انتقل إلى المحتوى

الخط الزمني للحرب في العراق عام 2014

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

تحتوى هذه المقالة على الخط الزمني للحرب في العراق خلال عام 2014.

الخط الزمني

[عدل]

يناير

[عدل]
  • سقوط الفلوجة (2014): سيطر مسلحو تنظيم داعش على أكثر من نصف مدينة الفلوجة العراقية وأجزاء من مدينة الرمادي. وقال مسؤول في وزارة الداخلية ان رجال العشائر اقاموا جزءا من النصف الآخر. وقال شاهد في غرب مدينة بغداد ان مسلحين اقاموا نقاط تفتيش كل ستة إلى سبعة اشخاص في وسط وجنوب الفلوجة. وقال مسؤول في وزارة الداخلية في الرمادي ان «الرمادي يشتبه في أن بعض المناطق بها يسيطر عليها تنظيم داعش وان مناطق أخرى يسيطر عليها رجال العشائر»، مشيرا إلى الرمادى عاصمة محافظة الانبار التي تقع إلى الغرب. وشاهد صحفي في الرمادي عشرات الشاحنات التي تحمل رجالا مدججين بالسلاح يتجولون في شرق المدينة. واندلعت اشتباكات في منطقة الرمادي حيث هدمت قوات الأمن موقع لاحتجاجات العشائر العربية السنية المناهضة للحكومة في البلاد واستمرت لمدة يومين آخرين. وقال مراسل وكالة فرانس برس ان مسلحين في المدينة اشتبكوا بشكل متقطع مع قوات الأمن واحرقوا أربعة مراكز للشرطة لكن الاشتباكات تراجعت امس الخميس. وانتشرت أعمال العنف أيضا في الفلوجة حيث تخلى رجال الشرطة عن معظم مواقعهم يوم الأربعاء واحرق المسلحون بعض مراكز الشرطة.
  • قال وزير الداخلية ورئيس الوزراء العراقى نوري المالكي إن الجنود العراقيين سيغادرون المدن المضطربة في محافظة الأنبار، لكن تم التراجع عن ذلك القرار في اليوم التالي. وبقيت قوات الجيش حتى يوم الخميس خارج الرمادي.[1]
  • تقدم مقاتلو تنظيم داعش إلى المزيد من الأرض المكتسبة واستولوا على عدة مراكز للشرطة في الفلوجة. وفي الصباح الباكر تقدم مقاتلو تنظيم داعش إلى مناطق في وسط الرمادي ونشروا القناصين في شارع واحد. وقال عقيد في الشرطة ان الجيش دخل من جديد إلى مناطق الفلوجة بين الرمادي وبغداد الا ان حوالى ربع هذه المناطق ظل تحت سيطرة تنظيم داعش. واضاف ان الجنود ورجال العشائر المسلحة احتجزوا الباقون وحاصروا المدينة أيضا.
  • على الرغم مما سبق قال ضابط كبير آخر وهو ضابط شرطة إنه بينما كان الجنود ينتشروا في جميع أنحاء المدينة لم يدخلوا الفلوجة بعد.[2][3]
  • وقال مسؤول امني رفيع المستوى في محافظة الانبار ان الحكومة العراقية قد فقدت سيطرتها على مدينة الفلوجة التي يسيطر عليها تنظيم داعش. وأصبحت مدينة الفلوجة تحت السيطرة الكاملة لتنظيم داعش. وفي وقت سابق من يوم الجمعة، قتل أكثر من 100 شخص عندما اشتبك رجال الشرطة ورجال العشائر العراقية مع مقاتلي تنظيم داعش الذين استولوا على أجزاء من مدينتين في محافظة الأنبار.[4][5]
  • في اليوم نفسه قصف الجيش العراقى غرب مدينة الفلوجة بقذائف الهاون ليلة امس في محاولة لضبط السيطرة على المسلحين مما اسفر عن مصرع ما لا يقل عن ثمانية اشخاص. وتجدر الإشارة إلى ان الفلوجة ظلت منذ ذلك الحين تحت سيطرة المسلحين المرتبطين بتنظيم داعش ومقاتلين العشائر المتحدين في معارضتهم لرئيس الوزراء نوري المالكي في تحد خطير لسلطة حكومته التي يقودها الشيعة في محافظة الانبار. وقالت مصادر طبية في الفلوجة إن 30 شخصا آخرين أصيبوا في قصف الجيش.[6]
