السامرة: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
استبدال صُورة مُعرَّبة بالأصليَّة |
Steinsplitter (نقاش | مساهمات) ط (GR) File renamed: File:Levant 830-ar.svg.png → File:Levant 830-ar.png File renaming criterion #6: Non-controversial maintenance and bug fixes, including fixing double extensions, invalid or incorrec... |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{مصدر|تاريخ=فبراير 2016}} |
{{مصدر|تاريخ=فبراير 2016}} |
||
{{Coord|32.14306|N|35.26062|E|source:placeopedia|display=title}} |
{{Coord|32.14306|N|35.26062|E|source:placeopedia|display=title}} |
||
[[ملف:Levant 830-ar |
[[ملف:Levant 830-ar.png|تصغير|300px|خريطة المنطقة 830 قبل الميلاد تقريبا]] |
||
'''السامرة''' أو [[جبال نابلس]] هي القسم الشمالي الجبلي من [[الضفة الغربية]]. أصل الاسم من المدينة القديمة ([[السامرة (مدينة أثرية)|السامرة]])، التي كانت عاصمة [[مملكة إسرائيل الشمالية]]. تقع أطلال مدينة السامرة قرب قرية [[سبسطية]] على بعد 12 كم شمال غرب [[نابلس]]. وربما الكلمة من شمر التي تعني المراقبة والحراسة، وحسب سفر الملوك الأول فالأصل من شمر اسم الشخص أو القبيلة التي باعت [[عمري|لعمري]] الأرض. |
'''السامرة''' أو [[جبال نابلس]] هي القسم الشمالي الجبلي من [[الضفة الغربية]]. أصل الاسم من المدينة القديمة ([[السامرة (مدينة أثرية)|السامرة]])، التي كانت عاصمة [[مملكة إسرائيل الشمالية]]. تقع أطلال مدينة السامرة قرب قرية [[سبسطية]] على بعد 12 كم شمال غرب [[نابلس]]. وربما الكلمة من شمر التي تعني المراقبة والحراسة، وحسب سفر الملوك الأول فالأصل من شمر اسم الشخص أو القبيلة التي باعت [[عمري|لعمري]] الأرض. |
نسخة 20:46، 26 نوفمبر 2016
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. (فبراير 2016) |
32°08′35″N 35°15′38″E / 32.14306°N 35.26062°E
السامرة أو جبال نابلس هي القسم الشمالي الجبلي من الضفة الغربية. أصل الاسم من المدينة القديمة (السامرة)، التي كانت عاصمة مملكة إسرائيل الشمالية. تقع أطلال مدينة السامرة قرب قرية سبسطية على بعد 12 كم شمال غرب نابلس. وربما الكلمة من شمر التي تعني المراقبة والحراسة، وحسب سفر الملوك الأول فالأصل من شمر اسم الشخص أو القبيلة التي باعت لعمري الأرض.
والسامريون: فرقة يهودية صغيرة جدا تعيش بجوار مدينة نابلس تقول أن جبل جرزيم المجاور لنابلس هو المكان المقدس والقبلة الحقيقية لليهود وليس القدس. يؤمنون بإله واحد روحاني بحت، وأن موسى رسول الله وخاتم رسله، وأن توراة موسى هي كلام الله. وكثير من اليهود ينفون عن السامريين الانتساب إلى إسرائيل لأنهم كانوا لا يتقون الرب ويعبدون الأوثان فغضب عليهم الرب ولعنهم. وهم ينسبون أنفسهم إلى هارون أخي موسى وينتخبون كاهنا أكبر يسمونه "الكاهن اللاوي" كما أن العبرانيين ينظرون نظرة دونية لهؤلاء السامريون.
المصدر
الدكتور حسن ظاظا، الفكر الديني اليهودي، دار القلم دمشق والدار الشامية بيروت، الطبعة الرابعة 1999.
في كومنز صور وملفات عن: السامرة |