda؛ Klaus، David M.؛ Mancinelli، Rocco L. (مارس 2010). "Space Microbiology". Microbiology and Molecular Biology Reviews. ج. 74 ع. 1: 121–156. DOI:10.1128/mmbr.00016-09. PMC:2832349. PMID:20197502. مؤرشف من الأصل في 2019-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2013-07-29.
  65. ^ Than، Ker (23 أغسطس 2007). "Claim of Martian Life Called 'Bogus'". Space.com. Watsonville, CA: Imaginova. مؤرشف من الأصل في 2019-05-15. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-25.
  66. ^ ا ب Krumbein et al. 2003، صفحات 1–28
  67. ^ ا ب Risatti، J. Bruno؛ Capman، William C.؛ Stahl، David A. (11 أكتوبر 1994). "Community structure of a microbial mat: The phylogenetic dimension" (PDF). Proc. Natl. Acad. Sci. U.S.A. ج. 91 ع. 21: 10173–10177. Bibcode:1994PNAS...9110173R. DOI:10.1073/pnas.91.21.10173. PMC:44980. PMID:7937858. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-01-24. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-09.
  68. ^ "Biodiversity rocks". Nature (Editor's summary). ج. 441 ع. 7094. 8 يونيو 2006. مؤرشف من الأصل في 2016-04-13. اطلع عليه بتاريخ 2009-01-10.
  69. ^ Grotzinger، John P.؛ Rothman، Daniel H. (3 أكتوبر 1996). "An abiotic model for stromatolite morphogenesis". نيتشر. ج. 383 ع. 6599: 423–425. Bibcode:1996Natur.383..423G. DOI:10.1038/383423a0.
  70. ^ Blankenship، Robert E. (1 يناير 2001). "Molecular evidence for the evolution of photosynthesis". Trends in Plant Science  [لغات أخرى]. ج. 6 ع. 1: 4–6. DOI:10.1016/S1360-1385(00)01831-8. PMID:11164357. مؤرشف من الأصل في 2020-05-12. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-28.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  71. ^ Hoehler، Tori M.؛ Bebout، Brad M.؛ Des Marais، David J. (19 يوليو 2001). "The role of microbial mats in the production of reduced gases on the early Earth". Nature. ج. 412 ع. 6844: 324–327. DOI:10.1038/35085554. PMID:11460161. مؤرشف من الأصل في 2011-09-29. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-14.
  72. ^ Abele، Doris (7 نوفمبر 2002). "Toxic oxygen: The radical life-giver". Nature. ج. 420 ع. 6911: 27. Bibcode:2002Natur.420...27A. DOI:10.1038/420027a. PMID:12422197. مؤرشف من الأصل في 2011-09-29. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-14.
  73. ^ Westerdahl، Becky B. (2007). "Introduction to Aerobic Respiration". Biological Science 10V (Lecture). Davis, CA: جامعة كاليفورنيا (دافيس). مؤرشف من الأصل في 2007-10-29. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-14.
    • Textbook used for lecture: Biology Today and Tomorrow With Physiology (2007), (ردمك 0-495-01654-3).
  74. ^ Goldblatt، Colin؛ Lenton، Timothy M.؛ Watson، Andrew J. (2006). "The Great Oxidation at ~2.4 Ga as a bistability in atmospheric oxygen due to UV shielding by ozone" (PDF). Geophysical Research Abstracts. ج. 8 ع. 770. SRef-ID: 1607-7962/gra/EGU06-A-00770. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-05-08. اطلع عليه بتاريخ 2008-09-01.
  75. ^ ا ب Glansdorff، Nicolas؛ Ying Xu؛ Labedan، Bernard (9 يوليو 2008). "The Last Universal Common Ancestor: emergence, constitution and genetic legacy of an elusive forerunner". Biology Direct. ج. 3 ع. 29: 29. DOI:10.1186/1745-6150-3-29. PMC:2478661. PMID:18613974.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  76. ^ ا ب Brocks، Jochen J.؛ Logan، Graham A.؛ Buick، Roger؛ Summons، Roger E. (13 أغسطس 1999). "Archean Molecular Fossils and the Early Rise of Eukaryotes". Science. ج. 285 ع. 5430: 1033–1036. CiteSeerX:10.1.1.516.9123. DOI:10.1126/science.285.5430.1033. PMID:10446042. مؤرشف من الأصل في 2014-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-29.
