انتقل إلى المحتوى

فوكسكون

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها Eortainator (نقاش | مساهمات) في 14:16، 19 أغسطس 2022 (تحديث). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

نسخة مفحوصة من هذه الصفحة اعتمدت في 19 أغسطس 2022 بناء على هذه النسخة.
شركة هون هاي المحدودة للصناعات الدقيقة
鴻海精密工業股份有限公司
الشعار
معلومات عامة
البلد
التأسيس
1974[2] عدل القيمة على Wikidata
النوع
الشكل القانوني
المقر الرئيسي
موقع الويب
foxconn.com (الإنجليزية) عدل القيمة على Wikidata
المنظومة الاقتصادية
الشركات التابعة
  القائمة ...
الصناعة
المنتجات
أهم الشخصيات
الملاك
المؤسس
Terry Gou (en) ترجم عدل القيمة على Wikidata
المدير التنفيذي
Terry Gou (en) ترجم عدل القيمة على Wikidata
الرئيس
Terry Gou (en) ترجم عدل القيمة على Wikidata
الموظفون
618٬460[5] (2017) عدل القيمة على Wikidata
الإيرادات والعائدات
البورصة
العائدات
الربح الصافي
الدخل التشغيلي

تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بياناتحول القالب

شركة هون هاي المحدودة للصناعات الدقيقة (بالإنجليزية: .Hon Hai Precision Industry Co., Ltd؛ بورصة تايوان: 2317)، التي يتم تداولها باسم مجموعة هون هاي التكنولوجية في الصين وتايوان، أو فوكسكون (Foxconn) دوليًا، هي شركة تصنيع إلكترونيات تايوانية متعددة الجنسيات يقع مقرها الرئيسي في توشنغ، مدينة تايبيه الجديدة، تايوان، التي تأسست في عام 1974. في عام 2021، وصلت الإيرادات السنوية للمجموعة إلى 5.99 تريليون دولار تايواني جديد واحتلت المرتبة 22 في عام 2021 فورتشن غلوبل 500. إنها أكبر شركة مصنعة ومزودة للخدمات التقنية في العالم. بينما يقع المقر الرئيسي للشركة في تايوان، تعد الشركة أكبر صاحب عمل خاص في جمهورية الصين الشعبية وواحدة من أكبر أرباب العمل في جميع أنحاء العالم.[8][9] تيري جو هو مؤسس الشركة ورئيس مجلس الإدارة السابق.

تقوم فوكسكون بتصنيع المنتجات الإلكترونية لكبرى الشركات الأمريكية والكندية والصينية والفنلندية واليابانية. تشمل المنتجات البارزة التي صنعتها فوكسكون بلاك بيري،[10] آيباد [11] آيفون، آيبود،[12] كيندل، جميع أنظمة ألعاب نينتندو منذ غيم كيوب (باستثناء طرازات نينتندو دي إس اللاحقة)، أجهزة نوكيا، أجهزة سوني (بما في ذلك بلاي ستيشن 3، بلاي ستيشن 4، وبلاي ستيشن 5)، أجهزة جوجل بكسل، أجهزة شاومي، وكل جهاز إكس بوكس ظهر بعد نهاية إكس بوكس الأول من مايكروسوفت،[13] والعديد من مقابس وحدة المعالجة المركزية، بما في ذلك مقبس وحدة المعالجة المركزية TR4 في بعض اللوحات الأم. اعتبارًا من عام 2012، صنعت مصانع فوكسكون ما يقدر بنحو 40 ٪ من جميع الأجهزة الإلكترونية الاستهلاكية المباعة في جميع أنحاء العالم.[14]

عينت شركة فوكسكون يونج ليو رئيسًا جديدًا لها بعد تقاعد مؤسسها تيري جو، اعتبارًا من 1 يوليو 2019. كان يونغ ليو هو المساعد الخاص للرئيس السابق تيري جو ورئيس مجموعة الأعمال إس (S؛ أشباه الموصلات). قال المحللون إن التسليم يشير إلى الاتجاه المستقبلي للشركة، مما يؤكد أهمية أشباه الموصلات، جنبًا إلى جنب مع تقنيات مثل الذكاء الاصطناعي والروبوتات والقيادة الذاتية، بعد نضوج الأعمال الرئيسية التقليدية لتجميع الهواتف الذكية لفوكسكون.[15]

تاريخ

علامة مربع موصل فوكسكون في عام 2014

أسس تيري جو هون هاي المحدودة للصناعات الدقيقة. كمصنع للمكونات الكهربائية في عام 1974. تم افتتاح أول مصنع فوكسكون للتصنيع في الصين في بلدة لونغهوا، شنجن، في عام 1988.[16]

حدث أحد المعالم المهمة لفوكسكون في عام 2001 عندما اختارت إنتل الشركة لتصنيع اللوحات الأم التي تحمل علامة إنتل بدلاً من أسوس.[17] بحلول نوفمبر 2007، توسعت فوكسكون بشكل أكبر مع خطة معلنة لبناء مصنع جديد بقيمة 500 مليون دولار أمريكي في هويزو، جنوب الصين.[18]

في يناير 2012، عينت فوكسكون تيان تشونغ (تيري) تشينغ رئيسًا تنفيذيًا لشركتها الفرعية إف آي إتش موبايل المحدودة (FIH Mobile Limited).[19] استقال في نفس العام بسبب مشاكل صحية.[20] في هذا الوقت، شكلت فوكسكون ما يقرب من 40٪ من إنتاج الإلكترونيات الاستهلاكية في جميع أنحاء العالم.[21]

تمت متابعة التوسع بعد الاستحواذ في مارس 2012 على حصة 10 بالمائة في شركة الإلكترونيات اليابانية شارب مقابل 806 ملايين دولار أمريكي وشراء ما يصل إلى 50 بالمائة من شاشات إل سي دي المُنتجة في مصنع شارب في ساكاي، اليابان.[22] ومع ذلك، تم كسر الصفقة المتفق عليها حيث واصلت أسهم شارب الهبوط في الأشهر التالية.[23] في سبتمبر 2012، أعلنت شركة فوكسكون عن خطط لاستثمار 494 مليون دولار أمريكي في بناء خمسة مصانع جديدة في إيتو بالبرازيل، مما يوفر 10,000 فرصة عمل.[24]

في عام 2014، اشترت الشركة شركة إيجيا باسيفك تيليكوم (Asia Pacific Telecom) وفازت ببعض تراخيص الطيف في مزاد، مما سمح لها بتشغيل معدات اتصالات 4 جي في تايوان.[25]

في 25 فبراير 2016، قبلت شارب عرض استحواذ بقيمة 700 مليار ين ياباني (6.24 مليار دولار أمريكي) من فوكسكون للاستحواذ على أكثر من 66 بالمائة من أسهم شارب التصويتية.[26] ومع ذلك، نظرًا لأن شارب كان عليها التزامات لم يكشف عنها والتي أبلغها لاحقًا الممثل القانوني لشارب لفوكسكون، فقد أوقف مجلس إدارة فوكسكون الصفقة. طلبت فوكسكون إلغاء الصفقة لكن رئيس شارب السابق هو من قام بذلك. ثم كتب تيري جو في الاجتماع كلمة "義" والتي تعني الصواب أو الاستقامة على السبورة البيضاء، قائلاً إن على شركة فوكسكون أن تحترم الصفقة. بعد شهر، في 30 مارس 2016، تم الإعلان عن الصفقة بصيغتها النهائية في بيان صحفي مشترك، ولكن بسعر أقل.[27]

في عام 2020، أنشأت فوكسكون "معهد أبحاث هون هاي"، مع خمسة مراكز بحثية لكل منها ما معدله 40 متخصصًا في مجال البحث والتطوير في مجال التكنولوجيا العالية، وجميعهم يركزون على البحث والتطوير لتقنيات جديدة، وتعزيز التكنولوجيا وخط أنابيب ابتكار المنتجات في فوكسكون، والجهود المبذولة لدعم تحول المجموعة من "العضلات" إلى "العقول"، وتعزيز القدرة التنافسية لاستراتيجية "3+3" لفوكسكون.

