كلكتا

إحداثيات: 22°34′22″N 88°21′50″E / 22.5726723°N 88.3638815°E / 22.5726723; 88.3638815
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
(بالتحويل من كولكاتا)
كلكتا
مدينة كبيرة
باتجاه عقارب الساعة من الأعلى: قاعة فيكتوريا التذكارية، كاتدرائية القديس بولس، المنطقة التجارية المركزية، جسر هوراه، خط ترام المدينة، فيدياساجار سيتو.

اللقب مدينة الفرح، العاصمة الثقافية[1]
أسماء أخرى كالكوتا
الاسم الرسمي (بالبنغالية: কলকাতা)‏
(بالهندية: कोलकाता)‏
(بالإنجليزية: Kolkata)‏  تعديل قيمة خاصية (P1448) في ويكي بيانات
خريطة
الإحداثيات 22°34′22″N 88°21′50″E / 22.5726723°N 88.3638815°E / 22.5726723; 88.3638815
تقسيم إداري
 البلد  الهند
 الولاية البنغال الغربية
 القسم الرئاسة
 المنطقة كالكوتا[2][3][4][5][6][A]
الحكومة
 النوع مؤسسة البلدية
 هيئة مؤسسة بلدية كولكاتا
خصائص جغرافية [7][8]
 مدينة كبيرة 206٫08 كم2 (79٫151 ميل2)
 التجمع الحضري 1٬886٫67 كم2 (728٫45 ميل2)
ارتفاع 9 م (30 قدم)
عدد السكان (2011)[7][9]
 مدينة كبيرة 4,496,694
 الكثافة السكانية 22٬000/كم2 (57٬000/ميل2)
 مدن كبرى [10][11] 14,112,536
14,617,882 (مع المنطقة الحضرية)
 مرتبة المترو 3
اللغات
 الرسمية البنغالية والإنجليزية[12]
معلومات أخرى
منطقة زمنية ت ع م+05:30  تعديل قيمة خاصية (P421) في ويكي بيانات
رقم الفهرس البريدي 700 xxx
رمز الهاتف +91 33
رمز جيونيمز 1275004  تعديل قيمة خاصية (P1566) في ويكي بيانات
لوحة مركبات WB-01 إلى WB-10
المدينة التوأم
الناتج المحلي الإجمالي/تعادل القدرة الشرائية 150.1 مليار دولار (تعادل القدرة الشرائية 2020)[15]
مؤشر التنمية البشرية (2004) 0.780[16] (مرتفع)
الموقع الرسمي www.kmcgov.in
معرض صور كلكتا  - ويكيميديا كومنز  تعديل قيمة خاصية (P935) في ويكي بيانات
ملاحظات
  1. ^ تشتمل منطقة كولكاتا الحضرية أيضًا على أجزاء من شمال بارجانس، وجنوب بارجانس، وهاوراه، ونادية وهوجلي.

كلكتا أو كُلْكَتَّة[17][18][19][20] (بالبنغالية، কলকাতা) مدينة هندية تقع شرق الهند عاصمة ولاية البنغال الغربي المحاذية لبنغلاديش. وكانت عاصمة الهند القديمة قبل نيودلهي حتى 1911، وتعد سابع أكبر مدينة من حيث عدد السكان في الهند حيث يبلغ عدد سكانها 4.5 مليون نسمة مقيمون داخل حدود المدينة، تقع مدينة كلكتا على شاطئ خليج البنغال، وعلى الضفة الشرقية لنهر هوغلي، تبلغ مساحتها حوالي 80 كيلومتر (50 ميل)، وهي المركز التجاري والتجاري والمالي الرئيسي لشرق الهند والميناء الرئيسي للاتصالات لشمال شرق الهند، [21] ويزيد عدد سكان منطقة كولكاتا الحضرية 14.1 مليون نسمة، وهي ثالث أكبر منطقة حضرية من حيث عدد السكان في الهند. في عام 2021 تجاوز عدد الناخبون المسجلون في منطقة كولكاتا الحضرية 15 مليون ناخب، ويُعد ميناء كولكاتا أقدم ميناء عامل في الهند وميناءها النهري الرئيسي الوحيد، وتعتبر العاصمة الثقافية للهند.[1][22][23][24][25][26]

في أواخر القرن السابع عشر كانت عبارة عن لثلاث قرى يحكمها نواب البنغال تحت سيادة المغول، بعد أن منحهم نواب شركة الهند الشرقية رخصة تجارية في عام 1690، [27] وعملت الشركة على تطوير المنطقة لتصبح مركزًا تجاريًا محصنًا بشكل متزايد يُعرف باسم «فورت ويليام»، احتل نواب سراج الدولة كلكتا في 1756، واستعادت شركة الهند الشرقية السيطرة عليها في العام التالي، وفي عام 1793 كانت شركة الهند الشرقية قوية بما يكفي لإلغاء الحكم الأصلي، وتفترض السيادة الكاملة على المنطقة. وكانت كلكتا عاصمة للأراضي الخاضعة تحت حكم الشركة وفيما بعد تحت الحكم البريطاني حتى عام 1911. وفي ذلك الوقت قام البريطانيون بتقييم مساوئهم الجغرافية المتصورة، ومع نمو القومية في البنغال، نقل البريطانيون العاصمة إلى نيودلهي وعُرفت كلكتا كمركز حركة الاستقلال الهندية.

عانت كولكاتا التي كانت في يوم من الأيام مركز التجارة والثقافة والسياسة الهندية، لعقود عديدة من العنف السياسي والركود الاقتصادي بعد الاستقلال في 1947، [28][29][30] وهي مدينة متنوعة ديموغرافيًا، وهي موطن لصناعة السينما في ولاية البنغال الغربية توليوود والمؤسسات الثقافية، مثل أكاديمية الفنون الجميلة، ونصب فيكتوريا التذكاري، والجمعية الآسيوية، والمتحف الهندي، ومكتبة الهند الوطنية، وتستضيف من المؤسسات العلمية جمعية الزراعة البستانية في الهند، والمسح الجيولوجي للهند، والمسح النباتي للهند، وجمعية كلكتا الرياضية، ورابطة مؤتمر العلوم الهندية، والمسح الحيواني للهند، ومعهد المهندسين، والمسح الأنثروبولوجي للهند والجمعية الهندية للصحة العامة، وقد حاز أربعة من سكانها على جائزة نوبل، [31][32][33][34][35] وتُعد موطنًا لأماكن وامتيازات لعبة الكريكيت الرئيسية، إلا أنها تركز على كرة القدم والرياضات الأخرى.

التاريخ[عدل]

فورت ويليام مقر شركة الهند الشرقية البريطانية

الحكم الاستعماري البريطاني[عدل]

قدمت الاستكشافات والدراسات الأثرية لموقع تشاندراكيتوجاره [الإنجليزية] الأثري على بَعد نَحو 35 كيلومتر (22 ميل) شَمَال كلكتا، دليلاً على أن مَوقِع المدينة كَان مأهولًا بالسكان قَبل أَكثَر من ألفي عام، [36][37] أمَّا عَن التَّاريخ المُسجل فَقَد بدأَ تَارِيخ كلكتا في عام 1690 مَع قدوم شركة الهند الشرقية الإنجليزيَّة لِتَعزِيز أعمالها التجاريَّة في البنغال، وَكَان يقال أن مؤسس المدينة هُو «جوب تشارنوك» وَهُو مسؤول إداري عَمَل في الشّركَة، [38] ووردًا على التماس عام، [39] حكمت محكمة كلكتا العليا في 2003 بأنَّ المدينة ليس لَهَا مؤسس، [40] وقد كَان مِنطَقَة المدينة مَوقِع ثلاث قرى وهي (كاليكاتا، وغوبيندابور، وسوتانوتي)، حيثُ كَانَت كاليكاتا قرية صيد، أمَّا سوتانوتي فَقَد كَانَت قرية للنساجين على ضفاف النهر، وكانت القرى جُزءًا من مَلِكِيَّة تَابِعَة لِلِإمبراطور المغولي «جاغرداري» حيثُ منحها الملك لنبلائه، وكانت عائلة «صبارنا روي شودري» من ملاك الأراضي وتأخذ الضرائب مِنهَا، وَفِي 1698 نُقلت حُقوق الضرائب إلى شّركَة الهند الشرقيَّة عام 1698.[41] :1

شارع تشورينغي ومسجد السلطان تيبو في وسط كلكتا، 1945

في عام 1712 أكمل البريطانيُّون بِنَاء «حصن فورت ويليام» الواقع على الضفة الشرقيَّة لنهر هوغلي لحماية مصنعهم التِجَارِيّ، [42] وحدث البريطانيُّون حصونهم في 1756 بَعد مناوشات متكررة مَع القوات الفرنسيَّة، وأدان نائب البنغال سراج الدولة العسكرة وتهرب الشّركَة الضريبي، وذهب تحذيره أدراج الرياح، فهاجم البريطانيُّون واستولى على «فورت ويليام» ممَّا أدَّى لمقتل العديد من مسؤولي شّركَة الهند الشرقيَّة في الثقب الأسود في كلكتا، [43] وَفِي العَام التالي استعادت قوة من جنود الشّركَة والقوات البريطانيَّة بِقيادة روبيرت كلايف المدينة، [43] وَفِي عام 1765 عُينت شّركَة الهند الشرقيَّة «جامع ضرائب إمبراطوري» لِلِإمبراطور المغولي في مقاطعة البنغال وبيهار وأوريسا، وفقًا لمعاهدة الله أباد [الإنجليزية] بَعد معركة بوكسار، بينما استمر النواب المعينون من المغول في حكم المُقاطعة، [44] وبحلول عام 1773 أصبَحَت كلكتا المقر الرَئِيسيّ لِشَرِكَة الهند الشرقيَّة.[45]

في عام 1793، أُلغيت سلطة النواب الحاكمة، وسيطرت شّركَة الهند الشرقيَّة على المدينة والمُقاطعة بشكل كامل، وَفِي أوائل القرن التَّاسِع عشر جفت الأراضي الرطبة المحيطة بِالمدينة، وتمَّ إِنشاء مِنطَقَة حكومية على طُول ضفاف نهر نهر هوغلي، وعمل «ريتشارد ويلسلي» الحاكم العَام لرئاسة فورت ويليام على تَطوِير المدينة وهندستها المعماريّة العامَّة بَين عاميّ 1797 و1805، [46] وَخِلَال أواخر القرن الثامن عشر والتَّاسِع عشر كَانَت المدينة مركزًا لتجارة الأفيون لِشَرِكَة الهند الشرقيَّة، [47] وسجل تعداد عام 1837 تعداد سكان المدينة بنحو 229,700 نسمة، وَكَان البريطانيُّون 3138 شخص فقط، [48] ويقول المصدر نَفسُه إن 177 ألف آخرين يقيمون في الضواحي والقرى المُجاورة، ممَّا يجعل مجموع سكان كلكتا الكبرى 406,000 نسمة في 1837، وَفِي عام 1864 ضرب إعصار المدينة وقتل نَحو 60 ألف شخص في كلكتا.[49]

منظر فني بانورامي لكلكتا من الشهيد مينار (نصب أوكتيرلوني التذكاري) في 1832، رسمه جاكوب يانسن
منظر فني بانورامي لكلكتا من الشهيد مينار (نصب أوكتيرلوني التذكاري) في 1832، رسمه جاكوب يانسن


بحلول خمسينيّات القرن التَّاسِع عشر، كَان في كلكتا منطقتان الأولى مِنطَقَة بريطانيَّة تُعرف بِاِسم «وايت تاون» وتتكوَّن من «تشورينغي»، و«ساحة دالهوزي»، واَلمِنطَقَة الثانيَّة مِنطَقَة هنديَّة تُعرف بِاِسم «بلاك تاون» وتقع في شَمَال كلكتا، [50] ومنذ أوائل خمسينيّات القرن التَّاسِع عشر شهدت المدينة نموًا صناعيًا سريعًا خاصَّة في صناعات الغزل والنسيج والجوت، وشجع هَذَا النمُو الشَّرِكَات البريطانيَّة للاستثمار بشكل أكبر في مشاريع البِنية التَّحتيَّة، ومنها اتصالات التلغراف وسكة حديد هاوره، وأدى اندماج الثقافة البريطانيَّة والهنديَّة إلى ظهور طبقة جديدة من «البابو» من الهنود الحضريين، والَّتِي كَان أعضاؤها في الغالب من البيروقراطيين والمهنيين وقراء الصحف وعشاق اللغة الإنجليزيَّة، وعادة مَا كانوا ينتموا للطوائف الهندوسيَّة العليا، [51] وَفِي القرن التَّاسِع عشر أدَّى عصر النهضة البنغالية إلى زِيادَة التطور الاجتماعيّ وَالثَّقافِي بَين سكان المدينة، وَفِي عام 1883 استضافت كلكتا المُؤتَمَر الوطنيّ الأول للرابطة الوطنيَّة الهنديَّة، وهي أول منظَّمة قومية في الهند.[52]

اللوحات الإعلانية البنغالية في شارع هاريسون، كانت كلكتا أكبر مركز تجاري في الهند البريطانية
خريطة كلكتا في حوالي 1914

أدَّى التقسيم الديني للبنغال في عام 1905 إلى احتجاجات جماهيريةً، وَلَم تُعدّ كلكتا مكانًا مناسبًا للبريطانيين، [53][54] وَفِي عام 1911 نُقِلوا العاصِمَة إلى نيودلهي، [55] واستمرت كلكتا في كونها مركزًا للمُنظمات الثورية المُرتبطة بحركة الاستِقلال الهنديَّة، وَخِلَال الحرب العالمية الثانية تعرضت المدينة ومينائها للقصف عدَّة مرات من الجيش الإمبراطوري الياباني بَين عاميّ 1942 و1944، [56][57] وبالتزامن مَع الحرب أدَّت مجاعة البنغال عام 1943 لوفاة ملايين السكان بسبب مَجمُوعَة من العوامل العسكريَّة والإداريَّة والطَّبيعية، [58] وأدت مطالب إِنشاء دَولَة مسلمة في عام 1946 إلى حلقة من العنف الطائفي راح ضحيتها أَكثَر من 4 آلف شخص، [59][60] وأدى تقسيم الهند إلى مزيد من أَعمَال العنف والاشتباكات والتحول الديموغرافي، حيثُ غادر العديد من المُسلمين إلى شَرق باكستان (بنغلاديش الحالية)، بينما فر مئات الآلاف من الهندوس إلى المدينة.[61]

التاريخ المعاصر[عدل]

خِلال الستينيّات والسبعينات من القرن العِشرين، أدَّى نَقص الطاقة الحاد، والإضرابات والاحتجاجات الماركسية الماوية العنيفة خِلال العصيان الماوي-الناكسالي إلى تدمير البِنية التَّحتيَّة للمدينة، وتسبب ذَلِك في الركود الاقتصاديّ، [62][63][64] وأدت حرب تَحرِير بنجلاديش عام 1971 إلى تدفق هائل لآلاف اللاجئين إلى المدينة، وإجهاد البِنية التَّحتيَّة لكلكتا، [65] وَخِلَال مُنتَصَف الثمانينات تفوقت مومباي (الَّتِي كَانَت تُسمى بومباي) على كلكتا باعتِبارها أَكثَر مُدن الهند اكتظاظًا بالسكان، وَفِي عام 1985 وصف رَئِيس الوُزراء راجيف غاندي مَدِينَة كلكتا بأنَّها «مَدِينَة تحتضر» نظرًا لمشاكلها الاجتماعيَّة وَالسِياسِيَّة، [66] وَفِي الفَترَة 1977-2011 كَانَت ولاية البنغال الغَربيَّة تحكم من كلكتا من قَبل الجبهة اليساريَّة، الَّتِي كَان يُسَيطِر عَلَيهَا الحزب الشيوعي الهندي، وكانت أطول حكومة شيوعية منتخبة ديمقراطيًا فِي العَالم، وكانت كلكتا قاعدة رئيسيَّة للشيوعية الهنديَّة، [67][68][69] وَبَعد التسعينات اكتسب الانتعاش الاقتصاديّ للمدينة زخماً، عَندَمَا بَدَأت الهند في الإصلاحات المؤيدة للسوق، وأعاد قطاع خِدمات تكنولوجيّا المَعلُومَات تنشيط اقتصاد كلكتا الراكد مُنذ عام 2000، وتَشهد المدينة أيضًا نموًا ملحوظًا في قاعدتها التصنيعية.[70]

الجغرافيا[عدل]

