إنسان: الفرق بين النسختين

اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف الإنسان العاقل
	الإنسان
حالة الحفظ
	; أنواع غير مهددة أو خطر انقراض ضعيف جدا
التصنيف العلمي
النطاق:	حقيقيات النوى
المملكة:	حيوانات
الشعبة:	الحبليات
الشعيبة:	فقاريات
الطائفة:	الثدييات
الصنف الفرعي:	الثدييات الحقيقية
الرتبة العليا:	فوق الرئيسيات
الرتبة:	الرئيسيات
الرتيبة:	الرئيسيات الحقيقية
غير مصنف:	بسيطات الأنف
(غير مصنف)	سعليات الشكل
(غير مصنف)	نازلات الأنف
غير مصنف:	بشرانيات وأشباهها
الفصيلة:	البشرانيات
الأسرة:	البشراناوات
القبيلة:	البشراناوية
غير مصنف:	أشباه البشر
الجنس:	البشراني
النوع:	الإنسان العاقل
الاسم العلمي
	Homo Sapiens ; لينيوس، 1758
	انتشار الإنسان الحديث (الأخضر)
	الكثافة السكانية للإنسان الحديث الكثافة السكانية للإنسان الحديث
	تعديل مصدري - تعديل

تصفح التاريخ تفاعلياً

[مراجعة غير مفحوصة]

→ التعديل السابق التعديل اللاحق ←

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى

مرئينص الويكي

مضمن

نسخة 17:36، 23 فبراير 2021

الإنسان العاقل (الاسم العلمي: Homo sapiens) هو النوع الوحيد المتبقي من جنس البشراني (الأناسي)، وهو العاقل الوحيد، الذي يمتلك -خلافاً لبقية الحيوانات على الأرض- دماغا عالي التطور، قادر على التفكير المجرد واستخدام اللغة والنطق والتفكير الداخلي الذاتي وإعطاء حلول للمشاكل التي يواجهها.^[1]^[2] ليس هذا فحسب بل إن الإنسان يمتلك جسماً منتصباً ذا أطراف مفصلية علوية وسفلية يسهل تحريكها وتعمل بالتناسق التام مع الدماغ وهي خاصية تجعل من الإنسان الكائن الحي الوحيد على البسيطة الذي يستطيع توظيف قدراته العقلية والجسمية واستخدام يديه بمهارة لصناعة أدوات دقيقة وغير الدقيقة التي يحتاجها في حياته اليومية. كما أن له تكوين حنجرة معقدة تعينه على الكلام.

أظهرت دراسة الأحفوريات وتحليل الحمض النووي للمتقدرات أدلة تشير إلى أن الإنسان الحديث كان في أفريقيا قبل حوالي 300 ألف عام.^[3]^[4] الآن يستوطن البشر كل القارات ومدارات الأرض المنخفضة بعدد إجمالي يصل إلى 7.8 مليار نسمة وذلك بحسب إحصائية 2021.^[5]^[6]

الإنسان مثل معظم الرئيسيات العليا كائن اجتماعي بطبعه. ولكنه بشكل فريد بارع في استخدام نظم التواصل للتعبير عن الذات وتبادل الأفكار والتنظيم. كذلك يقوم الإنسان بتنظيم هياكل اجتماعية معقدة بالمشاركة مع مجموعات متعاونة ومتنافسة، بدءًا من تأسيس العائلات وانتهاء بالأمم. التفاعل الاجتماعي بين البشر أسفر عن ظهور عدد واسع ومتنوع من المعايير الأخلاقية والقيم الاجتماعية والطقوس الدينية التي تشكل عملياً الكثير من أسس المجتمع الإنسانية.^[7] كذلك يتميز الإنسان بحسه الجمالي وتقديره وتذوقه للجمال وهو ما يبعث في الإنسان الحاجة للتعبير عن الذات والإبداع الثقافي في الفن والأدب والموسيقى. ومن المعروف عن البشر أيضاً رغبتهم في الفهم والتأثير على محيطهم البيئي وحاجتهم للبحث والاستفسار عن الظواهر الطبيعية، ومحاولة فهمها ومعرفة القوانين التي تضبطها، من هنا ظهر الدين والمثيولوجيا والفلسفة والعلوم. ويتميز الإنسان بالنظر للأمور بنوع من الفضول والتبصر أدى به إلى اختراع الأدوات الدقيقة وتطوير مهاراته، ونقلها للآخرين عن طريق التبادل الثقافي. إضافة إلى ذلك يعد الإنسان الكائن الحي الوحيد الذي يقوم بإشعال النيران وطهي طعامه، والكائن الحي الوحيد الذي يقوم بارتداء الملابس وابتكاره للعديد من التقنيات التي تساعده على زيادة فعالية ما يقوم به من أعمال.

التسمية

هناك اختلاف في أصل الكلمة العربية "إنسان" من قبل علماء اللغة، فقال البعض أن الكلمة مشتقة من "النسيان" لطبيعة الإنسان كثيرة النسيان، ومنهم من قال أن الكلمة مشتقة من "الإيناس" أي الرؤية و البصر لتمييز الإنس عن الجن الغير مرئيين، وقيل أنها مشتقة من كلمة "الانس" من الونس لإيناس البشر للأرض. ^{[بحاجة لمصدر]}

التطور

الرئيسيات

النسناسيات بسيطة الأنف

السعالي

النسناسيات نازلة الأنف

القرديات

القردة العليا

الأنسانيات

	الإنسان (أجناس الإنسانيات)

	الشمبانزي (أجناس البعام)

الغوريلا (أسرة الغوريلات)

إنسان الغاب (الأورنغوتان أو السعلاة)

الشق (فصيلة الشقيات)

سعادين العالم القديم (فيلق قردوحيات الشكل)

سعادين العالم الجديد

ترسيريات الشكل

	الترسير (فيلق ترسيريات الشكل)

الهباريات

ليموريات الشكل

	الليمورات (فيلق ليموريات الشكل)

	اللوريسات (فيلق لوريسيات الشكل)

السعالي البدائية

السعادين

القردة العليا

البشر

القردة الدنيا

تعتمد نظرية التطور على التفسیر العلمي وعلى الحفريات والتجارب المقارنة والدراسات الجينية في التحقيق بأصول الإنسان. الإنسان ككائن حي له صفات عدیدة مشترکة مع الثدیيات الأخرى، مثل وجود العمود الفقري والثدیین والدماغ (رغم کبر وتعقید دماغ الإنسان البالغ) والأرجل والأذرع والیدین بالإضافة إلى وجود الحمض النووي والمیتوکوندریا وغیرها من التشابهات الكثیرة الأخرى. الدراسات العلمية التي تتناول التاريخ التطوري للإنسان تشمل كل ما يتعلق بجنس الإنسان (Homo sapiens) لكن الدراسات عادة ما تتوسع وترتبط بدراسة الرئيسيات مثل فصيلة البشرانيات وأسرة البشراناوات محاولة منها لمعرفة أقرب أجداد البشر في السلم التطوري. يطلق دارسو الأنثروبولوجيا على الإنسان الحديث نوع الإنسان العاقل. وهو الوحيد المتبقي من جنس الإنسان العاقل.

انفصل الجنس البشراني عن باقي البشراناويات في أفريقيا منذ عدة ملايين السنين، بعد انفصال قبيل البشر عن سلالة الشمبانزي المنتمية إلي الفرع البشراني (القردة العليا) من الرئيسيات.^[9] بدأ الإنسان الحديث استيطان جميع القارات والجزر الكبيرة، واصلًا أوراسيا قبل 60،000 – 125،000 عام،^[10]^[11] الأوقيانوسية قبل 65،000 عام،^[12] الأمريكتان قبل 15،000عام، والجزر الصغيرة مثل هاواي، جزيرة القيامة، مدغشقر، ونيوزيلندا قبل 700 – 1،800 عام.^[13]^[14]

الأقرباء الأحياء للإنسان هم الشمبانزي والبونوبو والغوریلا.^[15]^[16]^[17] كانت فصيلة الجبونات (Hylobatidae) والأورانج أوتان أول الجماعات انفصالًا عن السلسلة المؤدية إلي البشر، ثم تلتها الغوريلات، وأخيرًا الشمبانزي. انفصل الإنسان عن الشمبانزي قبل 4 – 8 مليون عام، في عصر الميوسين المتأخر.^[18]^[19] تكون الصبغي 2 خلال هذا الانقسام عبر دمج صبغيان آخران، تاركًا الإنسان ب 23 زوج من الكروموسومات مقارنةً مع 24 زوج في باقي القردة.^[20]

أقدم الأحافير التي تم اقتراحها كجزء من سلسلة البشراناويات هي أناسي الساحل التشادي، الذي يعود تاريخه إلي 7 مليون عام، وأورورين توجنسيس، الذي يعود تاريخه إلي 5.7 مليون عام. من هذه الأنواع القديمة ظهرت القردة الجنوبية، قبل حوالي 4 مليون عام، وانقسمت إلي أفرع الأناسي النظير والقرد الجنوبي.^[21]^[22]

تطور أقدم أفراد جنس البشرانيات منذ حوالي 2.8 مليون عام.^[23] اعتبر H. habilis أول نوع تظهر له أدلة علي استخدام أدوات حجرية،^[24] وكان حجم دماغه قريب من دماغ الشمبانزي، واعتمد علي الحركة الثنائية. بدأت خلال المليون عام التالي علمية تدمغ، وبوصول الإنسان المنتصب (H. erectus) في السجل الأحفوري، كانت سعة الجمجمة قد تضاعفت. كان H. erectus أول بشراناوي يغادر أفريقيا، قبل 1.3 – 1.8 مليون عام. الإنسان العامل بقي في أفريقيا، ويعتقد أنه كان أول جنس يسخر النار والأدوات المعقدة لخدمته. القرد الجنوبي العفاري (Australopithecus afarensis) هو أحد أسلاف الإنسان المنقردة ويعود تاريخه إلي 2.9 – 3.9 مليون عام مضت، دماغه صغير نسبياً بالنسبة لدماغ البشر الحاليين، وكان ثنائي الحركة. عثر علي حفريته في شكل هيكل عظمي جزئي غير مكتمل، وكان أقدم حفرية بشراوانية وأكثرها اكتمالًا وقت اكتشافها، عرفت هذه الحفرية باسم لوسي.^[25]

أثناء انتشار الإنسان العاقل (Homo sapiens)، واجه أنواع مختلفة من الإنسان البدائي في أفريقيا و أوراسيا، مثل النياندرتال في أوراسيا. في 2010، اكتشفت أدلة علي الاختلاط الوراثي بين الإنسان الحديث والبدائي منذ 30،000 ــ 100،000 عام مضي. يشمل ذلك خليط بين الإنسان الحديث والنياندرتال داخل و خارج أفريقيا، ^[26]^[27]^[28] خليط دينيسوفي في الميلانيزيون، وخليط من نوع غير معروف من الإنسان البدائي في سكان أفريقيا جنوب الصحراء.^[29]

حدثت هجرة الخروج من أفريقيا علي مرحلتين، الأولي قبل 100،000 ــ 130،000عام، والثانية قبل 50،000 ــ 70،000،^[30]^[31] والتي تسببت في استيطان الأوقيانوسيا قبل 50،000 ــ 65،000 عام.^[32]^[33]^[34] قام ببدأ هذه الهجرة سكان شرق أفريقيا، الذين انفصلوا عن سكان جنوب، غرب، ووسط أفريقيا قبل 100،000 عام.^[35] انتشر الإنسان الحديث حول العالم مستبدلًا الإنسان القديم (عبر المنافسة أو التهجين). في بدايات العصر الحجري القديم العلوي (50،000 ق.ح.) أو قبله بكثير، تطورت الحداثة السلوكية التي تشمل اللغة، والموسيقي، والكليات الثقافية عند البشر. ^[36]^[37]^[38]^[39]^[40]^[41]^[42]^[43]^[44]^[45] سكن الإنسان الحديث في أوراسيا والأقيانوسيا قبل 40،000 عام، والأمريكتان قبل 14،500 عام. ^[46]^[47]

أصل الإنسان في الديانات الإبراهيمية

يعتقد المؤمنون بالأديان الإبراهيمية وبعض الأديان الأخرى بأن الله قد خلق جسم الإنسان بکافة تفاصیله من الطین، ثم قام بنفخ الروح فیه باعتبار أن الإنسان حسب المنظور الدیني یتکون من الجسد والروح. وفق دين الإسلام ورد في سورة التين قوله تعالى: لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ ، ووفق الدیانة الیهودیة نجد التأکید على ذلك من خلال قصة الخلق في سفر التكوين. كذلك في الإسلام ورد ذكر الخلق في القرآن بأن الله قد خلق الإنسان (آدم) من الطین (الحمأ المسنون) کالصلصال أو کالفخار ثم قام بنفخ الروح فیه، كما ورد في الدين الإسلامي قال تعالى وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ ثم قام الله بخلق الأنثى (حواء) قال تعالى يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا وخلقت حواء من الضلع الأعوج لآدم (وهذا مختلف فيه). وتؤمن اليهودية والمسیحیة والإسلام بأن أول مخلوقین (آدم وحواء) کانا یسکنان الجنة. ثم لم یلتزما بتعلیمات الله بعدم الأکل من شجرة معینة في الجنة فقاما بالأكل منها من بعد أن وسوس لهما الشيطان. وبذلك يكونان قد عصیا أوامر الله فأنزلهما الله من الجنة، ونزلا إلى الأرض جزاء عصیانهما الله. كما ورد في الدين الإسلامي قال تعالى وَيَا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ فَكُلَا مِنْ حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِنْ سَوْآتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ إِلَّا أَنْ تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالِدِينَ وَقَاسَمَهُمَا إِنِّي لَكُمَا لَمِنَ النَّاصِحِينَ فَدَلَّاهُمَا بِغُرُورٍ فَلَمَّا ذَاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَا أَلَمْ أَنْهَكُمَا عَنْ تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ وَأَقُلْ لَكُمَا إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمَا عَدُوٌّ مُبِينٌ قَالَا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ قَالَ اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ قَالَ فِيهَا تَحْيَوْنَ وَفِيهَا تَمُوتُونَ وَمِنْهَا تُخْرَجُونَ .

التشريح والفسيولوجية

جسم الإنسان لا يختلف كثيراً عن أجسام الأحياء المركبة الأخرى، إذ أن جسمه يحوي متوسط 100 ترليون خلية (10¹⁴) التي تشكل وحدات الحياة الضرورية لأعضاء الإنسان. يتكون جسم الإنسان من أجهزة متعددة تشمل: الجهاز العصبي، جهاز الدوران، الجهاز الهضمي، جهاز الغدد الصماء، الجهاز المناعي، الجهاز اللحافي، الجهاز اللمفي، الجهاز العضلي الهيكلي، الجهاز التناسلي، الجهاز التنفسي، والجهاز البولي.^[48]^[49]

يتشارك البشر مع باقي الرئيسيات في عدم امتلاكهم لذيل خارجي، امتلاكهم لفئات دم مختلفة، أصابع إبهام مقابلة، ومثنوية جنسية في الشكل. أما فتنبع غالبية الاختلافات التشيريحية بين البشر والقردة من كون البشر ثنائيي الحركة وذوي أدمغة أكبر حجمًا. يستطيع الإنسان الركض لمسافات طويلة، ويتيح شعر الجسد الخفيف ومسامات العرق الأكثر كفائة عند البشر الركض لمسافات أطول دون الشعور بالإجهاد.^[50]

بفعل ثنائية الحركة، تملك إناث البشر قنوات ولادة أصغر حجمًا مما تسبب في زيادة صعوبة وأخطار الولادة، خصوصًا بفعل كبر رأس أطفال البشر بالمقارنة مع باقي الرئيسيات. يجب علي أطفال البشر الاستدارة أثناء مرورهم بقنوات الولادة بينما لا تفعل أطفال الرئيسيات الأخري ذلك، مما يجعل البشر الجنس الوحيد حيث تتطلب الإناث مساعدة من أفراد آخرين من نفس الجنس للتقليل من مخاطر الولادة. تولد الأجنة البشرية أقل تطورًا وأكثر تعرضًا، فتولد أجنة الشمبانزي بقدرات عقلية أكثر تطورًا من نظيرتها البشرية حتي سن الستة أشهر قبل أن يتسبب التطور السريع للعقل البشري في التفوق عليها.