بلغت عائدات فوكسكون لعام 2020 5,36 تريليون دولار تايواني (193 مليار دولار أمريكي).[28] اختارت مجلة سيركتس أسيمبلي فوكسكون كأكبر شركة لخدمات تصنيع الإلكترونيات في العالم للعام الرابع عشر على التوالي.[29]

عمليات دولية

تمتلك فوكسكون 137 حرمًا ومكتبًا في 24 دولة ومنطقة حول العالم. تقع غالبية مصانع فوكسكون في شرق آسيا، بينما توجد مصانع أخرى في البرازيل، الهند، أوروبا، والمكسيك.[30]

الصين

أحد طوابق الإنتاج في مصنع فوكسكون في شنجن

فوكسكون لديها 12 مصنعا في تسع مدن صينية - أكثر من أي بلد آخر.[31]

يقع أكبر مصنع لفوكسكون في بلدة لونغهوا، شنجن، حيث يعمل مئات الآلاف من العمال (تشمل الأعداد المختلفة 230,000،[30] 300,000،[32] و 450،000)[33] في منتزه لونغهوا للعلوم والتكنلوجيا، وهو عبارة عن حرم مُسوَّر[16] يشار إليه أحيانًا باسم "مدينة فوكسكون" (Foxconn City).[34]

تغطي حوالي 3 كـم2 (1.2 ميل2)،[35] تضم الحديقة 15 مصنعًا،[34] مهاجع للعمال، 4 حمامات سباحة،[36] فرقة إطفاء،[16] شبكتها التلفزيونية الخاصة (فوكسكون تي في)،[12] ومركز مدينة به محل بقالة وبنك ومطاعم ومتجر كتب ومستشفى.[12] بينما يعيش بعض العمال في البلدات والقرى المحيطة، يعيش آخرون ويعملون داخل المجمع؛[37] ربع الموظفين يعيشون في مهاجع.

يقع مصنع آخر "مدينة" لفوكسكون في منتزه تشنغتشو للتكنولوجيا في تشنغتشو، مقاطعة خنان، حيث تم توظيف 120.000 عامل اعتبارًا من عام 2012.[38] ينتج المتنزه الجزء الأكبر من خط آيفون الخاص بأبل ويشار إليه أحيانًا باسم "مدينة آيفون" (iPhone City).[39]

يشمل التوسع المستقبلي لفوكسكون مواقع في ووهان بمقاطعة هوبي، هايزو، وكونشان في مقاطعة جيانغسو، تيانجين، وبكين، وقوانغتشو في مقاطعة جوانجدونج بالصين.[31] فرع فوكسكون الذي يصنع منتجات أبل بشكل أساسي هو هونغفوجن (Hongfujin).

في 25 مايو 2016، ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أن فوكسكون استبدلت 60 ألف موظف لأنها قامت بأتمتة "العديد من مهام التصنيع المرتبطة بعملياتها". وأكدت المنظمة في وقت لاحق هذه الادعاءات.[40]

في يوليو 2021، ضرب أكبر فيضان منذ 1,000 عام أكبر مصنع تجميع أبل آيفون في العالم في مدينة تشنغتشو، لكن الإنتاج لم يتأثر.[41]

البرازيل

تقع جميع مرافق الشركة في أمريكا الجنوبية في البرازيل،[42] وتشمل هذه مصانع الهواتف المحمولة في ماناوس وإنداياتوبا بالإضافة إلى قواعد الإنتاج في جوندياي وسوروكابا وسانتا ريتا دو سابوكاي.[43] تدرس الشركة المزيد من الاستثمارات في البرازيل.[44]

أوروبا

تمتلك فوكسكون مصانع في المجر،[45] سلوفاكيا،[44] وجمهورية التشيك.[46] اعتبارًا من عام 2011 كانت ثاني أكبر مُصدر في جمهورية التشيك.[46]

الهند

اعتبارًا من منتصف عام 2015، كانت فوكسكون تجري محادثات لتصنيع آيفون من أبل في الهند.[47] في عام 2015، أعلنت شركة فوكسكون أنها ستنشئ اثني عشر مصنعًا في الهند وستخلق حوالي مليون فرصة عمل.[48] كما ناقشت نيتها العمل مع مجموعة أداني للتوسع في البلاد. في أغسطس 2015، استثمرت فوكسكون في سنابديل. كما وقعوا مذكرة تفاهم مع حكومة ولاية ماهاراشترا لإنشاء مصنع للإلكترونيات في ولاية ماهاراشترا باستثمار قدره 5 مليارات دولار في غضون فترة 5 سنوات. [49] في سبتمبر 2016، بدأت فوكسكون في تصنيع المنتجات مع جيوني.[50] في أبريل 2019، أفادت فوكسكون أنها مستعدة لإنتاج كميات كبيرة من أجهزة آيفون الحديثة في الهند.[51] وقال رئيسها تيري جو إن التصنيع سيجري في مدينة تشيناي الجنوبية.[51]

اليابان

تشغل فوكسكون وشركة شارب بالاشتراك اثنين من مصانع التصنيع المتخصصة في أجهزة التلفزيون ذات الشاشات الكبيرة في ساكاي، أوساكا. في أغسطس 2012، أفيد أن شارب، أثناء قيامها بإعادة هيكلة الشركة وتقليص حجمها، كانت تفكر في بيع المصانع إلى فوكسكون. كان يعتقد أن الشركة متقبلة للخطة. اكتمل الاستحواذ بصفقة بقيمة 3.8 مليار دولار في أغسطس 2016.[52]

ماليزيا

مصنع فوكسكون تكنولوجي ماليزيا في كولاي، ماليزيا

اعتبارًا من عام 2011، كان لدى فوكسكون سبعة مصانع على الأقل في ولاية جوهور،[53] في كولاي، حيث تقوم بتطوير منطقة صناعية تضم أربعة مصانع تشتمل على خطوط تجميع تشغيل بالكامل بالإضافة إلى خطوط تعبئة مؤتمتة بالكامل.[54]

المكسيك

تمتلك فوكسكون منشأة في سان جيرونيمو بولاية تشيهواهوا تقوم بتجميع أجهزة الكمبيوتر[55] ومنشأة في خواريز – قاعدة إنتاج سابقة لموتورولا تصنع الهواتف المحمولة،[56] ومصنع جهاز فك التشفير تم شراؤه من سيسكو سيستمز.[57] يتم تصنيع أجهزة تلفزيون إل سي دي أيضًا في الدولة في تيخوانا في مصنع تم شراؤه من سوني.[58]

في 2 يونيو 2022، أعلنت فوكسكون أن مصنعها الإنتاجي في المكسيك قد تعرض لهجوم فدية في أواخر مايو، مما أدى إلى تعطيل الإنتاج. تقع المنشأة المتضررة في باجا، كاليفورنيا، في تيخوانا وتتخصص في إنتاج الإلكترونيات الاستهلاكية والأجهزة الطبية والمنتجات الصناعية.[59]

كوريا الجنوبية

استثمرت الشركة 377 مليون دولار في يونيو 2014 للحصول على حصة 4.9 في المائة في مزود خدمات تكنولوجيا المعلومات في كوريا الجنوبية، شركة إس كي.[60]

