خبيب بن عدي: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
ط استرجاع تعديلات 154.121.251.229 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة JarBot وسم: استرجاع |
||
سطر 28: | سطر 28: | ||
{{بيت|وذاك في ذات الإله وإن يشأ|يبارك على أوصال شلو ممزّع}} |
{{بيت|وذاك في ذات الإله وإن يشأ|يبارك على أوصال شلو ممزّع}} |
||
{{نهاية قصيدة}} |
{{نهاية قصيدة}} |
||
وقيل أن الملائكة دفنته |
|||
== المراجع == |
== المراجع == |
||
{{مراجع}} |
{{مراجع}} |
نسخة 15:54، 16 مارس 2019
خبيب بن عدي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | خبيب بن عدي |
مكان الميلاد | يثرب |
تاريخ الوفاة | 4 هـ |
قتله | أبو سروعة عقبة بن الحارث |
الحياة العملية | |
الطبقة | صحابة |
النسب | الخزرجي الأنصاري |
الخدمة العسكرية | |
المعارك والحروب | غزوة أحد سرية بئر معونة |
تعديل مصدري - تعديل |
خبيب بن عدي (المتوفي سنة 4 هـ) صحابي من بني جحجبا بن كلفة من الأوس، قيل شهد غزوة بدر[1] إلا أن ابن إسحاق[2] والواقدي[3] لم يذكراه فيمن شهد الغزوة. إلا أن المؤكد أن خبيبًا شارك غزوة أحد،[4] ثم شارك في سرية المنذر بن عمرو التي بعثها النبي محمد إلى أهل نجد ليُعلموهم القرآن، فأُحيط بهم، وقُتل معظمهم،[5] ووقع خبيب في الأسر، فباعوه إلى أناس من مكة، فأخذه أبو سروعة عقبة بن الحارث ليقتُله بأبيه الذي قُتل في بدر. فخرج به إلى التنعيم، ثم استأذنهم في صلاة ركعتين قبل أن يقتلوه، فأذنوا له، فكان أول من استنّ سُنّة الصلاة قبل القتل صبرًا، ثم أنشد خبيب قبل أن يقتلوه، فقال:[1]
ولست أبالي حين أُقتل مسلماً | على أي جنب كان لله مصرعي | |
وذاك في ذات الإله وإن يشأ | يبارك على أوصال شلو ممزّع |
المراجع
- ^ أ ب أسد الغابة في معرفة الصحابة - خبيب بن عدي نسخة محفوظة 16 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ السيرة النبوية لابن هشام» غزوة بدر الكبرى» من بني جحجبى وحلفائهم نسخة محفوظة 09 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ مغازي الواقدي - مِنْ بَنِي جَحْجَبَى بْنِ كُلْفَةَ بْنِ عَوْفِ نسخة محفوظة 15 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ سير أعلام النبلاء» الصحابة رضوان الله عليهم» خبيب بن عدي نسخة محفوظة 03 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ الإصابة في تمييز الصحابة - خبيب بن عدي نسخة محفوظة 27 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.