أفق كلكتا من هاورا

وتنتشر على طُول ضفاف نهر هوغلي، وتقع بأكملها في دلتا الجانج السفلى في شَرق الهند على بَعد نَحو 75 كم (47 ميل) من الحدود الدوليَّة مَع بنغلاديش، وترتفع المدينة عَن سطح البَحر بنحو 1.5–9 متر (5–30 قدم)، [71] وقد كَان جُزء كَبِير مِنهَا مُستنقعات رطبة أُستصلحت على مدى عقود لاستيعاب تزايد عدد السكان، [72] وقد صُنفت المناطق المُتبقية غير المطورة والمَعروفَة بِاِسم «أراضي شَرق كلكتا الرطبة» بأنَّها «أرض رطبة ذَات أهَمِيَّة دَولِيَّة» بموجب اتفاقية رامسار (1975)، [73] وتقع كلكتا فوق «حوض البنغال»، ويَبلغَ إجمالي سمك الرواسب تحت كلكتا مَا يقرب من 7,500 متر (24,600 قدم) فوق القاعدة السفلية البلّوريّة، ويَبلغَ سمك رواسب العصر الرباعي 350–450 متر (1,150–1,480 قدم) وَهُو الأعلى، وتتبَّعه رواسب العصر الثالث بسمك 4,500–5,500 متر (14,760–18,040 قدم)، ويليه صخر مصطبي من العصر الطباشيري بنحو 500–700 متر (1,640–2,300 قدم)، ومن ثم 600–800 متر (1,970–2,620 قدم) صخور جندوانا من العصر البرمي-الكربوني، وتتكوَّن رواسب العصر الرباعي من الطين والطمي وعدة درجات من الرمل والحصى، وتقع بَين طبقتين من الطين حيثُ تَقعُ الطبقة السفلية على عمق 250–650 متر (820–2,130 قدم)، وتبلغ سماكة الطبقة العلوية 10–40 متر (30–130 قدم).[74]

البنية العمرانية[عدل]

منظر جوي لأفق كلكتا يظهر فيه نصب فيكتوريا التذكاري وفيدياساجار سيتو

تَبلُغ مِسَاحَة مِنطَقَة كلكتا الحضريّة 1,886.67 كيلومتر مربع (728.45 ميل2[75]:7 وتضُم 4 مؤسسات بلدية (مِنهَا مؤسَّسة بلدية كلكتا)، و37 بلدية محليّة، و24 بانشيات ساميتيس، [75]:7 ويشمل التكتل الحضري 72 مَدِينَة، و527 بلدة وقرية، [76] وتضُم مَنَاطِق الضواحي في مِنطَقَة كلكتا الحضريّة أجزاء من المُقاطعات التالية: شَمَال 24 بارغاناس وجنوب 24 بارغاناس، وهوراه، وهوجلي، وناديا.[77]:15 وتبلغ مِسَاحَة مَدِينَة كلكتا الخاضعة لسلطة شّركَة بلدية كلكتا نَحو 206.08 كيلومتر مربع (80 ميل2).[76]

تُعد المسافة بَين الشَّرق والغرب في المدينة ضيقة نسبيًا، وتمتدُّ من نهر هوغلي غربًا، إلى قرب «الطريق الرَئِيسيّ الشرقي لمدينة كلكتا» شرقًا، وتمتدُّ لمسافة 9–10 كيلومتر (5.6–6.2 ميل)، بينما تُعد المسافة بَين الشمال وَالجَنُوب أكبر، ويُستخدم محورها لتقسيم المدينة إلى شَمَال ووسط وجنوب وشرق كلكتا، ويُعد «شَمَال كلكتا» الجزء الأقدم في المدينة، ويتميَّز بنمط معماري من القرن 19 وله أزقة ضيقة، [77]:65–66 وَفِي «وَسَط كلكتا» تُوجَد اَلمِنطَقَة التجاريَّة المركزيَّة، ويَقع والمتنزه في شَرق المدينة، بينما يقع في غربها طَرِيق ستراند، [78] وأمانة ولاية البنغال الغَربيَّة، وَمَكتَب البريد العَام، وبنك الاحتياطي الهندي، ومحكمة كلكتا العليا، ومقر شرطة لالبازار والعديد من المَكَاتِب الحكوميَّة والخاصّة الأُخرى، [79] وشهدت مِنطَقَة «جَنُوب كلكتا» تطورًا ملحوظًا بَعد اِستِقلال الهند في 1947، وفيه تُوجَد أحياء راقية، [80] وَفِي قلب المدينة يُوجِد ميدان كَبِير مفتوح يُطلق عليه اسم «رئة كلكتا»، [81] وتُقام فِيه الأَحدَاث الرياضية والاجتماعات العامَّة، [82] وَفِي الطرف الجنوبي من المَيدَان يقع نُصب فيكتوريا التذكاري ومضمار سباق كلكتا.

تَقع مِنطَقَة «بيدهاناجار» المَعروفَة بِاِسم مَدِينَة «سالت لِيك» شَمَال شَرق المدينة، وتقع مِنطَقَة «راجارات» المسماة «المدينة الجَدِيدَة» شَرق بيدهاناجار، [80][83] وقد شهد عقد 2000 تطور القِطَاع الخامس في بيدهاناجار إلى مَركَز أَعمَال لشركات تكنولوجيّا المَعلُومَات وَالاِتِصَالَات.[83][84][85]

المناخ[عدل]

يُعتبر مناخ كلكتا مناخ رطب وجاف استوائي، ووفقًا لِتَقرير صادر عَن بَرنامَج الأُمَم المتَّحدة الإِنمَائِي فإنَّ مِنطَقَة الرياح والأعاصير فِيهَا «تنطوي على مخاطر وأضرار كَبِيرَة جدًا».[74]

درجة الحرارة[عدل]

يبلغ المُتَوَسِط السنوي لدرجة الحرارة في كلكتا 26.8 دَرَجَة مئوية (80 دَرَجَة فهرنهايت)، أمَّا المُتَوَسِط الشهري فيتراوح من 15 إلى 30 دَرَجَة مئوية (59 إلى 86 دَرَجَة فهرنهايت)، ويُكوّن صيفها حار ورطب، وغالبًا مَا تتجاوز درجات الحرارة القصوى خِلال فترات الجفاف 40 دَرَجَة مئوية في مايو ويونيو، [86] ويستمرُّ الشتاء لنحو شهرين ونصف، وتصل أدنى دَرَجَة حرارة من 9 إلى 11 دَرَجَة مئوية (48.2 إلى 51.8 فهرنهايت) في ديسمبر ويناير، ويُعتبر مايو الأكثر سخونة في العَام، حيثُ تتراوح درجات الحرارة اليومية من 27–37 °م (81–99 °ف)، بينما يُعتبر شهر يناير الأبرد خِلال العَام، حيثُ تتراوح درجات الحرارة فِيه من 12–23 °م (54–73 °ف). أعلى دَرَجَة حرارة مسجلة في كلكتا هي 43.9 °م (111.0 °ف)، وأدنى دَرَجَة حرارة مسلجة هي 5 °م (41 °ف).[86] تشهد الفَترَة من أبريل إلى يونيو نوبات مغبرة تَلِيهَا نوبات من العواصف الرعدية والأمطار الغزيرة، وتؤدّي لتخفيف حرارة الجو الرطبة.[87]

هطول الأمطار[عدل]

تهطل الأمطار في المدينة بَين يونيو وسبتمبر في موسم الرياح الموسميَّة الصيفية الجنوبيَّة الغَربيَّة من خليج البنغال، [88] وتزوَّد المدينة بمعظم هطول الأمطار السنوي البالغ 1,850 مليمتر (73 بوصة)، ويحدُث أعلى هطول للأمطار خِلال الرياح الموسميَّة في شهري يوليو وأغسطس، وتستقبل المدينة 2528 ساعة من أشعة الشمس سنويًا، مَع أقصى تعرض لأشعة الشمس في أبريل، [89] وقد تعرضت كلكتا لعدة أعاصير، وأدت الأعاصير في عاميّ 1737 و1864 لمقتل الآلاف، [90][91] وتسبب «إعصار إيلا» في عام 2009 و«إعصار امفان» في 2020، في حدوث أضرار واسعة النطاق.

القضايا البيئية[عدل]

يُشكل التلوث مصدر قلق كَبِير لمدينة كلكتا، وَفِي عام 2008 كَان التركيز السنوي لثاني أكسيد الكبريت وثاني أكسيد النيترُوجين ضمنَ المعايير الوطنيَّة لجودة الهواء المُحِيط في الهند، ولكنَّ مستويات الجسيمات القابلة القابلة للتنفس كَانَت عالية، وَفِي اتجاه متزايد لخمس سنوات متتالية، وتسبب في ارتفاع الضَبْخان (الضباب الدخاني) والغبش أو العجاج، [99][100] وقد تسبب تلوث الهواء الشديد في المدينة في ارتفاع أمراض الجهاز التنفسي المُرتبطة بالتلوث، مِثل سرطان الرئة.[101]

الاقتصاد[عدل]

مبنى بنك الاحتياطي الهندي في كلكتا

تُعتبر مَدِينَة كلكتا موطن بورصة كلكتا، [21][102] والمَركَز التِجَارِيّ والماليّ لِشَرِق وشمال شَرق الهند، [77] وهي ميناء تِجَارِيّ وعسكري رَئِيسيّ، وهي المدينة الوحيدة في شَرق الهند الَّتِي بِهَا مطار دولي، باستثناء بوبانسوار، وعانت كلكتا سابقًا من تدهور اقتصادي مطرد في عقود مَا بَعد اِستِقلال الهند، ويعود ذَلِك للزيادة السُكّانيّة الحادة، واحتجاجات النقابات العمّالية المتشددة المدعومة من الأحزاب اليساريَّة.[70] وأغلقت العديد من المصانع أبوابها خِلال الفَترَة من الستينيّات إلى أواخر التسعينات، [70] وأدى الافتقار إلى رأس المال والموارد إلى حالَة كساد في اقتصاد المدينة، [103] وَبَعد تَحرِير الاقتِصَاد الهندي في التسعينات تحسنت المدينة،[70] ويُقدر إجمالي الناتج المحليّ حسب تعادل القوَّة الشرائية لاقتصاد مِنطَقَة العاصِمَة كلكتا من 150 مِليار دُولَار إلى 250 مِليار دُولَار، واحتلت مِنطَقَة العاصِمَة المرتبة الثالثة في المُدن الأكثر إنتاجية في الهند.[104][105][106]

مبنى 42 في تشورينغي وهو أطول مبنى في كلكتا بارتفاع 268 م

كَان الإِنتاج المرن هُو القاعدة في كلكتا، الَّتِي لديها يوظف القِطَاع غير الرسميّ أَكثَر من 40% من القوى العاملة في المدينة، [80] وَفِي 2005 قامت مَجمُوعَة واحدة غير منظَّمة «الباعة المتجولون» بإنشاء أَعمَال تجاريَّة بقيمة 87.72 INR (2 مِليار دُولَار أمريكي)، [107] وَفِي 2001 كَان 0.81% من القوى العاملة في المدينة يعملون في القِطَاع الأولي (الزراعة، والغابات، والتَعدِين، وغيرها)، بينما يعمل 15.49% في القِطَاع الثانوي (الصناعة والتصنيع)، وعمل 83.69% في القِطَاع الثالث (الصناعات الخدمية)، [77]:19 وَفِي 2003 كَانَت غالبية الأسر القاطنة في الأحياء الفَقِيرَة تعمل في مهن القِطَاع غير الرسميّ، وشارك 36.5% منهم في الخِدمات المقدمة للطبقة الوسطى الحضريّة (خادمات، وسائقين، وغيرها)، بينما عَمَل 22.2% كعمال مأجورين، [108]:11 بينما كَان 34% من القوى العاملة في الأحياء الفَقِيرَة في كلكتا عاطلون عَن العَمَل.[108] :11 ووفقًا لأحد التقديرات يعيش مَا يقرب من ربع السكان على أقل من 27 روبية (مَا يُعادل 45 سنتًا أمريكيًا) في اليوم.[109]

منظر بانورامي لقطاع وسط المدينة الخامس وهو أحد محاور تكنولوجيا المعلومات الرئيسية في كولكاتا كما يُرى من البحيرات المحيطة ببدهاناجار

من شركات التَصنِيع الرَئِيسيّة في المدينة ألستوم ولارسن أند توبرو، [110] و«فوسروك»، [111] و«فيديوكون».[112] ونما قطاع تكنولوجيّا المَعلُومَات بسرعة من أواخر التسعينات، وبلغ مُعدل نمو قطاع تكنولوجيّا المَعلُومَات في كلكتا 70% سنويًا مَا يمثل ضعف المعدل الوطنيّ، [70] وشهد العقد الأول من القرن الحادي وَالعَشرَين زِيادَة الاِستِثمَارات في قطاعات العقارات والبِنية التَّحتيَّة وتجارة التجزئة والضيافة، وأُفتتح فِيهَا العديد من مَرَاكِز التسوق والفنادق الكبيرة.[113][114][115][116][117]

يقع في كلكتا المقر الرَئِيسيّ لشركات مِثل «آي تي سي ليمتد»، و«سي أي إس سي ليمتد»، و«إكسايد إندستريز»، و«إمامي»، و«إيفريدي إندستريز إنديا»، و«لوكس إندستريز»، و«روبا كامبني»، و«برجر باينتس»، و«بيرلا كوبريشين»، و«بريتانيا إندستريز»، ويَقع المقر الإقلِيميّ لكل من «فيليبس إنديا»، و«برايس ووتر هاوس كوبرز إنديا»، وتاتا كونزومر برودكتس، و«ستيل تاتا» في كلكتا.

تستضيف كلكتا المقر الرَئِيسيّ لثلاثة بنوك رئيسيَّة في القِطَاع العَام وهي «بنك الله أباد»، و«بنك يو سي أو»، و«البَنك المتحد في الهند»، وكذا المقر الرَئِيسيّ لبنك باندان الخاصّ، ويُوجد في المدينة مَكتَب اَلمِنطَقَة الشرقيَّة لبنك الاحتياطي الهندي، وفيها دار سك للعملة، وفيها مقرَّات رئيسيَّة لبعض أقدم شركات القِطَاع العَام مِثل فحم الهند، و«شّركَة التأمين الوطنيَّة»، و«جاردن ريتش لبناء السفن والمُهندسين»، و«مَجلِس الشاي الهندي»، و«هيئة المِسَاحَة الجُيولوجيَّة الهنديَّة»، و«المسح الحيواني للهند»، و«المسح النباتي للهند»، و«جوت إنديا»، و«دار الاختبار الوطنيَّة»، و«شّركَة هندوستان للنحاس»، و«مَجلِس مصانع الذخائر» التابع لوزارة الدِفَاع الهنديَّة.

التركيبة السكانية[عدل]

سكان كلكتا 
التعدادالسكان
19011٬009٬853
19111٬117٬96610٫7%
19211٬158٬4973٫6%
19311٬289٬46111٫3%
19412٬352٬39982٫4%
19512٬956٬47525٫7%
19613٬351٬25013٫4%
19713٬727٬02011٫2%
19814٬126٬84610٫7%
19914٬399٬8196٫6%
20014٬572٬8763٫9%
20114٬496٬694−1٫7%
مرجع:[118]

يُطلق على سكان مَدِينَة كلكتا "كلكوتان - (بالإنجليزية: Calcuttan)‏" و"كلكتان - (بالإنجليزية: Kolkatan)‏"، [119] ويَبلغَ عدد سُكَّانها 4,486,679 نسمة وفقًا للنتائج المؤقتة للتعداد الوطنيّ لعام 2011، [120] وتبلغ كثافتها السُكّانيّة 24,252 لكل كيلومتر مربع (62,810/ميل2[120] وتبلغ نسبة الجِنس 899 إناث لكل 1000 ذكور، وهي نسبة أقل من المعدل الوطنيّ، [121] ويعود سبب انخفاضها لتدفق الذكور العاملين من المناطق الريفية المحيطة، من بقية غَرب البنغال، [122] ويَبلغَ مُعَدّل معرفة القراءة والكتابة في كلكتا 87.14%، [121] متجاوزًا المعدل الوطنيّ البالغ 74%.[10][123]

النمُو السكانيّ للتكتل الحضري في كلكتا
التعداد المجموع % ±
1981 9194000 -
1991 11.021.900 19.9%
2001 13114700 19.0%
2011 14,112,536 7.6%
المصدر: تعداد الهند [10]

بحسب بيانات عام 2003 يعيش حوالي ثلث السكان (1.5 مليُون شخص) في 3500 مِنطَقَة عشوائية غير مسجلة خَالِيَة من الخِدمات الأساسيّة الَّتِي تُقَدِمَهَا البلدية، و2011 حيًا فقيرًا مسجلاً يتوفر فِيه الوُصُول إلى الخِدمات الأساسيّة مِثل المياه والمراحيض وَإِزَالَة القمامة من قَبل شّركَة كولكاتا البلدية.[124]:4[125]:92