الدماغ البشري أكبر بحوالي ثلاث مرات من الشمبانزي، والقشرة المخية أكثر تطورًا به. قدرة البشر علي التخاطب فريدة من نوعها بين الرئيسيات. ويستطيع البشر خلق أفكار جديدة ومعقدة، لتطوير تكنولوجيا غير مسبوقة من قبل أي كائن آخر علي الأرض.^[51]

يُقدر متوسط الطول العالمي للإنسان ب 171 سم للذكر البالغ و 159 سم للإناث ويقل الطول مع التقدم في السن.^[52]^[53] زاد طول البشر عبر التاريخ، ويرجح ذلك إلي التحسن في جودة الغذاء، الرعاية الصحية، وظروف المعيشة بشكل عام نتيجة للتقدم الحضاري. متوسط كتلة الإنسان البالغ 77 كغ للذكور و 59 كغ للإناث.^[54]^[55] تعتمد الصفات الجسدية مثل شكل الجسم والوزن والطول علي تأثيرات جينية وبيئية تختلف من شخص إلي آخر.^[56]

الفلسفة

تغيرت النظرة الفلسفية إلى الإنسان تبعاً لتطور الفكر البشري. ففي الفلسفة اليونانية كان يفهم الإنسان على أنه مواطن للمدينة -الدولة (أرسطو). وكان يقام حد بينه وبين الأشياء الخارجية بحيث أمكن تجريد الإنسان عن هذه المواقف الملموسة أو تلك (وخاصة في فلسفة أفلاطون). يتميز الوضع البشري بسمتين بارزتين تتجلى السمة الأولى في كون الوضع البشري متعدد المكونات والأبعاد وبذلك فهو وضع فريد من نوعه لأنه يتميز بالتعدد والغنى فالحواس والعقل والوجدان كلها قوى جبارة تضفي دلالة خاصة على الوجود البشري والنتيجة الحتمية لهذا التعدد والتنوع في قوى ومقدرات الإنسان. فالإنسان هو شخص أو ذات قادرة على احترام القانون والأخلاق، ومن جهة ثانية فهي ذات مبدعة وخلاقة بفضل امتلاكها لملكة العقل وعلى الرغم من هذا التحديد يبقى مفهوم الشخص أو الإنسان ناقصا نظرا لتدخل البعد الميتافيزيقي للذات الإنسانية بوصفها ذاتاً عاقلة وتمتلك الإرادة والوعي والحرية وتعيش بموجب الحق والقانون وتلتزم بالقيم الأخلاقية وتسعى باستمرار إلى السعادة وتحقيق الأفضل.

علم الأحياء

العقل والدماغ

إن الدماغ هو أعقد أعضاء جسم الإنسان حيث به يفكر ويترجم الأفعال الصادرة عن جسمه، ويعتبر مركز الجهاز العصبي المركزي.^[57] لابد من التفريق بين العقل والدماغ؛ حيث أن الدماغ يوجد في معظم الكائنات الحية بينما العقل يختص به الإنسان ولا أحد غيره يتميز به والدماغ هو المسؤول عن حركة الإنسان المادية وتشمل السيطرة على أعضاء الجسم الخارجية وإلى حد ما الداخلية. بينما العقل هو المسؤول عن تعامل اللإنسان اللامادية كالمشاعر والوجدان ومقدرة الكلام وتطوير اللغة واللغات المختلفة والتفكير والاعتقاد.

كان حجم الدماغ في البشر بين 800 سنتيمتر مكعب و 1100 سنتيمتر مكعب، بينما يبلغ حجم الدماغ في الإنسان الحديث 1250 سنتيمتر مكعب. بازدياد حجم الدماغ ازدادت أيضا وظائف الدماغ وقدراته على التفكير في أشياء غير مادية، مثل التفكير، التجريد، والمنطق. يملك الإنسان قشرة فص جبهية أكبر حجمًا من الرئيسيات الأخري،^[58] وهو ما جعل الإنسان يصنف نفسه كأذكي حيوان علي الأرض. ^[59]^[57]

لدي الإنسان بعض الصفات المميزة التي تميزه عن باقي المخلوقات،^[60] مثل الذاكرة العرضية، والتي تسمح للإنسان بزيارة أحداث الماضي عقليًا والتفكير والتخطيط للمستقبل.^[61] يعتبر الإنسان أيضًا أحد الحيوانات القليلة ذات القدرة علي التعرف علي نفسها أمام المرآة.^[62]^[63]

العواطف

العواطف الإنسانية هي حالات بيولوجية ذات صلة بالجهاز العصبي،^[64]^[65] تتحكم بها عدد من الخلايا والغدد الهرمونية وتنتج عن تغيرات فزيولوجية عصبية التي تسبب الضحك والبكاء والحب والكره وغيرها من المشاعر التي تُدرج تحت إطار العواطف الإنسانية. تعتبر العاطفة من مميزات السلوك البشري سواء بالاتجاه الإيجابي أو السلبي، أما على المستوى الفردي أو الجماعي، فيظهر الإنسان ميلاً إلى شخص معين (كالحب والغرام من جهة والحقد والكره من جهة أخرى) أو مكان (كالحنين إلى الوطن) ويصعب حصر جميع العواطف والمشاعر البشرية وذلك لتنوعها وتطورها، هناك محاولات عديدة لتصنيف العواطف البشرية كعجلة بلوتشك وغيرها. تظهر نتائج العواطف البشرية في الفن والأدب بوجه الخصوص والحضارة والحروب وغيرها من سلوكيات الجماعات البشرية. هناك عواطف يعتبرها الإنسان إيجابية وغيرها سلبية، ومن أمثلة العواطف الإيجابية: السعادة، الاهتمام، والطمأنينة. أما من الأمثلة علي العواطف السلبية: التوتر، الحزن، ، اليأس، والغضب. ^[66]

للعاطفة تأثير ملحوظ علي السلوك البشري والقدرة علي التعلم.^[67] يمكن أن يؤدي العمل علي المشاعر القوية أو الغير متحكم بها إلي الجريمة أو الفوضي،^[68] فقد أظهرت الأبحاث أنه من المحتمل أن يكون للمجرمين ذكاء عاطفي أقل من الشخص العادي.^[69] علي سبيل المثال، تكون القدرة علي مراقبة النفس والتفكير الموضوعي مكبوتة أثناء الغضب مما يزيد من احتمالية الخطأ في عملية اتخاذ القرار.^[70]

بالمقارنة مع باقي الكائنات، الإنسان هو الكائن الوحيد المعروف عنه ذرف الدموع كاستجابة عاطفية.^[71]^[72] كما يُظهر البشر أيضًا درجة استثنائية من المرونة في تعابير الوجه.^[73]

النوم والحلم

يجري البشر معظم أنشطتهم في الصباح، مما يجهلم نهاريون. متوسط ساعات النوم اليومية المقترحة للإنسان هي من 7 إلي 9 ساعات للبالغين، من 9 إلي 10 ساعات للأطفال، ومن 6 إلي 7 ساعات للشيوخ. من الشائع حصول البشر علي ساعات نوم أقل من اللازم لأسباب عديدة كالإنشغال بالعمل أو الدراسة، والذي قد تكون له عواقب سلبية علي الصحة بفعل الحرمان من النوم.^[74]

أثناء النوم يقوم البشر بالحلم، حيث يقومون باختبار الصور والأصوات وغيرها من الأحاسيس. يقوم الجسر بتحفيز الحلم، والذي يحدث غالبًا خلال مرحلة نوم حركة العين السريعة (REM).^[75] يختلف طول الحلم من بضعة ثوان وصولًا إلي 30 دقيقة. يحلم البشر من 3 إلي 5 مرات في الليلة الواحدة، ومن الممكن أن يصل البعض إلي 7 أحلام; بالرغم من ذلك فسريعًا ما تُنسي غالبيتها.^[76] تزيد احتمالية تذكر الحلم إذا حدث الاستيقاظ خلال مرحلة REM. تكون أحداث الحلم خارج تحكم الحالم، باستثناء حالة الحلم الصافي حيث يكون الحالم واعي بنفسه.^[77]^[78] يمكن للأحلام أن تكون مصدرًا للإلهام إذا ظهرت بها فكرة مبدعة.^[79]

الديانات

ظهرت أنواع الديانات عبر العصور المختلفة، وكان الإنسان فيما قبل التاريخ يمارس طقوسا وعبادات متعددة مثل عبادة النجوم والأوثان والجبال والأشجار والأسلاف. وفي الشرق الأوسط: العراق وبلاد الشام ظهرت الديانة البابلية السامرية والكنعانية وهي ديانات وثنية؛ وفي مصر ظهرت الديانة الفرعونية التي كانت تعتقد بأن الإنسان يحيا بعد موته حياة ثانية ويحاسب ويثاب على حياته الأولى واستمرت نحو 4000 سنة. وظهرت في منطقة الشرق الأوسط الديانات الإبراهيمية والتي تشمل الإسلام والمسيحية واليهودية، وهي تنادي بأن البشر سواء سودًا أو بيضًا من أصل واحد، وأنه لا فرق بين أسودٍ وأبيضٍ، كما تدل أبحاث تحليل الجينات على ذلك. ويؤمن المسلمون بأن آدم ومن بعده ذريته كانوا يعبدون الله، ومع مرور الزمن كانت تدخل أنواع من الشرك على عبادتهم فيرسل الله الأنبياء مثل نوح وإبراهيم وموسى وعيسى وختاما محمدًا لدعوة البشر للتوحيد الخالص.

أما في المشرق في الهند فقد ظهرت الديانات الشرقية الهندوسية والبوذية والزرادشتية وجميعها ديانات مختلفة وتدعو إلى السلام وحسن التعامل بين البشر.

بناء الحضارات

حتي 12،000 عام مضي (بداية الهولوسين)، عاش كل البشر علي الصيد وجمع الثمار في شكل جماعات صغيرة كثيرة الترحال تعرف باسم العصب، غالبًا كانت تسكن داخل كهوف. حدثت الثورة الزراعية بداية قبل 10،000 عام، وظهرت الزراعة لأول مرة في منطقة الهلال الخصيب، ثم انتشرت إلي باقي العالم القديم في الألفية التي تلتها، وظهرت الزراعة بشكل مستقل في وسط أمريكا قبل 6،000 عام. أدي فائض الطعام الناتج عن انتشار الزراعة إلي تشكيل مستوطنات بشرية دائمة، واستئناس الحيوانات واستخدام الأدوات المعدنية لأول مرة في التاريخ.

أدت الزراعة واسلوب الحياة الثابت إلي ظهور الحضارات المبكرة، المجتمعات المركبة، التدرج الاجتماعي، الثورة الحضارية، والكتابة قبل 5،000 عام (في العصر النحاسي)، بدايةً من بلاد الرافدين.^[80] نتج عن الثورة العلمية، والثورة الصناعية الأولي والثانية اكتشافات مثل تكنولوجيا التصوير، ابتكارات عديدة في مجال النقل كالطائرات والسيارات; وتطورات في مجال الطاقة، كالفحم والكهرباء.^[81] مع قدوم عصر المعلومات في أواخر القرن ال20، أصبح الإنسان الحديث يعيش في عالم أكثر اتصالًا وتعولمًا من أي وقت سابق. أدي النمو السريع في معدلات التكاثر والتصنيع البشري بفعل زوال الأعباء الطبيعية التي تقل مع التقدم الحضاري إلي الدمار البيئي وزيادة مستويات التلوث مما يساهم بشكل كبير في إسراع الانقراض الجماعي الجاري لأشكال الحياة الأخري علي الأرض المعروف بالانقراض الهولوسيني،^[82] والذي يتم تسريعه بفعل الاحتباس الحراري. ^[83]

العلوم

من الخاصيات الفريدة إلي البشر هي قدرتهم علي نقل المعرفة عبر الأجيال والبناء عليها بشكل مستمر لصناعة وتطوير الأدوات والقوانين العلمية وغيرها للعمل علي تقدم حضاراتهم.^[84] حدد المؤرخون ثورتين علميتين رئيسيتين في التاريخ البشري.^[85] أولهم في العصر الهلنستي وثانيهم في عصر النهضة. ^[86] أدي محصول العلم البشري والتجربة إلي تطوير ما يعرف بالمنهج العلمي، وهي عملية من الملاحظة والتجريب تستخدم للفرقة بين العلم الحقيقي والعلم الزائف.^[87] فهم الرياضيات هي خاصية مميزة للبشر، بالرغم من وجود إدراك عددي عند بعض الحيوانات.^[88]

يمكن تقسيم العلوم إلي ثلاثة أفرع، العلوم الشكلية (كالرياضيات والمنطق)، المتعلقة بالأنظمة الشكلية، العلوم التطبيقية (كالهندسة والطب)، المعتمدة علي التطبيقات العملية، والعلوم التجريبية، التي تعتمد علي المنهج التجريبي وتنقسم إلي العلوم الطبيعية (كالفيزياء، الكيمياء، وعلم الأحياء) و العلوم الاجتماعية (كعلم النفس، علم الاقتصاد، وعلم الاجتماع).^[89]

الحروب

الحرب بشكل عام هي الصراع بين دولتين أو مجموعتين من البشر، والتي تتسم باستخدام العنف القاتل الذي يشمل كل من المقاتلين والمدنيين الأبرياء (قد ينشأ الإنسان صراعات أقل تأثيراً مثل المشاجرات، أعمال الشغب، الثورات، الثورة قد تحوي أو لا تحوي على قتال)، حسب التقديرات الإحصائية لما حصل من الحروب في القرن العشرين مات ما يقارب 167 و188 مليون إنسان كنتيجة للحرب، المفهوم الشائع للحرب هو سلسلة من الحملات العسكرية بين - على الأقل - عدوين للسيادة أو للسيطرة على أرض أو للموارد أو لأسباب دينية إلخ...، وقد تنشأ صراعات داخل الإقليم نفسه وهو ما يسمى بالحرب الأهلية.