الولايات المتحدة

أعلنت فوكسكون في 26 يوليو 2017 أنها ستبني مصنعًا لتصنيع أجهزة التلفزيون بقيمة 10 مليارات دولار في جنوب شرق ولاية ويسكونسن وستوظف في البداية 3,000 عامل (من المقرر أن يرتفع العدد إلى 13,000).[61][62] كجزء من الاتفاقية، تم تعيين فوكسكون لتلقي إعانات تتراوح من 3 مليارات دولار إلى 4.8 مليار دولار (تُدفع على شكل زيادات إذا حققت فوكسكون أهدافًا معينة)، والتي ستكون إلى حد بعيد أكبر دعم يتم تقديمه لشركة أجنبية في تاريخ الولايات المتحدة.[63][64][65][66] يقدر البعض أنه من المتوقع أن تساهم فوكسكون بمبلغ 51.5 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي لولاية ويسكونسن على مدار الخمسة عشر عامًا القادمة، أي 3.4 مليار دولار سنويًا.[67] ومع ذلك، أعرب العديد من الاقتصاديين أيضًا عن شكوكهم في أن الفوائد ستتجاوز تكاليف الصفقة.[68][69][70][71][72] لاحظ آخرون أن شركة فوكسكون قد قدمت ادعاءات مماثلة حول خلق فرص العمل في الماضي والتي لم تؤت ثمارها.[63][65][73]

كما تم إعفاء فوكسكون من قبل الحاكم سكوت ووكر من تقديم بيان الأثر البيئي، مما أثار انتقادات من دعاة حماية البيئة.[74] وتشير التقديرات إلى أن المصنع يساهم بشكل كبير في تلوث الهواء في المنطقة.[75] انتقد دعاة حماية البيئة قرار السماح لفوكسكون بسحب 7 مليون غالون أمريكي (26,000 م3) من المياه يوميًا من بحيرة ميشيغان.[65] نظرًا لمخاوف المياه، تنفق فوكسكون 30 مليون دولار على تقنية تصريف السوائل الصفرية.[76] مطلوب أيضًًا فوكسكون لاستبدال الأراضي الرطبة بنسبة أعلى من الشركات الأخرى؛ يجب على فوكسكون استعادة 2 فدان من الأراضي الرطبة مقابل كل فدان واحد مضطرب بدلاً من نسبة 1.2 إلى 1 للشركات الأخرى.[76]

اعتبارًا من 4 أكتوبر 2017، وافقت فوكسكون على تحديد موقع مصنعها في ماونت بليزانت، ويسكونسن،[77] وبدأت العمل في المصنع في 28 يونيو 2018. كان الرئيس ترامب حاضراً للترويج للتصنيع الأمريكي.[78][79]

في يناير 2019، قالت فوكسكون إنها تعيد النظر في خططها الأولية لتصنيع شاشات إل سي دي في مصنع ويسكونسن، مشيرة إلى ارتفاع تكاليف العمالة في الولايات المتحدة.[80]

بموجب اتفاقية جديدة تم الإعلان عنها في أبريل 2021، ستخفض فوكسكون استثماراتها المخطط لها إلى 672 مليون دولار مع 1,454 وظيفة جديدة. تم تخفيض الاعتمادات الضريبية المتاحة للمشروع إلى 8 ملايين دولار.

في أكتوبر 2021، أعلنت شركة لوردستاون موتورز عن صفقة بقيمة 250 مليون دولار لبيع مصنع سابق لشركة جنرال موتورز لشركة فوكسكون، والذي سيصبح مجمع عقد لشاحنة بيك أب التحمل التابعة للشركة. اكتملت الصفقة في مايو 2022 بسعر نهائي قدره 230 مليون دولار.[81] أُعلن أن فوكسكون ستستثمر أيضًا 50 مليون دولار في الشركة من خلال شراء أسهم عادية.[82]

كبار الزبائن

تتكون القائمة التالية من عملاء فوكسكون الحاليين أو السابقين. القائمة مرتبة حسب الترتيب الأبجدي.

بلد منشئهم أو قاعدة عملياتهم بين قوسين.

أمريكا الشمالية

 

آسيا

 

أوروبا


شركات تابعة

إف آي إتش موبايل

إف آي إتش موبايل (FIH Mobile) هي شركة تابعة فوكسكون تقدم خدمات مثل تطوير المنتجات ودعم ما بعد البيع. تم دمجها في الملاذ الضريبي لجزر كايمان في عام 2000.[101]

في 18 مايو 2016، أعلنت إف آي إتش موبايل عن شراء شركة مايكروسوفت موبايل للهواتف. تعد مايكروسوفت موبايل فيتنام أيضًا جزءًا من عملية البيع لشركة إف آي إتش موبايل، والتي تتكون من منشأة التصنيع في هانوي بفيتنام. تم بيع باقي الأعمال إلى شركة إتش دي إم غلوبل الجديدة التي تتخذ من فنلندا مقراً لها، والتي بدأت في تطوير وبيع أجهزة جديدة تحمل علامة نوكيا اعتبارًا من أوائل عام 2017.[102][103] وبلغ إجمالي المبيعات لكلا الشركتين 350 مليون دولار أمريكي. تقوم إف آي إتش موبايل الآن بتصنيع أجهزة جديدة تحمل علامة نوكيا التجارية طورتها إتش إم دي.[104]

فوكسترون

فوكسترون (鴻 華 先進 科技 ،Foxtron) هو مشروع مشترك بين فوكسكون و مجموعة يولون تأسست في عام 2020 لتصنيع المركبات والبحث وتطوير المركبات الكهربائية.[105][106]

مجموعة فوكسلينك

مجموعة فوكسلينك (Foxlink Group) هي شركة تابعة لفوكسكون.[107]

شِنفوكس إنرجي

شَنفوكس للطاقة (Shinfox Energy) هي شركة تابعة لمجموعة فوكسلينك.[108]

فوكسويل باور

فوكسويل باور (Foxwell Power) هي شركة تابعة شِنفوكس إنرجي. تعاقدت فوكسويل باور مع شركة أجدادها فوكسكون لتزويد 2.36 مليون كيلوواط/ساعة من الكهرباء الخضراء في عام 2022.[108]

خلافات

شاركت فوكسكون في العديد من الخلافات المتعلقة بشكاوى الموظفين أو المعاملة. لدى فوكسكون أكثر من مليون موظف.[109] في الصين، وظفت عددًا أكبر من الأشخاص مقارنة بأي شركة خاصة أخرى اعتبارًا من 2011.[44]

ظروف العمل

ووردت ادعاءات بشأن ظروف العمل السيئة في عدة مناسبات. تسلط التقارير الإخبارية الضوء على ساعات العمل الطويلة،[34][35] التمييز ضد عمال البر الرئيسي الصيني من قبل زملائهم التايوانيين،[110] ونقص علاقات العمل في الشركة.[111] على الرغم من أن فوكسكون وجد أنها متوافقة في معظم المجالات عندما قامت شركة أبل. بمراجعة مُصنِّع أجهزة آيبود وآيفون الخاصة بها في عام 2007،[16] أثبتت المراجعة بالفعل العديد من الادعاءات.[112] في مايو 2010، أفاد صحيفة شنغهايست أنه تم القبض على حراس الأمن وهم يضربون عمال المصانع.[113]

كرد فعل على موجة من الصحافة السلبية، لا سيما تلك التي تنطوي على انتحار عمال قتل فيها 14 شخصًا[114] من يناير إلى مايو 2010، دافع ستيف جوبز عن علاقة أبل بالشركة في يونيو 2010، مشيرًا إلى أن شريكها الصيني "لطيف جدًا" وهي "ليست محل استغلالية".[115] في غضون ذلك، وصف تقرير مشترك بين 20 جامعة في هونغ كونغ وتايوان والبر الرئيسي للصين مصانع فوكسكون بأنها معسكرات عمل[116] مع انتشار إساءة معاملة العمال والعمل الإضافي غير القانوني.