  77. ^ ا ب Hedges، S. Blair؛ Blair، Jaime E.؛ Venturi، Maria L.؛ Shoe، Jason L. (28 يناير 2004). "A molecular timescale of eukaryote evolution and the rise of complex multicellular life". BMC Evolutionary Biology. ج. 4: 2. DOI:10.1186/1471-2148-4-2. PMC:341452. PMID:15005799. مؤرشف من الأصل في 2015-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-14.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link) "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2015-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-31.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  78. ^ Rasmussen، Birger؛ Fletcher، Ian R.؛ Brocks، Jochen J.؛ Kilburn، Matt R. (23 أكتوبر 2008). "Reassessing the first appearance of eukaryotes and cyanobacteria". Nature. ج. 455 ع. 7216: 1101–1104. Bibcode:2008Natur.455.1101R. DOI:10.1038/nature07381. PMID:18948954.
  79. ^ Javaux، Emmanuelle J.؛ Knoll، Andrew H.؛ Walter، Malcolm R. (يوليو 2004). "TEM evidence for eukaryotic diversity in mid-Proterozoic oceans". Geobiology. ج. 2 ع. 3: 121–132. DOI:10.1111/j.1472-4677.2004.00027.x.
  80. ^ Butterfield، Nicholas J. (Winter 2005). "Probable Proterozoic fungi". Paleobiology. ج. 31 ع. 1: 165–182. DOI:10.1666/0094-8373(2005)031<0165:PPF>2.0.CO;2. مؤرشف من الأصل في 2022-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-30.
  81. ^ ا ب Neiman، Maurine؛ Jokela، Jukka (2010). "Sex: Advantage". Encyclopedia of Life Sciences. Encyclopedia of Life Sciences. Hoboken, NJ: وايلي (ناشر). DOI:10.1002/9780470015902.a0001716.pub2. ISBN:978-0-470-01617-6.
  82. ^ Holmes & Jobling 1996
  83. ^ Christie، Peter J. (أبريل 2001). "Type IV secretion: intercellular transfer of macromolecules by systems ancestrally related to conjugation machines". Molecular Microbiology  [لغات أخرى]. ج. 40 ع. 2: 294–305. DOI:10.1046/j.1365-2958.2001.02302.x. PMC:3922410. PMID:11309113.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  84. ^ Michod، Richard E.؛ Bernstein، Harris؛ Nedelcu، Aurora M. (مايو 2008). review sex.pdf "Adaptive value of sex in microbial pathogens" (PDF). Infection, Genetics and Evolution. ج. 8 ع. 3: 267–285. DOI:10.1016/j.meegid.2008.01.002. PMID:18295550. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-05-18. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة) "نسخة مؤرشفة" (PDF). مؤرشف من الأصل في 2019-06-09. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-31.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  85. ^ Bernstein، Harris؛ Bernstein، Carol (يوليو 2010). "Evolutionary Origin of Recombination during Meiosis". BioScience. ج. 60 ع. 7: 498–505. Bibcode:1985BioSc..35..499W. DOI:10.1525/bio.2010.60.7.5.
  86. ^ Johnsborg، Ola؛ Eldholm، Vegard؛ Håvarstein، Leiv Sigve (ديسمبر 2007). "Natural genetic transformation: prevalence, mechanisms and function". Research in Microbiology. ج. 158 ع. 10: 767–778. DOI:10.1016/j.resmic.2007.09.004. PMID:17997281.