  • قتل ما لا يقل عن 20 شخصا في موجة جديدة من التفجيرات التي ضربت العاصمة العراقية بغداد.[7]
  • أدى القصف الصاروخي للجيش العراقي على الرمادي إلى مقتل 25 مسلحا. وفي نفس اليوم أيضا قتل مسلحون مجهولون سبعة من ضباط الشرطة من بينهم قائد في هجوم على نقطة تفتيش امنية شمال العاصمة العراقية بغداد. ووقع الحادث المميت على الطريق السريع شمال مدينة سامراء.[8]
  • ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن الهجوم لكن مسؤولي الشرطة يقولون إن المشتبه فيهم الرئيسيين هم من المسلحين المرتبطين بتنظيم داعش.[9]
  • هاجم مسلحون موقعا عسكريا شمال العاصمة العراقية مما اسفر عن مصرع 12 جنديا واصابة أربعة اخرين. واقتحم المسلحون مبنى في الموقع في منطقة الأدهم ثم دمروه. والمسلحون المعارضون للحكومة العراقية كثيرا ما كانوا يستهدفون أفراد قوات الأمن بالتفجيرات وإطلاق نار.[10]
  • ذكر مسؤولون ان انتحاريان قد قتلا اليوم 23 من مجندى الجيش العراقى واصيب 36 اخرون في بغداد اليوم في هجوم على رجال متطوعين للانضمام إلى القتال ضد مسلحى تنظيم داعش في محافظة الانبار. وقال العميد سعد معن المتحدث باسم مركز العمليات الامنية في بغداد ان الانتحارى فجر نفسه بين المجندين في قاعدة المثنى الجوية التي يستخدمها الجيش في العاصمة. واوضحت وزارة الصحة ان عدد القتلى بلغ 22 قتيلا.
  • ولم تعلن أي مجموعة على الفور مسؤوليتها عن الهجوم الذي وقع بعد يوم من أن رئيس الوزراء نوري المالكي قال إنه سيقضي على «الشر» لتنظيم داعش وحلفائه.[11]
  • انفجرت سيارة مفخخة خارج محطة للحافلات في وسط بغداد، مما أسفر عن مقتل تسعة أشخاص على الأقل وجرح 16 آخرين. ولم تعلن أية جماعة على الفور مسؤوليتها عن الهجوم على محطة حافلات حلة العلاوي. وفي يوم الأحد أيضا أدى التفجير الذي استهدف جنديا في شمال العراق خارج منزله في شرق السليمانية إلى إلحاق أضرار بسيارته ولكنه تركه دون أن يصاب بأذى.[12][13]
  • قتلت أربع سيارات مفخخة ما لا يقل عن 25 شخصا في أحياء شيعية في بغداد في أعمال عنف تزامنت مع زيارة قام بها الامين العام للامم المتحدة بان كي مون إلى العاصمة العراقية. وعلى الرغم من أنه لم تعلن أية جماعة مسؤوليتها ويبدو أن التفجيرات تشكل جزءا من حملة لا هوادة فيها من قبل تنظيم داعش ضد حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي الشيعية.[14]
  • أسفرت التفجيرات وإطلاق النار عن مقتل ثمانية أشخاص على الأقل في العاصمة العراقية وما حولها بمن فيهم قاض. فتح مسلحون علي سيارة مسرعة النار على القاضي، مما أدى إلى مقتله وسائقه. وفي وقت لاحق من بعد الظهر، انفجرت قنبلة علتق في حافلة صغيرة في حي الصدر في الحي الشيعي مما أسفر عن مقتل ثلاثة ركاب وجرح ثمانية آخرين.[15]
  • وقالت الشرطة ومصادر طبية في المستشفى إن الهجمات بالقنابل وإطلاق النار أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 75 شخصا في العراق مما يجعلها واحدة من أكثر الأيام دموية في الشهور، ولكن القوات استعادت المناطق غرب مدينة بغداد.[16]
  • تم العثور على جثث 14 من رجال العشائر العربية السنية في بساتين لنخيل التمر شمالى بغداد بعد يوم من اختطافهم من قبل رجال يرتدون الزي الرسمي في سيارات تابعة لقوات الامن. وقد تم اختطاف الضحايا، وجميعهم من قبيلة البو روادس، أثناء حضورهم جنازة في بلدة الطارمية على بعد 25 كيلومترا (16 ميلا) شمال العاصمة العراقية.[17]