زادت المخاوف في أوائل عام 2012 من خلال مقال نُشر في صحيفة نيويورك تايمز في أكتوبر 2011.[117] وذكرت أدلة تثبت بعض الانتقادات. وجدت مراجعة 2012 التي أجرتها شركة أبل وأجرتها جمعية العمل العادلة أن العمال يتعرضون بشكل روتيني لنوبات عمل إضافية غير إنسانية تصل إلى 34 ساعة دون زيادة في الأجور واقترحوا أن حوادث مكان العمل المنهكة وحالات الانتحار قد تكون شائعة.[118][119] قامت منظمة غير ربحية في هونغ كونغ، الطلاب والعلماء ضد سوء السلوك المؤسسي، بكتابة العديد من التقارير السلبية حول معاملة فوكسكون لموظفيها، كما حدث في عامي 2010 و 2011.[120] يجد هؤلاء عادةً ظروفًا أسوأ بكثير من تدقيق جمعية العمل العادلة لعام 2012،[121] لكنهم يعتمدون على عدد أقل بكثير من مخبري الموظفين، حوالي 100 إلى 170.[122] استخدمت تدقيق رابطة العمل العادل في عام 2012 مقابلات مع 35,000 موظف في فوكسكون.[118]

في يناير 2012، هدد حوالي 150 موظفًا في شركة فوكسكون بالانتحار الجماعي احتجاجًا على ظروف عملهم.[123] قال أحد العمال إن الاحتجاج نتج عن نقل 600 عامل إلى موقع مصنع جديد "لا يطاق".[124] في سبتمبر 2012، تصاعدت شجار في مهاجع العمال في تاييوان، شانشي، حيث يُزعم أن أحد الحراس يضرب عاملاً، إلى أعمال شغب شارك فيها 2,000 شخص وقمعها الأمن.[125]

في أكتوبر 2012، اعترفت الشركة بأن أطفالًا يبلغون من العمر 14 عامًا قد عملوا لفترة قصيرة في منشأة في يانتاي بمقاطعة شاندونغ، كجزء من برنامج التدريب،[126] في انتهاك للحد الأقصى لسن 16 للعاملين القانونيين.[126] وقالت فوكسكون إنه تم إحضار العمال للمساعدة في التعامل مع نقص العمالة، ونقلت شينخوا عن مسؤول قوله إن 56 متدربًا قاصرًا سيعودون إلى مدارسهم. ونقلت رويترز عن شركة فوكسكون قولها إن 2.7 في المائة من قوتها العاملة في الصين كانوا متدربين لفترات طويلة أو قصيرة. ردا على التدقيق ، قالت فوكسكون إنها ستخفض ساعات العمل الإضافية من 20 ساعة في الأسبوع الحالي إلى أقل من تسع ساعات في الأسبوع.[126]

في أكتوبر 2012 أيضًا، كانت هناك أزمة تتعلق بعامل مصاب، حيث أصيب تشانغ تينغتشن البالغ من العمر 26 عامًا[127] بصدمة كهربائية وسقط في حادث مصنع[128] قبل عام. أجرى أطباؤه عملية جراحية فورية لإزالة جزء من دماغه،[129] "[وبعد ذلك] فقد ذاكرته ولا يستطيع الكلام أو المشي".[130] عندما حاول والده الحصول على تعويض في عام 2012،[129] ذكرت وكالة رويترز أن فوكسكون طلبت من العائلة نقله وتقديمه لتقييم الإعاقة في هويتشو 70 كيلومترًا، أو سيقطع التمويل عن علاجه.[127] احتج أطباؤه على هذه الخطوة خوفًا من حدوث نزيف في المخ في الطريق،[130] وذكرت الشركة أنها تعمل في إطار قوانين العمل.[128][131] رفعت عائلته في وقت لاحق دعوى قضائية ضد فوكسكون في عام 2012 وجادلت في المحكمة بأنه تم استدعاء تينغتشن إلى المدينة الخطأ.[127] في عام 2014، قضت محكمة بأنه يجب تقييمه في هويتشو للحصول على تعويض، مع عرض فوكسكون تسوية للأب للتراجع عن انتقاداته، والتي تم رفضها.[129]

في فبراير 2015، ذكرت أخبار بكين أن مسؤولًا في اتحاد نقابات عموم الصين (ACFTU) ، جو جُن، قال إن فوكسكون أجبرت الموظفين على العمل لساعات إضافية، مما أدى إلى وفاة عرضية بسبب كاروشي أو الانتحار. وقال جُن أيضًا إن العمل الإضافي غير القانوني نتج عن نقص في التحقيقات والعقوبات الخفيفة. أصدرت فوكسكون في المقابل بيانًا تشكك فيه في مزاعم جو، قائلة إن العمال يريدون العمل لساعات إضافية لكسب المزيد من المال.[132]

في نوفمبر 2017، ذكرت صحيفة فاينانشل تايمز أنها وجدت العديد من الطلاب يعملون 11 ساعة في اليوم في مصنع آيفون إكس في مقاطعة خنان، في انتهاك لولاية 40 ساعة في الأسبوع للأطفال. رداً على ذلك، أعلنت فوكسكون أنها أوقفت العمل الإضافي غير القانوني للمتدربين في المصنع الذي تم فيه توظيف 3,000 طالب في سبتمبر.[133]

منذ عام 2016، استبدلت فوكسكون قوتها العاملة بالروبوتات، والتي حلت محل 50٪ من القوى العاملة في فوكسكون بحلول عام 2016، وهناك خطط للتشغيل الآلي للمصانع بالكامل.[134]

في عام 2019، صدر تقرير من موقع تايوان نيوز يفيد بأن بعض مديري فوكسكون قد استخدموا بطريقة احتيالية أجزاء مرفوضة لبناء أجهزة آيفون.[135]

انتحارات

جذبت حالات الانتحار بين عمال فوكسكون انتباه وسائل الإعلام.[136] من بين الحالات الأولى التي لفتت الانتباه في الصحافة وفاة سون دانيونغ، وهو رجل يبلغ من العمر 25 عامًا انتحر في يوليو 2009 بعد الإبلاغ عن فقدان نموذج أولي لجهاز آيفون 4[137] بحوزته.[138] وفقًا لصحيفة ذا تلغراف، تعرض سون دانيونغ للضرب على أيدي حراس الأمن.[124]

كانت هناك أيضًا سلسلة من حالات الانتحار التي ارتبطت بشكل تخميني بالأجور المنخفضة في عام 2010، على الرغم من أن الموظفين لاحظوا أيضًا أن فوكسكون دفعت أجورًا أعلى من الوظائف المماثلة.[139] كرد فعل على موجة من حالات انتحار العمال التي مات فيها 14 شخصًا في عام 2010،[114] قامت شركة فوكسكون بتركيب شبكة لمنع الانتحار في قاعدة المباني في بعض المنشآت[140] ووعدت بتقديم أجور أعلى بكثير في قواعد الإنتاج في شينزين.[141] في عام 2011، استأجرت فوكسكون أيضًا شركة العلاقات العامة بيرسون-مارستيلر للمساعدة في التعامل مع الدعاية السلبية من حالات الانتحار. في ذلك العام، بدا أن الشِباك تساعد في خفض معدل الوفيات ، على الرغم من وفاة أربعة موظفين على الأقل بإلقاء أنفسهم من المباني.[124]

في يناير 2012، كان هناك احتجاج من قبل العمال حول الظروف في ووهان، حيث هدد 150 عاملاً بالانتحار الجماعي إذا لم تتحسن ظروف المصنع.[124] في عام 2012 وحتى عام 2013، تم الإبلاغ عن وفاة ثلاثة من موظفي فوكسكون الصغار بالقفز من المباني.[124] في يناير 2018، تم الإبلاغ عن انتحار آخر من قبل عامل مصنع، بعد أن قفز لي مينغ البالغ من العمر 31 عامًا حتى وفاته من مبنى في تشنغتشو، حيث كان يتم تصنيع آيفون إكس.[124]

مشروع وادي ويسكونسن

كان المشروع ملتزمًا أصلاً في عام 2017 باستثمار 10 مليارات دولار وتوظيف ما يصل إلى 13,000 عامل، لكنه تقلص الآن إلى 672 مليون دولار مع 1,454 وظيفة.