  87. ^ Bernstein, Bernstein & Michod 2012، صفحات 1–50
  88. ^ Kaiser، Dale (ديسمبر 2001). "Building a multicellular organism". Annual Review of Genetics. ج. 35: 103–123. DOI:10.1146/annurev.genet.35.102401.090145. PMID:11700279.
  89. ^ Koschwanez، John H.؛ Foster، Kevin R.؛ Murray، Andrew W. (9 أغسطس 2011). "Sucrose Utilization in Budding Yeast as a Model for the Origin of Undifferentiated Multicellularity". PLOS Biology. ج. 9 ع. 8: e1001122. DOI:10.1371/journal.pbio.1001122. PMID:21857801.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  90. ^ Nakagaki، Toshiyuki؛ Yamada، Hiroyasu؛ Tóth، Ágota (28 سبتمبر 2000). "Intelligence: Maze-solving by an amoeboid organism". Nature. ج. 407 ع. 6803: 470. Bibcode:2000Natur.407..470N. DOI:10.1038/35035159. PMID:11028990. مؤرشف من الأصل في 2017-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2008-09-03.
  91. ^ El Albani، Abderrazak؛ Bengtson، Stefan؛ Canfield، Donald E.؛ وآخرون (1 يوليو 2010). "Large colonial organisms with coordinated growth in oxygenated environments 2.1 Gyr ago". Nature. ج. 466 ع. 7302: 100–104. Bibcode:2010Natur.466..100A. DOI:10.1038/nature09166. PMID:20596019.
  92. ^ Dickey، Gwyneth (31 يوليو 2010). "Evidence for earlier multicellular life". ساينس نيوز. ج. 178 ع. 3: 17. DOI:10.1002/scin.5591780322. مؤرشف من الأصل (PNG) في 2018-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-02. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2018-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-31.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  93. ^ Butterfield، Nicholas J. (Summer 2000). "Bangiomorpha pubescens n. gen., n. sp.: implications for the evolution of sex, multicellularity, and the Mesoproterozoic/Neoproterozoic radiation of eukaryotes". Paleobiology. ج. 26 ع. 3: 386–404. DOI:10.1666/0094-8373(2000)026<0386:BPNGNS>2.0.CO;2. مؤرشف من الأصل في 2016-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-01.
  94. ^ Davidson، Michael W. (26 مايو 2005). "Animal Cell Structure". Molecular Expressions. Tallahassee, FL: جامعة ولاية فلوريدا. مؤرشف من الأصل في 2019-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2008-09-03.
  95. ^ Saupe، Stephen G. (3 يناير 2004). "Concepts of Biology". Concepts of Biology (BIOL116) (Lecture). St. Joseph, MN: College of Saint Benedict and Saint John's University. مؤرشف من الأصل في 2019-04-24. اطلع عليه بتاريخ 2008-09-03.
  96. ^ Hinde 2001، صفحات 28–57
  97. ^ ا ب Cowen 2000، صفحات 120–122
  98. ^ Selden 2001, "Terrestrialization of Animals," pp. 71–74
  99. ^ Garwood، Russell J.؛ Edgecombe، Gregory D. (سبتمبر 2011). "Early Terrestrial Animals, Evolution, and Uncertainty". Evolution: Education and Outreach. ج. 4 ع. 3: 489–501. DOI:10.1007/s12052-011-0357-y. مؤرشف من الأصل في 2020-05-12. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-21.
  100. ^ Battistuzzi، Fabia U.؛ Feijao، Andreia؛ Hedges، S. Blair (9 نوفمبر 2004). "A genomic timescale of prokaryote evolution: insights into the origin of methanogenesis, phototrophy, and the colonization of land". BMC Evolutionary Biology. ج. 4: 44. DOI:10.1186/1471-2148-4-44. PMC:533871. PMID:15535883.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  101. ^ Beraldi-Campesi, Hugo; Retallack, Gregory J. (2016). "Terrestrial Ecosystems in the Precambrian". Biological Soil Crusts: An Organizing Principle in Drylands (بالإنجليزية). Springer International Publishing. pp. 37–54. DOI:10.1007/978-3-319-30214-0_3. ISBN:9783319302126. terrestrial ecosystems were indeed present, full of life, and functional since the Archean
  102. ^ Venturi، Sebastiano (سبتمبر 2011). "Evolutionary Significance of Iodine". Current Chemical Biology. ج. 5 ع. 3: 155–162. DOI:10.2174/187231311796765012.