لقد كانت هناك الكثير من التكتيكات والأساليب القتالية المتنوعة خلال تاريخ الحرب، ابتداءً من الحرب التقليدية مروراً بالحرب غير النظامية وانتهاءً بالحروب المحدودة والحرب غير التقليدية، التقنيات تتضمن القتال بالأيدي واستخدام الأسلحة بعيدة المدي والحروب البحرية ومؤخراً الحروب الجوية، ولعبت المخابرات العسكرية دوراً هاماً بالحرب لأنها في كثيراً من الأحيان تحدد الفوز أو الهزيمة. الدعاية، والتي غالباً ما تتضمن المعلومات، تلعب دوراً هاماً في الحفاظ على وحدة المجموعة أو زرع الفتن بين المعارضين. في الحروب الحديثة، استخدمت الجنود والعربات المدرعة للسيطرة على الأراضي والسفن الحربية في البحر والطائرات في الجو. وقد تتداخل هذه الحقول أيضا في أشكال مثل مشاة البحرية والمظليين وحاملات الطائرات البحرية وصواريخ أرض جو وأمور أخرى. الأقمار الصناعية في مدار الأرض المنخفض جعلت الفضاء الخارجي عاملاً في الحرب وكشف وجمع المعلومات التفصيلية، ومع ذلك لم تتخذ الإجراءات العدوانية المعروفة من الفضاء.

الإنسان والقرن الواحد والعشرين

لقد ظهر الإبداع البشري في القرن الواحد والعشرين بشكل متسارع وأقرب للخيال من ملامسة الواقع، فقد تطورت التقنية والعلوم الحديثة والبناء المعماري وهذا يعود للعقل البشري الذكي القادر على معالجة المشاكل وتطبيقه للواقع.

أحدث المحاثات 2017

في عام 2017 اكتُشفتْ جمجمة أقدم إنسان عاقل على وجه الأرض وتعود لأكثر من 300 ألف عام بجبل إيغود باليوسفية وسط المغرب، وذلك بفضل جهود المعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث في الرباط حيث بدأت الأبحاث منذ عقد الستينيات من القرن العشرين بواسطة فريق من الباحثين الذين تمكنوا من العثور على بقايا إنسان ومجموعة متحجرة تعود للعصر الحجري الوسيط غير أنهم لم يتمكنوا وقتها من التدقيق في تاريخها، ثم تابع فريق آخر البحث منذ عام 2004 وبدأوا باكتشاف بقايا هذا الإنسان إلى عام 2016. لقد جاء الاكتشاف بعد بحث مضن ومثابرة على مرحلتين وقد اكتشف مع هذا الإنسان أدوات صيد ”إذ كان يعيش على صيد الغزلان“ بالإضافة إلى جمجمة شخص مراهق وطفل وإنسان آخر "يرجح أنها أنثى"^[90]

انظر أيضًا

تحكم الإنسان القديم في النار
وليام جيمس سيديس، أذكى شخص في تاريخ البشرية.^[91]
أبي آدم
التطور