يُمكِن تقسيم «الأحياء الفَقِيرَة المُسجَّلة» إلى مجموعتين الأولى «المفلسين» وفيها يستأجر السكان الأراضي لفترة زمنية طويلة، والمجمُوعة الثانيَّة «مستعمرات أودباستو» وهي المستوطنات الَّتِي أجرتها الحُكومة للاجئين من بنغلاديش الحاليَّة، [108][125]:5 أمَّا المناطق العشوائية غير المُسجَّلة فهي أَمَاكِن وَضع الساكنون يدهم عَلَيهَا، وتنتشر بشكل رَئِيسيّ على طُول القنوات وخطوط السكك الحديديَّة والطرقات.[125]:92[108]:5

وفقًا لمسح صحّة الأسرة الوطنيّ لعام 2005، فَقَد مثلت الأسر الفَقِيرَة نَحو 14% من أسر المُجتمع، بينما تعيش 33% مِنهَا في أحياء فقيرة، [126]:23 وقد مُنحت الأم تريزا جائزة نوبل للسلام لتأسيسها والعَمَل مَع منظَّمة الإرساليّات الخيرية في كلكتا.[127]

اللغات[عدل]






لغات مدينة كلكتا (تعداد 2011)[128]

  البنغالية (61.45%)
  الهندية (22.84%)
  الأردية (13.03%)
  الأوريا (0.58%)
  الكجراتية (0.57%)
  البنجابية (0.35%)
  النيبالية (0.18%)
  أخرى (1.0%)

تُعتبر اللغة البنغالية اللغة السائدة في كلكتا، [129] وتستخدم القوى العاملة اللغة الإنجليزيَّة بكثرة، ويتحدَّث الهنديَّة والأردية أقلية كَبِيرَة.[130][131] يُشكل الهندوس البنغاليين غالبية سكان كلكتا، ويُشكل الماروارس والبيهاريون والمُسلمون الناطقون باللغة الأوردية أقليات كَبِيرَة.[132] وتتواجد مجتمعات صغيرة مِثل الصينيُّون، والتاميليون، والنيباليون، والباتان / الأفغان، [133] والتيلوغويون، والغجراتيون، والأنجلو الهنود، والأرمن، والمسلمون البنغال، واليونانيّون، والتبتيون، والمراثيون، المالاياليون، والبنجاب والفرس، [41] وشهد القرن العِشرين انخفاض للأرمن واليونانيّون واليهود وَغَيرَهُم من الجَمَاعَات ذَات الأصول الأجنبيَّة، [134] وقد كَان عدد السكان اليهود في كلكتا 5 ألف نسمة أَثناء الحرب العالميَّة الثانيَّة، وانخفض عددهم بَعد اِستِقلال الهند وقيام دَولَة إسرائيل، [135] وبحلول 2013 بقي 25 يهوديًا في المدينة، [136] ويَقع الحي الصيني الوحيد في الهند في شَرق كلكتا، [134] وقد كَان يقطنه 20 ألف صيني سابقًا، وبحلول 2009 كَان عددهم ألفي نسمة فقط، [134] ويعود ذَلِك لعدة أَسبَاب مِنهَا العودة إلى الوطن والحرمان من الجنسية الهنديَّة في أعقاب الحرب الصينيَّة الهنديَّة عام 1962، والهِجرَة إلى الدُّوَل الأجنبيَّة للحصول على فرص اقتصاديّة أفضَل، [137] وقد كَان المُجتمع الصيني يعمل تقليديًا في صناعة الدباغة المحَلِية ويُدير مطاعم صينيَّة.[134][138]

الدين[عدل]

تتضمن الديانات الأخرى السيخية، والبوذية وغيرها (0.03%)
الديانات في كلكتا [139]
الدين النسبة
الهندوسية
  
76.51%
الإسلام
  
20.60%
المسيحية
  
0.88%
الجاينية
  
0.47%
أخرى
  
1.54%

وفقًا لتعداد 2011، فَقَد كَان 76.51% من السكان هندوس، و20.60% مسلمون، و0.88% مسيحيون، و0.47% يتبعون الجاينيَّة، [140] ويتّبع 0.45% من السكان السيخية والبوذية وأديان أُخرى، بينما لَم يُذكر 1.09% من السكان ديانته، [140][141] سجلت مِنطَقَة شرطة كلكتا 15,510 قَضِيَّة في 2010، وهي ثامن أعلى نسبة في البلاد، [142] وَفِي عام 2010 كَان مُعَدّل الجريمة 117.3 لكل 100 ألف، وهي نسبة أقل من المعدل الوطنيّ البالغ 187.6 لكل 100 ألف.[143]

A skyline consisting of several high-rise buildings
المباني السكنية الشاهقة في جنوب المدينة

الخدمات الحكومية والعامة[عدل]

الإدارة المدنية[عدل]

محكمة كلكتا العليا

تدار كلكتا من قَبل العديد من الوِكَالات الحكوميَّة، حيثُ تشرف «مؤسَّسة كلكتا البلدية» على البِنية التَّحتيَّة للمدينة وأحيائها البالغ عددها 16 حي، وتضُم الأحياء 144 جناح، [144] وينتخب كلّ جناح عضوًا في مؤسَّسة البلدية، وتتولَّى الشّركَة التخطيط الحضري وصيانة الطرق والمدارس المدعومة من الحُكومة والمُستشفيات والأسواق البلدية، [145] وتؤدّي الشّركَة وظائفها من خِلال مَجلِس البلدية الَّذِي يَتألَّف من رَئِيس البلدية، ونائب رَئِيس البلدية، وعشرة أعضاء آخرين منتخبين، [146] وتشمل وظائف مؤسَّسة كلكتا البلدية إمدادات المياه، والصرف الصحي، وإدارة النفايات الصلبة، وإنارة الشوارع، وتنظيم المباني.[145]

تُشرف «هيئة تنمية كلكتا الحضريّة» على مِنطَقَة كلكتا الحضريّة، [147] وهي التكتل الحضري للمدينة، وهي المسؤولة عَن التخطيط الحضري، [148] وَفِي 2014 كَانَت كلكتا المدينة الأولى من بَين 21 مَدِينَة من حيثُ ممارسات الحُكم والإِدَارَة في الهند.[149]

يدير «صُندُوق ميناء كلكتا» التابع للحكومة المركزيَّة «ميناء المدينة النهري»، [150] وللمدينة مَنصِب شرفي وَهُو «شريف كلكتا» الَّذِي يترأس العديد من المناسبات والمُؤتَمَرَات المتعلّقة بِالمدينة.[151]

تُعتبر كلكتا مَقَر «الجمعيَّة التشريعية في ولاية البنغال الغَربيَّة»، و«سكرتارية الدَّولَة»، و«محكمة كلكتا العليا»، وتقع مُعظم المؤسّسات وَالمُؤَسِسَات الحكوميَّة في وَسَط المدينة، وتُعتبر «محكمة كلكتا العليا» أقدم محكمة عليا في الهند، وسبقتها «محكمة القَضَاء العليا» في فورت ويليام الَّتِي تأسّست عام 1774، وتتمتَّع محكمة كلكتا العليا بسلطة قضائيَّة على ولاية غَرب البنغال وإقليم اِتِحَاد جَزَر أندامان ونيكوبار، [152][153][154] وتُشرف وزارة الشؤون الداخليَّة في ولاية البنغال الغَربيَّة على «شرطة كلكتا» الَّتِي يرأسها مفوض شرطة، [155][156] وتنتخب مِنطَقَة كلكتا عضوين في مَجلِس النواب الهندي لوك سابها، وإحدى عشر ممثل في المَجلِس التشريعي للولاية.[157]

خدمات المرافق[عدل]

برج اتصالات تابع لمزود خدمات تاتا كوميونيكيشنز

تزود «مؤسَّسة بلدية كلكتا» المدينة بمياه الشرب من نهر هوغلي، [158] حيثُ تُعالج مياه النهر وتُنقى في محطّة ضخ بالتا الواقعة شَمَال مِنطَقَة بارجاناس، [159] ويُنَقل من المدينة نَحو 4 ألف طن بشكل يومي من النفايات إلى مكبات الإغراق في دابا شَرق المدينة، [160][161][162] وتفتقر أجزاء من المدينة إلى الصرف الصحي المُنَاسِب ممَّا يؤدي التخلص غير الصحي من النفايات.[89]

توفر «شّركَة كلكتا للتوريدات الكهربائيّة» الطاقة الكهربائيّة للمدينة، وهي شّركَة خاصة، ويزود «مَجلِس كهرباء ولاية البنغال الغَربيَّة» مَنَاطِق الضواحي بالكهرباء، [163][164] وتُقَدَم وكالة «خِدمَة إطفاء غَرب البنغال» الحكوميَّة خِدمات الإطفاء.[165][166]

تقدم خِدمات الهواتِف في المدينة شّركَة بهارات سانشار نيجام المحدودة الحكوميَّة، بِالإضافة إلى شركات خاصَّة مِثل فودافون، وبهارتي إيرتيل، واتصالات ريلانس، و«آيديا سيليولار»، وأيرسيل، و«تاتا دوكومو»، و«تاتا تيلي»، و«فيرجن موبايل»، و«إم تي إس إنديا»، [167]:25–26 وتُعتبر كلكتا أول مَدِينَة هنديَّة تقدم خِدمات الجيل الرابع، [168][169] وَفِي 2010 بَلَغَت نسبة إجمالي مستهلكي الإنترنت ذَات النطاق العريض 7% من إجمال كامل البلاد، ومن مقدمي الإنترنت ذَات النطاق العرض «سيفي»، و«ايرتل»، و«ريلاينس».[170][171]

المؤسسات العسكرية والدبلوماسية[عدل]

تتمركز القيادة الشرقيَّة للجيش الهندي في المدينة، وكونها من أكبر مُدن الهند وأكبر مَدِينَة في شَرق وشمال شَرق الهند، تستضيف كلكتا بعثات دبلوماسية لعدة بُلدان ومنها أُستراليا، وبنغلاديش، وبوتان، وكندا، وجُمهُوريَّة الصين الشعبية، وفرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، واليابان، وميانمار، ونيبال، وروسيا، وسريلانكا، وسويسرا، وتايلاند، والمملكة المتَّحدة، والوَلاَيات المتَّحدة، وتُعد «القنصلية الأمريكيَّة في كلكتا» ثاني أقدم قنصلية لوزارة الخارجيَّة الأمريكيَّة، ويعود تاريخها إلى 19 نوفمبر 1792، [172] ويُوجد في المدينة تمثيل دبلوماسي لأكثر من 65 دَولَة وَمُنَظَّمَة دَولِيَّة، مِنهَا مكاتب قنصلية، ومكاتب قنصلية فخرية، ومراكز ثقافية، واقسام اقتصاديّة، ومكاتب تمثيل تجاريَّة.[173]

النقل[عدل]

يُعد "ترام كلكتا" أقدم نظام ترام كهربائي في آسيا
"سكة حديد كلكتا سوبربان"، أكثر أنظمة السكك الحديدية ازدحامًا في الهند
"مترو كلكتا"، أقدم نظام عبور سريع في الهند

تتنوع وَسَائِل النَّقل العامَّة في كلكتا في عدَّة أنواع وهي «سكة حديد كلكتا سوبربان»، «مترو كلكتا»، «ترام كلكتا»، وعربات الريكاشة، وسيارات الأجرة، والحافلات، وتربط شبكة السكك الحديديَّة ضواحي المدينة البعيدة، وتحتَلّ كلكتا المرتبة الأولى من حيثُ نِظَام النَّقل العَام من بَين ستة مُدن هنديَّة شملها مسح الرابِطَة الدوليَّة للنقل العَام في 2013، [174][175] ويُعد «مترو كلكتا» الَّذِي يعمل مُنذ عام 1984، أقدم نِظَام نَقل جماعي تحت الأرض في الهند، [176] حيثُ يمتد من شَمَال المدينة إلى جنوبها، وقد بدأَ الجزء الثاني من المترو العَمَل في 2020 لتغطية جُزء من «سَوَّلت لِيك»، حيثُ سيربط الخط الشرقي الغربيّ سالت لِيك بمنطقة حوراء ويُغطي الخطان مسافة 33.02 كيلومتر (21 ميل).[177]

تربط كلكتا خمسة محطَّات سكك حديدية، وتقع في «مِنطَقَة حوراء» (أكبر مجمع للسكك الحديديَّة في الهند)، وسيلدا، وشيتبور، وشاليمار، وسانتراجاتشي، وتربط كلكتا إلى مُعظم مُدن ولاية البنغال الغَربيَّة وَغَيرَهَا من المُدن الكبرى في الهند، [178] وَفِي كلكتا «ثلاث مَنَاطِق سكك حديدية» من أصل ثمانية عشر قسم إقلِيميّ للسكك الحديديَّة الهنديَّة وهي «سكة حديد كلكتا»، و«السكك الحديديَّة الشرقيَّة»، و«السكك الحديديَّة الجنوبيَّة الشرقيَّة»، [179] وترتبط كلكتا مَع دكا عاصمة بنغلاديش بخطوط السكك الحديديَّة والطرق.[180][181][182]

تُعتبر الحافلات أَكثَر وَسَائِل النَّقل شيوعًا وتُشغلها وكالات حكومية وخاصة، [183] وتُعتبر كلكتا المدينة الهنديَّة الوحيدة الَّتِي تملك شبكة ترام، [184] وتقتصر خِدمات الترام بطيئة الحركة على مَنَاطِق معينة من المدينة، وتؤدّي الأمطار الغزيرة أَثناء الرياح الموسميَّة الصيفية إلى قطع شبكات النَّقل في بَعض الأحيان، [185][186] وتستخدم عربات الريكاشة طرقًا محددة، وتُعد سيارات الأجرة في كلكتا بمثابة هندوستان أمباسادور، [187][188][189]

نظرًا لتنوع وَسَائِل النَّقل العَام ووفرتها في المدينة، فإنَّ مركبات القِطَاع الخاصّ لَا تُعد ذَات أهَمِيَّة كَبِيرَة لَدَى السكان كما في المُدن الهنديَّة الكبرى الأُخرى، [190] وقد شهدت المدينة زِيادَة مطردة في عدد المركّبات المُسجَّلة، حيثُ أرتفع عدد المركّبات 44% خِلال سبع سنوات بحسب بيانات عام 2002، [191] وتُشكل «الطرق» نسبة 6% من مِسَاحَة المدينة، مُقارنة بنحو 23% في دلهي، و17% في مومباي، [192] وقد عَمَل «مترو كلكتا» على تخفيف الازدحام المروري، وتُقَدَم خِدمات الحافلات لمسافات طويلة عدَّة مؤسسات مِنهَا «مؤسَّسة النَّقل بولاية كالكوتا»، و«شّركَة النَّقل بولاية جَنُوب البنغال»، و«شّركَة النَّقل بولاية شَمَال البنغال»، وَغَيرَهَا،[193][194]

يقع مطار نيتاجي سوبهاس شاندرا بوس الدولي في «دوم دوم» على بَعد نَحو 16 كيلومتر (9.9 ميل) شَمَال شَرق مَركَز المدينة، ويسير رحلات داخلية ودولية.[195][196]

تأسس «ميناء كلكتا» عام 1870، وَهُو أقدم ميناء نهري في الهند والوحيد، [197] ويُدير «صُندُوق ميناء كلكتا» أحواض السفن في كلكتا وهالديا، [198] ويستضيف الميناء خِدمات الركاب إلى ميناء بلير، عاصمة جَزَر أندامان ونيكوبار، وتعمل «شّركَة الشحن الهنديَّة» على تشغيل خِدمَة الشحن إلى موانئ الهند وموانئ العَالَم، [197][199] وتربط «خِدمات العبّارات» مَدِينَة كلكتا بمدينتها التوأم هاورا عبر نهر هوغلي.[200][201]

حوض ميناء خديربور التابع لميناء كلكتا

الرعاية الصحية[عدل]

كلية الطب في كلكتا، المؤسسة الثانية في آسيا لتدريس الطب الحديث (بعد مدرسة الطب في بونديشيري)
يُعد "معهد التعليم والبحث الطبي بعد التخرج ومستشفى سيث سوخلال كارناني التذكاري" أكبر مستشفى في ولاية البنغال الغربية ومن أقدم مستشفيات كلكتا.