تسمم غذائي

في 15 ديسمبر 2021، أصيب 256 عاملاً في مصنع سريبيرومبودور التابع لفوكسكون بمرض الإسهال الحاد بسبب التسمم الغذائي، بعد تناول الطعام في الشركة المقدمة للنزل. أسفر ذلك عن نقل 159 عاملاً إلى المستشفى.[142] لم يتم تزويد العمال بأي معلومات حول هذا الأمر، مما أدى إلى انتشار شائعة بين العمال عبر واتساب تفيد بوفاة عاملين.[143] بحلول 17 ديسمبر، كانت هناك احتجاجات اعتصام في سكن العمال، بحلول الساعة 10 مساءً من نفس اليوم، نظمت آلاف العاملات في المصنع احتجاجات على الطريق السريع بين تشيناي وبنغالورو الوطني،[144] وقوبل ذلك باحتجاز الشرطة لـ 67 امرأة. متظاهرين واعتقال أحد الصحفيين وإطلاق سراح العديد منهم بعد ذلك بيوم.[145] بعد الاحتجاجات، تم إغلاق المصنع لمدة أسبوع، مع قيام حكومة الولاية وإدارة المنطقة بالتحقيق في ظروف العمال. في 22 ديسمبر، أغلقت إدارة سلامة الغذاء مطبخ السكن[146] لإيجاد الجرذان وسوء التصريف. كانت الغرف التي تم توفيرها للعمال مزدحمة، حيث أُجبروا على النوم على الأرض، حتى أن بعضهم يفتقر إلى مراحيض مزودة بإمدادات مياه جارية.[147] بعد الكشف عن ظروف معيشية متدنية، في 29 ديسمبر، وضعت أبل مصنع فوكسكون تحت المراقبة، مع إصدار كل من أبل وفوكسكون بيانات عن ظروف السكن وغرف الطعام.[148] في يناير 2022، بعد تنفيذ مجموعة من الإجراءات التصحيحية، استأنف المصنع عملياته.[بحاجة لمصدر]