المراجع

^ Goodman M، Tagle D، Fitch D، Bailey W، Czelusniak J، Koop B، Benson P، Slightom J (1990). "Primate evolution at the DNA level and a classification of hominoids". J Mol Evol. ج. 30 ع. 3: 260–66. Bibcode:1990JMolE..30..260G. DOI:10.1007/BF02099995. PMID:2109087.
^ "Hominidae Classification". Animal Diversity Web @ UMich. مؤرشف من الأصل في 2006-10-05. اطلع عليه بتاريخ 2006-09-25.
^ Scerri, Eleanor M. L.; Thomas, Mark G.; Manica, Andrea; Gunz, Philipp; Stock, Jay T.; Stringer, Chris; Grove, Matt; Groucutt, Huw S.; Timmermann, Axel; Rightmire, G. Philip; d’Errico, Francesco (1 Aug 2018). "Did Our Species Evolve in Subdivided Populations across Africa, and Why Does It Matter?". Trends in Ecology & Evolution (بالإنجليزية). 33 (8): 582–594. DOI:10.1016/j.tree.2018.05.005. ISSN:0169-5347. PMC:6092560. PMID:30007846.
^ McHenry, H.M (2009). "Human Evolution". في Michael Ruse؛ Joseph Travis (المحررون). Evolution: The First Four Billion Years. Cambridge, Massachusetts: The Belknap Press of Harvard University Press. ص. 265. ISBN:978-0-674-03175-3.
^ http://www.census.gov/popclock/. Retrieved 3 December 2020. نسخة محفوظة 2021-02-20 على موقع واي باك مشين.
^ "File POP/1-1: Total population (both sexes combined) by major area, region and country, annually for 1950-2100: Medium fertility variant, 2015–2100". World Population Prospects, the 2015 Revision. إدارة الأمم المتحدة للشؤون الاقتصادية والاجتماعية, Population Division, Population Estimates and Projections Section. يوليو 2015. مؤرشف من الأصل في 2016-07-28. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-02.
^ Marshall T. Poe A History of Communications: Media and Society from the Evolution of Speech to the Internet. Cambridge: Cambridge University Press, 2011. (ردمك 978-0-521-17944-7)
^ Stringer، C. (2012). "What makes a modern human". Nature. ج. 485 ع. 7396: 33–35. DOI:10.1038/485033a. PMID:22552077.
^ Tattersall Ian؛ Schwartz Jeffrey (2009). "Evolution of the Genus Homo". Annual Review of Earth and Planetary Sciences. ج. 37 ع. 1: 67–92. Bibcode:2009AREPS..37...67T. DOI:10.1146/annurev.earth.031208.100202.
^ Armitage، S. J؛ Jasim، S. A؛ Marks، A. E؛ Parker، A. G؛ Usik، V. I؛ Uerpmann، H.-P (2011). "Hints of Earlier Human Exit From Africa". Science. ج. 331 ع. 6016: 453–56. Bibcode:2011Sci...331..453A. DOI:10.1126/science.1199113. PMID:21273486. S2CID:20296624. مؤرشف من الأصل في 2011-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-01.
^ Paul Rincon Humans 'left Africa much earlier' نسخة محفوظة 9 August 2012 على موقع واي باك مشين. BBC News, 27 January 2011
^ Clarkson, Chris; Jacobs, Zenobia; Marwick, Ben; Fullagar, Richard; Wallis, Lynley; Smith, Mike; Roberts, Richard G.; Hayes, Elspeth; Lowe, Kelsey; Carah, Xavier; Florin, S. Anna (Jul 2017). "Human occupation of northern Australia by 65,000 years ago". Nature (بالإنجليزية). 547 (7663): 306–310. DOI:10.1038/nature22968. ISSN:1476-4687. Archived from the original on 2021-02-19. {{استشهاد بدورية محكمة}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ: |بواسطة= (help)
^ Lowe، David J. (2008). "Polynesian settlement of New Zealand and the impacts of volcanism on early Maori society: an update" (PDF). University of Waikato. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2010-05-22. اطلع عليه بتاريخ 2010-04-29.
^ Appenzeller Tim (2012). "Human migrations: Eastern odyssey". Nature. ج. 485 ع. 7396: 24–26. Bibcode:2012Natur.485...24A. DOI:10.1038/485024a. PMID:22552074.
^ Wood, Bernard؛ Richmond, Brian G. (2000). "Human evolution: taxonomy and paleobiology". Journal of Anatomy. ج. 197 ع. 1: 19–60. DOI:10.1046/j.1469-7580.2000.19710019.x. PMC:1468107. PMID:10999270.
^ Diogo, R.؛ Molnar, J.؛ Wood, B. (4 أبريل 2017). "Bonobo anatomy reveals stasis and mosaicism in chimpanzee evolution, and supports bonobos as the most appropriate extant model for the common ancestor of chimpanzees and humans". Scientific Reports. ج. 7 ع. 1: 608. Bibcode:2017NatSR...7..608D. DOI:10.1038/s41598-017-00548-3. PMC:5428693. PMID:28377592.
^ Prüfer, K.؛ Munch, K.؛ Hellmann, I. (13 يونيو 2012). "The bonobo genome compared with the chimpanzee and human genomes". Nature. ج. 486 ع. 1: 527–531. Bibcode:2012Natur.486..527P. DOI:10.1038/nature11128. PMC:3498939. PMID:22722832.
^ Ruvolo M (1997). "Genetic Diversity in Hominoid Primates". Annual Review of Anthropology. ج. 26: 515–40. DOI:10.1146/annurev.anthro.26.1.515.
^ Ruvolo, Maryellen (1997). "Molecular phylogeny of the hominoids: inferences from multiple independent DNA sequence data sets". Molecular Biology and Evolution. ج. 14 ع. 3: 248–65. DOI:10.1093/oxfordjournals.molbev.a025761. PMID:9066793.
^ Human Chromosome 2 is a fusion of two ancestral chromosomes نسخة محفوظة 9 August 2011 على موقع واي باك مشين. by Alec MacAndrew; accessed 18 May 2006.
^ McHenry، Henry M.؛ Coffing، Katherine (2000). "Australopithecus to Homo: Transformations in Body and Mind". Annual Review of Anthropology. ج. 29: 125–46. DOI:10.1146/annurev.anthro.29.1.125.
^ Villmoare، Brian؛ Kimbel، William H.؛ Seyoum، Chalachew؛ Campisano، Christopher J.؛ DiMaggio، Erin N.؛ Rowan، John؛ Braun، David R.؛ Arrowsmith، J. Ramón؛ Reed، Kaye E. (20 مارس 2015). "Early Homo at 2.8 Ma from Ledi-Geraru, Afar, Ethiopia". Science. ج. 347 ع. 6228: 1352–55. Bibcode:2015Sci...347.1352V. DOI:10.1126/science.aaa1343. PMID:25739410.
^ Ghosh، Pallab (4 مارس 2015). "'First human' discovered in Ethiopia". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2015-03-04.
^ Harmand، Sonia؛ Lewis، Jason E.؛ Feibel، Craig S.؛ Lepre، Christopher J.؛ Prat، Sandrine؛ Lenoble، Arnaud؛ Boës، Xavier؛ Quinn، Rhonda L.؛ Brenet، Michel؛ Arroyo، Adrian؛ Taylor، Nicholas؛ Clément، Sophie؛ Daver، Guillaume؛ Brugal، Jean-Philip؛ Leakey، Louise؛ Mortlock، Richard A.؛ Wright، James D.؛ Lokorodi، Sammy؛ Kirwa، Christopher؛ Kent، Dennis V.؛ Roche، Hélène (2015). "3.3-million-year-old stone tools from Lomekwi 3, West Turkana, Kenya". Nature. ج. 521 ع. 7552: 310–15. Bibcode:2015Natur.521..310H. DOI:10.1038/nature14464. PMID:25993961. S2CID:1207285.
^ Donald C. (1981). Lucy, the beginnings of humankind. New York: Simon and Schuster. ISBN:0-671-25036-1. OCLC:6735199. مؤرشف من الأصل في 2021-02-22.
^ Brown, Terence A. (8 أبريل 2010). "Human evolution: Stranger from Siberia". Nature. ج. 464 ع. 7290: 838–39. Bibcode:2010Natur.464..838B. DOI:10.1038/464838a. PMID:20376137. S2CID:4320406.
^ Reich، David؛ Patterson، Nick؛ Kircher، Martin؛ Delfin، Frederick؛ Nandineni، Madhusudan R.؛ Pugach، Irina؛ Ko، Albert Min-Shan؛ Ko، Ying-Chin؛ Jinam، Timothy A.؛ Phipps، Maude E.؛ Saitou، Naruya؛ Wollstein، Andreas؛ Kayser، Manfred؛ Pääbo، Svante؛ Stoneking، Mark (2011). "Denisova Admixture and the First Modern Human Dispersals into Southeast Asia and Oceania". The American Journal of Human Genetics. ج. 89 ع. 4: 516–28. DOI:10.1016/j.ajhg.2011.09.005. PMC:3188841. PMID:21944045. Hebsgaard MB، Wiuf C، Gilbert MT، Glenner H، Willerslev E (2007). "Evaluating Neanderthal genetics and phylogeny". J. Mol. Evol. ج. 64 ع. 1: 50–60. Bibcode:2007JMolE..64...50H. CiteSeerX:10.1.1.174.8969. DOI:10.1007/s00239-006-0017-y. PMID:17146600. S2CID:2746487.
^ Hammer؛ وآخرون (2011). "Genetic evidence for archaic admixture in Africa". Proceedings of the National Academy of Sciences. ج. 108 ع. 37: 15123–15128. Bibcode:2011PNAS..10815123H. DOI:10.1073/pnas.1109300108. PMC:3174671. PMID:21896735.
^ Zimmer، Carl (17 مارس 2016). "Humans Interbred With Hominins on Multiple Occasions, Study Finds". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2016-03-17. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-17.
^ Posth C، Renaud G، Mittnik M، Drucker DG، Rougier H، Cupillard C، وآخرون (2016). "Pleistocene Mitochondrial Genomes Suggest a Single Major Dispersal of Non-Africans and a Late Glacial Population Turnover in Europe". Current Biology. ج. 26 ع. 6: 827–833. DOI:10.1016/j.cub.2016.01.037. hdl:2440/114930. PMID:26853362. S2CID:140098861.
^ Karmin M، Saag L، Vicente M، Wilson Sayres MA، Järve M، Talas UG، وآخرون (أبريل 2015). "A recent bottleneck of Y chromosome diversity coincides with a global change in culture". Genome Research. ج. 25 ع. 4: 459–66. DOI:10.1101/gr.186684.114. PMC:4381518. PMID:25770088.
^ Clarkson، Chris؛ Jacobs، Zenobia؛ Marwick، Ben؛ Fullagar، Richard؛ Wallis، Lynley؛ Smith، Mike؛ Roberts، Richard G.؛ Hayes، Elspeth؛ Lowe، Kelsey؛ Carah، Xavier؛ Florin، S. Anna؛ McNeil، Jessica؛ Cox، Delyth؛ Arnold، Lee J.؛ Hua، Quan؛ Huntley، Jillian؛ Brand، Helen E. A.؛ Manne، Tiina؛ Fairbairn، Andrew؛ Shulmeister، James؛ Lyle، Lindsey؛ Salinas، Makiah؛ Page، Mara؛ Connell، Kate؛ Park، Gayoung؛ Norman، Kasih؛ Murphy، Tessa؛ Pardoe، Colin (2017). "Human occupation of northern Australia by 65,000 years ago". Nature. ج. 547 ع. 7663: 306–310. Bibcode:2017Natur.547..306C. DOI:10.1038/nature22968. hdl:2440/107043. ISSN:0028-0836. PMID:28726833. S2CID:205257212.. St. Fleu، Nicholas (19 يوليو 2017). "Humans First Arrived in Australia 65,000 Years Ago, Study Suggests". New York Times.
^ Wood، Rachel (2 سبتمبر 2017). "Comments on the chronology of Madjedbebe". Australian Archaeology. ج. 83 ع. 3: 172–174. DOI:10.1080/03122417.2017.1408545. ISSN:0312-2417. S2CID:148777016. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |name-list-format= تم تجاهله يقترح استخدام |name-list-style= (مساعدة)
^ O'Connell JF، Allen J، Williams MA، Williams AN، Turney CS، Spooner NA، وآخرون (أغسطس 2018). "Homo sapiens first reach Southeast Asia and Sahul?". Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. ج. 115 ع. 34: 8482–8490. DOI:10.1073/pnas.1808385115. PMC:6112744. PMID:30082377.
^ Vigilant؛ وآخرون (1991). "African populations and the evolution of human mitochondrial DNA". Science. ج. 253 ع. 5027: 1503–07. Bibcode:1991Sci...253.1503V. DOI:10.1126/science.1840702. PMID:1840702.
^ McBrearty، Sally؛ Brooks، Allison (2000). "The revolution that wasn't: a new interpretation of the origin of modern human behavior". Journal of Human Evolution. ج. 39 ع. 5: 453–563. DOI:10.1006/jhev.2000.0435. PMID:11102266.
^ Henshilwood، Christopher؛ Marean، Curtis (2003). "The Origin of Modern Human Behavior: Critique of the Models and Their Test Implications". Current Anthropology. ج. 44 ع. 5: 627–651. DOI:10.1086/377665. PMID:14971366. S2CID:11081605.
^ Henshilwood، C. S.؛ d'Errico، F.؛ Yates، R.؛ Jacobs، Z.؛ Tribolo، C.؛ Duller، G. A. T.؛ Mercier، N.؛ Sealy، J. C.؛ Valladas، H.؛ Watts، I.؛ Wintle، A. G. (2002). "Emergence of modern human behavior: Middle Stone Age engravings from South Africa". Science. ج. 295 ع. 5558: 1278–1280. Bibcode:2002Sci...295.1278H. DOI:10.1126/science.1067575. PMID:11786608. S2CID:31169551.
^ Backwell، Lucinda؛ d'Errico، Francesco؛ Wadley، Lyn (2008). "Middle Stone Age bone tools from the Howiesons Poort layers, Sibudu Cave, South Africa". Journal of Archaeological Science. ج. 35 ع. 6: 1566–1580. DOI:10.1016/j.jas.2007.11.006. ISSN:0305-4403.
^ Brown، Kyle S.؛ Marean، Curtis W.؛ Herries، Andy I.R.؛ Jacobs، Zenobia؛ Tribolo، Chantal؛ Braun، David؛ Roberts، David L.؛ Meyer، Michael C.؛ Bernatchez, J. (14 أغسطس 2009)، "Fire as an Engineering Tool of Early Modern Humans"، Science، ج. 325 ع. 5942: 859–862، Bibcode:2009Sci...325..859B، DOI:10.1126/science.1175028، PMID:19679810، S2CID:43916405
^ Sahle، Y.؛ Hutchings، W. K.؛ Braun، D. R.؛ Sealy، J. C.؛ Morgan، L. E.؛ Negash، A.؛ Atnafu، B. (2013). Petraglia، Michael D (المحرر). "Earliest Stone-Tipped Projectiles from the Ethiopian Rift Date to >279,000 Years Ago". PLOS ONE. ج. 8 ع. 11: e78092. Bibcode:2013PLoSO...878092S. DOI:10.1371/journal.pone.0078092. PMC:3827237. PMID:24236011.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
^ Yong، Ed (15 مارس 2018). "A Cultural Leap at the Dawn of Humanity - New finds from Kenya suggest that humans used long-distance trade networks, sophisticated tools, and symbolic pigments right from the dawn of our species". The Atlantic. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-15.
^ Brooks AS، Yellen JE، Potts R، Behrensmeyer AK، Deino AL، Leslie DE، Ambrose SH، Ferguson JR، d'Errico F، Zipkin AM، Whittaker S، Post J، Veatch EG، Foecke K، Clark JB (2018). "Long-distance stone transport and pigment use in the earliest Middle Stone Age". Science. ج. 360 ع. 6384: 90–94. Bibcode:2018Sci...360...90B. DOI:10.1126/science.aao2646. PMID:29545508.
^ Wolman, David (3 أبريل 2008). "Fossil Feces Is Earliest Evidence of N. America Humans". National Geographic News. مؤرشف من الأصل في 2008-04-21.
^ Wood B (1996). "Human evolution". BioEssays. ج. 18 ع. 12: 945–54. DOI:10.1002/bies.950181204. PMID:8976151. S2CID:221464189.
^ Francesco d'Errico؛ Chris B (2011). "Evolution, revolution or saltation scenario for the emergence of modern cultures?". Phil. Trans. R. Soc. B. ج. 366 ع. 1567: 1060–69. DOI:10.1098/rstb.2010.0340. PMC:3049097. PMID:21357228.
^ Nowell April (2010). "Defining Behavioral Modernity in the Context of Neandertal and Anatomically Modern Human Populations". Annual Review of Anthropology. ج. 39: 437–52. DOI:10.1146/annurev.anthro.012809.105113.
^ p. 21 نسخة محفوظة 10 November 2015 على موقع واي باك مشين. Inside the human body: using scientific and exponential notation. Author: Greg Roza. Edition: Illustrated. Publisher: The Rosen Publishing Group, 2007. (ردمك 978-1-4042-3362-1), (ردمك 978-1-4042-3362-1). Length: 32 pages
^ "Human Anatomy". Inner Body. مؤرشف من الأصل في 2013-01-05. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-06.
^ Parker-Pope, Tara (26 Oct 2009). "The Human Body Is Built for Distance (Published 2009)". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2021-02-04. Retrieved 2021-02-20.
^ O'Neil، Dennis. "Humans". Primates. Palomar College. مؤرشف من الأصل في 2013-01-11. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-06.
^ Roser، Max؛ Appel، Cameron؛ Ritchie، Hannah (8 أكتوبر 2013). "Human Height". Our World in Data. مؤرشف من الأصل في 2021-01-30.
^ "Senior Citizens Do Shrink – Just One of the Body Changes of Aging". News. Senior Journal. مؤرشف من الأصل في 2013-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-06.
^ "Human weight". Articleworld.org. مؤرشف من الأصل في 2011-12-08. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-10.
^ "Mass Of An Adult". The Physics Factbook: An Encyclopedia of Scientific Essays. مؤرشف من الأصل في 2018-01-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-31.
^ Bogin B، Rios L (سبتمبر 2003). "Rapid morphological change in living humans: implications for modern human origins". Comparative Biochemistry and Physiology A. ج. 136 ع. 1: 71–84. DOI:10.1016/S1095-6433(02)00294-5. PMID:14527631.
^ ^ا ^ب Erickson, Robert (22 Sep 2014). "Are Humans the Most Intelligent Species?". Journal of Intelligence (بالإنجليزية). 2 (3): 119–121. DOI:10.3390/jintelligence2030119. ISSN:2079-3200. Archived from the original on 2021-02-07.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
^ Stern, Peter (22 Jun 2018). "The human prefrontal cortex is special". Science (بالإنجليزية). 360 (6395): 1311–1312. Bibcode:2018Sci...360S1311S. DOI:10.1126/science.360.6395.1311-g. ISSN:0036-8075. Archived from the original on 2021-01-29.
^ "Humans not smarter than animals, just different, experts say". phys.org (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-30. Retrieved 2020-10-24.
^ Robson, David. "We've got human intelligence all wrong". www.bbc.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-31. Retrieved 2020-10-24.
^ "Many Animals—Including Your Dog—May Have Horrible Short-Term Memories". National Geographic News (بالإنجليزية). 26 Feb 2015. Archived from the original on 2021-01-30. Retrieved 2020-09-06.
^ Deleniv، Sofia (2018). "The 'me' illusion: How your brain conjures up your sense of self". New Scientist. مؤرشف من الأصل في 2021-02-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-22.
^ "Can We Really Know What Animals Are Thinking?". Snopes.com. 2019. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-22.
^ Damasio AR (مايو 1998). "Emotion in the perspective of an integrated nervous system". Brain Research. Brain Research Reviews. ج. 26 ع. 2–3: 83–86. DOI:10.1016/s0165-0173(97)00064-7. PMID:9651488. S2CID:8504450.
^ Ekman، Paul؛ Davidson، Richard J. (1994). The Nature of emotion : fundamental questions. New York: Oxford University Press. ص. 291–93. ISBN:978-0-19-508944-8. Emotional processing, but not emotions, can occur unconsciously.
^ Fredrickson، Barbara L. (2001). "The Role of Positive Emotions in Positive Psychology". The American Psychologist. ج. 56 ع. 3: 218–226. DOI:10.1037/0003-066X.56.3.218. ISSN:0003-066X. PMC:3122271. PMID:11315248.
^ Tyng, Chai M.; Amin, Hafeez U.; Saad, Mohamad N. M.; Malik, Aamir S. (2017). "The Influences of Emotion on Learning and Memory". Frontiers in Psychology (بالإنجليزية). 8: 1454. DOI:10.3389/fpsyg.2017.01454. ISSN:1664-1078. PMC:5573739. PMID:28883804. Archived from the original on 2021-02-17.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
^ Van Gelder، Jean-Louis (نوفمبر 2016). "Emotions in Criminal Decision Making". في Wright، Richard (المحرر). Oxford Bibliographies in Criminology. Oxford University Press. مؤرشف من الأصل في 2021-01-29.
^ Sharma، Neelu؛ Prakash، Om؛ Sengar، K. S.؛ Chaudhury، Suprakash؛ Singh، Amool R. (2015). "The relation between emotional intelligence and criminal behavior: A study among convicted criminals". Industrial Psychiatry Journal. ج. 24 ع. 1: 54–58. DOI:10.4103/0972-6748.160934. ISSN:0972-6748. PMC:4525433. PMID:26257484.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
^ ريمون جورج Novaco، الغضب، موسوعة علم النفس، مطبعة جامعة أكسفورد، 2000
^ "Tears in Her Eyes: A Turnoff for Guys?". ABC News (American) (بالإنجليزية). 2011. Archived from the original on 2021-01-30. Retrieved 2020-04-22.
^ معنى كلمة عاطفة في معجم المعاني الجامع والمعجم الوسيط - معجم عربي عربي - صفحة 1 نسخة محفوظة 30 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.
^ Schmidt، Karen L.؛ Cohn، Jeffrey F. (2001). "Human facial expressions as adaptations: Evolutionary questions in facial expression research". American Journal of Physical Anthropology. ج. 116 ع. S33: 3–24. DOI:10.1002/ajpa.20001. PMC:2238342. PMID:11786989.
^ Grandner, Michael A.؛ Patel, Nirav P.؛ Gehrman, Philip R.؛ Perlis, Michael L.؛ Pack, Allan I. (2010). "Problems associated with short sleep: bridging the gap between laboratory and epidemiological studies". Sleep Medicine Reviews. ج. 14 ع. 4: 239–47. DOI:10.1016/j.smrv.2009.08.001. PMC:2888649. PMID:19896872.
^ Ann، Lee (27 يناير 2005). "HowStuffWorks "Dreams: Stages of Sleep"". Science.howstuffworks.com. مؤرشف من الأصل في 2012-05-15. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-11.
^ Empson, J. (2002). Sleep and dreaming (3rd ed.)., New York: Palgrave/St. Martin's Press
^ Lite، Jordan (29 يوليو 2010). "How Can You Control Your Dreams?". Scientific America. مؤرشف من الأصل في 2015-02-02.
^ Cherry, Kendra. (2015). "10 Facts About Dreams: What Researchers Have Discovered About Dreams نسخة محفوظة 2016-02-21 على موقع واي باك مشين.." About Education: Psychology. About.com.
^ Domhoff, W. (2002). The scientific study of dreams. APA Press
^ Thomas F. X. Noble؛ Barry Strauss؛ Duane Osheim؛ Kristen Neuschel؛ Elinor Accamp (2013). Cengage Advantage Books: Western Civilization: Beyond Boundaries. ISBN:978-1-285-66153-7. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-11. Spielvogel، Jackson (1 يناير 2014). Western Civilization: Volume A: To 1500. Cenpage Learning. ISBN:978-1-285-98299-1. مؤرشف من الأصل في 2015-09-05. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-11. Thornton، Bruce (2002). Greek Ways: How the Greeks Created Western Civilization. San Francisco, CA: Encounter Books. ص. 1–14. ISBN:978-1-893554-57-3.
^ "Greatest Engineering Achievements of the 20th Century". greatachievements.org. مؤرشف من الأصل في 2015-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-07.
^ Lewis، O. T. (2006). "Climate change, species-area curves and the extinction crisis". Philosophical Transactions of the Royal Society B: Biological Sciences. ج. 361 ع. 1465: 163–71. DOI:10.1098/rstb.2005.1712. PMC:1831839. PMID:16553315.
^ Pimm، S.؛ Raven، P.؛ Peterson، A.؛ Sekercioglu، C. H.؛ Ehrlich، P. R. (2006). "Human impacts on the rates of recent, present, and future bird extinctions". Proceedings of the National Academy of Sciences. ج. 103 ع. 29: 10941–46. Bibcode:2006PNAS..10310941P. DOI:10.1073/pnas.0604181103. PMC:1544153. PMID:16829570.*Barnosky AD، Koch PL، Feranec RS، Wing SL، Shabel AB (2004). "Assessing the causes of late Pleistocene extinctions on the continents". Science. ج. 306 ع. 5693: 70–75. Bibcode:2004Sci...306...70B. CiteSeerX:10.1.1.574.332. DOI:10.1126/science.1101476. PMID:15459379. S2CID:36156087.
^ DiChristina, Mariette. "A Very Human Story: Why Our Species Is Special". Scientific American (بالإنجليزية). Retrieved 2020-09-27.
^ Andersen، Hanne؛ Hepburn، Brian (2020)، "Scientific Method"، في Zalta، Edward N. (المحرر)، The Stanford Encyclopedia of Philosophy (ط. Winter 2020)، Metaphysics Research Lab, Stanford University، اطلع عليه بتاريخ 2020-10-08
^ Vullo, Vincenzo (2020), Vullo, Vincenzo (ed.), "The First Pre-scientific Age: From the Down of Technological Man to the Bird of Science", Gears: Volume 3: A Concise History, Springer Series in Solid and Structural Mechanics (بالإنجليزية), Cham: Springer International Publishing, vol. 12, pp. 7–19, DOI:10.1007/978-3-030-40164-1_2, ISBN:978-3-030-40164-1, Retrieved 2020-09-25
^ "Science and Pseudo-Science". Stanford Encyclopedia of Philosophy. Metaphysics Research Lab, Stanford University. 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-06-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-03.
^ Mary C. Olmstead & Valerie A. Kuhlmeier, Comparative Cognition (Cambridge University Press, 2015), pp. 209-10.
^ "Branches of Science" (PDF). University of Chicago. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-26.
^ "مسؤول: اكتشاف أقدم جمجمة إنسان عاقل بالمغرب تم على مرحلتين". Reuters. 9 يونيو 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-21.
^ The Logics - Was William James Sidis the Smartest Man on Earth نسخة محفوظة 22 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.

وصلات خارجية

Archaeology Info (بالإنجليزية)
Homo sapiens (بالإنجليزية)

إنسان في المشاريع الشقيقة:

صور وملفات صوتية من كومنز.
اقتباسات من ويكي الاقتباس.
صفحة في من ويكي أنواع.

[1] Goodman M، Tagle D، Fitch D، Bailey W، Czelusniak J، Koop B، Benson P، Slightom J (1990). "Primate evolution at the DNA level and a classification of hominoids". J Mol Evol. ج. 30 ع. 3: 260–66. Bibcode:1990JMolE..30..260G. DOI:10.1007/BF02099995. PMID:2109087.

[2] "Hominidae Classification". Animal Diversity Web @ UMich. مؤرشف من الأصل في 2006-10-05. اطلع عليه بتاريخ 2006-09-25.

[:0-3] Scerri, Eleanor M. L.; Thomas, Mark G.; Manica, Andrea; Gunz, Philipp; Stock, Jay T.; Stringer, Chris; Grove, Matt; Groucutt, Huw S.; Timmermann, Axel; Rightmire, G. Philip; d’Errico, Francesco (1 Aug 2018). "Did Our Species Evolve in Subdivided Populations across Africa, and Why Does It Matter?". Trends in Ecology & Evolution (بالإنجليزية). 33 (8): 582–594. DOI:10.1016/j.tree.2018.05.005. ISSN:0169-5347. PMC:6092560. PMID:30007846.