تكون نِظَام الرعاية الصحيّة في كلكتا في 2011 من 48 مستشفى حكومي، يقع معظمها تحت إشراف وزارة الصحة ورعاية الأسرة التَّابِعَة لحكومة ولاية البنغال الغَربيَّة، و 366 مؤسَّسة طبية خاصة،[202] وتُوفر هَذِه المؤسّسات 27,678 سرير مستشفى، [202] وتبلغ نسبة أسرة المُستشفيات إلى عدد السكان 61.7 سرير لكل 10000 شخص، [203] وهي نسبة أعلى من المعدل الوطنيّ البالغ 9 أسرة لكل 10000 شخص، [204] وَفِي مِنطَقَة كلكتا الحضريّة عشر كليات للطب وطب الأسنان وتعمل كمستشفيات إحالة من الدرجة الثالثة في الولاية، [205][206] وقد تأسّست كلية الطب في كلكتا في 1835، وكانت أول مؤسَّسة في آسِيَا تُدرس الطب الحديث، [207] وتُعد المرافق الطبيَّة غير كافية لتلبية احتِياجات الرعاية الصحيّة للمدينة، [208][209][210] حيثُ يُفضل أَكثَر من 78% من السكان القِطَاع الطبي الخاصّ على القِطَاع الطبي العام،[211] :109 ويعود ذَلِك لإثقال كاهل قطاع الصحة العامَّة، وبُعدها عَن مكان السكن، وفترات الانتظار الطويلة في المرافق الحكوميَّة.[126] :61

تملك نسبة صغيرة من الأسر في المدينة تأمين صِحّي، بحسب المسح الوطنيّ الهندي لصحة الأسرة لعام 2005، [126] :41 ويُعد مُعَدّل الخصوبة الإجمالي في كلكتا البالغ (1.4)، المُعدل الأدنى بَين المُدن الَّتِي شملها المسح، [126] :45 ووجد المسح أن 77% من السيدات المُتزوجات يستخدمن موانع الحمل، بينما 46% منهن يستخدمن وَسَائِل مَنع حمل حديثة.[126] :47 وقد بلغَ معدل وفيات الرضع في كلكتا 41 وفاة لكل ألف مولود حي، وَكَان مُعَدّل وفيات الأَطفَال دُون سِنّ الخامسة 49 وفاة لكل ألف مولود حي.[126] :48

في 2005 احتَّلت مَدِينَة كلكتا المرتبة الثانيَّة من حيثُ عدد الأَطفَال الذين لَم يتلقوا أي لقاحات في إِطار بَرنامَج التحصين العالميّ بنِسبَة 5% من إجمالي عدد الأَطفَال، [126] :48 واحتلت المرتبة الثانيَّة من حيثُ الوُصُول إلى «مَركَز أنغانوادي» في إِطار بَرنامَج خِدمات تنمية الطَفل المتكاملة لنحو 57% من الأَطفَال الذين تتراوح أعمارهم بَين يوم و71 شهر، [126] :51 وكانت نسبة الأَطفَال الذين يعانون من سوء التغذية وفقر الدم ونقص الوزن الأقل مُقارنة بالمُدن الأُخرى الَّتِي شملها المسح.[126] :54–55

يُعاني حوالي 18% من الرجال و 30% من السيدات في كلكتا من السمنة المفرطة، وينتمي معظمهم إلى الطبقات غير الفَقِيرَة في المُجتمع.[126] :105 وَفِي عام 2005 كَان لَدَى كلكتا أعلى نسبة للسيدات المصابات بفقر الدم (55% من إجمالي السيدات)، بينما كَان 20% من الرجال يعانون من فقر الدم، [126]:56–57 وتنتشر أمراض مِثل السكري والربو وتضخم الغدة الدرقية واضطرابات الغدة الدرقية في السكان، [126] :57–59 وتنتشر الأمراض الاستوائيَّة مِثل الملاريا وحمى الضنك و«الشيكونغونيا» في المدينة، [212][213] وتُعتبر كلكتا من المُدن الَّتِي يُوجِد فِيهَا أعداد كَبِيرَة من المُصابين بالإيدز، وقد صُنفت بأنَّها مِنطَقَة معرضة لمخاطر عالية.[214][215] وتسبب ارتفاع تلوث الهواء في نَقص متوسط العمر المتوقع لمواليد المدينة بأربع سنوات عَن مواليد الضواحي.[216]

التعليم[عدل]

منظر جوي لجامعة أميتي في كلكتا

تُدير حكومة الولاية العديد من مدارس المدينة، وتُدير المنظَّمات الخاصّة بعضًا مِنهَا، وتُعد البنغاليّة والإنجليزيَّة اللغتان الأساسيتان للتعليم، وتُستخدم الأردية والهنديَّة في التَّعليم خاصَّة في وَسَط كلكتا، [217][218] وتتبع المدارس في كلكتا خُطَّة التعليم في الهند، حيثُ يلتحق الطلاب بَعد إكمال التَّعليم الثانوي بالمدارس الَّتِي بِهَا مُنشأة ثانوية عليا، وتنتسب إلى مَجلِس غَرب البنغال للتعليم الثانوي العالي، أو الشهادة الهندية للتعليم الثانوي، أو المجلس المركزي للتعليم الثانوي.[217] ويختار الطلاب بَين المجَالات المتاحة ومنها الفنون الحُرَّة والأَعمَال التجاريَّة والعلوم والبَرامِج المهنيَّة، [217] وقد صُنفت بَعض مدارس كلكتا من أفضَل المدارس في الهند ومنها «مدرسة ساوث بوينت»، و«لَا مارتينيير كالكوتا»، و«مدرسة كلكتا للبنين»، و«مدرسة سانت جيمس (كلكتا)»، و«مدرسة سانت كزافييه كوليجيت»، و«لوريتو هاوس».[219]

تَقع في التجمعات الحضريّة في كلكتا 14 جامعة تديره حكومة الولاية، [220] وتُعد «كلية محمدان في كلكتا» الَّتِي تأسّست عام 1780 أقدم مؤسَّسة تعليمية مَا بَعد الثانويّة في المدينة، [221] وتُعد جامعة كلكتا أول جامعة حديثة في جنوب آسيا حيثُ تأسّست في عام 1857، [222] وتُعتبر «كلية بريزيدنسي» (الكليَّة الهندوسيَّة سابقًا بَين 1817 و1855) من أقدم الكليّات في الهند، وقد كَانَت تَابِعَة لجامعة كلكتا حتَّى عام 2010 عَندَمَا تم تحويلها إلى جامعة بريزيدنسي، وتُعد «جامعة البنغال للهندسة والعلوم» ثاني أقدم مؤسَّسة هندسية في البلاد ومقرها في هاورا، [223] وتشتهر «جامعة جادافبور» بكليات الآداب والعلوم والهندسة، [224] وقد تأسس «المَعهَد الهندي للإدارة في كلكتا» في عام 1961 في جوكا، وَهُو أول معهد هندي للإدارة، وتضُم كلكتا أيضًا المَعهَد الهندي لِلتِجَارَة الخارجيَّة مُنذ 2006.[225] تُعتبر «جامعة غَرب البنغال الوطنيَّة للعلوم القضائيَّة» من كليات الحُقوق المُستقلَّة في الهند، [226][227] وتُعد «جامعة آزاد للتكنولوجيا» في غَرب البنغال أكبر جامعة تكنولوجية من حيثُ التحاق الطلاب وعدد المؤسّسات التَّابِعَة لَهَا، وتضُم كلكتا العديد من المعاهد البحثية مِثل «الرابِطَة الهنديَّة لزراعة العلوم»، و«المَعهَد الهندي للبيولوجيا الكيميائيّة»، و«المَعهَد الهندي لتعليم وبحوث العلوم»، و«معهد بوز»، و«معهد ساها للفيزياء النوويَّة»، و«مَركَز دراسات العلوم الاجتماعيَّة في كلكتا»، ومعهد عموم الهند للنظافة والصحة العامة، و«معهد أبحاث الزجاج والسيراميك المركزي»، و«المَركَز الوطنيّ سي بوز للعلوم الأساسيّة»، و«المَعهَد الهندي للرعاية الاجتماعيَّة وإدارة الأَعمَال»، و«المَعهَد الوطنيّ للتعليم والبُحوث الصيدلانيّة في كلكتا»، و«مَركَز سيكلوترون للطاقة المُتغيِرة»، و«المَركَز الهندي لفيزياء الفضاء».

من العُلماء البارزين الذين ولدوا أو عملوا أو درسوا في كلكتا ساتيندرا ناث بوز، وميجناد ساها، [228] وجاجاديش تشاندرا بوس، [229] وبرافولا شاندرا روي، [228] و«براسانتا شاندرا ماهالانوبيس»، و«أنيل كومار جاين»، [228][228] و«أشوتوش موخيرجي»، [230] وروبندرونات طاغور، والحائزين على جائزة نوبل [231] تشاندراسيخارا رامان [229] وأمارتيا سن.[232]

المعهد الهندي للإدارة في كلكتا
المعهد الهندي للتجارة الخارجية
جامعة غرب البنغال الوطنية للعلوم القضائية

الثقافة[عدل]

المتحف الهندي أقدم وأكبر المتاحف في الهند
مكتبة الهند الوطنية

تشتهر كلكتا بتراثها الأدبي والفني والثوري، وباعتبارها العاصِمَة السَّابِقَة للهند كَانَت مهد الفكر الأدبي والفني الهندي الحديث، [233] أويُطلق عَلَيهَا لقب «مَدِينَة الطاقة الإبداعية الغاضبة»، [234] وهي العاصِمَة الثقافيَّة أو الأدبيَّة للهند، [235][236][237] يُوجِد في كلّ حي في المدينة نادي مجتمعي خاصّ بِه، [237] وينخرط سُكَّانها المُحادثات الفكريَّة الحُرَّة، [238][239] وينتشر في المدينة تقليد الكتابة السياسيَّة على الجدران الَّتِي تصور كلّ شيء من الثراء الفاحش والمزاح الذَكِيّ والقصائد الفكاهية وَالرُّسُوم الكاريكاتورية والدعاية.[240][241]

تضم كلكتا العديد من المباني المُزيَّنة بزخارف هندسية هنديَّة إسلامية وهنديَّة ساراكينوسية، وتُعتبر العديد من مباني الحقبة الاستعماريَّة «مباني تراثية»، [242][243][244] تأسس المتحف الهندي في 1814 ويُعتبر أقدم متحف في البلاد، ويضّم مجموعات كَبِيرَة تعرض التَّاريخ الطَّبيعِيّ الهندي والفن الهندي، [245] ويُعد «قصر الرخام» مثالًا كلاسيكيًا للقصر الأوروبيّ الَّذِي بُني في المدينة، ويُعد نصب فيكتوريا التذكاري من أهم معالم المدينة، ويضّم متحف لتوثيق تَارِيخ المدينة، ويُوجد في كلكتا «مكتبة الهند الوطنيَّة» المكتبة العامَّة الرائدة في البلاد، بينما تُعدّ (بالإنجليزية: Science City)‏ أكبر مَركَز علمي في شبه القارة الهندية.[246]

انخفضت شعبية المسارح التجاريَّة في المدينة مُنذ الثمانينات، [247][248] وكانت حَرَكَة «المسارح الجماعيَّة» الثقافيَّة قد بَدَأت في الأربعينيَّات من القرن الماضي، وهي مسارح غير تجاريَّة، وتُعد مَرَاكِز لتجارب مختلفة في الموضوع والمحتوى والإِنتاج.[247][249][250] وتضُم مِنطَقَة تشيتبور العديد من شركات إِنتاج «الجاترا» وهي أحد تقاليد الدراما الشعبية المَشهورة في ريف البنغال، [251][252] وتُعد كلكتا موطن صناعة السينما البنغاليّة، ويُطلق عَلَيهَا اسم «توليوود» نسبة لمنطقة توليغونج حيثُ تُوجَد مُعظم استُوديُوهات الأَفلام في الولاية، [253] ومن المخرِجين السينمائيين المشهود لهم دوليًا المخرج الحائز على جائزة الأوسكار ساتياجيت راي، وريتويك غاتاك، ومرينال سين.[254] وَخِلَال القرنين التَّاسِع عشر وَالعَشرَين، تم تحديث الأدب البنغالي من خِلال أَعمَال مؤلفين مِثل تشاتوبادهيايا تشاترجي، وروبندرونات طاغور، ونذر الإسلام، وسارات شاندرا تشاتوبادياي، [255] والَّتِي شكلت جُزءًا كبيرًا من عصر النهضة البنغال بجانب إصلاحات رام موهان روي، وسوامي فيفي كاناندا الاجتماعيَّة.[256][257][258]

نشأت «لوحة كاليغات» في كلكتا في القرن التَّاسِع عشر، كنمط محلي يعكس مَجمُوعَة متنوعة من الموضوعات مِثل الأساطير والحَيَاة اليومية، [259] ومثلت «الكليَّة الحكوميَّة للفنون والحرف» الَّتِي تأسّست عام 1864، مهد مكان عَمَل الفنّانين البارزين مِثل «أبانيندراناث طاغور»، و«جاميني روي»، و«ناندال بوز»، [260] ومنبع «مدرسة البنغال للفنون» الَّتِي نشأت كحركة طليعية وقومية ضدَّ أنماط الفن الأكاديمي السائدة في أوائل القرن العِشرين.[261][262] وتقيم أكاديميَّةً الفنون الجميلة معارض فنية منتظمة، وتشتهر المدينة بتقديرها للأغاني الَّتِي ألفها رابندرانات طاغور وتُعرف برابيندرا سانجيت، وبتقدير المُوسيقى الكلاسيكيَّة الهنديَّة، وتُقام فِيهَا حفلات موسيقيَّة هامة على مدار العَام، [263][264] وَفِي أوائل التسعينات ظهرت أنواع جديدة تضم فرقًا شعبية بَدِيلَة للروك البنغالي.[247][263]

تَشمَل الوجبات الرَئِيسيّة لمطبخ كلكتا الأرز وكاري السمك المعروف بِاِسم «ماشر جول»، [265] والَّذِي يُصحب بالحلويات مِثل «روشوغولا»، و«ساندش»، والزبادي الحلو المعروف بِاِسم «مشتي دوهي»، وتشمل مَجمُوعَة أطباق المأكولات البحريَّة الكبيرة في البنغال مَجمُوعَة متنوعة من «أطباق الإيليش».[266][267][268][269]

ترتدي النِساء البنغاليات زي «الساري» التقليديّ، وتكتسب «الشالوار كاميز» والملابس الغَربيَّة قبولًا بَين الأصغر سنًا، [270] ويُقام في كلكتا مهرجان «دورجا بوجا» للاحتفالات البراقة والديكورات الفنية، [271][272] ومن مهرجانات المدينة مهرجان يوم السنة البنغاليّة الجَدِيدَة المعروف بِاِسم باهيلا بيشاك، ومهرجان الحصاد في بوش باربون، ومهرجان ديوالي، ومهرجان هولي، وساراسواتي بوجا، ولاكشمي بوجا، ومهرجان غانيش تشاتورثي، ومقار سانكرانتي، وعيد الفطر، وعيد الميلاد، وعيد ميلاد بوذا، وماهافير جايانتي.

مورتي (تمثيل) للإلهة دورجا معروض خلال مهرجان دورجا بوجا
"سانديش" حلوى بنغالية نموذجية مصنوعة من تشينا
الرقص برفقة رابيندرا سانجيت، نوع موسيقي بدأه رابندرانات طاغور

وسائل الإعلام[عدل]

مبنى "أكاشفاني بهاوان" المكتب الرئيسي إذاعة كل الهند

بَدَأت «صحيفة البنغال غازيت» النشر من كلكتا في عام 1780، وهي أول صحيفة في الهند، [273] ومن الصحف البنغاليّة اللغة في كلكتا «أناندابازار»، و«بارتمان»، و«سامي سانغبادباترا»، و«سانجباد براتيدين»، و«إيجال»، و«داينيك ستيتسمان» و«جاناشاكتي»، وتطبع وتُنَشر في كلكتا باللغة الإنجليزيَّة كلّ من «ذا ستيتس مان»، و«التغراف»، و«تايمز أوف إينديا»، و«هندوستان تايمز»، و«الصحيفة الهندوسية»، و«إكسبريس الهندية»، و«العصر الآسيوي». ومن الصحف اليومية الاقتصاديَّة المَشهورة في كلكتا «التايمز الاقتصاديَّة»، و«فاينانشيال إكسبريس» و«بيزنس لاين»، و«بيزنس ستاندرد»، [274] ويُطبع ويُنَشر في المدينة صحف بلغات أُخرى مِثل الصحف الهنديَّة والأردية والغوجاراتية والأودية والبنجابية والصينيَّة، [134] وقد كَانَت كلكتا مَركَز حَرَكَة المجلّة البنغاليّة الصَّغِيرَة.[275][276]

تبث الإذاعة الوطنيَّة إذاعة كل الهند عدَّة محطَّات إذاعية في كلكتا، ويُبث فِيهَا 10 محطَّات إذاعية محليّة، وتُوفر محطة تلفزيون دوردارشان قناتين أرضيتين مجانيتين، [277] ويُمكن الوُصُول لمزيج من القنوات البنغاليّة والهنديَّة والإنجليزيَّة والقنوات الإقليميَّة الأُخرى عبر اشتراك الكابل أو خِدمات البث المُبَاشِر عبر الأقمار الصناعيّة أو عبر خِدمَة آي بي تي في، [278][279][280] ومن القنوات الإخباريَّة التلفزيونيَّة الَّتِي تبث على مدار الساعة باللغة البنغاليّة «كلكتا تي في»، وزي نيوز و«بنغال تي في 9».[281]

الرياضة[عدل]

ملعب سالت ليك في إحدى مباريات كأس العالم تحت 17 سنة لكرة القدم 2017

تُعد كرة القدم والكريكيت الرياضات الأكثر شعبية في كلكتا، ويُظهر سكان المدينة شغفًا كبيرًا بكرة القدم، [282] وتُعد كلكتا موطن لأفضل أندية كُرَة القدم الوطنيَّة مِثل نادي موهون باغان، ونادي إيست بنغال، ونادي محمدان.[283][284] ويُعد «دوري كلكتا لكرة القدم» الَّذِي بدأَ في 1898، أقدم دوري كُرَة قَدَم في آسِيَا، [285][286] وتَشهد مباريات «ديربي كلكتا» بَين موهون باغان وشرق البنغال، حضورًا كبيرًا وتنافسًا بَين الرعاة، [287] ويُعد ملعب سالت ليك ثاني أكبر مَلعَب في الهند من حيثُ سعة المقاعد، وفيه لُعبت مُعظم مباريات كأس العالم تحت 17 سنة لكرة القدم 2017، [288] ويُعد «نادي كلكتا للكريكيت وكرة القدم» ثاني أقدم نادي للكريكيت فِي العَالم.[289][290]

تحظى الكريكيت بشعبية في كلكتا، وتُمارس في الملاعب والشوارع في جَمِيع أنحاء المدينة، [291][292] وفيها يُوجِد مَقَر «جمعية الكريكيت في البنغال» الَّتِي تُنظَّم لعبة الكريكيت في ولاية البنغال الغَربيَّة، وفيها نادي أتلتيكو كلكتا، [237][293] وتبلغ سعة «حدائق عدن» 80 ألف شخص، [294] وقد استضافت المُباراة النهائيَّة لكأس العَالَم للكريكيت 1987.