مراجع

  1. ^ مذكور في: Global LEI index. الوصول: 17 سبتمبر 2024.
  2. ^ مذكور في: ROR release v1.19. تاريخ النشر: 16 فبراير 2023. مُعرِّف الغرض الرَّقميُّ (DOI): 10.5281/ZENODO.7644942.
  3. ^ مُعرِّف قاعدة بيانات البحث العالمية (GRID): grid.481631.9.
  4. ^ مُعرِّف قاعدة بيانات البحث العالمية (GRID): grid.481660.d.
  5. ^ وصلة مرجع: http://www.foxconn.com/Files/annual_rpt_e/2016_annual_rpt_e.pdf.
  6. ^ وصلة مرجع: https://www.hkex.com.hk/eng/invest/company/profile_page_e.asp?WidCoID=2038&WidCoAbbName=&Month=&langcode=e.
  7. ^ وصلة مرجع: https://www.honhai.com/en-us/investor-relations/financial-information/financial-hightlights?section=income-statement.
  8. ^ "How China Built 'iPhone City' With Billions in Perks for Apple's Partner". The New York Times. 29 ديسمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2022-05-27.
  9. ^ "Who is the world's biggest employer? The answer might not be what you expect". World Economic Forums. مؤرشف من الأصل في 2022-06-23. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-28.
  10. ^ Molina، Brett (20 ديسمبر 2013). "BlackBerry shares surge 15.5% on Foxconn deal". USA Today. مؤرشف من الأصل في 2022-04-25.
  11. ^ Blodget، Henry (23 نوفمبر 2010). "Apple Adding More iPad Production Lines To Meet Holiday and 2011 Demand". بيزنس إنسايدر. شركة أكسل شبرينقر. مؤرشف من الأصل في 2022-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-28.
  12. ^ ا ب ج Dean، Jason (11 أغسطس 2007). "The Forbidden City of Terry Gou". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 2022-06-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-28.
  13. ^ George، Richard (17 أكتوبر 2012). "iPhone, Wii U Manufacturer Admits to Employing Children". آي جي إن. مؤرشف من الأصل في 2022-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-28.
  14. ^ Duhigg, Charles; Bradsher, Keith (2012). "Apple, America and a Squeezed Middle Class". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2022-07-29. Retrieved 2018-02-03.
  15. ^ Chen, Celia. "Foxconn's new chairman Liu Young-way in spotlight as iPhone assembler navigates US-China trade war" (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2022-03-10. Retrieved 2019-06-26.
  16. ^ ا ب ج د Dean، Jason (11 أغسطس 2007). "The Forbidden City of Terry Gou". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 2022-06-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-28.
  17. ^ Mueller, Scott (2012). Upgrading and Repairing PCs (ط. 20th). Indianapolis: Que. ص. 24. ISBN:978-0-7897-4710-5. مؤرشف من الأصل في 2020-08-04.
  18. ^ "Foxconn International plans new $500 million South China plant". Reuters. 22 نوفمبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2022-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-17.
  19. ^ "Executive Profile: Tien Chong Cheng". foxconn international hldgs (2038:Hong Kong). Bloomberg Businessweek. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-20.
  20. ^ Buetow, Mike (5 يوليو 2012). "Foxconn CEO to Resign". Circuits Assembly. UP Media Group. مؤرشف من الأصل في 2014-05-29. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-20.
  21. ^ Duhigg, Charles; Bradsher, Keith (21 Jan 2012). "Apple, America and a Squeezed Middle Class". نيويورك تايمز (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-07-29. Retrieved 2018-09-04.
  22. ^ "Foxconn owner Hon Hai buying 10 percent stake in Japanese electronics giant Sharp for $806M". The Washington Post. 27 مارس 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-11-29. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-27.
  23. ^ "Foxconn deal to become major shareholder in Sharp falls apart". Computer World (بالإنجليزية). 26 Mar 2013. Archived from the original on 2022-03-08.
  24. ^ Wang، Lisa (20 سبتمبر 2012). "Foxconn invests more in Brazil". Taipei Times. ص. 13. مؤرشف من الأصل في 2022-04-07.
  25. ^ FAITH HUNG AND MICHAEL GOLD (26 مايو 2014). "Foxconn to buy $390 million stake in Taiwan telecom operator in 4G push". reuters.com. Thomson Reuters. مؤرشف من الأصل في 2022-04-29. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-10.
  26. ^ "Sharp accepts $6.24 billion takeover bid from Foxconn". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2022-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-26.
  27. ^ "Foxconn finalises Sharp takeover' - BBC News". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2022-03-12. Retrieved 2016-03-30.
  28. ^ Wang, Yifan. "Apple supplier Foxconn's 2020 profit slid 12%". MarketWatch (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2022-01-31. Retrieved 2021-09-12.
  29. ^ "Circuits Assembly Online Magazine - How M&A and India Will Reshape the Electronics Manufacturing Landscape". www.circuitsassembly.com. مؤرشف من الأصل في 2022-02-25. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-26.
  30. ^ ا ب Duhigg، Charles؛ Keith Bradsher (21 يناير 2012). "How the U.S. Lost Out on iPhone Work". New York Times. مؤرشف من الأصل في 2022-07-29. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-24.
  31. ^ ا ب Lau، Mimi (15 ديسمبر 2010). "Struggle for Foxconn Girl Who Wanted To Die". South China Morning Post. مؤرشف من الأصل في 2012-04-21. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-27.
  32. ^ "Firm Shaken by Suicides". لوس أنجلوس تايمز. 26 مايو 2010. مؤرشف من الأصل في 2017-03-04.
  33. ^ "Foxcon Plans To Increase China's Workforce to 1.3 Million". Focus Taiwan News Channel. 19 أغسطس 2010. مؤرشف من الأصل في 2022-01-21. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-19.
  34. ^ ا ب ج "Suicides at Foxconn: Light and Death". ذي إيكونوميست. 27 مايو 2010. مؤرشف من الأصل في 2017-03-22.
  35. ^ ا ب "Foxconn Workers in China Say 'Meaningless' Life Sparks Suicides". بلومبيرغ بيزنس ويك. 2 يونيو 2010. مؤرشف من الأصل في 2012-02-03.
  36. ^ "Apple, Dell, and HP comment on suicides as Foxconn CEO shows off the pool". Engadget. مؤرشف من الأصل في 2019-07-09. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-10.
  37. ^ "A Night at the Electronics Factory". نيويورك تايمز. 19 يونيو 2010. مؤرشف من الأصل في 2022-08-06.
  38. ^ "Apple CEO visits Foxconn's iPhone plant in China". reuters.com. Thomson Reuters. 12 أكتوبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2022-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-10.
  39. ^ Barboza, David (29 Dec 2016). "How China Built 'iPhone City' With Billions in Perks for Apple's Partner". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2022-05-27. Retrieved 2021-09-12.
  40. ^ "Foxconn replaces '60,000 factory workers with robots' - BBC News". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2022-08-06. Retrieved 2016-06-11.
  41. ^ Kharpal، Arjun (21 يوليو 2021). "Foxconn says critical iPhone factory hasn't been hit by massive floods in China". CNBC. مؤرشف من الأصل في 2022-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-19.
  42. ^ "Global Distribution". Foxconn Technology Group. مؤرشف من الأصل في 2011-05-18.
  43. ^ Fávaro, Tatiana (24 Apr 2011). "Filial no Brasil acusada de pressão no trabalho" (بالبرتغالية). Retrieved 2011-06-06. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |trans_title= تم تجاهله يقترح استخدام |عنوان مترجم= (help)
  44. ^ ا ب ج "Foxconn Says Looking at Investment Opportunities in Brazil". رويترز. Thompson Reuters. 13 أبريل 2011. مؤرشف من الأصل في 2015-09-30.
  45. ^ "Foxconn to lay off 1,500 in Hungary as orders drop". Reuters. 30 مارس 2012. مؤرشف من الأصل في 2022-08-06.
  46. ^ ا ب "About Foxconn: Group Profile". Foxconn Technology Group. مؤرشف من الأصل في 2011-05-18.
  47. ^ "Make in India: iPhone maker Foxconn in talks to build first Apple plant in India - The Economic Times". The Times Of India. مؤرشف من الأصل في 2016-01-13.
  48. ^ Crabtree، James (13 يوليو 2015). "Foxconn to setup 12 factories in India". Financial Times. مؤرشف من الأصل في 2016-06-08. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-13.
  49. ^ "5 Top Places for Camping in Karnataka-Native Planet-Travel Guide-WSFDV". Mlife.mtsindia.in. 17 أكتوبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-27.
  50. ^ "Gionee to Begin Production in India With Foxconn and Dixon". NDTV Gadgets360.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-09-18. Retrieved 2018-08-23.
  51. ^ ا ب "Mass Production of iPhones to Start in India". 15 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2022-02-09.
  52. ^ "Sharp to transfer 3,000 overseas workers to Hon Hai". The Daily Yomiuri. 22 أغسطس 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-12-05. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-22.
  53. ^ 柔古来富士康集团 低调办非正式剪彩 (بالصينية). MCIL Multimedia Sdn Bhd. 27 Sep 2011. Archived from the original on 2011-09-28. Retrieved 2012-02-16. {{استشهاد بخبر}}: الوسيط غير المعروف |trans_title= تم تجاهله يقترح استخدام |عنوان مترجم= (help)