[evolutionthe1st4billionyears-4] McHenry, H.M (2009). "Human Evolution". في Michael Ruse؛ Joseph Travis (المحررون). Evolution: The First Four Billion Years. Cambridge, Massachusetts: The Belknap Press of Harvard University Press. ص. 265. ISBN:978-0-674-03175-3.

[5] ttp://www.census.gov/popclock/. Retrieved 3 December 2020. نسخة محفوظة 2021-02-20 على موقع واي باك مشين.

[UNDES-Pop-6] "File POP/1-1: Total population (both sexes combined) by major area, region and country, annually for 1950-2100: Medium fertility variant, 2015–2100". World Population Prospects, the 2015 Revision. إدارة الأمم المتحدة للشؤون الاقتصادية والاجتماعية, Population Division, Population Estimates and Projections Section. يوليو 2015. مؤرشف من الأصل في 2016-07-28. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-02.

[7] Marshall T. Poe A History of Communications: Media and Society from the Evolution of Speech to the Internet. Cambridge: Cambridge University Press, 2011. (ردمك 978-0-521-17944-7)

[8] Stringer، C. (2012). "What makes a modern human". Nature. ج. 485 ع. 7396: 33–35. DOI:10.1038/485033a. PMID:22552077.

[9] Tattersall Ian؛ Schwartz Jeffrey (2009). "Evolution of the Genus Homo". Annual Review of Earth and Planetary Sciences. ج. 37 ع. 1: 67–92. Bibcode:2009AREPS..37...67T. DOI:10.1146/annurev.earth.031208.100202.

[10] Armitage، S. J؛ Jasim، S. A؛ Marks، A. E؛ Parker، A. G؛ Usik، V. I؛ Uerpmann، H.-P (2011). "Hints of Earlier Human Exit From Africa". Science. ج. 331 ع. 6016: 453–56. Bibcode:2011Sci...331..453A. DOI:10.1126/science.1199113. PMID:21273486. S2CID:20296624. مؤرشف من الأصل في 2011-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-01.

[11] Paul Rincon Humans 'left Africa much earlier' نسخة محفوظة 9 August 2012 على موقع واي باك مشين. BBC News, 27 January 2011

[12] Clarkson, Chris; Jacobs, Zenobia; Marwick, Ben; Fullagar, Richard; Wallis, Lynley; Smith, Mike; Roberts, Richard G.; Hayes, Elspeth; Lowe, Kelsey; Carah, Xavier; Florin, S. Anna (Jul 2017). "Human occupation of northern Australia by 65,000 years ago". Nature (بالإنجليزية). 547 (7663): 306–310. DOI:10.1038/nature22968. ISSN:1476-4687. Archived from the original on 2021-02-19. {{استشهاد بدورية محكمة}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ: |بواسطة= (help)

[Lowe-13] Lowe، David J. (2008). "Polynesian settlement of New Zealand and the impacts of volcanism on early Maori society: an update" (PDF). University of Waikato. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2010-05-22. اطلع عليه بتاريخ 2010-04-29.

[14] Appenzeller Tim (2012). "Human migrations: Eastern odyssey". Nature. ج. 485 ع. 7396: 24–26. Bibcode:2012Natur.485...24A. DOI:10.1038/485024a. PMID:22552074.

[Wood-15] Wood, Bernard؛ Richmond, Brian G. (2000). "Human evolution: taxonomy and paleobiology". Journal of Anatomy. ج. 197 ع. 1: 19–60. DOI:10.1046/j.1469-7580.2000.19710019.x. PMC:1468107. PMID:10999270.

[16] Diogo, R.؛ Molnar, J.؛ Wood, B. (4 أبريل 2017). "Bonobo anatomy reveals stasis and mosaicism in chimpanzee evolution, and supports bonobos as the most appropriate extant model for the common ancestor of chimpanzees and humans". Scientific Reports. ج. 7 ع. 1: 608. Bibcode:2017NatSR...7..608D. DOI:10.1038/s41598-017-00548-3. PMC:5428693. PMID:28377592.

[17] Prüfer, K.؛ Munch, K.؛ Hellmann, I. (13 يونيو 2012). "The bonobo genome compared with the chimpanzee and human genomes". Nature. ج. 486 ع. 1: 527–531. Bibcode:2012Natur.486..527P. DOI:10.1038/nature11128. PMC:3498939. PMID:22722832.

[18] Ruvolo M (1997). "Genetic Diversity in Hominoid Primates". Annual Review of Anthropology. ج. 26: 515–40. DOI:10.1146/annurev.anthro.26.1.515.

[Ruvolo1997-19] Ruvolo, Maryellen (1997). "Molecular phylogeny of the hominoids: inferences from multiple independent DNA sequence data sets". Molecular Biology and Evolution. ج. 14 ع. 3: 248–65. DOI:10.1093/oxfordjournals.molbev.a025761. PMID:9066793.

[fusion-20] Human Chromosome 2 is a fusion of two ancestral chromosomes نسخة محفوظة 9 August 2011 على موقع واي باك مشين. by Alec MacAndrew; accessed 18 May 2006.

[21] McHenry، Henry M.؛ Coffing، Katherine (2000). "Australopithecus to Homo: Transformations in Body and Mind". Annual Review of Anthropology. ج. 29: 125–46. DOI:10.1146/annurev.anthro.29.1.125.

[22] Villmoare، Brian؛ Kimbel، William H.؛ Seyoum، Chalachew؛ Campisano، Christopher J.؛ DiMaggio، Erin N.؛ Rowan، John؛ Braun، David R.؛ Arrowsmith، J. Ramón؛ Reed، Kaye E. (20 مارس 2015). "Early Homo at 2.8 Ma from Ledi-Geraru, Afar, Ethiopia". Science. ج. 347 ع. 6228: 1352–55. Bibcode:2015Sci...347.1352V. DOI:10.1126/science.aaa1343. PMID:25739410.

[23] Ghosh، Pallab (4 مارس 2015). "'First human' discovered in Ethiopia". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2015-03-04.

[Harmand_2015-24] Harmand، Sonia؛ Lewis، Jason E.؛ Feibel، Craig S.؛ Lepre، Christopher J.؛ Prat، Sandrine؛ Lenoble، Arnaud؛ Boës، Xavier؛ Quinn، Rhonda L.؛ Brenet، Michel؛ Arroyo، Adrian؛ Taylor، Nicholas؛ Clément، Sophie؛ Daver، Guillaume؛ Brugal، Jean-Philip؛ Leakey، Louise؛ Mortlock، Richard A.؛ Wright، James D.؛ Lokorodi، Sammy؛ Kirwa، Christopher؛ Kent، Dennis V.؛ Roche، Hélène (2015). "3.3-million-year-old stone tools from Lomekwi 3, West Turkana, Kenya". Nature. ج. 521 ع. 7552: 310–15. Bibcode:2015Natur.521..310H. DOI:10.1038/nature14464. PMID:25993961. S2CID:1207285.

[25] Donald C. (1981). Lucy, the beginnings of humankind. New York: Simon and Schuster. ISBN:0-671-25036-1. OCLC:6735199. مؤرشف من الأصل في 2021-02-22.

[26] Brown, Terence A. (8 أبريل 2010). "Human evolution: Stranger from Siberia". Nature. ج. 464 ع. 7290: 838–39. Bibcode:2010Natur.464..838B. DOI:10.1038/464838a. PMID:20376137. S2CID:4320406.

[27] Reich، David؛ Patterson، Nick؛ Kircher، Martin؛ Delfin، Frederick؛ Nandineni، Madhusudan R.؛ Pugach، Irina؛ Ko، Albert Min-Shan؛ Ko، Ying-Chin؛ Jinam، Timothy A.؛ Phipps، Maude E.؛ Saitou، Naruya؛ Wollstein، Andreas؛ Kayser، Manfred؛ Pääbo، Svante؛ Stoneking، Mark (2011). "Denisova Admixture and the First Modern Human Dispersals into Southeast Asia and Oceania". The American Journal of Human Genetics. ج. 89 ع. 4: 516–28. DOI:10.1016/j.ajhg.2011.09.005. PMC:3188841. PMID:21944045. Hebsgaard MB، Wiuf C، Gilbert MT، Glenner H، Willerslev E (2007). "Evaluating Neanderthal genetics and phylogeny". J. Mol. Evol. ج. 64 ع. 1: 50–60. Bibcode:2007JMolE..64...50H. CiteSeerX:10.1.1.174.8969. DOI:10.1007/s00239-006-0017-y. PMID:17146600. S2CID:2746487.

[28] Hammer؛ وآخرون (2011). "Genetic evidence for archaic admixture in Africa". Proceedings of the National Academy of Sciences. ج. 108 ع. 37: 15123–15128. Bibcode:2011PNAS..10815123H. DOI:10.1073/pnas.1109300108. PMC:3174671. PMID:21896735.

[NYT-20160317-29] Zimmer، Carl (17 مارس 2016). "Humans Interbred With Hominins on Multiple Occasions, Study Finds". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2016-03-17. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-17.

[Posth-30] Posth C، Renaud G، Mittnik M، Drucker DG، Rougier H، Cupillard C، وآخرون (2016). "Pleistocene Mitochondrial Genomes Suggest a Single Major Dispersal of Non-Africans and a Late Glacial Population Turnover in Europe". Current Biology. ج. 26 ع. 6: 827–833. DOI:10.1016/j.cub.2016.01.037. hdl:2440/114930. PMID:26853362. S2CID:140098861.

[31] Karmin M، Saag L، Vicente M، Wilson Sayres MA، Järve M، Talas UG، وآخرون (أبريل 2015). "A recent bottleneck of Y chromosome diversity coincides with a global change in culture". Genome Research. ج. 25 ع. 4: 459–66. DOI:10.1101/gr.186684.114. PMC:4381518. PMID:25770088.

[32] Clarkson، Chris؛ Jacobs، Zenobia؛ Marwick، Ben؛ Fullagar، Richard؛ Wallis، Lynley؛ Smith، Mike؛ Roberts، Richard G.؛ Hayes، Elspeth؛ Lowe، Kelsey؛ Carah، Xavier؛ Florin، S. Anna؛ McNeil، Jessica؛ Cox، Delyth؛ Arnold، Lee J.؛ Hua، Quan؛ Huntley، Jillian؛ Brand، Helen E. A.؛ Manne، Tiina؛ Fairbairn، Andrew؛ Shulmeister، James؛ Lyle، Lindsey؛ Salinas، Makiah؛ Page، Mara؛ Connell، Kate؛ Park، Gayoung؛ Norman، Kasih؛ Murphy، Tessa؛ Pardoe، Colin (2017). "Human occupation of northern Australia by 65,000 years ago". Nature. ج. 547 ع. 7663: 306–310. Bibcode:2017Natur.547..306C. DOI:10.1038/nature22968. hdl:2440/107043. ISSN:0028-0836. PMID:28726833. S2CID:205257212.. St. Fleu، Nicholas (19 يوليو 2017). "Humans First Arrived in Australia 65,000 Years Ago, Study Suggests". New York Times.

[Wood_2017-33] Wood، Rachel (2 سبتمبر 2017). "Comments on the chronology of Madjedbebe". Australian Archaeology. ج. 83 ع. 3: 172–174. DOI:10.1080/03122417.2017.1408545. ISSN:0312-2417. S2CID:148777016. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |name-list-format= تم تجاهله يقترح استخدام |name-list-style= (مساعدة)

[34] O'Connell JF، Allen J، Williams MA، Williams AN، Turney CS، Spooner NA، وآخرون (أغسطس 2018). "Homo sapiens first reach Southeast Asia and Sahul?". Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America. ج. 115 ع. 34: 8482–8490. DOI:10.1073/pnas.1808385115. PMC:6112744. PMID:30082377.

[35] Vigilant؛ وآخرون (1991). "African populations and the evolution of human mitochondrial DNA". Science. ج. 253 ع. 5027: 1503–07. Bibcode:1991Sci...253.1503V. DOI:10.1126/science.1840702. PMID:1840702.

[McBrearty_Brooks_2000-36] McBrearty، Sally؛ Brooks، Allison (2000). "The revolution that wasn't: a new interpretation of the origin of modern human behavior". Journal of Human Evolution. ج. 39 ع. 5: 453–563. DOI:10.1006/jhev.2000.0435. PMID:11102266.

[Henshilwood_Marean_2003-37] Henshilwood، Christopher؛ Marean، Curtis (2003). "The Origin of Modern Human Behavior: Critique of the Models and Their Test Implications". Current Anthropology. ج. 44 ع. 5: 627–651. DOI:10.1086/377665. PMID:14971366. S2CID:11081605.

[Emergence_of_modern_human_behavior-38] Henshilwood، C. S.؛ d'Errico، F.؛ Yates، R.؛ Jacobs، Z.؛ Tribolo، C.؛ Duller، G. A. T.؛ Mercier، N.؛ Sealy، J. C.؛ Valladas، H.؛ Watts، I.؛ Wintle، A. G. (2002). "Emergence of modern human behavior: Middle Stone Age engravings from South Africa". Science. ج. 295 ع. 5558: 1278–1280. Bibcode:2002Sci...295.1278H. DOI:10.1126/science.1067575. PMID:11786608. S2CID:31169551.

[Backwell2-39] Backwell، Lucinda؛ d'Errico، Francesco؛ Wadley، Lyn (2008). "Middle Stone Age bone tools from the Howiesons Poort layers, Sibudu Cave, South Africa". Journal of Archaeological Science. ج. 35 ع. 6: 1566–1580. DOI:10.1016/j.jas.2007.11.006. ISSN:0305-4403.

[Fire_as_an_Engineering_Tool_of_Earl-40] Brown، Kyle S.؛ Marean، Curtis W.؛ Herries، Andy I.R.؛ Jacobs، Zenobia؛ Tribolo، Chantal؛ Braun، David؛ Roberts، David L.؛ Meyer، Michael C.؛ Bernatchez, J. (14 أغسطس 2009)، "Fire as an Engineering Tool of Early Modern Humans"، Science، ج. 325 ع. 5942: 859–862، Bibcode:2009Sci...325..859B، DOI:10.1126/science.1175028، PMID:19679810، S2CID:43916405

[SahlePLOS1-41] Sahle، Y.؛ Hutchings، W. K.؛ Braun، D. R.؛ Sealy، J. C.؛ Morgan، L. E.؛ Negash، A.؛ Atnafu، B. (2013). Petraglia، Michael D (المحرر). "Earliest Stone-Tipped Projectiles from the Ethiopian Rift Date to >279,000 Years Ago". PLOS ONE. ج. 8 ع. 11: e78092. Bibcode:2013PLoSO...878092S. DOI:10.1371/journal.pone.0078092. PMC:3827237. PMID:24236011.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)

[The_Atlantic-555674-42] Yong، Ed (15 مارس 2018). "A Cultural Leap at the Dawn of Humanity - New finds from Kenya suggest that humans used long-distance trade networks, sophisticated tools, and symbolic pigments right from the dawn of our species". The Atlantic. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-15.

[Brooks-43] Brooks AS، Yellen JE، Potts R، Behrensmeyer AK، Deino AL، Leslie DE، Ambrose SH، Ferguson JR، d'Errico F، Zipkin AM، Whittaker S، Post J، Veatch EG، Foecke K، Clark JB (2018). "Long-distance stone transport and pigment use in the earliest Middle Stone Age". Science. ج. 360 ع. 6384: 90–94. Bibcode:2018Sci...360...90B. DOI:10.1126/science.aao2646. PMID:29545508.