استضاف «مَلعَب نيتاجي الداخليّ» في كلكتا بطولة كُرَة السلة الآسيويّة لعام 1981، حيثُ حصل فَرِيق كُرَة السلة الوطنيّ الهندي على المَركَز الخامس، متقدماً على الفرق الآسيويّة مِثل إيران، وَفِي كلكتا ثلاثة ملاعب جولف، ويُعد «نادي رويال كلكتا للجولف» أول نادي للجولف خارج المملكة المتَّحدة، [295][296] ويستضيف «رويال كلكتا تيرف كلوب» سباقات الخيل ومباريات البولو، [297] ويُعتبر «نادي كلكتا للبولو» أقدم نادي بولو فِي العَالم، [298][299][300] وتأسس «نادي مضرب كلكتا» في 1793، وَهُو نادٍ للاسكواش والمِضرَب، وَهُو من أقدم أندية كُرَة المِضرَب فِي العَالم، والأول في شبه القارة الهنديَّة.[301][302] وتُقام بطولات التنس الوطنيَّة في «نادي كلكتا الجنوبي» وَكَان أولها في 1946.[303][304] وَفِي الفَترَة 2005-2007 أُقيمت بطولة «صنفيست المَفتوحة» التَّابِعَة لرابطة محترفات التنس في مَلعَب نيتاجي.[305][306]

يستضيف «نادي كلكتا للتجديف» منافسات التجديف، وتُعتبر كلكتا المَركَز الرائد لاتحاد الرجبي في الهند، ويُعد «كأس كلكتا للرجبي» أقدم بطولة دَولِيَّة في اِتِحَاد الرجبي، [307][308][309] وتشارك «جمعية السيَّارات في الهند الشرقيَّة» الَّتِي تأسّست عام 1904، [310][311] و«نادي البنغال لرياضات السيَّارات» في التَروِيج لرياضات السيَّارات في كلكتا والبنغال الغَربيَّة.[312][313] وتُنظم «جمعية البنغال للهوكي» كأس بيتون الَّذِي أُقيم لأول مرَّة في 1895، وَهُو أقدم بطولة للهوكي في الهند.[314][315]

المدن الشقيقة[عدل]

طالع أيضًا[عدل]

مراجع[عدل]