  54. ^ Oleh Mahanum, Abdul Aziz (3 Sep 2011). "Hon Hai cadang bina 4 kilang di Malaysia" (بالملايوية). The New Straits Times Press (Malaysia). Archived from the original on 2018-12-25. Retrieved 2012-02-16. {{استشهاد بخبر}}: الوسيط غير المعروف |trans_title= تم تجاهله يقترح استخدام |عنوان مترجم= (help)
  55. ^ Robinson-Avila، Kevin (9 ديسمبر 2011). "Foxconn spinoff effect has Santa Teresa flourishing". Business Weekly. مؤرشف من الأصل في 2021-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-29.
  56. ^ "Foxconn: Arson at Mexico Plant Work of Angry Ex-Employee". بي سي وورلد. 22 فبراير 2010. مؤرشف من الأصل في 2011-09-27.
  57. ^ Chen، Kevin (20 يوليو 2011). "Citigroup Likes Hon Hai's Purchase of Set-Top Box Plant". Taipei Times. ص. 11. مؤرشف من الأصل في 2022-08-06.
  58. ^ "Sony sells LCD plant to Foxconn". Evertiq. 1 سبتمبر 2009. مؤرشف من الأصل في 2022-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-06.
  59. ^ Page، Carly (2 يونيو 2022). "Foxconn confirms ransomware attack disrupted operations at Mexico factory". تك كرانش. مؤرشف من الأصل في 2022-07-29. اطلع عليه بتاريخ 2022-06-02.
  60. ^ "Foxconn diversifies with stake purchase in SK C&C". South Korea News.Net. مؤرشف من الأصل في 2014-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-02.
  61. ^ "Foxconn announces new factory in Wisconsin in much-needed win for Trump and Scott Walker". Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2021-12-05. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-26.
  62. ^ Todd Richmond (8 أغسطس 2017). "State wouldn't break even on Foxconn incentives for 25 years". Associated Press. مؤرشف من الأصل في 2017-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-15.
  63. ^ ا ب Rushe، Dominic (2 يوليو 2018). "'Its a huge subsidy': the $4.8bn gamble to lure Foxconn to America". The Guardian. ISSN:0261-3077. مؤرشف من الأصل في 2022-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-02.
  64. ^ "$3B to Foxconn largest state 'gift' to a foreign company?". @politifact. مؤرشف من الأصل في 2020-01-15. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-02.
  65. ^ ا ب ج "Wisconsin's $4.1 billion Foxconn factory boondoggle". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2022-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-03.
  66. ^ "Did Scott Walker and Donald Trump Deal Away the Wisconsin Governor's Race to Foxconn?". The New Yorker (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2022-08-06. Retrieved 2018-11-06.
  67. ^ "Foxconn would add $51.5 billion to state economy over 15 years, business group estimates". Milwaukee Journal Sentinel (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-09-22. Retrieved 2018-07-06.
  68. ^ "The Geography of Need and the Foxconn Deal in Wisconsin | Econofact". Econofact. 28 أغسطس 2017. مؤرشف من الأصل في 2021-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-03.
  69. ^ Hicks، Michael J. "Wisconsin taxpayers need to pull the plug on this con of a Foxconn deal". MarketWatch. مؤرشف من الأصل في 2022-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-03.
  70. ^ "Chowdhury: The hype and the reality of the Foxconn deal". Milwaukee Journal Sentinel. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-03.
  71. ^ Dorfman، Jeffrey. "Government Incentives To Attract Jobs Are Terrible Deals For Taxpayers". Forbes. مؤرشف من الأصل في 2018-11-03. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-03.
  72. ^ "Wisconsin's Deal With Foxconn Was as Bad as They Come". Bloomberg.com. 6 نوفمبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2021-02-17. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-06.
  73. ^ Griffiths، James. "Foxconn invests in Wisconsin: Workers 'should be wary'". CNNMoney. مؤرشف من الأصل في 2022-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-03.
  74. ^ John Talton (3 أغسطس 2017). "Foxconn's Wisconsin score and the state subsidy con". Seattle Times. مؤرشف من الأصل في 2021-05-15. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-15.
  75. ^ "Foxconn industrial operations would represent a major new source of air pollution in region". Milwaukee Journal Sentinel. مؤرشف من الأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-03.
  76. ^ ا ب "Foxconn Myth Vs. Fact: Foxconn and Wisconsin's Environment | Governor Scott Walker". walker.wi.gov (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-01-05. Retrieved 2018-07-06.
  77. ^ Moreno، Ivan. "Foxconn to locate Wisconsin plant in Mount Pleasant". شيكاغو تريبيون. مؤرشف من الأصل في 2022-08-01.
  78. ^ "Trump praises groundbreaking of Foxconn plant". WISN. 29 يونيو 2018. مؤرشف من الأصل في 2022-08-06.
  79. ^ Zumbach, Lauren. "In Wisconsin visit, Trump praises Foxconn factory and again warns Harley-Davidson". chicagotribune.com (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2022-08-07. Retrieved 2018-06-29.
  80. ^ "Exclusive: Foxconn reconsidering plans to make LCD panels at..." Reuters (بالإنجليزية). 30 Jan 2019. Archived from the original on 2022-08-06. Retrieved 2019-01-30.
  81. ^ "Foxconn Completes Acquisition of Lordstown Factory". Transport Topics (بالإنجليزية). 12 May 2022. Archived from the original on 2022-06-15. Retrieved 2022-05-18.
  82. ^ Foldy, Christina Rogers and Ben (1 Oct 2021). "Lordstown Motors to Sell Former GM Factory in Ohio to Foxconn". Wall Street Journal (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0099-9660. Archived from the original on 2022-08-06. Retrieved 2021-10-01.
  83. ^ Nystedt، Dan (28 يوليو 2010). "Kindle screen maker will increase capacity to meet demand". عالم الكمبيوتر [الإنجليزية]. مؤرشف من الأصل في 2018-12-25. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-28.
  84. ^ "Foxconn Option for Henan's Migrating Millions: A New Factory in Zhengzhou. He Huifeng. جريدة جنوب الصين الصباحية. 2010-09-15. p. 8.
  85. ^ Whitney، Lance (20 ديسمبر 2013). "BlackBerry enlists FoxConn as Q3 loss hits $4.4B". CNet. مؤرشف من الأصل في 2013-12-21. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-20.
  86. ^ "Cisco signs over Mexico manufacturing facility to Foxconn". ZDNet. 18 يوليو 2011. مؤرشف من الأصل في 2014-07-04. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-01.
  87. ^ ا ب Foxconn by the Numbers . هافينغتون بوست. 2012-01-27. نسخة محفوظة 2018-11-07 على موقع واي باك مشين.
  88. ^ "Fisker finalizes deal with Foxconn to make EVs in U.S. Starting in 2023". رويترز. 13 مايو 2021. مؤرشف من الأصل في 2022-08-05.
  89. ^ "Chinese Contractors: Foxconn's Underage Worker Use Affects Sony, Google, Apple, Amazon, Nokia". INTERNATIONAL BUSINESS TIMES. 17 أكتوبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2021-11-15. اطلع عليه بتاريخ 2012-10-17.
  90. ^ Buetow, Mike (April 2005). "Foxconn, HP Extend Contract Relationship". Circuits Assembly. Vol. 16, Iss. 4; p. 10, 1 pgs.
  91. ^ "Microsoft-Foxconn Royalty Fight is a Blast From the Past". Bloomberg.com (بالإنجليزية). 17 Mar 2019. Archived from the original on 2021-11-06. Retrieved 2021-02-04.
  92. ^ E.D. Kain. "Chinese Foxconn Workers Threaten Mass Suicide Over Xbox Pay Dispute". Forbes. مؤرشف من الأصل في 2022-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-01.
  93. ^ Budi Putra (5 أكتوبر 2006). "Foxconn to make smartphones for Vizio". SlashPhone. مؤرشف من الأصل في 2011-01-07. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-01.
  94. ^ "Foxconn Making Acer Android Phones". Phandroid.com. 22 ديسمبر 2009. مؤرشف من الأصل في 2022-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-01.
  95. ^ Kan، Michael (24 أكتوبر 2012). "Foxconn builds products for many vendors, but its mud sticks to Apple". Computerworld.com. مؤرشف من الأصل في 2018-12-25. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-04.
  96. ^ "Nintendo to probe Foxconn conditions: report". MarketWatch. مؤرشف من الأصل في 2022-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-01.
  97. ^ "Sony Sources Foxconn to Help Manufacture PS3". DailyTech. مؤرشف من الأصل في 2012-01-22. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-01.
  98. ^ "The Dilemma of Cheap Electronics". The New York Times. 9 فبراير 2012. مؤرشف من الأصل في 2021-08-01. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-10.
  99. ^ "China's Xiaomi Technology to become Foxconn's major client: reports | Economics | FOCUS TAIWAN - CNA ENGLISH NEWS". Focustaiwan.tw. 22 مارس 2013. مؤرشف من الأصل في 2019-12-25. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-25.
  100. ^ Duhigg، Charles؛ Barboza، David (25 يناير 2012). "In China, Human Costs Are Built Into an iPad". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2022-06-20.