[Wolman2008-44] Wolman, David (3 أبريل 2008). "Fossil Feces Is Earliest Evidence of N. America Humans". National Geographic News. مؤرشف من الأصل في 2008-04-21.

[45] Wood B (1996). "Human evolution". BioEssays. ج. 18 ع. 12: 945–54. DOI:10.1002/bies.950181204. PMID:8976151. S2CID:221464189.

[46] Francesco d'Errico؛ Chris B (2011). "Evolution, revolution or saltation scenario for the emergence of modern cultures?". Phil. Trans. R. Soc. B. ج. 366 ع. 1567: 1060–69. DOI:10.1098/rstb.2010.0340. PMC:3049097. PMID:21357228.

[47] Nowell April (2010). "Defining Behavioral Modernity in the Context of Neandertal and Anatomically Modern Human Populations". Annual Review of Anthropology. ج. 39: 437–52. DOI:10.1146/annurev.anthro.012809.105113.

[Greg_Roza-48] . 21 نسخة محفوظة 10 November 2015 على موقع واي باك مشين. Inside the human body: using scientific and exponential notation. Author: Greg Roza. Edition: Illustrated. Publisher: The Rosen Publishing Group, 2007. (ردمك 978-1-4042-3362-1), (ردمك 978-1-4042-3362-1). Length: 32 pages

[49] "Human Anatomy". Inner Body. مؤرشف من الأصل في 2013-01-05. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-06.

[50] Parker-Pope, Tara (26 Oct 2009). "The Human Body Is Built for Distance (Published 2009)". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2021-02-04. Retrieved 2021-02-20.

[O'Neil-51] O'Neil، Dennis. "Humans". Primates. Palomar College. مؤرشف من الأصل في 2013-01-11. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-06.

[52] Roser، Max؛ Appel، Cameron؛ Ritchie، Hannah (8 أكتوبر 2013). "Human Height". Our World in Data. مؤرشف من الأصل في 2021-01-30.

[53] "Senior Citizens Do Shrink – Just One of the Body Changes of Aging". News. Senior Journal. مؤرشف من الأصل في 2013-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-06.

[54] "Human weight". Articleworld.org. مؤرشف من الأصل في 2011-12-08. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-10.

[55] "Mass Of An Adult". The Physics Factbook: An Encyclopedia of Scientific Essays. مؤرشف من الأصل في 2018-01-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-31.

[56] Bogin B، Rios L (سبتمبر 2003). "Rapid morphological change in living humans: implications for modern human origins". Comparative Biochemistry and Physiology A. ج. 136 ع. 1: 71–84. DOI:10.1016/S1095-6433(02)00294-5. PMID:14527631.

[مولد_تلقائيا1-57] ا ^ب Erickson, Robert (22 Sep 2014). "Are Humans the Most Intelligent Species?". Journal of Intelligence (بالإنجليزية). 2 (3): 119–121. DOI:10.3390/jintelligence2030119. ISSN:2079-3200. Archived from the original on 2021-02-07.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)

[58] Stern, Peter (22 Jun 2018). "The human prefrontal cortex is special". Science (بالإنجليزية). 360 (6395): 1311–1312. Bibcode:2018Sci...360S1311S. DOI:10.1126/science.360.6395.1311-g. ISSN:0036-8075. Archived from the original on 2021-01-29.

[59] "Humans not smarter than animals, just different, experts say". phys.org (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-30. Retrieved 2020-10-24.

[60] Robson, David. "We've got human intelligence all wrong". www.bbc.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-31. Retrieved 2020-10-24.

[61] "Many Animals—Including Your Dog—May Have Horrible Short-Term Memories". National Geographic News (بالإنجليزية). 26 Feb 2015. Archived from the original on 2021-01-30. Retrieved 2020-09-06.

[62] Deleniv، Sofia (2018). "The 'me' illusion: How your brain conjures up your sense of self". New Scientist. مؤرشف من الأصل في 2021-02-18. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-22.

[63] "Can We Really Know What Animals Are Thinking?". Snopes.com. 2019. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-22.

[64] Damasio AR (مايو 1998). "Emotion in the perspective of an integrated nervous system". Brain Research. Brain Research Reviews. ج. 26 ع. 2–3: 83–86. DOI:10.1016/s0165-0173(97)00064-7. PMID:9651488. S2CID:8504450.

[65] Ekman، Paul؛ Davidson، Richard J. (1994). The Nature of emotion : fundamental questions. New York: Oxford University Press. ص. 291–93. ISBN:978-0-19-508944-8. Emotional processing, but not emotions, can occur unconsciously.

[66] Fredrickson، Barbara L. (2001). "The Role of Positive Emotions in Positive Psychology". The American Psychologist. ج. 56 ع. 3: 218–226. DOI:10.1037/0003-066X.56.3.218. ISSN:0003-066X. PMC:3122271. PMID:11315248.

[67] Tyng, Chai M.; Amin, Hafeez U.; Saad, Mohamad N. M.; Malik, Aamir S. (2017). "The Influences of Emotion on Learning and Memory". Frontiers in Psychology (بالإنجليزية). 8: 1454. DOI:10.3389/fpsyg.2017.01454. ISSN:1664-1078. PMC:5573739. PMID:28883804. Archived from the original on 2021-02-17.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)

[68] Van Gelder، Jean-Louis (نوفمبر 2016). "Emotions in Criminal Decision Making". في Wright، Richard (المحرر). Oxford Bibliographies in Criminology. Oxford University Press. مؤرشف من الأصل في 2021-01-29.

[69] Sharma، Neelu؛ Prakash، Om؛ Sengar، K. S.؛ Chaudhury، Suprakash؛ Singh، Amool R. (2015). "The relation between emotional intelligence and criminal behavior: A study among convicted criminals". Industrial Psychiatry Journal. ج. 24 ع. 1: 54–58. DOI:10.4103/0972-6748.160934. ISSN:0972-6748. PMC:4525433. PMID:26257484.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)

[EncPsy-70] ريمون جورج Novaco، الغضب، موسوعة علم النفس، مطبعة جامعة أكسفورد، 2000

[71] "Tears in Her Eyes: A Turnoff for Guys?". ABC News (American) (بالإنجليزية). 2011. Archived from the original on 2021-01-30. Retrieved 2020-04-22.

[72] معنى كلمة عاطفة في معجم المعاني الجامع والمعجم الوسيط - معجم عربي عربي - صفحة 1 نسخة محفوظة 30 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.

[73] Schmidt، Karen L.؛ Cohn، Jeffrey F. (2001). "Human facial expressions as adaptations: Evolutionary questions in facial expression research". American Journal of Physical Anthropology. ج. 116 ع. S33: 3–24. DOI:10.1002/ajpa.20001. PMC:2238342. PMID:11786989.

[Grandner2010-74] Grandner, Michael A.؛ Patel, Nirav P.؛ Gehrman, Philip R.؛ Perlis, Michael L.؛ Pack, Allan I. (2010). "Problems associated with short sleep: bridging the gap between laboratory and epidemiological studies". Sleep Medicine Reviews. ج. 14 ع. 4: 239–47. DOI:10.1016/j.smrv.2009.08.001. PMC:2888649. PMID:19896872.

[75] Ann، Lee (27 يناير 2005). "HowStuffWorks "Dreams: Stages of Sleep"". Science.howstuffworks.com. مؤرشف من الأصل في 2012-05-15. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-11.

[76] Empson, J. (2002). Sleep and dreaming (3rd ed.)., New York: Palgrave/St. Martin's Press

[77] Lite، Jordan (29 يوليو 2010). "How Can You Control Your Dreams?". Scientific America. مؤرشف من الأصل في 2015-02-02.

[78] Cherry, Kendra. (2015). "10 Facts About Dreams: What Researchers Have Discovered About Dreams نسخة محفوظة 2016-02-21 على موقع واي باك مشين.." About Education: Psychology. About.com.

[79] Domhoff, W. (2002). The scientific study of dreams. APA Press

[80] Thomas F. X. Noble؛ Barry Strauss؛ Duane Osheim؛ Kristen Neuschel؛ Elinor Accamp (2013). Cengage Advantage Books: Western Civilization: Beyond Boundaries. ISBN:978-1-285-66153-7. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-11. Spielvogel، Jackson (1 يناير 2014). Western Civilization: Volume A: To 1500. Cenpage Learning. ISBN:978-1-285-98299-1. مؤرشف من الأصل في 2015-09-05. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-11. Thornton، Bruce (2002). Greek Ways: How the Greeks Created Western Civilization. San Francisco, CA: Encounter Books. ص. 1–14. ISBN:978-1-893554-57-3.

[81] "Greatest Engineering Achievements of the 20th Century". greatachievements.org. مؤرشف من الأصل في 2015-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-07.

[82] Lewis، O. T. (2006). "Climate change, species-area curves and the extinction crisis". Philosophical Transactions of the Royal Society B: Biological Sciences. ج. 361 ع. 1465: 163–71. DOI:10.1098/rstb.2005.1712. PMC:1831839. PMID:16553315.

[83] Pimm، S.؛ Raven، P.؛ Peterson، A.؛ Sekercioglu، C. H.؛ Ehrlich، P. R. (2006). "Human impacts on the rates of recent, present, and future bird extinctions". Proceedings of the National Academy of Sciences. ج. 103 ع. 29: 10941–46. Bibcode:2006PNAS..10310941P. DOI:10.1073/pnas.0604181103. PMC:1544153. PMID:16829570.*Barnosky AD، Koch PL، Feranec RS، Wing SL، Shabel AB (2004). "Assessing the causes of late Pleistocene extinctions on the continents". Science. ج. 306 ع. 5693: 70–75. Bibcode:2004Sci...306...70B. CiteSeerX:10.1.1.574.332. DOI:10.1126/science.1101476. PMID:15459379. S2CID:36156087.

[84] DiChristina, Mariette. "A Very Human Story: Why Our Species Is Special". Scientific American (بالإنجليزية). Retrieved 2020-09-27.

[85] Andersen، Hanne؛ Hepburn، Brian (2020)، "Scientific Method"، في Zalta، Edward N. (المحرر)، The Stanford Encyclopedia of Philosophy (ط. Winter 2020)، Metaphysics Research Lab, Stanford University، اطلع عليه بتاريخ 2020-10-08

[86] Vullo, Vincenzo (2020), Vullo, Vincenzo (ed.), "The First Pre-scientific Age: From the Down of Technological Man to the Bird of Science", Gears: Volume 3: A Concise History, Springer Series in Solid and Structural Mechanics (بالإنجليزية), Cham: Springer International Publishing, vol. 12, pp. 7–19, DOI:10.1007/978-3-030-40164-1_2, ISBN:978-3-030-40164-1, Retrieved 2020-09-25

[87] "Science and Pseudo-Science". Stanford Encyclopedia of Philosophy. Metaphysics Research Lab, Stanford University. 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-06-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-03.

[88] Mary C. Olmstead & Valerie A. Kuhlmeier, Comparative Cognition (Cambridge University Press, 2015), pp. 209-10.

[89] "Branches of Science" (PDF). University of Chicago. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-26.

[90] "مسؤول: اكتشاف أقدم جمجمة إنسان عاقل بالمغرب تم على مرحلتين". Reuters. 9 يونيو 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-21.

[91] The Logics - Was William James Sidis the Smartest Man on Earth نسخة محفوظة 22 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.

[1]

[2]

[3]

[4]

[5]

[6]

[7]

بحاجة لمصدر

[8]

[9]

[10]

[11]

[12]

[13]

[14]

[15]

[16]

[17]

[18]

[19]

[20]

[21]

[22]

[23]

[24]

[25]

[26]

[27]

[28]

[29]

[30]

[31]

[32]

[33]

[34]

[35]

[36]

[37]

[38]

[39]

[40]

[41]

[42]

[43]

[44]

[45]

[46]

[47]

[48]

[49]

[50]

[51]

[52]

[53]

[54]

[55]

[56]

[57]

[58]

[59]

[60]

[61]

[62]

[63]

[64]

[65]

[66]

[67]

[68]

[69]

[70]

[71]

[72]

[73]

[74]

[75]

[76]

[77]

[78]

[79]

[80]

[81]

[82]

[83]

[84]

[85]

[86]

[87]

[88]

[89]

[90]

[91]