  1. ^ أ ب "India: Calcutta, the capital of culture-Telegraph". telegraph.co.uk. مؤرشف من الأصل في 2016-01-02. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-25.
  2. ^ "Home | Chief Electoral Officer". ceowestbengal.nic.in. مؤرشف من الأصل في 2021-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-12-04.
  3. ^ "Home | Chief Electoral Officer". ceowestbengal.nic.in. مؤرشف من الأصل في 2021-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2021-12-04.
  4. ^ "Home | Chief Electoral Officer". ceowestbengal.nic.in. مؤرشف من الأصل في 2021-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-12-04.
  5. ^ "AC-Wise Polling Stations – South 24 Parganas". s24pgs.gov.in. مؤرشف من الأصل في 2021-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-12-04.
  6. ^ "web.archieve.org" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-05-29. اطلع عليه بتاريخ 2021-12-04.
  7. ^ أ ب "District Census Handbook – Kolkata" (PDF). Census of India. The Registrar General & Census Commissioner. ص. 43. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2016-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2016-05-13.
  8. ^ "Basic Statistics of Kolkata". Kolkata Municipal Corporation. Kolkata Municipal Corporation. مؤرشف من الأصل في 2015-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-03.
  9. ^ "Kolkata Municipal Corporation Demographics". Census of India. مؤرشف من الأصل في 2021-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2016-06-03.
  10. ^ أ ب ت "Urban agglomerations/cities having population 1 million and above" (PDF). Provisional population totals, census of India 2011. Registrar General & Census Commissioner, India. 2011. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2011-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-26.
  11. ^ "INDIA STATS: Million plus cities in India as per Census 2011". Press Information Bureau, Mumbai. National Informatics Centre. مؤرشف من الأصل في 2015-06-30. اطلع عليه بتاريخ 2015-08-20.
  12. ^ "Report of the Commissioner for linguistic minorities: 47th report (July 2008 to June 2010)" (PDF). Commissioner for Linguistic Minorities, Ministry of Minority Affairs, Government of India. ص. 122–126. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-16.
    Singh, Shiv Sahay (3 Apr 2012). "Official language status for Urdu in some West Bengal areas". الصحيفة الهندوسية (بIndian English). Archived from the original on 2019-06-03. Retrieved 2019-06-03.
    "Multi-lingual Bengal". صحيفة التلغراف (كلكتا). 11 ديسمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-25.
    Roy، Anirban (27 مايو 2011). "West Bengal to have six more languages for official use". India Today  [لغات أخرى]‏. مؤرشف من الأصل في 2023-03-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-12-04.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  13. ^ (PDF) https://wb.km.gov.cn/upload/resources/file/2022/05/11/3666839.pdf. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  14. ^ https://omr.gov.ua/ua/international/goroda-pobratimi/kolkata-indiya/. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  15. ^ https://www.indiatoday.in/information/story/top-10-richest-cities-in-india-in-2020-1726702-2020-09-29 نسخة محفوظة 2021-11-07 على موقع واي باك مشين.
  16. ^ "West Bengal Human Development Report 2004" (PDF) (بالإنجليزية). Archived from the original (PDF) on 2021-05-06. Retrieved 2021-12-04.
  17. ^ كتاب القاموس، الجزء الثاني، صفحة 1978. (تاريخ الاطلاع: 19 سبتمبر 2018) نسخة محفوظة 29 فبراير 2020 على موقع واي باك مشين.
  18. ^ كمال الدين أحمد عبد المقتدر. فهرس المخطوطات العربية والفارسية بمكتبة كلكتة مدرسة. مكتبة الملك فهد الوطنية، الرياض (السعودية1905.
  19. ^ معجم الأدباء من العصر الجاهلي حتى سنة 2002، الجزء الأول (أ - ث). صفحة 401. (تاريخ الاطلاع: 19 سبتمبر 2018) نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  20. ^ يوسف خياط، معجم المصطلحات العلمية والفنية: عربي فرنسي انكليزي لاتيني (بالعربية والإنجليزية والفرنسية واللاتينية)، دار لسان العرب، ص. 137، LCCN:78970350، OCLC:9419197، QID:Q107580089
  21. ^ أ ب "Better Integrated Transport Modes will Help Reinvent Kolkata". البنك الدولي. 20 أبريل 2016. مؤرشف من الأصل في 2019-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-09.
  22. ^ "Kolkata remains cultural capital of India: Amitabh Bachchan – Latest News & Updates at Daily News & Analysis". 10 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2017-06-25. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-25.
  23. ^ "Foundation of Kolkata Museum of Modern Art laid". business-standard.com. Press Trust of India. 14 نوفمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2016-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-25.
  24. ^ Reeves، Philip (5 أبريل 2007). "Calcutta: habitat of the Indian intellectual". National Public Radio. مؤرشف من الأصل في 2020-12-30. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-29.
  25. ^ Noble, Allen and Frank Costa؛ Ashok Dutt؛ Robert Kent (1990). Regional development and planning for the 21st century : new priorities, new philosophies. Ashgate Pub Ltd. ص. 282, 396. ISBN:978-1-84014-800-8. OCLC:40827625. مؤرشف من الأصل في 2018-08-25. اطلع عليه بتاريخ 2021-12-04.
  26. ^ Pattanaik، Debashish؛ Anita Desai (2003). Calcutta: a cultural and literary history. Signal Books. ص. xiv. ISBN:978-1-902669-59-5. مؤرشف من الأصل في 2021-11-27. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-17.
  27. ^ Dutta، K.؛ Desai، A. (أبريل 2008). Calcutta: a cultural history. Northampton, Massachusetts, US: Interlink Books. ص. 9–10. ISBN:978-1-56656-721-3. OCLC:191856303. مؤرشف من الأصل في 2018-07-25. اطلع عليه بتاريخ 2021-12-04.
  28. ^ Banerjee، Partha Sarathi (5 فبراير 2011)، "Party, Power and Political Violence in West Bengal"، إكونوميك أند بوليتيكال ويكلي [الإنجليزية]، ج. 46، ص. 16–18، ISSN:0012-9976، JSTOR:27918111
  29. ^ Gooptu، Nandini (1 يونيو 2007)، "Economic Liberalisation, Work and Democracy: Industrial Decline and Urban Politics in Kolkata"، إكونوميك أند بوليتيكال ويكلي [الإنجليزية]، ج. 42، ص. 1922–1933، JSTOR:4419634
  30. ^ Jack، Ian (4 فبراير 2011). "India's riptide of modern aspiration has not reached Kolkata – but that can't last". The Guardian. London. مؤرشف من الأصل في 2016-11-07. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-06.
  31. ^ "A Nobel habit: How Kolkata keeps producing winners". the hindu business line. مؤرشف من الأصل في 2020-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-25.
  32. ^ "The Nobel Prize Winners from Kolkata". pressenza. مؤرشف من الأصل في 2021-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-25.
  33. ^ "checkout the list of Nobel Prize winners from Kolkata". the business insider. مؤرشف من الأصل في 2021-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-25.
  34. ^ "Economist Abhijit Banerjee is the sixth Nobel winner with a Kolkata connection". the print. مؤرشف من الأصل في 2021-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-25.
  35. ^ "Abhijit Banerjee is not the first Nobel laureate with a Kolkata connection – here are the others". timesnow. مؤرشف من الأصل في 2021-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-25.
  36. ^ Singh، Upinder (2008). A history of ancient and early medieval India: from the Stone Age to the 12th century. New Delhi: تعليم بيرسون. ص. 395. ISBN:978-81-317-1677-9. مؤرشف من الأصل في 2021-11-27. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-25.
  37. ^ Das، S. (15 يناير 2003). "Pre-Raj crown on Clive House: abode of historical riches to be museum". صحيفة التلغراف (كلكتا). Kolkata. مؤرشف من الأصل في 2007-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2006-04-26.
  38. ^ Nair، P. Thankappan (1977). "A Portrait of Job Charnock". Job Charnock: The Founder of Calcutta: In Facts and Fiction: An Anthology. Calcutta: Engineering Times Publications. ص. 16–17. OCLC:4497022. There are no two opinions that Calcutta is not the product of the vision of Job Charnock ... Charnock alone founded Calcutta.
  39. ^ "Court changes Calcutta's history". بي بي سي نيوز. 16 مايو 2003. مؤرشف من الأصل في 2016-03-06. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-25.
  40. ^ Gupta، Subhrangshu (18 مايو 2003). "Job Charnock not Kolkata founder: HC says city has no foundation day". The Tribune (Chandigarh). Chandigarh, India. مؤرشف من الأصل في 2006-11-29. اطلع عليه بتاريخ 2006-12-07.
  41. ^ أ ب Banerjee، Himadri؛ Gupta، Nilanjana؛ Mukherjee، Sipra، المحررون (2009). Calcutta mosaic: essays and interviews on the minority communities of Calcutta. New Delhi: Anthem Press. ISBN:978-81-905835-5-8. مؤرشف من الأصل في 2013-05-09. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-29.
  42. ^ Mitter، Partha (يونيو 1986). "The early British port cities of India: their planning and architecture circa 1640–1757". Journal of the Society of Architectural Historians. ج. 45 ع. 2: 95–114. DOI:10.2307/990090. JSTOR:990090. مؤرشف من الأصل في 2021-11-27. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  43. ^ أ ب Hunter، William Wilson (1886). The Indian Empire: its peoples, history, and products. London: Trübner & co. ص. 381–82. مؤرشف من الأصل في 2021-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-25.
  44. ^ Ahmed، Farooqui Salma؛ Farooqui، Salma Ahmed (2011). A Comprehensive History of Medieval India: From Twelfth to the Mid-Eighteenth Century. Pearson Education India. ص. 369. ISBN:978-81-317-3202-1. مؤرشف من الأصل في 2016-01-02. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-02.
  45. ^ Arnold-Baker، Charles (30 يوليو 2015). The Companion to British History. Taylor & Francis. ص. 504. ISBN:978-1-317-40039-4. مؤرشف من الأصل في 2018-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  46. ^ Dutta، Krishna (2003). Calcutta: a cultural and literary history. Oxford, UK: Signal Books. ص. 58. ISBN:978-1-902669-59-5. مؤرشف من الأصل في 2011-07-28. اطلع عليه بتاريخ 2007-10-11.
  47. ^ Pati، Biswamoy (2006). "Narcotics and empire". The Hindu; Frontline. ج. 23 ع. 10. مؤرشف من الأصل في 2006-10-16. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-03.
  48. ^ "The National Cyclopaedia of Useful Knowledge, Vol.IV", (1848) London, Charles Knight, p.35
  49. ^ DelhiOctober 5، Tanya Saihgal New؛ October 5، 2018UPDATED؛ Ist، 2018 17:01. "154 years ago, this infamous cyclone in Calcutta took over 60,000 lives and flooded the entire city". إنديا توداي. مؤرشف من الأصل في 2021-09-29. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |الأول3= يحوي أسماء رقمية (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  50. ^ Hardgrave، Robert L. Jr (1990). "A portrait of Black Town: Balthazard Solvyns in Calcutta, 1791–1804". في Pal، Pratapaditya (المحرر). Changing visions, lasting images: Calcutta through 300 years. Bombay: Marg Publications. ص. 31–46. ISBN:978-81-85026-11-4. مؤرشف من الأصل في 2012-01-12.
  51. ^ Chaudhuri، NC (2001). The autobiography of an unknown Indian. New York: New York Review of Books. ص. v–xi. ISBN:978-0-940322-82-0. مؤرشف من الأصل في 2021-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  52. ^ Stępień، Jakub؛ Tokarski، Stanisław؛ Latos، Tomasz؛ Jarecka-Stępień، Katarzyna (2011). "Indian way to independence. The Indian National Congress". Towards freedom. Ideas of "solidarity" in comparison with the thought of the Indian National Congress. Kraków, Poland: Wydawnictwo Stowarzyszenia "Projekt Orient". ص. 58–59. ISBN:978-83-933917-4-5.
  53. ^ Chatterji, Joya (2007). The Spoils of Partition: Bengal and India, 1947–1967 (بالإنجليزية). مطبعة جامعة كامبريدج. p. 9. ISBN:978-1-139-46830-5. Archived from the original on 2019-04-01. Retrieved 2018-05-31.
  54. ^ Wright، Tom (11 نوفمبر 2011). "Why Delhi? The Move From Calcutta". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 2018-06-06. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-31.
  55. ^ Hall، Peter (2002). Cities of tomorrow. Oxford, UK: Blackwell Publishing. ص. 198–206. ISBN:978-0-631-23252-0. مؤرشف من الأصل في 2022-07-09.
  56. ^ Randhawa، K. (15 سبتمبر 2005). "The bombing of Calcutta by the Japanese". بي بي سي. مؤرشف من الأصل في 2012-02-04. اطلع عليه بتاريخ 2006-04-26.
  57. ^ "Pacific War timeline: New Zealanders in the Pacific War". New Zealand Ministry for Culture and Heritage. مؤرشف من الأصل في 2008-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-13.
  58. ^ Sen، A (1973). Poverty and famines. Oxford, UK: دار نشر جامعة أكسفورد. ص. 52–85. ISBN:978-0-19-828463-5.
  59. ^ Das، Suranjan (2000). "The 1992 Calcutta Riot in Historical Continuum: A Relapse into 'Communal Fury'?". Modern Asian Studies. ج. 34 ع. 2: 281–306. DOI:10.1017/S0026749X0000336X. JSTOR:313064. مؤرشف من الأصل في 2021-11-27. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  60. ^ Suhrawardy، H. S. (1987). "Direct action day". في Talukdar، M. H. R. (المحرر). Memoirs of Huseyn Shaheed Suhrawardy. Dhaka, Bangladesh: The University Press. ص. 55–56. ISBN:978-984-05-1087-0. مؤرشف من الأصل في 2006-03-14.
  61. ^ Gandhi، R (1992). Patel: a life. Ahmedabad, India: Navajivan. ص. 497. ASIN:B0006EYQ0A. مؤرشف من الأصل في 2022-12-21.
  62. ^ Banerjee، Partha Sarathi (5 فبراير 2011). "Party, Power and Political Violence in West Bengal". إكونوميك أند بوليتيكال ويكلي [الإنجليزية]. ص. 16–18. ISSN:0012-9976. JSTOR:27918111. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |مسار= غير موجود أو فارع (مساعدة)
  63. ^ Gooptu، Nandini (1 يونيو 2007). "Economic Liberalisation, Work and Democracy: Industrial Decline and Urban Politics in Kolkata". إكونوميك أند بوليتيكال ويكلي [الإنجليزية]. ص. 1922–1933. JSTOR:4419634. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |مسار= غير موجود أو فارع (مساعدة)
  64. ^ Jack، Ian (4 فبراير 2011). "India's riptide of modern aspiration has not reached Kolkata – but that can't last". الغارديان. London. مؤرشف من الأصل في 2016-11-07. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-06.
  65. ^ Bennett، A؛ Hindle، J (1996). London review of books: an anthology. London: Verso Books. ص. 63–70. ISBN:978-1-85984-121-1.
  66. ^ Follath، Erich (30 نوفمبر 2005). "From poorhouse to powerhouse". صحيفة شبيغل الإلكترونية. Hamburg. مؤرشف من الأصل في 2011-07-07. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-15.
  67. ^ Biswas، S. (16 أبريل 2006). "Calcutta's colorless campaign". بي بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2012-02-14. اطلع عليه بتاريخ 2006-04-26.
  68. ^ Dutta، Krishna (2003). Calcutta: a cultural and literary history. Oxford, UK: Signal Books. ص. 185–87. ISBN:978-1-902669-59-5. مؤرشف من الأصل في 2011-07-28. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-30.
  69. ^ Singh، Chandrika (1987). Communist and socialist movement in India: a critical account. New Delhi: Mittal Publications. ص. 154–55. ISBN:978-81-7099-031-4. مؤرشف من الأصل في 2013-06-16. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-30.
  70. ^ أ ب ت ث ج Dutta، Tanya (22 مارس 2006). "Rising Kolkata's winners and losers". بي بي سي. مؤرشف من الأصل في 2012-02-04. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-11.
  71. ^ "PIA01844: space radar image of Calcutta, West Bengal, India". ناسا. 15 أبريل 1999. مؤرشف من الأصل في 2012-01-14. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-15.
  72. ^ Chatterjee، S. N. (2008). Water Resources, Conservation and Management. New Delhi: Atlantic Publishers and Distributors. ص. 33. ISBN:978-81-269-0868-4.
  73. ^ Roy Chadhuri، S.؛ Thakur، A. R. (25 يوليو 2006). "Microbial genetic resource mapping of East Calcutta wetlands". Current Science. ج. 91 ع. 2: 212–17.
  74. ^ أ ب "Hazard profiles of Indian districts" (PDF). National Capacity Building Project in Disaster Management. برنامج الأمم المتحدة الإنمائي. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2006-05-19. اطلع عليه بتاريخ 2006-08-23.
  75. ^ أ ب "Introducing KMA" (PDF). Annual Report 2011. Kolkata Metropolitan Development Authority. 2011. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2021-11-27. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-09.
  76. ^ أ ب "007 Kolkata (India)" (PDF). World Association of the Major Metropolises. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2007-08-31.
  77. ^ أ ب ت ث Sahdev، Shashi؛ Verma، Nilima، المحررون (2008). Kolkata—an outline. Industry and Economic Planning. Town and Country Planning Organisation, Ministry of Urban Development, Government of India. مؤرشف من الأصل (DOC) في 2012-04-26. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-06.
  78. ^ "Kolkata heritage". Government of West Bengal. مؤرشف من الأصل في 2012-01-14. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-27.
  79. ^ "BSNL may take two weeks to be back online". تايمز أوف إينديا. New Delhi. تايمز أوف إينديا (TNN). 9 يوليو 2009. مؤرشف من الأصل في 2012-01-04. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-27. With the Camac Street-Park Street-Shakespeare Sarani commercial hub located smack in the middle of the affected zone...
  80. ^ أ ب ت Chakravorty، Sanjoy (2000). "From colonial city to global city? The far-from-complete spatial transformation of Calcutta". في Marcuse، Peter؛ Kempen، Ronald van (المحررون). Globalizing cities: a new spatial order?. Oxford, UK: Blackwell Publishing. ص. 56–77. ISBN:978-0-631-21290-4. مؤرشف من الأصل في 2021-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  81. ^ Yardley، Jim (27 يناير 2011). "In city's teeming heart, a place to gaze and graze". نيويورك تايمز. New York. مؤرشف من الأصل في 2021-11-27. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-27. To Kolkata, it is the 'lungs of the city,' a recharge zone for the soul.
  82. ^ Das، Soumitra (21 فبراير 2010). "Maidan marauders". The Telegraph. Kolkata. مؤرشف من الأصل في 2012-01-18. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-27.
  83. ^ أ ب Chakraborti، Suman (2 نوفمبر 2011). "Beautification project for Salt Lake, Sec V and New Town". تايمز أوف إينديا. New Delhi. مؤرشف من الأصل في 2012-01-04. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-06.
  84. ^ "History of Sector V". Nabadiganta Industrial Township Authority. مؤرشف من الأصل في 2012-01-03. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-06.
  85. ^ "Kolkata! India's new IT hub". Rediff.com. 13 يوليو 2005. مؤرشف من الأصل في 2021-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-06.
  86. ^ أ ب "Weatherbase entry for Kolkata". Canty and Associates LLC. مؤرشف من الأصل في 2011-09-07. اطلع عليه بتاريخ 2006-04-26.
  87. ^ "kal Baisakhi". Glossary of Meteorology. American Meteorological Society. مؤرشف من الأصل في 2006-08-30. اطلع عليه بتاريخ 2006-09-05.
  88. ^ Khichar، M. L.؛ Niwas، R. (14 يوليو 2003). "Know your monsoon". The Tribune. Chandigarh, India. مؤرشف من الأصل في 2007-06-18. اطلع عليه بتاريخ 2007-06-09.
  89. ^ أ ب "Calcutta: not 'the city of joy'". Gaia: Environmental Information System. مؤرشف من الأصل في 2006-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2006-04-26.
  90. ^ Bilham، Roger (1994). "The 1737 Calcutta earthquake and cyclone evaluated" (PDF). Bulletin of the Seismological Society of America. ج. 84 ع. 5: 1650–57. Bibcode:1994BuSSA..84.1650B. DOI:10.1785/BSSA0840051650. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2011-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-20.
  91. ^ Gastrell، James Eardley؛ Blanford، Henry Francis (1866). Report on the Calcutta cyclone of the 5th October 1864. Calcutta: O.T. Cutter, Military Orphan Press. مؤرشف من الأصل في 2021-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-20.
  92. ^ "Station: Calcutta (Alipur) Climatological Table 1981–2010" (PDF). Climatological Normals 1981–2010. India Meteorological Department. يناير 2015. ص. 161–162. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-02.
  93. ^ "Extremes of Temperature & Rainfall for Indian Stations (Up to 2012)" (PDF). India Meteorological Department. ديسمبر 2016. ص. M237. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-02.
  94. ^ "Table 3 Monthly mean duration of Sun Shine (hours) at different locations in India" (PDF). Daily Normals of Global & Diffuse Radiation (1971–2000). India Meteorological Department. ديسمبر 2016. ص. M-3. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-02.
  95. ^ "Average Ultraviolet Index for Kolkata". مؤرشف من الأصل في 2021-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-07.
  96. ^ "Normals Data: Kolkata/Alipore - India Latitude: 22.53°N Longitude: 88.33°E Height: 6 (m)". Japan Meteorological Agency. مؤرشف من الأصل في 2020-03-02. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-02.
  97. ^ "Station: Calcutta (Dumdum) Climatological Table 1981–2010" (PDF). Climatological Normals 1981–2010. India Meteorological Department. يناير 2015. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-10.
  98. ^ "Extremes of Temperature & Rainfall for Indian Stations (Up to 2012)" (PDF). India Meteorological Department. ديسمبر 2016. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-10. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  99. ^ Central Pollution Control Board. "Annual report 2008–2009" (PDF). Ministry of Environment and Forests, Government of India. ص. 40. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-04-26. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-02.
  100. ^ "Smog city chokes & grounds: foul air, moist and smoky". The Telegraph. Kolkata. 30 أكتوبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2011-06-04. اطلع عليه بتاريخ 2011-04-25.
  101. ^ Bhaumik، Subir (17 مايو 2007). "Oxygen supplies for India police". بي بي سي. مؤرشف من الأصل في 2007-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2007-06-23.
  102. ^ "Genesis and growth of the Calcutta Stock Exchange". Calcutta Stock Exchange Association. مؤرشف من الأصل في 2006-04-19. اطلع عليه بتاريخ 2006-04-26.