  • قتلت خمسة انفجارات في بغداد بينها هجوم على مركز تجاري جديد في غرب العاصمة 14 شخصا وجرحت عدة اخرين. وانفجرت الانفجارات في أحياء المنصور والنهضة والطوبشي والصرفية والعمرية - في جميع أنحاء العاصمة.[18]
  • قتل سبعة اشخاص واصيب 67 اخرون بجروح في انفجار لعبوة ناسفة في العاصمة العراقية في حين اعترضت قوات الأمن المسلحين من العشائر السنية في الفلوجة والرمادي.
ولم تعلن أية جماعة مسؤوليتها عن الانفجارات. وفي اليوم نفسه زعم مسؤول عراقي رفيع أن مقاتلي تنظيم داعش الذين ألقى القبض عليهم في المناطق التي استولوا عليها في أواخر الشهر الماضي غرب بغداد كانت لديهم أسلحة ثقيلة كافية تمكنهم من السيطرة على مدينة بغداد عاصمة البلاد.[19][20]
  • قتل جنديان وثلاثة ارهابيين انتحاريين واصيب 18 اخرون بجروح في هجمات عنيفة منفصلة في شرق ووسط العراق. وفي اليوم نفسه أحبطت قوات الأمن هجمات منسقة من قبل تنظيم داعش في شرق محافظة ديالى عندما تعرضت القوات لنيران الأسلحة بالقرب من مدينة بعقوبة عاصمة المحافظة على بعد 65 كيلومترا شمال شرق بغداد، مما أدى إلى اشتباك عنيف مع المهاجمين، مما أسفر عن مقتل ثلاثة منهم وضبطت ثلاثة من ستراتهم المتفجرة.[21]
  • قتلت القوات المسلحة العراقية في محافظة الأنبار عشرات من مسلحي تنظيم داعش في الوقت الذي يواصل فيه الجيش قتاله ضد الإرهابيين. ووفقا لوزارة الدفاع العراقية، قامت القوات الجوية بضربات جوية لمواقع تابعة للمقاتلين التكفيريين في غرب محافظة الأنبار وقتلت عشرات المسلحين.[22]
  • 25 يناير / كانون الثاني: سقطت ثلاث قذائف هاون في القرية التي يسكنها المسلمون الشيعة بالقرب من مدينة بعقوبة العراقية مما أسفر عن مقتل ستة أشخاص. وفي نفس اليوم قتل في قصف مزدوج جنديا وعائلته بأكملها في منزلهم في بلدة المقدادية على بعد 90 كيلومترا شمال بغداد.[23][24]
  • لقى ما لا يقل عن أربعة اشخاص مصرعهم واصيب 14 اخرون بعد ظهر اليوم عندما انفجرت ثلاث سيارات مفخخة في شمالى العراق في مدينة كركوك على بعد حوالى 250 كم شمال بغداد. وفي نفس اليوم قتل رئيس مجلس المدينة واثنان من أعضاء مجلس المدينة على يد مسلحين هاجموا موكبهم بالقرب من بلدة الوجيهية شرقى محافظة ديالى في منطقة الرشيدية شمالى بغداد وقتل مسلحون ضابطا سابقا بجيش صدام حسين هو وزوجته.[25]
  • قتل سبعة من أفراد قوات الأمن العراقية أثناء هجوم مسلح شمال بغداد، وآخرها تصاعد أعمال العنف التي تغذي المخاوف من انزلاق البلاد مرة أخرى إلى الصراع الشامل.[26]
  • لقى ما لا يقل عن 13 شخصا مصرعهم واصيب 39 اخرون في هجمات عنيفة في العاصمة العراقية بغداد. ووفقا لبعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق في العراق في عام 2013 قتل ما مجموعه 8688 عراقيا من بينهم 7.818 من المدنيين وأفراد الشرطة المدنية.[27]
  • قال مسؤولون امنيون ان مسلحين اقتحموا مكتبا لوزارة حقوق الانسان (شمال العراق) في شمال شرق بغداد واحتجزوا عددا من موظفي الخدمة المدنية كرهائن. وقد شن الهجوم ثمانية رجال مسلحين. وفي وقت لاحق تقتل قوات الأمن جميع المهاجمين والرهائن المحتجزين.[28][29]