@@ سطر 129: / سطر 129: @@
 | الأخير1 = Ghosh
 | الأول1 = Pallab
 }}</ref> اعتبر H. ''habilis'' أول نوع تظهر له أدلة علي استخدام [[أدوات حجرية]]،<ref name="Harmand 2015">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Harmand|first20=Dennis V.|first15=Louise|last16=Mortlock|first16=Richard A.|last17=Wright|first17=James D.|last18=Lokorodi|first18=Sammy|last19=Kirwa|first19=Christopher|last20=Kent|last21=Roche|first14=Jean-Philip|first21=Hélène|عنوان=3.3-million-year-old stone tools from Lomekwi 3, West Turkana, Kenya|صحيفة=Nature|المجلد=521|العدد=7552|سنة=2015|صفحات=310–15|doi=10.1038/nature14464|pmid=25993961|bibcode=2015Natur.521..310H|last15=Leakey|last14=Brugal|الأول1=Sonia|last7=Boës|الأخير2=Lewis|الأول2=Jason E.|الأخير3=Feibel|الأول3=Craig S.|الأخير4=Lepre|الأول4=Christopher J.|الأخير5=Prat|الأول5=Sandrine|last6=Lenoble|first6=Arnaud|first7=Xavier|first13=Guillaume|last8=Quinn|first8=Rhonda L.|last9=Brenet|first9=Michel|last10=Arroyo|first10=Adrian|last11=Taylor|first11=Nicholas|last12=Clément|first12=Sophie|last13=Daver|s2cid=1207285}}</ref> وكان حجم دماغه قريب من دماغ الشمبانزي، واعتمد علي [[ثنائيات الحركة|الحركة الثنائية]]. بدأت خلال المليون عام التالي علمية تدمغ، وبوصول [[إنسان منتصب|الإنسان المنتصب]] (''H. erectus'') في السجل الأحفوري، كانت سعة [[جمجمة|الجمجمة]] قد تضاعفت. كان ''H. erectus'' أول بشراناوي يغادر أفريقيا، قبل 1.3 – 1.8 مليون عام. [[إنسان عامل|الإنسان العامل]] بقي في أفريقيا، ويعتقد أنه كان أول جنس يسخر النار والأدوات المعقدة لخدمته. [[قرد جنوبي عفاري|القرد الجنوبي العفاري]] (Australopithecus afarensis) هو أحد أسلاف الإنسان المنقردة ويعود تاريخه إلي 2.9 – 3.9 مليون عام مضت، دماغه صغير نسبياً بالنسبة لدماغ البشر الحاليين، وكان [[ثنائيات الحركة|ثنائي الحركة]]. عثر علي حفريته في شكل هيكل عظمي جزئي غير مكتمل، وكان أقدم حفرية بشراوانية وأكثرها اكتمالًا وقت اكتشافها، عرفت هذه الحفرية باسم [[لوسي (مستحاثة)|لوسي]].<ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=Lucy, the beginnings of humankind|مسار=https://www.worldcat.org/oclc/6735199|ناشر=Simon and Schuster|تاريخ=1981|مكان=New York|ISBN=0-671-25036-1|OCLC=6735199|مؤلف1=Donald C.| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210222193625/https://www.worldcat.org/title/lucy-the-beginnings-of-humankind/oclc/6735199 | تاريخ أرشيف = 22 فبراير 2021 }}</ref>
+أثناء انتشار الإنسان العاقل (''Homo sapiens'')، واجه أنواع مختلفة من [[إنسان بدائي|الإنسان البدائي]] في أفريقيا و أوراسيا، مثل [[نياندرتال|النياندرتال]] في أوراسيا. في 2010، اكتشفت أدلة علي [[التهاجن بين البشر والأنواع البشرية العتيقة|الاختلاط الوراثي بين الإنسان الحديث والبدائي]] منذ 30،000 ــ 100،000 عام مضي. يشمل ذلك خليط بين الإنسان الحديث والنياندرتال داخل و خارج أفريقيا، <ref>{{cite journal|journal=Nature|volume=464|pages=838–39|doi=10.1038/464838a|title=Human evolution: Stranger from Siberia|author=Brown, Terence A.|issue=7290|pmid=20376137|date=8 April 2010|bibcode=2010Natur.464..838B|s2cid=4320406}}</ref><ref>{{cite journal|last1=Reich|first15=Mark|last12=Wollstein|first12=Andreas|last13=Kayser|first13=Manfred|last14=Pääbo|first14=Svante|last15=Stoneking|title=Denisova Admixture and the First Modern Human Dispersals into Southeast Asia and Oceania|last11=Saitou|journal=The American Journal of Human Genetics|volume=89|issue=4|pages=516–28|year=2011|pmid=21944045|pmc=3188841|first11=Naruya|first10=Maude E.|first1=David|first5=Madhusudan R.|last2=Patterson|first2=Nick|last3=Kircher|first3=Martin|last4=Delfin|first4=Frederick|last5=Nandineni|last6=Pugach|last10=Phipps|first6=Irina|last7=Ko|first7=Albert Min-Shan|last8=Ko|first8=Ying-Chin|last9=Jinam|first9=Timothy A.|doi=10.1016/j.ajhg.2011.09.005}} {{cite journal|vauthors=Hebsgaard MB, Wiuf C, Gilbert MT, Glenner H, Willerslev E|title=Evaluating Neanderthal genetics and phylogeny|journal=J. Mol. Evol.|volume=64|issue=1|pages=50–60|year=2007|pmid=17146600|doi=10.1007/s00239-006-0017-y|citeseerx=10.1.1.174.8969|bibcode=2007JMolE..64...50H|s2cid=2746487}}</ref><ref>{{cite journal|author=Hammer|display-authors=etal|year=2011|title=Genetic evidence for archaic admixture in Africa|journal=Proceedings of the National Academy of Sciences|volume=108|issue=37|pages=15123–15128|doi=10.1073/pnas.1109300108|pmid=21896735|pmc=3174671|bibcode=2011PNAS..10815123H}}</ref> خليط [[دينيسوفان|دينيسوفي]] في [[ميلانيزيون|الميلانيزيون]]، وخليط من نوع غير معروف من الإنسان البدائي في سكان [[أفريقيا جنوب الصحراء]].<ref name="NYT-20160317">{{cite news
+| last = Zimmer
+| first = Carl
+| author-link = Carl Zimmer
+| title = Humans Interbred With Hominins on Multiple Occasions, Study Finds
+| url = https://www.nytimes.com/2016/03/22/science/neanderthals-interbred-with-humans-denisovans.html
+| date = 17 March 2016
+| work = The New York Times
+| access-date = 17 March 2016
+| url-status = live
+| archive-url = https://web.archive.org/web/20160317184115/http://www.nytimes.com/2016/03/22/science/neanderthals-interbred-with-humans-denisovans.html
+| archive-date = 17 March 2016
+}}</ref>
+حدثت [[نظرية الخروج من أفريقيا|هجرة الخروج من أفريقيا]] علي مرحلتين، الأولي قبل 100،000 ــ 130،000عام، والثانية قبل 50،000 ــ 70،000،<ref name="Posth">{{cite journal|title=Pleistocene Mitochondrial Genomes Suggest a Single Major Dispersal of Non-Africans and a Late Glacial Population Turnover in Europe|journal=Current Biology|volume=26|issue=6|pages=827–833|year=2016|doi=10.1016/j.cub.2016.01.037|pmid=26853362|vauthors=Posth C, Renaud G, Mittnik M, Drucker DG, Rougier H, Cupillard C, Valentin F, Thevenet C, Furtwängler A, Wißing C, Francken M, Malina M, Bolus M, Lari M, Gigli E, Capecchi G, Crevecoeur I, Beauval C, Flas D, Germonpré M, van der Plicht J, Cottiaux R, Gély B, Ronchitelli A, Wehrberger K, Grigorescu D, Svoboda J, Semal P, Caramelli D, Bocherens H, Harvati K, Conard NJ, Haak W, Powell A, Krause J|display-authors=6|hdl=2440/114930|s2cid=140098861|hdl-access=free}}</ref><ref>{{cite journal|vauthors=Karmin M, Saag L, Vicente M, Wilson Sayres MA, Järve M, Talas UG, Rootsi S, Ilumäe AM, Mägi R, Mitt M, Pagani L, Puurand T, Faltyskova Z, Clemente F, Cardona A, Metspalu E, Sahakyan H, Yunusbayev B, Hudjashov G, DeGiorgio M, Loogväli EL, Eichstaedt C, Eelmets M, Chaubey G, Tambets K, Litvinov S, Mormina M, Xue Y, Ayub Q, Zoraqi G, Korneliussen TS, Akhatova F, Lachance J, Tishkoff S, Momynaliev K, Ricaut FX, Kusuma P, Razafindrazaka H, Pierron D, Cox MP, Sultana GN, Willerslev R, Muller C, Westaway M, Lambert D, Skaro V, Kovačevic L, Turdikulova S, Dalimova D, Khusainova R, Trofimova N, Akhmetova V, Khidiyatova I, Lichman DV, Isakova J, Pocheshkhova E, Sabitov Z, Barashkov NA, Nymadawa P, Mihailov E, Seng JW, Evseeva I, Migliano AB, Abdullah S, Andriadze G, Primorac D, Atramentova L, Utevska O, Yepiskoposyan L, Marjanovic D, Kushniarevich A, Behar DM, Gilissen C, Vissers L, Veltman JA, Balanovska E, Derenko M, Malyarchuk B, Metspalu A, Fedorova S, Eriksson A, Manica A, Mendez FL, Karafet TM, Veeramah KR, Bradman N, Hammer MF, Osipova LP, Balanovsky O, Khusnutdinova EK, Johnsen K, Remm M, Thomas MG, Tyler-Smith C, Underhill PA, Willerslev E, Nielsen R, Metspalu M, Villems R, Kivisild T|display-authors=6|title=A recent bottleneck of Y chromosome diversity coincides with a global change in culture|journal=Genome Research|volume=25|issue=4|pages=459–66|date=April 2015|pmid=25770088|pmc=4381518|doi=10.1101/gr.186684.114}}</ref> والتي تسببت في استيطان [[أوقيانوسيا|الأوقيانوسيا]] قبل 50،000 ــ 65،000 عام.<ref>{{cite journal|last1=Clarkson|first26=Kasih|first19=Andrew|last20=Shulmeister|first20=James|last21=Lyle|first21=Lindsey|last22=Salinas|first22=Makiah|last23=Page|first23=Mara|last24=Connell|first24=Kate|last25=Park|first25=Gayoung|last26=Norman|last27=Murphy|first18=Tiina|first27=Tessa|last28=Pardoe|first28=Colin|title=Human occupation of northern Australia by 65,000 years ago|journal=Nature|volume=547|issue=7663|year=2017|pages=306–310|issn=0028-0836|doi=10.1038/nature22968|pmid=28726833|bibcode=2017Natur.547..306C|hdl=2440/107043|last19=Fairbairn|last18=Manne|first1=Chris|last9=Lowe|last2=Jacobs|first2=Zenobia|last3=Marwick|first3=Ben|last4=Fullagar|first4=Richard|last5=Wallis|first5=Lynley|last6=Smith|first6=Mike|last7=Roberts|first7=Richard G.|last8=Hayes|first8=Elspeth|first9=Kelsey|first17=Helen E. A.|last14=Arnold|last17=Brand|first16=Jillian|last16=Huntley|first15=Quan|last15=Hua|first14=Lee J.|first13=Delyth|last10=Carah|last13=Cox|first12=Jessica|last12=McNeil|first11=S. Anna|last11=Florin|first10=Xavier|s2cid=205257212}}. {{cite news
+| last1 = St. Fleu
+| first1 = Nicholas
+| title = Humans First Arrived in Australia 65,000 Years Ago, Study Suggests
+| url = https://www.nytimes.com/2017/07/19/science/humans-reached-australia-aboriginal-65000-years.html
+| newspaper = New York Times
+| date = 19 July 2017
+}}</ref><ref name="Wood_2017">{{Cite journal|last=Wood|first=Rachel|name-list-format=vanc|date=2 September 2017|title=Comments on the chronology of Madjedbebe|journal=Australian Archaeology|volume=83|issue=3|pages=172–174|doi=10.1080/03122417.2017.1408545|s2cid=148777016|issn=0312-2417}}</ref><ref>{{cite journal|vauthors=O'Connell JF, Allen J, Williams MA, Williams AN, Turney CS, Spooner NA, Kamminga J, Brown G, Cooper A|display-authors=6|title=Homo sapiens first reach Southeast Asia and Sahul?|journal=Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America|volume=115|issue=34|pages=8482–8490|date=August 2018|pmid=30082377|pmc=6112744|doi=10.1073/pnas.1808385115}}</ref> قام ببدأ هذه الهجرة سكان شرق أفريقيا، الذين انفصلوا عن سكان جنوب، غرب، ووسط أفريقيا قبل 100،000 عام.<ref>{{cite journal|last=Vigilant|title=African populations and the evolution of human mitochondrial DNA|journal=Science|year=1991|volume=253|issue=5027|pages=1503–07|doi=10.1126/science.1840702|pmid=1840702|display-authors=etal|bibcode=1991Sci...253.1503V}}</ref> انتشر الإنسان الحديث حول العالم مستبدلًا الإنسان القديم (عبر المنافسة أو [[تهجين (أحياء)|التهجين]]). في بدايات [[العصر الحجري القديم العلوي]] (50،000 [[قبل الحاضر|ق.ح.]]) أو قبله بكثير، تطورت [[حداثة سلوكية|الحداثة السلوكية]] التي تشمل [[لغة|اللغة]]، [[موسيقى|والموسيقي]]، [[كليات ثقافية|والكليات الثقافية]] عند البشر. <ref name="McBrearty Brooks 2000">{{cite journal|last1=McBrearty|first1=Sally|last2=Brooks|first2=Allison|date=2000|title=The revolution that wasn't: a new interpretation of the origin of modern human behavior|journal=Journal of Human Evolution|volume=39|issue=5|pages=453–563|doi=10.1006/jhev.2000.0435|pmid=11102266}}</ref><ref name="Henshilwood Marean 2003">{{cite journal|last1=Henshilwood|first1=Christopher|last2=Marean|first2=Curtis|date=2003|title=The Origin of Modern Human Behavior: Critique of the Models and Their Test Implications|journal=Current Anthropology|volume=44|issue=5|pages=627–651|doi=10.1086/377665|pmid=14971366|s2cid=11081605}}</ref><ref name="Emergence of modern human behavior">{{cite journal|last1=Henshilwood|first9=H.|bibcode=2002Sci...295.1278H|pmid=11786608|doi=10.1126/science.1067575|pages=1278–1280|issue=5558|volume=295|journal=Science|title=Emergence of modern human behavior: Middle Stone Age engravings from South Africa|year=2002|first11=A. G.|last11=Wintle|first10=I.|last10=Watts|last9=Valladas|first1=C. S.|first8=J. C.|last8=Sealy|first7=N.|last7=Mercier|first6=G. A. T.|last6=Duller|first5=C.|last5=Tribolo|first4=Z.|last4=Jacobs|first3=R.|last3=Yates|first2=F.|last2=d'Errico|s2cid=31169551}}</ref><ref name="Backwell2">{{cite journal|last1=Backwell|first1=Lucinda|last2=d'Errico|first2=Francesco|last3=Wadley|first3=Lyn|title=Middle Stone Age bone tools from the Howiesons Poort layers, Sibudu Cave, South Africa|journal=Journal of Archaeological Science|volume=35|issue=6|year=2008|pages=1566–1580|issn=0305-4403|doi=10.1016/j.jas.2007.11.006}}</ref><ref name="Fire as an Engineering Tool of Earl">{{citation|last1=Brown|last8=Meyer|bibcode=2009Sci...325..859B|pmid=19679810|doi=10.1126/science.1175028|pages=859–862|issue=5942|volume=325|journal=Science|title=Fire as an Engineering Tool of Early Modern Humans|date=14 August 2009|author9=Bernatchez, J.|first8=Michael C.|first7=David L.|first1=Kyle S.|last7=Roberts|first6=David|last6=Braun|first5=Chantal|last5=Tribolo|first4=Zenobia|last4=Jacobs|first3=Andy I.R.|last3=Herries|first2=Curtis W.|last2=Marean|s2cid=43916405}}</ref><ref name="SahlePLOS1">{{Cite journal|last1=Sahle|year=2013|pmc=3827237|doi=10.1371/journal.pone.0078092|bibcode=2013PLoSO...878092S|pages=e78092|issue=11|volume=8|journal=PLOS ONE|title=Earliest Stone-Tipped Projectiles from the Ethiopian Rift Date to >279,000 Years Ago|editor1-first=Michael D|editor1-last=Petraglia|first7=B.|first1=Y.|last7=Atnafu|first6=A.|last6=Negash|first5=L. E.|last5=Morgan|first4=J. C.|last4=Sealy|first3=D. R.|last3=Braun|first2=W. K.|last2=Hutchings|pmid=24236011}}</ref><ref name="The Atlantic-555674">{{cite news
+| last = Yong
+| first = Ed
+| author-link = Ed Yong
+| date = 15 March 2018
+| title = A Cultural Leap at the Dawn of Humanity - New finds from Kenya suggest that humans used long-distance trade networks, sophisticated tools, and symbolic pigments right from the dawn of our species.
+| work = [[The Atlantic]]
+| url = https://www.theatlantic.com/science/archive/2018/03/a-deeper-origin-of-complex-human-cultures/555674/
+| access-date = 15 March 2018
+}}</ref><ref name="Brooks">{{Cite journal|vauthors=Brooks AS, Yellen JE, Potts R, Behrensmeyer AK, Deino AL, Leslie DE, Ambrose SH, Ferguson JR, d'Errico F, Zipkin AM, Whittaker S, Post J, Veatch EG, Foecke K, Clark JB|year=2018|title=Long-distance stone transport and pigment use in the earliest Middle Stone Age|journal=Science|volume=360|issue=6384|pages=90–94|bibcode=2018Sci...360...90B|doi=10.1126/science.aao2646|pmid=29545508|doi-access=free}}</ref><ref name="Wolman2008">{{cite web
+| url = http://news.nationalgeographic.com/news/2008/04/080403-first-americans.html
+| title = Fossil Feces Is Earliest Evidence of N. America Humans
+| date = 3 April 2008
+| work = National Geographic News
+| archive-url = https://web.archive.org/web/20080421190745/http://news.nationalgeographic.com/news/2008/04/080403-first-americans.html
+| archive-date = 21 April 2008
+| author = Wolman, David
+| url-status = dead
+}}</ref><ref>{{cite journal|author=Wood B|year=1996|title=Human evolution|journal=BioEssays|volume=18|issue=12|pages=945–54|doi=10.1002/bies.950181204|pmid=8976151|s2cid=221464189}}</ref> سكن الإنسان الحديث في [[أوراسيا]] والأقيانوسيا قبل 40،000 عام، والأمريكتان قبل 14،500 عام. <ref>{{cite journal|author1=Francesco d'Errico|author2=Chris B|year=2011|title=Evolution, revolution or saltation scenario for the emergence of modern cultures?|journal=Phil. Trans. R. Soc. B|volume=366|issue=1567|pages=1060–69|doi=10.1098/rstb.2010.0340|pmc=3049097|pmid=21357228}}</ref><ref>{{cite journal|author=Nowell April|year=2010|title=Defining Behavioral Modernity in the Context of Neandertal and Anatomically Modern Human Populations|journal=Annual Review of Anthropology|volume=39|pages=437–52|doi=10.1146/annurev.anthro.012809.105113}}</ref>
 == أصل الإنسان في الديانات الإبراهيمية ==
@@ سطر 317: / سطر 358: @@
 == بناء الحضارات ==
+[[ملف:04-09-12-Schaupflügen-Fahrenwalde-RalfR-IMG 1232.jpg|تصغير|242x242بك|أدي ظهور [[زراعة|الزراعة]] [[استئناس|واستئناس]] الحيوانات إلي [[مستوطنة|مستوطنات بشرية]] ثابتة.]]
-بدأت الحضارات من قبل بدء التاريخ، والحضارة هي التطور الاجتماعي الذي ترك أثرا لا يزال موجودا ويمكن رؤيته في وقتنا الحاضر
+حتي 12،000 عام مضي (بداية [[العصر الهولوسيني|الهولوسين]])، عاش كل البشر علي [[الصيد وجمع الثمار]] في شكل جماعات صغيرة كثيرة الترحال تعرف باسم [[عصبة (جماعة)|العصب]]، غالبًا كانت تسكن داخل كهوف. حدثت [[الثورة الزراعية]] بداية قبل 10،000 عام، وظهرت الزراعة لأول مرة في منطقة [[الهلال الخصيب]]، ثم انتشرت إلي باقي [[العالم القديم]] في الألفية التي تلتها، وظهرت الزراعة بشكل مستقل في [[وسط أمريكا]] قبل 6،000 عام. أدي فائض الطعام الناتج عن انتشار الزراعة إلي تشكيل [[مستوطنة|مستوطنات بشرية]] دائمة، [[استئناس|واستئناس]] الحيوانات واستخدام [[العصر النحاسي|الأدوات المعدنية]] لأول مرة في التاريخ.
-فظهرت الحضارة في بلاد العراق كأول حضارة يشهدها التاريخ وذلك في 6000 ق.م، وتركت معالم كثيرة منها برج بابل وبوابة عشتار وحدائق بابل المعلقة، ثم ظهرت الحضارة الفرعونية حوالي 4000 عام ق.م، والحضارة الفرعونية تركت معالم لا ينساها العالم أهمها [[أهرام الجيزة|أهرامات الجيزة]] الثلاثة و[[أبو الهول]] و[[معبد الكرنك]] وآثار الأقصر واسوان، وكلها حضارة فرعونية في مصر.
+أدت الزراعة واسلوب الحياة الثابت إلي ظهور [[حضارة|الحضارات]] المبكرة، [[مجتمع مركب|المجتمعات المركبة]]، [[تدرج اجتماعي|التدرج الاجتماعي]]، [[الثورة الحضرية|الثورة الحضارية]]، [[كتابة|والكتابة]] قبل 5،000 عام (في [[العصر النحاسي]])، بدايةً من [[بلاد الرافدين]].<ref>{{cite book|author1=Thomas F. X. Noble|author2=Barry Strauss|author3=Duane Osheim|author4=Kristen Neuschel|author5=Elinor Accamp|title=Cengage Advantage Books: Western Civilization: Beyond Boundaries|url=https://books.google.com/books?id=Td4WAAAAQBAJ&q=western%20civilisation%20egypt&pg=PA16|access-date=11 July 2015|isbn=978-1-285-66153-7|date=2013}} {{Cite book|last1=Spielvogel|first1=Jackson|title=Western Civilization: Volume A: To 1500|url=https://books.google.com/books?id=LceiAgAAQBAJ&q=western%20civilisation%20egypt&pg=PT65|publisher=Cenpage Learning|access-date=11 July 2015|url-status=live|archive-url=https://web.archive.org/web/20150905105225/https://books.google.com/books?id=LceiAgAAQBAJ&pg=PT65#v=onepage&q=western%20civilisation%20egypt|archive-date=5 September 2015|isbn=978-1-285-98299-1|date=1 January 2014}} {{cite book|title=Greek Ways: How the Greeks Created Western Civilization|last=Thornton|first=Bruce|year=2002|publisher=Encounter Books|location=San Francisco, CA|isbn=978-1-893554-57-3|pages=1–14|url=https://books.google.com/books?id=fa6swJv64xkC&q=Greek%20Ways%3A%20How%20the%20Greeks%20Created%20Western%20Civilization}}</ref> نتج عن [[ثورة علمية|الثورة العلمية]]، [[الثورة الصناعية|والثورة الصناعية الأولي]] [[الثورة الصناعية الثانية|والثانية]] اكتشافات مثل [[تصوير فوتوغرافي|تكنولوجيا التصوير]]، ابتكارات عديدة في مجال النقل [[طائرة|كالطائرات]] [[سيارة|والسيارات]]; [[تنمية الطاقة|وتطورات في مجال الطاقة]]، كالفحم والكهرباء.<ref>{{cite web
-ثم تلى الحضارة الفرعونية في الظهور الحضارة الرومانية وتركت أيضاً معالم مهمة وأهما "ساحة القتال" التي كان يتصارع فيها الإنسان مع أسود أو نمور أو أي حيوان مفترس أو يتصارع مع إنسان أو مجموعة من الأفراد أو العربات الحربية، وهذه الساحة (ساحة القتال) يلقبونها بساحة الشرف وأسماء كثيرة مثل ساحة البطولة موجودة في روما في إيطاليا.
+| url = http://www.greatachievements.org/
+| title = Greatest Engineering Achievements of the 20th Century
+| website = greatachievements.org
+| archive-url = https://web.archive.org/web/20150406160644/http://greatachievements.org/
+| archive-date = 6 April 2015
+| access-date = 7 April 2015
+| url-status = live
+}}</ref> مع قدوم [[عصر المعلومات]] في أواخر القرن ال20، أصبح الإنسان الحديث يعيش في عالم أكثر اتصالًا [[عولمة|وتعولمًا]] من أي وقت سابق. أدي النمو السريع في معدلات التكاثر والتصنيع البشري بفعل زوال الأعباء الطبيعية التي تقل مع التقدم الحضاري إلي [[تأثير الإنسان على البيئة|الدمار البيئي]] وزيادة مستويات [[تلوث|التلوث]] مما يساهم بشكل كبير في إسراع [[حدث الانقراض|الانقراض الجماعي]] الجاري لأشكال الحياة الأخري علي الأرض المعروف [[انقراض الهولوسيني|بالانقراض الهولوسيني]]،<ref>{{cite journal|last1=Lewis|first1=O. T.|title=Climate change, species-area curves and the extinction crisis|journal=Philosophical Transactions of the Royal Society B: Biological Sciences|volume=361|issue=1465|pages=163–71|year=2006|pmid=16553315|pmc=1831839|doi=10.1098/rstb.2005.1712}}</ref> والذي يتم تسريعه بفعل [[الاحتباس الحراري]]. <ref>{{cite journal|last1=Pimm|journal=Proceedings of the National Academy of Sciences|doi=10.1073/pnas.0604181103|pmc=1544153|pmid=16829570|year=2006|pages=10941–46|issue=29|volume=103|title=Human impacts on the rates of recent, present, and future bird extinctions|first1=S.|first5=P. R.|last5=Ehrlich|first4=C. H.|last4=Sekercioglu|first3=A.|last3=Peterson|first2=P.|last2=Raven|bibcode=2006PNAS..10310941P}}*{{cite journal|vauthors=Barnosky AD, Koch PL, Feranec RS, Wing SL, Shabel AB|title=Assessing the causes of late Pleistocene extinctions on the continents|journal=Science|volume=306|issue=5693|pages=70–75|year=2004|pmid=15459379|doi=10.1126/science.1101476|bibcode=2004Sci...306...70B|citeseerx=10.1.1.574.332|s2cid=36156087}}</ref>
 == العلوم ==
+من الخاصيات الفريدة إلي البشر هي قدرتهم علي نقل المعرفة عبر الأجيال والبناء عليها بشكل مستمر لصناعة وتطوير [[أداة|الأدوات]] [[قانون علمي|والقوانين العلمية]] وغيرها للعمل علي تقدم حضاراتهم.<ref>{{Cite web
-على مر العصور دخل الإنسان في مرحلة جديدة في اكتشاف العلم في شتى أنواعه حيث كان الإنسان هدفه الأساسي هو العيش وكانت لعلوم الفلسفة دورٌ كبير في النمو العقلي للإنسان حيث كانت الفلسفة تتسع لتشمل جميع العلوم
+| url = https://www.scientificamerican.com/article/a-very-human-story-why-our-species-is-special/
-حيث إن الإنسان من أكثر الكائنات المتقدمة في الكون ويملك قدرةً عالية على التكيف مما مكنه من الاستمرارية وعدم الانقراض.
+| title = A Very Human Story: Why Our Species Is Special
+| website = Scientific American
+| language = en
+| access-date = 2020-09-27
+| last = DiChristina
+| first = Mariette
+}}</ref> حدد المؤرخون [[ثورة علمية|ثورتين علميتين]] رئيسيتين في التاريخ البشري.<ref>{{Citation|last1=Andersen|first1=Hanne|title=Scientific Method|date=2020|url=https://plato.stanford.edu/archives/win2020/entries/scientific-method/|encyclopedia=The Stanford Encyclopedia of Philosophy|editor-last=Zalta|editor-first=Edward N.|edition=Winter 2020|publisher=Metaphysics Research Lab, Stanford University|access-date=2020-10-08|last2=Hepburn|first2=Brian}}</ref> أولهم في [[عصر هلنستي|العصر الهلنستي]] وثانيهم في [[عصر النهضة]]. <ref>{{Citation|last=Vullo|series=Springer Series in Solid and Structural Mechanics|isbn=978-3-030-40164-1|doi=10.1007/978-3-030-40164-1_2|language=en|publisher=Springer International Publishing|place=Cham|volume=12|editor-first=Vincenzo|first=Vincenzo|editor-last=Vullo|pages=7–19|work=Gears: Volume 3: A Concise History|url=https://doi.org/10.1007/978-3-030-40164-1_2|date=2020|title=The First Pre-scientific Age: From the Down of Technological Man to the Bird of Science|access-date=2020-09-25}}</ref> أدي محصول العلم البشري والتجربة إلي تطوير ما يعرف [[المنهج العلمي|بالمنهج العلمي]]، وهي عملية من الملاحظة والتجريب تستخدم للفرقة بين العلم الحقيقي [[علم زائف|والعلم الزائف]].<ref>{{cite web
+| url = https://plato.stanford.edu/entries/pseudo-science/
+| title = Science and Pseudo-Science
+| year = 2017
+| website = Stanford Encyclopedia of Philosophy
+| publisher = Metaphysics Research Lab, Stanford University
+| archive-url = https://web.archive.org/web/20170611061811/https://plato.stanford.edu/entries/pseudo-science/
+| archive-date = 11 June 2017
+| access-date = 3 July 2017
+| url-status = live
+}}</ref> فهم [[رياضيات|الرياضيات]] هي خاصية مميزة للبشر، بالرغم من وجود [[إدراك عددي]] عند بعض الحيوانات.<ref>Mary C. Olmstead & Valerie A. Kuhlmeier, ''Comparative Cognition'' (Cambridge University Press, 2015), pp. 209-10.</ref>
+يمكن تقسيم العلوم إلي ثلاثة أفرع، [[علوم شكلية|العلوم الشكلية]] ([[رياضيات|كالرياضيات]] [[المنطق|والمنطق]])، المتعلقة [[نظام شكلي|بالأنظمة الشكلية]]، العلوم التطبيقية ([[هندسة تطبيقية|كالهندسة]] [[طب|والطب]])، المعتمدة علي التطبيقات العملية، والعلوم التجريبية، التي تعتمد علي [[منهج تجريبي|المنهج التجريبي]] وتنقسم إلي [[علوم طبيعية|العلوم الطبيعية]] ([[فيزياء|كالفيزياء]]، [[كيمياء|الكيمياء]]، [[علم الأحياء|وعلم الأحياء]]) و [[علوم اجتماعية|العلوم الاجتماعية]] ([[علم النفس|كعلم النفس]]، [[اقتصاد (علم)|علم الاقتصاد]]، [[علم الاجتماع|وعلم الاجتماع]]).<ref>{{cite web
+| url = https://pmr.uchicago.edu/sites/pmr.uchicago.edu/files/uploads/BranchesofSciencePresentation.pdf
+| title = Branches of Science
+| publisher = [[University of Chicago]]
+| archive-url = https://web.archive.org/web/20170423062909/https://pmr.uchicago.edu/sites/pmr.uchicago.edu/files/uploads/BranchesofSciencePresentation.pdf
+| archive-date = 23 April 2017
+| access-date = 26 June 2017
+| url-status = dead
+}}</ref>
 == الحروب ==