  103. ^ Dutta، Sudipta (1 فبراير 2009). "Calcutta chronicles". Financial Express. New Delhi. مؤرشف من الأصل في 2013-06-15. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-06.
  104. ^ "Global city GDP 2014". مؤسسة بروكينغز. 22 يناير 2015. مؤرشف من الأصل في 2017-05-25. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-04.
  105. ^ "Global city GDP rankings 2008–2025". برايس ووتر هاوس كوبرز. مؤرشف من الأصل في 2011-05-04. اطلع عليه بتاريخ 2009-12-16.
  106. ^ "India's top 15 cities with the highest GDP Photos Yahoo! India Finance". ياهو! فايننس. 28 سبتمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2014-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-27.
  107. ^ Ganguly، Deepankar (30 نوفمبر 2006). "Hawkers stay as Rs. 265 crore talks". The Telegraph. Kolkata. مؤرشف من الأصل في 2007-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2008-02-16.
  108. ^ أ ب ت ث Kundu، N. "Understanding slums: case studies for the global report on human settlements 2003. The case of Kolkata, India" (PDF). Development Planning Unit. كلية لندن الجامعية. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2006-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2006-04-26.
  109. ^ "End is nigh for Gandhis after India's marathon poll". ذا تايمز. 12 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-05-12. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-12.
  110. ^ Singh, Ruchira (24 Jun 2014). "L&T relocates mining division to Kolkata; sees revenue rising". mint (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-09-21. Retrieved 2021-09-20.
  111. ^ "New Fosroc Facility in India | Fosroc". fosroc.com. مؤرشف من الأصل في 2018-01-09. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-20.
  112. ^ "Videocon Starts Manufacturing Mobiles at Kolkata Unit". NDTV Gadgets 360 (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-11-04. Retrieved 2021-09-20.
  113. ^ M.، Sonalee (16 مارس 2011). "Kolkata's retail story". The Daily Star. Dhaka, Bangladesh. مؤرشف من الأصل في 2012-01-11. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-11.
  114. ^ George، Tunia Cherian (1 يناير 2006). "Hospitality sector gets a boost from buoyant economy". The Hindu Business Line. Chennai. مؤرشف من الأصل في 2011-10-24. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-11.
  115. ^ Khanna، Rohit؛ Roy، Monalisa (12 يناير 2009). "Kolkata real estate players project 40% growth by April". Financial Express. New Delhi. مؤرشف من الأصل في 2013-06-15. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-11.
  116. ^ Roy Chowdhury، Joy (أكتوبر 2011). "Looking East". The Express Hospitality. New Delhi. مؤرشف من الأصل في 2012-04-26. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-11.
  117. ^ "West Bengal industrial growth rate higher than national average". Economic Times. New Delhi. 1 ديسمبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2012-01-14. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-11.
  118. ^ "Census of India Website : Office of the Registrar General & Census Commissioner, India". www.censusindia.gov.in. مؤرشف من الأصل في 2021-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  119. ^ Prithvijit (14 نوفمبر 2011). "Kolkatans relish a journey down familiar terrain". تايمز أوف إينديا. New Delhi. مؤرشف من الأصل في 2012-07-09. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-02.
  120. ^ أ ب "Area, population, decennial growth rate and density for 2001 and 2011 at a glance for West Bengal and the districts: provisional population totals paper 1 of 2011: West Bengal". Registrar General & Census Commissioner, India. مؤرشف من الأصل في 2012-01-07. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-26.
  121. ^ أ ب "Sex ratio, 0–6 age population, literates and literacy rate by sex for 2001 and 2011 at a glance for West Bengal and the districts: provisional population totals paper 1 of 2011: West Bengal". Registrar General & Census Commissioner, India. مؤرشف من الأصل في 2012-01-07. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-29.
  122. ^ Dutta، Romita (5 أبريل 2011). "Kolkata sees dip in population, suburbs register an increase". Mint. New Delhi. مؤرشف من الأصل في 2011-08-24. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-10.
  123. ^ "Population census 2011". Census of India 2011, Government of India. مؤرشف من الأصل في 2011-11-20. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-06.
  124. ^ Kundu، N. "Understanding slums: case studies for the global report on human settlements 2003. The case of Kolkata, India" (PDF). Development Planning Unit. كلية لندن الجامعية. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2006-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2006-04-26.
  125. ^ أ ب ت Schenk، W. Collin (2010). "Slum diversity in Kolkata" (PDF). Columbia Undergraduate Journal of South Asian Studies. ج. 1 ع. 2: 91–108 [92]. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-01-31. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-02.
  126. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س Gupta، Kamla؛ Arnold، Fred؛ Lhungdim، H. (2009). "Health and living conditions in eight Indian cities" (PDF). National Family Health Survey (NFHS-3), India, 2005–06. International Institute for Population Sciences; Calverton, Maryland, US. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-12-12. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-01.
  127. ^ Frängsmyr, Tore؛ Abrams, Irwin، المحررون (1997). Nobel Lectures, Peace 1971–1980. Singapore: World Scientific Publishing Co. ص. 221. ISBN:978-981-02-1179-0. مؤرشف من الأصل في 2014-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-03.
  128. ^ https://censusindia.gov.in/2011census/C-16/DDW-C16-STMT-MDDS-1900.XLSX نسخة محفوظة 2021-01-15 على موقع واي باك مشين.
  129. ^ "Basic statistics of Kolkata". Kolkata Municipal Corporation. مؤرشف من الأصل في 2012-01-04. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-05.
  130. ^ Roy، Anirban (27 مايو 2011). "West Bengal to have six more languages for official use". إنديا توداي. Noida, India. مؤرشف من الأصل في 2011-08-29. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-26.
  131. ^ "Bengal gives second language status to Urdu in 18 areas". Asian Age. New Delhi. Press Trust of India. 4 فبراير 2012. مؤرشف من الأصل في 2016-10-29. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-09.
  132. ^ "Basic statistics of Kolkata". Kolkata Municipal Corporation. مؤرشف من الأصل في 2008-05-16. اطلع عليه بتاريخ 2008-11-02.
  133. ^ "The 'Kabuliwala' Afghans of Kolkata". بي بي سي نيوز (بالإنجليزية البريطانية). 23 May 2015. Archived from the original on 2021-11-27. Retrieved 2020-07-15.
  134. ^ أ ب ت ث ج Banerjee، Himadri؛ Gupta، Nilanjana؛ Mukherjee، Sipra، المحررون (2009). Calcutta mosaic: essays and interviews on the minority communities of Calcutta. New Delhi: Anthem Press. ص. 9–10. ISBN:978-81-905835-5-8. مؤرشف من الأصل في 2013-05-09. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-29.
  135. ^ Basu، Moni (29 مارس 2010). "Twilight comes for India's fading Jewish community". سي إن إن. مؤرشف من الأصل في 2012-07-11. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-25.
  136. ^ Zach Marks (24 أكتوبر 2013). "The Last Jews of Kolkata". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2015-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  137. ^ Thampi، المحرر (2005). India and China in the colonial world|. New Delhi: Social Science Press. ص. 60–64. ISBN:978-81-87358-20-6. مؤرشف من الأصل في 2021-09-29. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-31.
  138. ^ "Calcutta's Chinatown facing extinction over new rule". Taipei Times. Taipei, Taiwan. 18 أبريل 2011. مؤرشف من الأصل في 2011-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2011-04-25.
  139. ^ "Population by Religious Community". Census of India. مؤرشف من الأصل في 13 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 10 مايو 2016.
  140. ^ أ ب "Kolkata City Census 2011". Census 2011 India. مؤرشف من الأصل في 2016-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2016-05-10.
  141. ^ National Crime Records Bureau (2004). "General crime statistics snapshots 2004" (PDF). Crime in India-2004. Ministry of Home Affairs. ص. 1. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2007-07-10.
  142. ^ National Crime Records Bureau (2010). "Compendium" (PDF). Crime in India 2010. Ministry of Home Affairs. ص. 35. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-08-19.
  143. ^ National Crime Records Bureau (2010). "Crimes in mega dities". Crime in India-2010 (PDF). Ministry of Home Affairs. ص. 44. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-01-02. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  144. ^ "Basic statistics of Kolkata". Kolkata Municipal Corporation. مؤرشف من الأصل في 2012-01-04. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-05.
  145. ^ أ ب "KMC functions". Kolkata Municipal Corporation. مؤرشف من الأصل في 2012-01-04. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-03.
  146. ^ "Legislative structure" (PDF). Kolkata Municipal Corporation. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-01-04. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-03.
  147. ^ "Change of guard brings welcome relief". تايمز أوف إينديا. New Delhi. 2 سبتمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2012-07-07. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-10.
  148. ^ "Role of KMDA" (PDF). Annual Report 2011. Kolkata Metropolitan Development Authority. 2011. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-06-05. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-09.
  149. ^ Nair، Ajesh. "Annual Survey of India's City-Systems" (PDF). Janaagraha Centre for Citizenship and Democracy. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-03-19. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-07.
  150. ^ "Firhad Hakim all set to be the new Mayor of Kolkata". الصحيفة الهندوسية. 23 نوفمبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2021-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-04.
  151. ^ "The city dairy: new sheriff". The Telegraph. Kolkata. 28 ديسمبر 2005. مؤرشف من الأصل في 2007-08-18. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-01.
  152. ^ "City Sessions Court, Calcutta". Calcutta High Court. مؤرشف من الأصل في 2012-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-24.
  153. ^ "Civil Court, Kolkata". Calcutta High Court. مؤرشف من الأصل في 2011-12-19. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-24.
  154. ^ "Presidency Small Causes Court". Calcutta High Court. مؤرشف من الأصل في 2011-12-19. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-24.
  155. ^ "Home Department, Government of West Bengal". Government of West Bengal. مؤرشف من الأصل في 2012-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-24.
  156. ^ "Setup of Kolkata Police". Kolkata Police. مؤرشف من الأصل في 2012-01-07. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-24.
  157. ^ Delimitation Commission (15 فبراير 2006). "Notification: order no. 18" (PDF). Election Commission of India. ص. 12–25. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2011-08-13. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-11.
  158. ^ "KMC functions". Kolkata Municipal Corporation. مؤرشف من الأصل في 2012-01-04. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-09.
  159. ^ "Raj legacy mainstay of water supply". تايمز أوف إينديا. New Delhi. تايمز أوف إينديا. 3 سبتمبر 2003. مؤرشف من الأصل في 2012-07-01. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-09.
  160. ^ "Master plan on solid waste management" (PDF). Kolkata Environmental Improvement Project, Kolkata Municipal Corporation. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2011-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-09.
  161. ^ Gon Chaudhuri، S. P. (28 ديسمبر 2008). "KMC has no alternative to overburdened Dhapa". تايمز أوف إينديا. New Delhi. مؤرشف من الأصل في 2012-07-08. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-09.
  162. ^ "Sound practices composting: sound technical options". International source book on environmentally sound technologies for municipal solid waste management. برنامج الأمم المتحدة للبيئة. مؤرشف من الأصل في 2006-05-11. اطلع عليه بتاريخ 2006-04-26.
  163. ^ "Power cuts, soaring heat leave city boiling". تايمز أوف إينديا. New Delhi. TNN. 2 أغسطس 2011. مؤرشف من الأصل في 2012-07-01. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-09.
  164. ^ "Power crisis raises fear of dark Diwali in Bengal". تايمز أوف إينديا. New Delhi. TNN. 18 أكتوبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2012-07-20. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-09.
  165. ^ "Fire and emergency services". Government of West Bengal. مؤرشف من الأصل في 2010-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-06.
  166. ^ "CM in firefighting mode—six new fire stations, better coordination between agencies". The Telegraph. Kolkata. 3 يناير 2012. مؤرشف من الأصل في 2014-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-26.
  167. ^ "Annual report 2010–11" (PDF). Telecom Regulatory Authority of India. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-05-26. اطلع عليه بتاريخ 2012-06-13.
  168. ^ "Kolkata connects India to 4G era". تايمز أوف إينديا. New Delhi. 11 أبريل 2012. مؤرشف من الأصل في 2013-01-03. اطلع عليه بتاريخ 2012-06-25.
  169. ^ "City of the third revolution – First 4G service to be launched in Calcutta". The Telegraph. Kolkata. 4 أبريل 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-05-07. اطلع عليه بتاريخ 2012-06-25.
  170. ^ "Recommendations on national broadband plan" (PDF). Telecom Regulatory Authority of India. 8 ديسمبر 2010. ص. 22. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2012-06-25.
  171. ^ "The Indian telecom services performance indicators October – ديسمبر 2011" (PDF). Telecom Regulatory Authority of India. 13 أبريل 2012. ص. 122–126. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-05-26. اطلع عليه بتاريخ 2012-06-25.
  172. ^ "About the Consulate | Kolkata, India – Consulate General of the United States". in.usembassy.gov. مؤرشف من الأصل في 2021-07-11. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-27.
  173. ^ "Consul Kolkata". مؤرشف من الأصل في 2021-05-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-30.
  174. ^ Hemalata، Karthikeyan (18 ديسمبر 2013). "Kolkata tops Indian cities in public transport: Study". تايمز أوف إينديا. مؤرشف من الأصل في 2013-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-20.
  175. ^ "The future of urban mobility 2.0" (PDF). الاتحاد العالمي للنقل والمواصلات العامة. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2014-01-04. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-20.
  176. ^ "About Kolkata Metro". Kolkata Metro. مؤرشف من الأصل في 2007-08-20. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-01.
  177. ^ Mandal، Sanjay (29 يوليو 2010). "Circle of Metro commute surveys propose changes to plan". The Telegraph. Kolkata. مؤرشف من الأصل في 2012-01-18. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-03.
  178. ^ "New station flag-off: amenities added". The Telegraph. Kolkata. 20 فبراير 2006. مؤرشف من الأصل في 2007-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2007-09-02.
  179. ^ "Indian Railway's zones and their divisions with headquarters" (PDF). Centre For Railway Information Systems, Indian Railways. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-25.
  180. ^ "Kolkata-Dhaka bus service resumes". Hindustan Times. New Delhi. IANS. 30 مايو 2008. مؤرشف من الأصل في 2012-01-04. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-07.
  181. ^ "International bus service". Bangladesh Road Transport Corporation. مؤرشف من الأصل في 2012-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-07.
  182. ^ "Maitree Express" (PDF). High Commission of India, Dhaka. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2011-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-07.
  183. ^ Vaidya، Balkrishna (2003). Geography of transport development in India. New Delhi: Concept Publishing Company. ص. 142–55, 465. ISBN:978-81-7022-957-5.
  184. ^ "Reaching India". New Delhi: Times Internet Limited. مؤرشف من الأصل في 2007-10-16. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-27.
  185. ^ "Heavy rainfall throws city out of gear". تايمز أوف إينديا. New Delhi. TNN. 7 أغسطس 2011. مؤرشف من الأصل في 2012-07-08. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-26.
  186. ^ "Heavy rains paralyse normal life in Kolkata". الصحيفة الهندوسية. Chennai. Press Trust of India. 6 أغسطس 2011. مؤرشف من الأصل في 2014-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-26.
  187. ^ Chakraborty، Samhita L. (30 نوفمبر 2008). "Cruise in a cool cab". The Telegraph. Kolkata. مؤرشف من الأصل في 2012-01-18. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-07.
  188. ^ "Getting around in Kolkata". لونلي بلانيت. مؤرشف من الأصل في 2012-12-04. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-07.
  189. ^ Trillin، Calvin. "India's rickshaws". ناشونال جيوغرافيك. مؤرشف من الأصل في 2012-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-11.
  190. ^ "Table E2 registered motor vehicles in million-plus cities, 1991 to 1996 (As on 31 March)". National Institute of Urban Affairs. مؤرشف من الأصل في 2005-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2006-04-26.
  191. ^ "Traffic accident characteristics of Kolkata" (PDF). اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لآسيا والمحيط الهادئ. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2006-07-23. اطلع عليه بتاريخ 2006-07-05.
  192. ^ "Call to ensure traffic discipline in Kolkata". The Hindu Business Line. Chennai. 5 سبتمبر 2004. مؤرشف من الأصل في 2007-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2006-04-26.
  193. ^ Bandyopadhyay، Krishnendu (22 سبتمبر 2011). "Bus-stand shift still on paper". تايمز أوف إينديا. New Delhi. مؤرشف من الأصل في 2012-07-08. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-07.
  194. ^ "Physical infrastructure". West Bengal Industrial Development Corporation. مؤرشف من الأصل في 2012-01-11. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-07.
  195. ^ "AAI to modernise Chennai, Kolkata airports by fiscal end". Economic Times. New Delhi. Press Trust of India. 26 أغسطس 2011. مؤرشف من الأصل في 2012-01-14. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-07.
  196. ^ Gupta، Jayanta (5 مارس 2013). "From March 15, all flights from new terminal in Kolkata". تايمز أوف إينديا. New Delhi. مؤرشف من الأصل في 2013-04-11. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-11.
  197. ^ أ ب "Port facilities in India" (PDF). Indian Bureau of Mines, Government of India. ص. 6–4. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2011-10-16. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-07.
  198. ^ "Salient physical features". Kolkata Port Trust. Kolkata Port Trust, India. مؤرشف من الأصل في 2007-03-13. اطلع عليه بتاريخ 2007-06-09.
  199. ^ "How to reach Andaman and Nicobar". Andaman and Nicobar Administration. مؤرشف من الأصل في 2009-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-07.
  200. ^ "Fogged out: flights, train services hit". تايمز أوف إينديا. New Delhi. TNN. 15 يناير 2011. مؤرشف من الأصل في 2012-07-07. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-24. Ferry services between Howrah and Kolkata were also disrupted due to poor visibility.
  201. ^ "No pollution scan on river ferries yet". تايمز أوف إينديا. New Delhi. TNN. 2 أغسطس 2009. مؤرشف من الأصل في 2012-07-07. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-24.
  202. ^ أ ب "Medical institutions and sanctioned no. of beds in districts of West Bengal as on 30.11.2011" (PDF). Department of Health & Family Welfare, Government of West Bengal. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-12-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-01.
  203. ^ The population (4,486,679) and hospital beds (27,687) have been used to derive this rate.
  204. ^ "Hospital beds". World Health Organistation. مؤرشف من الأصل (XLS) في 2012-07-09. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-31.
  205. ^ Shah، Mansi (2007). "Waiting for health care: a survey of a public hospital in Kolkata" (PDF). Centre for Civil Society. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2011-08-13. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-31.
  206. ^ Husain، Zakir؛ Ghosh، Saswata؛ Roy، Bijoya (يوليو 2008). "Socio economic profile of patients in Kolkata: a case study of RG Kar and AMRI" (PDF). Institute of Development Studies, Kolkata. ص. 19–20. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-06-28. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-31.
  207. ^ Mitra، Dola (20 أبريل 2005). "Calcutta Medical College, Calcutta". The Telegraph. Kolkata. مؤرشف من الأصل في 2007-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2007-10-20.
  208. ^ Mitra، Prithvijit (9 أبريل 2011). "On hospital floor for 12 days". تايمز أوف إينديا. New Delhi. مؤرشف من الأصل في 2012-07-10. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-31.
  209. ^ "Mamata inducts two new ministers". Sify. 16 يناير 2012. مؤرشف من الأصل في 2013-05-09. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-31.
  210. ^ "Kolkata woman gives birth on road, dies after no admission by hospitals". Hindustan Times. New Delhi. 13 يناير 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-01-18. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-31.
  211. ^ Gupta، Kamla؛ Arnold، Fred؛ Lhungdim، H. (2009). "Health and living conditions in eight Indian cities" (PDF). National Family Health Survey (NFHS-3), India, 2005–06. International Institute for Population Sciences; Calverton, Maryland, US. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-12-12. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-01.