  103. ^ Crockford، Susan J. (أغسطس 2009). "Evolutionary roots of iodine and thyroid hormones in cell-cell signaling". Integrative and Comparative Biology. ج. 49 ع. 2: 155–166. DOI:10.1093/icb/icp053. PMID:21669854.
  104. ^ Küpper، Frithjof C.؛ Carpenter، Lucy J.؛ McFiggans، Gordon B.؛ وآخرون (13 مايو 2008). "Iodide accumulation provides kelp with an inorganic antioxidant impacting atmospheric chemistry". Proc. Natl. Acad. Sci. U.S.A. ج. 105 ع. 19: 6954–6958. Bibcode:2008PNAS..105.6954K. DOI:10.1073/pnas.0709959105. PMC:2383960. PMID:18458346.
  105. ^ Venturi، Sebastiano؛ Donati، Francesco M.؛ Venturi، Alessandro؛ Venturi، Mattia (أغسطس 2000). "Environmental Iodine Deficiency: A Challenge to the Evolution of Terrestrial Life?". Thyroid. ج. 10 ع. 8: 727–729. DOI:10.1089/10507250050137851. PMID:11014322.
  106. ^ Shear 2000, "The Early Development of Terrestrial Ecosystems," pp. 169–184 نسخة محفوظة 26 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  107. ^ Lidmar-Bergström، Karna؛ Bonow، Johan M.؛ Japsen، Peter (2013). "Stratigraphic Landscape Analysis and geomorphological paradigms: Scandinavia as an example of Phanerozoic uplift and subsidence". Global and Planetary Change. ج. 100: 153–171. Bibcode:2013GPC...100..153L. DOI:10.1016/j.gloplacha.2012.10.015.
  108. ^ Kenrick، Paul؛ Crane، Peter R. (4 سبتمبر 1997). "The origin and early evolution of plants on land" (PDF). Nature. ج. 389 ع. 6646: 33–39. Bibcode:1997Natur.389...33K. DOI:10.1038/37918. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-10-24. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-10.
  109. ^ Brunet، Michel؛ Guy، Franck؛ Pilbeam، David؛ وآخرون (11 يوليو 2002). "A new hominid from the Upper Miocene of Chad, Central Africa". Nature. ج. 418 ع. 6894: 145–151. DOI:10.1038/nature00879. PMID:12110880.
  110. ^ Montgomery، Stephen (2009). "Darwin & the Descent of Man". Charles Darwin & Evolution. Cambridge: Christ's College [الإنجليزية]. مؤرشف من الأصل في 2015-02-25. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-17.
  111. ^ Benton 2005a، Chapter 6: "Tetrapods of the Triassic"
  112. ^ MacLeod، Norman (6 يناير 2001). "Extinction!". FirstScience.com. مؤرشف من الأصل في 2018-08-04. اطلع عليه بتاريخ 2015-02-20.
  113. ^ Martin، Ronald E. (يونيو 1995). "Cyclic and secular variation in microfossil biomineralization: clues to the biogeochemical evolution of Phanerozoic oceans". Global and Planetary Change. ج. 11 ع. 1–2: 1–23. Bibcode:1995GPC....11....1M. DOI:10.1016/0921-8181(94)00011-2.
  114. ^ Martin، Ronald E. (يونيو 1996). "Secular Increase in Nutrient Levels through the Phanerozoic: Implications for Productivity, Biomass, and Diversity of the Marine Biosphere". PALAIOS. ج. 11 ع. 3: 209–219. Bibcode:1996Palai..11..209M. DOI:10.2307/3515230. JSTOR:3515230.