فبراير

[عدل]
  • كانت احصائية الشهر الماضي من الهجمات الإرهابية وغيرها من أعمال العنف في أنحاء العراق كشفت عن مقتل حوالى 1.013 شخصا من بينهم 795 مدنيا و 122 جنديا و 96 من رجال الشرطة، خلال الهجمات والاشتباكات المسلحة والارهابية.[30]
  • لقى ما لا يقل عن 20 شخصا مصرعهم واصيب 68 اخرون في هجمات عنيفة في العاصمة العراقية بغداد وحولها. ووقع الهجوم الأكثر فتكا في منطقة أبو دوشر في جنوب بغداد عندما انفجرت سيارتان مفخختان مما أسفر عن مقتل أربعة أشخاص وإصابة 16 آخرين.[31]
  • قتل ما لا يقل عن 16 شخصا في سلسلة من التفجيرات في العاصمة العراقية بغداد. وفي نفس اليوم، قال مسؤولون عراقيون إن 32 شخصا قتلوا أيضا خلال هجومين آخرين في أماكن مزدحمة في بغداد.[32][33]
  • قال مسؤولون عراقيون إن تسعة أشخاص على الأقل لقوا مصرعهم وأصيب 22 آخرون في سلسلة من التفجيرات بالسيارات المفخخة التي ضربت مناطق تجارية في شرق حي جميلة في بغداد وشمال حي الكاظمية.[34]
  • أسفرت الهجمات التي وقعت في بغداد وشمال العاصمة عن مصرع تسعة أشخاص، من بينهم مؤيد للزعيم الشيعي المتشدد مقتدى الصدر الذي كان يقف في الانتخابات البرلمانية التي ستجرى في أبريل / نيسان. وفي نفس اليوم قتل خمسة آخرون وأصيب العشرات في توز خورماتو شرق تكريت في محافظة صلاح الدين.[35][36]
  • لقى ما لا يقل عن 19 شخصا مصرعهم وأصيب 19 آخرون في هجمات عنيفة في أنحاء العراق. ووقعت هجمات في سوق في مدينة الصدر الشيعية في الجزء الشرقي من العاصمة العراقية بغداد وكذلك في بلدة المحمودية على بعد 30 كلم جنوب بغداد. وأدت أعمال العنف أيضا إلى مقتل عدد من الأشخاص في الجزء الجنوبي الغربي من مدينة بعقوبة، عاصمة محافظة ديالى.[37]
  • قتل ما لا يقل عن 22 من المسلحين بمن فيهم انتحاري وجرح 15 آخرون عندما انفجرت سيارة مفخخة عن طريق الخطأ في موقع للمسلحين شمال بغداد.[38]
  • قتل 15 جنديا في هجوم قبل الفجر على معسكر للجيش يقوم بتأمين خط لأنابيب النفط بالقرب من حمام العليل في شمال محافظة نينوى وهي من أكثر المناطق التي شهدت أعمل عنف شديدة في العراق.[39]
  • لقى ما لا يقل عن 17 مدنيا من بينهم جنود مصرعهم في انحاء العراق عن طريق السيارات المفخخة والمتفجرات على جانب الطريق.
  • ولم تعلن أي جماعة إرهابية مسؤوليتها عن هذه الهجمات.[40]
  • قال طالب حميد مصطفى عمدة مدينة سليمان بيك إن المسلحين استولوا على البلدة، على بعد حوالي 90 كيلومترا شرق تكريت بعد اشتباكات مع قوات الأمن.[41]
  • قال طالب حميد مصطفى عمدة مدينة سليمان بيك ان القوات العراقية المدعومة بطائرات الهليكوبتر الحربية استعادت الأراضى في شمال بلدة سليمان بك بعد يوم من اجتياح جزء منها لمسلحين تنظيم داعش. وقتل ما لا يقل عن 12 من مقاتلي تنظيم داعش من قبل الجيش.[42]
  • قتل 17 جنديا ورجل شرطة وجرح 12 آخرون في هجمات منفصلة استهدفت قوات الأمن في جميع أنحاء العراق.[43]
  • قتل ما لا يقل عن 13 شخصا وجرح 65 آخرون نتيجة انفجار سبع سيارات مفخخة في وسط العراق.[44]
  • قتل 16 شخصا وأصيب 32 آخرون في هجمات عنيفة منفصلة استهدفت بشكل رئيسي قوات الأمن العراقية في جميع أنحاء البلاد.[45]
  • قتل ما لا يقل عن 20 شخصا وجرح 35 آخرون في العراق عندما أصابت ثلاث قذائف هاون سوقا مزدحمة في مدينة المسيب ذات الأغلبية الشيعية على بعد 60 كيلومترا جنوب بغداد.[46]
  • قتل 21 شخصا وجرح 26 آخرون في هجمات عنيفة في أنحاء العراق.[47]
  • 27 فبراير / شباط - لقى ما لا يقل عن 42 شخصا مصرعهم في انفجار دراجة نارية مزودة بمتفجرات انفجرت في مدينة الصدر في بغداد واستهدف مسلحون عدد من الأحياء الشيعية معظمها في جميع أنحاء البلاد.[48]