ع ن ت التاريخ العظيم
سمات ومواضيع	تاريخ الكون علم الكون الفيزيائي زمن سحيق مقياس زمني جيولوجي مبدأ الاعتدال حداثة
العتبات الثمانية	1: النشأة - الانفجار العظيم وعلم أصل الكون 2: النجوم - نشأة النجوم 3: العناصر - تخليق العناصر الكيميائية داخل تطور النجوم 4: الكواكب - تشكل الكواكب 5: الحياة - تولد تلقائي وتطور الحياة 6: البشر - تطور الإنسان عصر ما قبل التاريخ 7: الزراعة - الثورة الزراعية 8: الحداثة - العصور الحديثة
تعليم على الإنترنت	مشروع التاريخ العظيم كراش كورس التاريخ العظيم كرونوزوم
أشخاص بارزون	والتر ألفاريز إيريك شيسون ديفيد كريستيان فريد سباير كارل ساغان غرايم سنوكس سينثيا ستوكس براون
متعلق	التاريخ العظيم (مسلسل، 2013)
تصنيف

ضبط استنادي
دولية	المُعرِّف مُتعدِّد الأوجه (FAST)
وطنية	المكتبة الوطنية الفرنسية (BnF) الملف الاستنادي المتكامِل (GND) المكتبة القومية الإسرائيلية (J9U) قاعدة البيانات الوطنية التشيكية (NLCR AUT) المكتبة القومية الكوريَّة (NLK)
أخرى	موسوعة أوكرانيا الحديثة (ESU) الأراشيف القومية في الولايات المُتحدة (NAID) دائرة المعارف الإسلامية التركية (TDVIA)

التصنيفات الطبية	نظام فهرسة المواضيع الطبية (MeSH): D006801
المعرفات الخارجية	مكنز المعهد القومي للسرطان (NCI): C14225 نظام اللغة الطبية الموحدة (UMLS CUI): C0086418 جستور (JSTOR): humans