  101. ^ "FIH". Fihmb.com. مؤرشف من الأصل في 2021-08-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-27.
  102. ^ "The Home of Nokia phones". www.hmdglobal.com. مؤرشف من الأصل في 2020-06-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-01.
  103. ^ "Microsoft sells Nokia brand use to Foxconn and HMD global". SlashGear.com. 18 مايو 2016. مؤرشف من الأصل في 2022-03-17. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-27.
  104. ^ "Nokia will return to mobile with Android phones and tablets". Engadget.com. مؤرشف من الأصل في 2019-04-16. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-27.
  105. ^ "About". Foxtron. نوفمبر 2020. مؤرشف من الأصل في 2022-03-24.
  106. ^ Gustavo Henrique Ruffo (29 مارس 2021). "Foxtron Will Be Foxconn's Electric Car Brand Based On MIH Open Platform". Inside EVs. مؤرشف من الأصل في 2022-08-02.
  107. ^ Chien-chung، Chang؛ Jung-feng، Chung؛ Huang، Frances. "Hon Hai aims to buy 70 million kWh of green power in Taiwan by 2030". focustaiwan.tw. Focus Taiwan. مؤرشف من الأصل في 2022-05-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-22.
  108. ^ ا ب Chien-chung، Chang؛ Jung-feng، Chung؛ Huang، Frances. "Hon Hai aims to buy 70 million kWh of green power in Taiwan by 2030". focustaiwan.tw. Focus Taiwan. مؤرشف من الأصل في 2022-05-12. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-22.
  109. ^ Beckett, Lois (27 يناير 2012). "By the Numbers: Life and Death at Foxconn". propublica.org. ProPublica. مؤرشف من الأصل في 2022-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-14.
  110. ^ "Foxconn called to account for another employee suicide". WantChinaTimes.com. 26 نوفمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2013-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2012-12-08.
  111. ^ Moore، Malcolm (16 مايو 2010). "What Has Triggered the Suicide Cluster at Foxconn?". ديلي تلغراف. London. مؤرشف من الأصل في 2010-05-18. اطلع عليه بتاريخ 2010-07-09.
  112. ^ "Inside Apple's iPod factories - Macworld UK". Macworld.co.uk. 12 يونيو 2006. مؤرشف من الأصل في 2020-10-05. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-27.
  113. ^ Tan، Kenneth (20 مايو 2010). "Foxconn Security Guards Caught Beating Factory Workers". Shanghai: Shanghaiist. مؤرشف من الأصل في 2010-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2010-10-10.
  114. ^ ا ب Pomfret، James (5 نوفمبر 2010). "Foxconn Worker Plunges to Death at China Plant: Report". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2022-08-06.
  115. ^ Xu، Kaibin (26 أكتوبر 2012). "An Ethical Stakeholder Approach to Crisis Communication: A Case Study of Foxconn's 2010 Employee Suicide Crisis". Journal of Business Ethics. ج. 117 ع. 2: 371–386. DOI:10.1007/s10551-012-1522-0.
  116. ^ "Foxconn Factories Are Labour Camps: Report".
  117. ^ "Moral Issues Behind iPhone and Its Makers" نسخة محفوظة 27 May 2012 على موقع واي باك مشين..
  118. ^ ا ب Williams، Matt (29 مارس 2012). "Foxconn audit finds illegal overtime and unpaid wages at Apple factory". guardian.co.uk. London: Guardian News and Media Ltd. مؤرشف من الأصل في 2022-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-29.
  119. ^ Bonnington, Christina, "Apple's Foxconn Auditing Group 'Surrounded With Controversy', Critics Say", وايرد, 13 February 2012 نسخة محفوظة 2014-03-16 على موقع واي باك مشين.
  120. ^ For 2010 reports, see "Publications: 2010". Students and Scholars Against Corporate Misbehavior. مؤرشف من الأصل في 2012-04-13. اطلع عليه بتاريخ 2012-06-24.
  121. ^ Nova, Scott; Shapiro, Isaac (8 Nov 2012). "Polishing Apple: Fair Labor Association gives Foxconn and Apple undue credit for labor rights progress". Economic Policy Institute (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2022-04-08. Retrieved 2021-09-12.
  122. ^ For report relying on 100 worker informants, see "WORKERS AS MACHINES: MILITARY MANAGEMENT IN FOXCONN" (PDF). Students and Scholars Against Corporate Misbehavior. 13 أكتوبر 2010. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-04-11. اطلع عليه بتاريخ 2012-06-24.
  123. ^ قالب:"'Mass Suicide' Protest at Apple Manufacturer Foxconn Factory". نسخة محفوظة 6 أغسطس 2022 على موقع واي باك مشين.
  124. ^ ا ب ج د ه و "Suicide at Chinese iPhone factory reignites concern over working conditions", ديلي تلغراف, Jamie Fullerton, 7 January 2018 نسخة محفوظة 2022-07-18 على موقع واي باك مشين.
  125. ^ "Foxconn Workers Labor Under Guard After Riot Shuts Plant". bloomberg.com. Bloomberg. 26 سبتمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-21.
  126. ^ ا ب ج Ben Blanchard؛ Mark Bendeich؛ Ron Popeski (17 أكتوبر 2012). "Foxconn says underage workers used in China plant". reuters.com. Thompson Reuters. مؤرشف من الأصل في 2022-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-03.
  127. ^ ا ب ج Tan Ee Lyn (30 أكتوبر 2012). "Family Of Zhang Tingzhen, Brain-Damaged Foxconn Worker, Takes Company To Court". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2022-05-23.
  128. ^ ا ب Tan Ee Lyn (10 أكتوبر 2012). "Worker's injury casts harsh new light on Foxconn and China". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2022-08-06.
  129. ^ ا ب ج Michael Blanding and Heather White (6 أبريل 2015). "How China Is Screwing Over its Poisoned Factory Workers". Wired. مؤرشف من الأصل في 2022-05-24.
  130. ^ ا ب Ron Dicker (15 أكتوبر 2012). "Zhang Tingzhen, Foxconn Employee Who Lost Half His Brain, Ordered To Leave Hospital (UPDATE)". The Huffington Post. مؤرشف من الأصل في 2017-10-08.
  131. ^ "ZHANG TINGZHEN, LE MARTYR DE FOXCONN". Paris Match. مؤرشف من الأصل في 2021-09-16.
  132. ^ "Foxconn's long hours causing workers' deaths: Union", الصين يوميا, Zhang Xiang, 3 February 2015 نسخة محفوظة 2021-03-08 على موقع واي باك مشين.
  133. ^ "iPhone supplier stops illegal overtime". BBC News (بالإنجليزية البريطانية). 23 Nov 2017. Archived from the original on 2022-08-06. Retrieved 2017-11-23.
  134. ^ "Foxconn has ten fully-automated production lines, aims to totally automate entire factories". 30 ديسمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2022-04-07.
  135. ^ Lovejoy، Ben (18 ديسمبر 2019). "$43M fraud by Foxconn managers selling iPhones made from rejected parts". 9to5Mac. مؤرشف من الأصل في 2022-06-22.
  136. ^ Das، Sumi (25 سبتمبر 2012). "Riots, suicides, and other issues in Foxconn's iPhone factories". Cnet.com. مؤرشف من الأصل في 2021-12-21. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-27.
  137. ^ "Apple Confirms Death of iPhone Worker in China". نسخة محفوظة 2013-11-06 على موقع واي باك مشين.
  138. ^ "IPhone Maker in China Is Under Fire After a Suicide". نسخة محفوظة 2022-06-16 على موقع واي باك مشين.
  139. ^ Das، Sumi (25 سبتمبر 2012). "Riots, suicides, and other issues in Foxconn's iPhone factories". Cnet.com. مؤرشف من الأصل في 2021-12-21. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-27.
  140. ^ Merchant، Brian (18 يونيو 2017). "Life and death in Apple's forbidden city". مؤرشف من الأصل في 2022-08-06.
  141. ^ "Foxconn To Raise Wages Again at China Plant". نسخة محفوظة 2021-08-26 على موقع واي باك مشين.
  142. ^ "Mass protest by Foxconn workers in TN, allege company hushed up severe food poisoning". The News Minute (بالإنجليزية). 18 Dec 2021. Archived from the original on 2021-12-30. Retrieved 2021-12-30.
  143. ^ "Rumour over health of workers sparks protest". The Hindu (بIndian English). Special Correspondent. 19 Dec 2021. ISSN:0971-751X. Archived from the original on 2021-12-30. Retrieved 2021-12-30.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: آخرون (link)
  144. ^ "Foxconn workers block NH after outbreak at dormitory". The New Indian Express. مؤرشف من الأصل في 2021-12-30. اطلع عليه بتاريخ 2021-12-30.
  145. ^ "Protesting Foxconn workers, journalist detained in TN, released after 24 hours". The News Minute (بالإنجليزية). 20 Dec 2021. Archived from the original on 2021-12-30. Retrieved 2021-12-30.
  146. ^ "Foxconn stir: kitchen sealed". The Hindu (بIndian English). Special Correspondent. 22 Dec 2021. ISSN:0971-751X. Archived from the original on 2022-05-24. Retrieved 2021-12-30.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: آخرون (link)
  147. ^ Varadhan, Sudarshan; Ananthalakshmi, A.; Farhatha, Ahmed (30 Dec 2021). "Women force change at Indian iPhone plant, sick from bad food, crowded dorms". Reuters (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-07-18. Retrieved 2021-12-30.
  148. ^ "Apple puts Foxconn's TN facility on probation after mass food-poisoning". Business Standard India. Press Trust of India. 29 ديسمبر 2021. مؤرشف من الأصل في 2022-06-11. اطلع عليه بتاريخ 2021-12-30.
مشاريع شقيقة
في كومنز صور وملفات عن: فوكسكون
فوكسكون على مواقع التواصل الاجتماعي:
مجلوبة من «https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=فوكسكون&oldid=59045466»