مارس

[عدل]
  • 1 مارس / آذار - قالت بعثة الأمم المتحدة إن ما مجموعه 703 أشخاص قد قتلوا في العراق في شباط / فبراير. واستبعد الرقم الوفيات الناجمة عن القتال الدائر بين القوات العراقية ومسلحي تنظيم داعش في غرب محافظة الأنبار. وقتل نحو 564 مدنيا و 139 من أفراد قوات الأمن في أعمال العنف في البلاد بينما أصيب 1,381 شخصا، من بينهم 1,179 مدنيا بجروح.[49]
  • 5 مارس / آذار - قتل ما يصل إلى 26 شخصا وجرح 87 آخرون في هجمات عنيفة في أنحاء العراق بما في ذلك سلسلة من السيارات المفخخة في بغداد.[50]
  • 6 مارس / آذار - قتل ما لا يقل عن 37 مدنيا في سلسلة من التفجيرات في المناطق التجارية في وسط العراق.[51]
  • 9 مارس / آذار - قتل ما لا يقل عن 50 شخصا وجرح أكثر من 150 آخرين في تفجير انتحاري عند نقطة تفتيش مزدحمة جنوب مدينة بغداد.[52]
  • 18 مارس / آذار - قتل ما لا يقل عن 18 شخصا وجرح 24 آخرون في هجمات منفصلة في أنحاء العراق.[53]
  • 19 مارس / آذار - قتل ما لا يقل عن 37 شخصا وأصيب 40 شخصا بسبب اندلاع أعمال عنف في أنحاء العراق، بما في ذلك ضحايا القصف والاشتباكات في المناطق الواقعة تحت سيطرة المسلحين القريبة من مدينة بغداد.[54]
  • 21 مارس / آذار - استولى المسلحون على قرية صرحة في شمال العراق، كما قتل 27 شخصا من بينهم ما لا يقل عن 10 من رجال الشرطة وأكثر من 50 جريحا نتيجة لهجمات في جميع أنحاء البلاد.[55]
  • 25 مارس / آذار- لقى أكثر من 80 شخصا مصرعهم في سلسلة من الهجمات في العراق حيث ارتفع عدد القتلى في منطقة بغداد. وكان ما لا يقل عن 41 من الضحايا من جنود الجيش العراقى الذين وقعوا في كمين كبير بالقرب من التاجى واسفر عن مصرع 22 شخصا واصابة 15 اخرين. وأسفر التفجير الانتحاري الذي وقع في وقت سابق قرب المدينة عن مقتل 5 جنود وجرح 14 آخرين، في حين أسفر هجوم على موقع عسكرى في الطارمية عن مقتل 8 جنود وجرح 14 آخرين.[56][57]
  • 27 مارس / آذار - أعلنت السلطات العراقية عن مقتل 19 شخصا واصابة 52 آخرون في تفجيرات استهدفت شارع تجاري وسوق في نفس الحي شمال بغداد.[58]