  212. ^ "Malaria, dengue down in Kolkata". IBNLive.in. 13 يناير 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-01-17. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-26.
  213. ^ "KMC wins battle against malaria, dengue". The Statesman. Kolkata. 7 أكتوبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2013-05-10. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-26.
  214. ^ "Annual report 2009–10" (PDF). Department of AIDS Control, Ministry of Health & Family Welfare, Government of India. ص. 106. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2011-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  215. ^ "Annual Report 2009–10" (PDF). West Bengal State AIDS Prevention & Control Society. ص. 10. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2011-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-01.
  216. ^ "Act today to curb pollution, say docs – The Times of India". indiatimes.com. مؤرشف من الأصل في 2017-01-04. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-25.
  217. ^ أ ب ت "Annual Report 2007––2008" (PDF). Department of School Education, Government of West Bengal. ص. 69. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-04-26. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-10.
  218. ^ "List of schools in Kolkata". West Bengal Board of Secondary Education. مؤرشف من الأصل في 2011-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-10.
  219. ^ "India's Best Schools, 2014". Rediff.com. مؤرشف من الأصل في 2015-07-22. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  220. ^ "Annual report of the Department of Higher Education 2009–2010" (PDF). Department of Higher Education, Government of West Bengal. 2010. ص. 124–27. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-01-13. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-10.
  221. ^ "ALIAH UNIVERSITY". مؤرشف من الأصل في 2011-04-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-13.
  222. ^ "Annual report of the Department of Higher Education 2009–2010" (PDF). Department of Higher Education, Government of West Bengal. 2010. ص. 129. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-01-13. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-26.
  223. ^ Singh، Shiv Sahay (6 أغسطس 2010). "BESU's bid for upgrade gets catalyst in Didi". Indian Express. New Delhi. مؤرشف من الأصل في 2021-11-27. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-18.
  224. ^ "Universities with potential for excellence". University Grants Commission, Government of India. مؤرشف من الأصل في 2010-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2010-10-12.
  225. ^ Garg، Swati (12 مايو 2011). "Q&A: Shekhar Chaudhury, director, IIM Calcutta". Business Standard. Kolkata. مؤرشف من الأصل في 2012-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2011-01-15.
  226. ^ "NLUs, a preferred recruitment destination". الصحيفة الهندوسية. Chennai. 12 مارس 2007. مؤرشف من الأصل في 2012-11-10. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-17.
  227. ^ Ghosh، Shuvobroto (18 يناير 2007). "An eye on law". The Telegraph. Kolkata. مؤرشف من الأصل في 2011-06-05. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-17.
  228. ^ أ ب ت ث "Some of the distinguished alumni of the University of Calcutta". جامعة كلكتا. مؤرشف من الأصل في 2011-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-29.
  229. ^ أ ب "Some of our distinguished teachers". جامعة كلكتا. مؤرشف من الأصل في 2011-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-29.
  230. ^ Petitjean، Patrick؛ Jami، Cathérine؛ Moulin، Anne Marie (1992). Science and empires: historical studies about scientific development and European expansion. Dordrecht, The Netherlands: Kluwer Academic Publishers. ص. 62. ISBN:978-0-7923-1518-6.
  231. ^ Frenz, Horst، المحرر (1999). Nobel Lectures, Literature 1901–1967. Amsterdam: World Scientific. ص. 134. ISBN:978-981-02-3413-3. مؤرشف من الأصل في 2012-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-03.
  232. ^ "Professor Amartya Sen". President and Fellows of Harvard College, Harvard University. مؤرشف من الأصل في 2012-01-11. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-29.
  233. ^ Chaudhuri، Nirad C. (2001). The autobiography of an unknown Indian. New York: New York Review of Books. ص. 269. ISBN:978-0-940322-82-0. مؤرشف من الأصل في 2021-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  234. ^ Sinha، Surajit، المحرر (1972). Cultural profile of Calcutta. Kolkata: Indian Anthropological Society. ص. 7. ASIN:B000GL2BEG. مؤرشف من الأصل في 2021-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  235. ^ Reeves، Philip (5 أبريل 2007). "Calcutta: habitat of the Indian intellectual". الإذاعة الوطنية العامة. مؤرشف من الأصل في 2011-10-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-29.
  236. ^ Noble، Allen؛ Costa، Frank؛ Dutt، Ashok؛ Kent، Robert، المحررون (1990). Regional development and planning for the 21st century : new priorities, new philosophies. Farnham, UK: Ashgate Publishing. ص. 282, 396. ISBN:978-1-84014-800-8.
  237. ^ أ ب ت "Kolkata culture: Para". Department of Tourism, Government of West Bengal. مؤرشف من الأصل في 2011-12-21. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-09.
  238. ^ Trachtenberg، P. (15 مايو 2005). "The chattering masses". نيويورك تايمز. New York. مؤرشف من الأصل في 2016-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2006-04-26.
  239. ^ Mukherjee Pandey، Jhimli (1 نوفمبر 2008). "Presidency old-timers to relive days of canteen adda". تايمز أوف إينديا. New Delhi. مؤرشف من الأصل في 2012-07-07. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-23.
  240. ^ Biswas، Premankur (17 أبريل 2011). "'Nah. Didi can't hatch this egg". Indian Express. New Delhi. مؤرشف من الأصل في 2011-04-24. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-25.
  241. ^ Chakraborty، Ajanta (11 أبريل 2011). "Bite missing from graffiti, the fun's gone from the elections". تايمز أوف إينديا. New Delhi. مؤرشف من الأصل في 2012-07-13. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-23.
  242. ^ "Graded list of heritage buildings" (PDF). Kolkata Municipal Corporation. 2009. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-24.
  243. ^ Mukherjee Pandey, Jhimli (4 سبتمبر 2011). "Heritage buildings need restoration, not mere repairs". تايمز أوف إينديا. New Delhi. مؤرشف من الأصل في 2012-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-24.
  244. ^ "Out of elite list, cradle of Bengal Renaissance falling apart". تايمز أوف إينديا. New Delhi. TNN. 26 يونيو 2011. مؤرشف من الأصل في 2012-07-16. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-24.
  245. ^ Mandal، Caesar (14 أغسطس 2010). "Gardeners to guard museum?". تايمز أوف إينديا. New Delhi. مؤرشف من الأصل في 2012-07-07. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-24.
  246. ^ "Science City Kolkata – Taking Science to Millions". sciencecitykolkata.org.in. مؤرشف من الأصل في 2017-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  247. ^ أ ب ت Bhattacharya، Malini (2005). "Culture". في Bagchi، Jasodhara (المحرر). The changing status of women in West Bengal, 1970–2000: the challenge ahead. New Delhi: Sage Publications. ISBN:978-0-7619-3242-0. مؤرشف من الأصل في 2016-01-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-10.
  248. ^ De، Hemchhaya (31 مايو 2009). "Chowringhee revisited". The Telegraph. Kolkata. مؤرشف من الأصل في 2014-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-09. ... most people say that Bengali commercial theatre died in the 1980s ...
  249. ^ Geir، Heierstad. Nandikar: Staging Globalisation in Kolkata and Abroad (PDF) (Cand.polit. thesis). جامعة أوسلو. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  250. ^ Zarilli، Phillip؛ McConachie، Bruce؛ Williams، Gary Jay؛ Sorgenfrei، Carol Fisher (2010) [2006]. Williams (المحرر). Theatre Histories: An Introduction. Abingdon, UK: روتليدج. ص. 429–430. ISBN:978-0-415-46223-5. مؤرشف من الأصل في 2013-06-17. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-09.
  251. ^ Chakraborty، Ajanta (5 يوليو 2011). "Meet the new Mamata Banerjee". تايمز أوف إينديا. New Delhi. مؤرشف من الأصل في 2012-07-08. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-23. The jatra industry based out of Kolkata's Chitpur Road has gone through a severe blow with the growth of video parlours.
  252. ^ Niyogi، Subhro (26 أكتوبر 2010). "Red alert For Jatra". تايمز أوف إينديا. New Delhi. مؤرشف من الأصل في 2012-07-07. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-23.
  253. ^ Sarkar، Bhaskar (مارس 2008). "The melodramas of globalization". Cultural Dynamics. ج. 20 ع. 1: 31–51 [34]. DOI:10.1177/0921374007088054. مؤرشف من الأصل في 2021-12-12. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  254. ^ Gooptu، Sharmistha (2010). Bengali cinema: 'an other nation'. Abingdon, UK: روتليدج. ص. 2, 172, 181, 187. ISBN:978-0-415-57006-0. مؤرشف من الأصل في 2016-01-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-24.
  255. ^ Mittra، Sitansu Sekhar (2001). Bengal's Renaissance. Kolkata: Academic Publishers. ص. 80–100. ISBN:978-81-87504-18-4.
  256. ^ Dutt، R.C. (1962). Cultural heritage of Bengal. Kolkata: Punthi Pustak. cited in Sengupta، Nitish K. (2001). History of the Bengali-speaking people. New Delhi: UBS Publishers' Distributors. ص. 211–12. ISBN:978-81-7476-355-6.
  257. ^ "India: The hungry generation". Time. New York. 20 نوفمبر 1964. مؤرشف من الأصل في 2012-02-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-24.
  258. ^ Hollick، Julian Crandall (يوليو 1991). "Amid Calcutta's poverty, there's no dearth of cultural wealth". Smithsonian. ج. 22 ع. 4: 32–41. ISSN:0037-7333.
  259. ^ Chaitanya، Krishna (1994). A history of Indian painting: the modern period. New Delhi: Abhinav Publications. ص. 112–118. ISBN:978-81-7017-310-6.
  260. ^ "A journey through 145 years". Government College of Art and Craft. مؤرشف من الأصل في 2010-05-07. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-29.
  261. ^ Mitter، Partha (1994). "How the past was salvaged by Swadeshi artists". Art and nationalism in colonial India, 1850–1922: occidental orientations. Cambridge, UK: مطبعة جامعة كامبريدج. ص. 267–306. ISBN:978-0-521-44354-8. مؤرشف من الأصل في 2013-06-18. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-08.
  262. ^ Onians، John (2004). Atlas of world art. London: Laurence King Publishing. ص. 304. ISBN:978-1-85669-377-6. مؤرشف من الأصل في 2013-06-18. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-08.
  263. ^ أ ب Dorin, Stéphane (2005). "La globalisation du rock vue de Calcutta" [The globalization of rock to Calcutta]. Volume! (بالفرنسية). 4 (1): 144–45. DOI:10.4000/volume.1714. Archived from the original on 2021-11-27. Retrieved 2021-11-28.
  264. ^ Shepherd، John (2005). Continuum encyclopedia of popular music of the world. London: Continuum. ج. 3–7. ص. 70–71. ISBN:978-0-8264-7436-0.
  265. ^ de Graaf، G. J.؛ Latif، Abdul (أبريل–يونيو 2002). "Development of freshwater fish farming and poverty alleviation: a case study from Bangladesh" (PDF). Aquaculture Asia. ج. 7 ع. 2: 5–7. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-10.
  266. ^ Sen، Elora؛ Sen، Sarbani (2 يناير 2009). "Some images are synonymous with Kolkata". إنديا توداي. Noida, India. مؤرشف من الأصل في 2012-05-25. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-03.
  267. ^ Saha، Subhro (18 يناير 2006). "Resurrected, the kathi roll: face-off resolved, Nizam's set to open with food court". The Telegraph. Kolkata. مؤرشف من الأصل في 2006-02-28. اطلع عليه بتاريخ 2006-10-26.
  268. ^ Niyogi، Subhro (7 مايو 2011). "Kolkata's mind-boggling variety of street food". تايمز أوف إينديا. New Delhi. مؤرشف من الأصل في 2012-07-08. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-26.
  269. ^ Roy، Anirban (7 ديسمبر 2010). "Street food as yummy and cheap as it gets". إنديا توداي. Noida, India. مؤرشف من الأصل في 2012-05-29. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-26.
  270. ^ Yengkhom، Sumati (23 سبتمبر 2010). "This Puja, buzz over western clothes". تايمز أوف إينديا. New Delhi. مؤرشف من الأصل في 2012-07-11. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-23.
  271. ^ Foulston، Lynn؛ Abbott، Stuart (2009). Hindu goddesses: beliefs and practices. Brighton, UK: Sussex Academic Press. ص. 156. ISBN:978-1-902210-43-8. مؤرشف من الأصل في 2021-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  272. ^ Bhowmik، Dulal (2012). "Durga Puja". في Islam، Sirajul؛ Jamal، Ahmed A. (المحررون). Banglapedia: National Encyclopedia of Bangladesh (ط. Second). Asiatic Society of Bangladesh. مؤرشف من الأصل في 2015-10-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-06.
  273. ^ Eaman، Ross (12 أكتوبر 2009). The A to Z of Journalism. Scarecrow Press. ص. 86. ISBN:978-0-8108-7067-3. مؤرشف من الأصل في 2014-04-24. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-02.
  274. ^ "Business development mission to India 29 November – 5 December 2006" (PDF). إدارة التجارة الدولية. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2007-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2007-10-13.
  275. ^ "Little magazines of Bengal". Asiaweek. ج. 10 ع. 27–39: 42. 1984.
  276. ^ Nag، Dulali (1997). "Little magazines in Calcutta and a postsociology of India". Contributions to Indian Sociology. ج. 31 ع. 1: 109–11. DOI:10.1177/006996679703100106. مؤرشف من الأصل في 2021-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  277. ^ "Doordarshan". Ministry of Broadcasting, Government of India. مؤرشف من الأصل في 2012-01-17. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-24.
  278. ^ "CalTel launches IPTV in Kolkata, invests Rs 700 cr in 07-08". Outlook India. New Delhi. Press Trust of India. 1 فبراير 2008. مؤرشف من الأصل في 2013-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-24.
  279. ^ "CAS on brink of blackout". Times of India. New Delhi. TNN. 14 أغسطس 2011. مؤرشف من الأصل في 2013-05-10. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-24.
  280. ^ "Direct-to-home comes home". تايمز أوف إينديا. New Delhi. TNN. 9 أكتوبر 2003. مؤرشف من الأصل في 2012-07-01. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-24.
  281. ^ "Bengali News Channel advertising rates in India". mplan.media. 26 أبريل 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  282. ^ Khosla، Varuni؛ Sharma، Ravi Teja (13 يونيو 2014). "Forget cricket, football is catching fast in India". The Economic Times. مؤرشف من الأصل في 2014-11-02. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-20.
  283. ^ "Mohun Bagan vs East Bengal: India's all-consuming rivalry". الاتحاد الدولي لكرة القدم. مؤرشف من الأصل في 2011-11-22. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-07.
  284. ^ Bhabani، Soudhriti (1 سبتمبر 2011). "Argentine football superstar Messi charms Kolkata". إنديا توداي. Noida, India. مؤرشف من الأصل في 2012-06-06. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-07.
  285. ^ Dineo، Paul؛ Mills، James (2001). Soccer in South Asia: empire, nation, diaspora. London: Frank Cass Publishers. ص. 17. ISBN:978-0-7146-8170-2.
  286. ^ "India strive for improvement". الاتحاد الدولي لكرة القدم. 15 فبراير 2007. مؤرشف من الأصل في 2012-01-11. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-07.
  287. ^ "Mohun Bagan vs East Bengal: India's all-consuming rivalry". الاتحاد الدولي لكرة القدم. مؤرشف من الأصل في 2013-08-01. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-21.
  288. ^ "Kolkata accounted for 45% of total attendance in FIFA U-17 World Cup: West Bengal Chief Minister Mamata Banerjee". Indian Express. 30 أكتوبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-11-02. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-30.
  289. ^ Desai، Ashwin (2000). Blacks in whites: a century of cricket struggles in KwaZulu-Natal. Pietermaritzburg, South Africa: University of Natal Press. ص. 38. ISBN:978-1-86914-025-0.
  290. ^ Mukherji، Raju (14 مارس 2005). "Seven years? Head start". The Telegraph. Kolkata. مؤرشف من الأصل في 2007-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2006-10-26.
  291. ^ "What happened to para cricket?". Times of India. New Delhi. TNN. 20 يناير 2002. مؤرشف من الأصل في 2013-05-10. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-07.
  292. ^ "Para cricket tourney gets off to a cracking start". تايمز أوف إينديا. New Delhi. TNN. 22 يناير 2011. مؤرشف من الأصل في 2012-07-07. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-07.
  293. ^ "FIFA president visits big three of Kolkata maidan". الصحيفة الهندوسية. Chennai. 16 أبريل 2007. مؤرشف من الأصل في 2013-07-29. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-07.
  294. ^ "Eden Gardens". الدوري الهندي الممتاز. مؤرشف من الأصل في 2017-06-20. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-22.
  295. ^ Bohn، Michael K. (2008). Money golf: 600 Years of bettin' on birdies. Dulles, Virginia, US: Potomac Books. ص. 34. ISBN:978-1-59797-032-7.
  296. ^ Uschan، Michael V. (2000). Golf. San Diego, US: Lucent Books. ص. 16. ISBN:978-1-56006-744-3. مؤرشف من الأصل في 2021-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  297. ^ Himatsingka، Anuradha (9 يناير 2011). "Royal Calcutta Turf Club in revival mode". Economic Times. New Delhi. مؤرشف من الأصل في 2012-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-07.
  298. ^ Singh، Jaisal (2007). Polo in India. London: New Holland Publishers. ص. 12. ISBN:978-1-84537-913-1.
  299. ^ Jackson، Joanna (2011). A Year in the life of Windsor and Eton. London: فرانسيس لينكولن. ص. 80. ISBN:978-0-7112-2936-5. مؤرشف من الأصل في 2022-07-10.
  300. ^ "History of polo". Hurlingham Polo Association. مؤرشف من الأصل في 2006-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2007-08-30.
  301. ^ "Sri Lanka Squash Federation history". srilankasquash.lk. مؤرشف من الأصل في 2012-03-21. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-25.
  302. ^ "The City of Wonders – Indian Link". indianlink.com.au. 10 سبتمبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2013-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-25.
  303. ^ "About AITA". All India Tennis Association. مؤرشف من الأصل في 2011-11-22. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-07.
  304. ^ Das Sharma، Amitabha (7 أبريل 2011). "Young turks rule the roost". Sportstar Weekly (The Hindu). ج. 34 ع. 14. مؤرشف من الأصل في 2011-07-18. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-27.
  305. ^ Das Gupta، Amitava (15 فبراير 2008). "Sunfeast Open seeks date shift". تايمز أوف إينديا. New Delhi. مؤرشف من الأصل في 2012-07-09. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-25.
  306. ^ "AITA's no to private players". The Telegraph. Kolkata. 2 سبتمبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2013-11-03. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-25.
  307. ^ "Rugby thrives in India". International Rugby Board. 30 ديسمبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2014-06-05. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-07.
  308. ^ "About CCFC". Calcutta Cricket & Football Club. مؤرشف من الأصل في 2012-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-07.
  309. ^ Nag، Shivani (29 سبتمبر 2010). "Kolkata watches as rugby legacy vanishes year after year". Indian Express. New Delhi. مؤرشف من الأصل في 2021-11-27. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-07.
  310. ^ "About AAEI". Automobile Association of Eastern India. مؤرشف من الأصل في 2011-12-19. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-07.
  311. ^ "The automobile movement in India". The Horseless Age. ج. 14 ع. 9: 202. يوليو–ديسمبر 1904. مؤرشف من الأصل في 2016-01-02. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-07.
  312. ^ "India, Bhutan in car rally". The Telegraph. Kolkata. 6 فبراير 2007. مؤرشف من الأصل في 2012-01-18. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-07.
  313. ^ "About Bengal Motor Sports Club". Bengal Motor Sports Club. مؤرشف من الأصل في 2012-04-26. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-07.
  314. ^ O'Brien، Barry (4 ديسمبر 2004). "All hail hockey on history high". The Telegraph. Kolkata. مؤرشف من الأصل في 2012-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-25.
  315. ^ "Indian Airlines lift Beighton Cup". Sport. الصحيفة الهندوسية. Chennai, India. 11 أبريل 2007. مؤرشف من الأصل في 2012-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-02.
  316. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ Mazumdar، Jaideep (17 نوفمبر 2013). "A tale of two cities: Will Kolkata learn from her sister?". Times of India. New Delhi. مؤرشف من الأصل في 2014-07-23. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-17.
  317. ^ "Agreement on the establishment of Sister City Relations between Kolkata, Republic of India and Kunming, People's Republic of China". 23 أكتوبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2018-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-17.
  318. ^ "The Twinning of Thessaloniki and Calcutta". 21 يناير 2005. مؤرشف من الأصل في 2018-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-17.
  319. ^ "Islamabad to get new sister city". فجر. 5 يناير 2016. مؤرشف من الأصل في 2018-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-17.
  320. ^ "Incheon Metropolitan City – Incheon City – Sister Cities". Incheon Metropolitan City. مؤرشف من الأصل في 2017-02-25. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-28.
  321. ^ Колката (Індія) — Міста-побратими — Міжнародне співробітництво — Офіційний сайт міста Одесаنسخة محفوظة 4 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  322. ^ "Sister Cities". Official site of Odessa. مؤرشف من الأصل في 2018-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-17.