أبريل

[عدل]
  • 2 أبريل / نيسان: قتل 25 شخصا على الأقل وجرح 23 آخرون في هجمات منفصلة استهدفت بشكل رئيسي جنود قوات الأمن العراقية في جميع أنحاء العراق.[59]
  • 3 أبريل / نيسان: قال المتحدث باسم وزارة الداخلية سعد معن إبراهيم إن أكثر من 40 من مقاتلي تنظيم داعش وضابط واحد من قوات الأمن العراقية قد قتلوا في اشتباكات قرب بغداد. وفي وقت لاحق، قتل خمسة أشخاص وأصيب سبعة عشر آخرون في أماكن أخرى من البلاد نتيجة للهجوم.[60][61]
  • 5 أبريل / نيسان: قتل 18 جنديا على الأقل في انفجار وأدى إلى تبادل لإطلاق النار في منزل مفخخ بالقرب من مدينة الفلوجة.[62]
  • 8 أبريل / نيسان: قتل 15 شخصا على الأقل في هجمات في العراق بينما قالت قوات الأمن إنها قتلت 25 مسلحا بالقرب من بغداد وسط مخاوف من أن المتمردين يتعدون على العاصمة قبل الانتخابات بأسابيع.[63]
  • 9 أبريل / نيسان: قتل ما لا يقل عن 24 شخصا و 48 جريحا في سلسلة من السيارات المفخخة عددا من الأحياء الشيعية في بغداد.[64]
  • 10 أبريل / نيسان: قتل ما لا يقل عن 25 شخصا وأصيب 31 آخرون في هجمات عنف منفصلة في جميع أنحاء العراق.[65]
  • 12 أبريل / نيسان: قتل ما لا يقل عن 21 شخصا وجرح 45 آخرون في هجمات عنف منفصلة في جميع أنحاء العراق.[65]
  • 13 أبريل / نيسان: قتل ما لا يقل عن 36 شخصا وجرح 28 آخرون في هجمات عنف منفصلة في جميع أنحاء العراق.[66]
  • 16 أبريل / نيسان: قتل ما لا يقل عن 36 شخصا وأصيب 53 آخرون في هجمات منفصلة في أنحاء العراق.[67]
  • 17 أبريل / نيسان: قتل ما لا يقل عن 30 شخصا من بينهم جنود عراقيون وأصيب العشرات بجراح نتيجة لهجمات إرهابية منفصلة في جميع أنحاء العراق.[68]
  • 19 أبريل / نيسان: قتل ما لا يقل عن 69 شخصا حوالي نصفهم من المسلحين و 73 مدنيا وأفراد الأمن أصيبوا أثناء أعمال العنف الجارية في جميع أنحاء العراق.[69]
  • 20 أبريل / نيسان: قتل ما لا يقل عن 79 شخصا وجرح 112 آخرون أثناء أعمال العنف الجارية في أنحاء العراق.[70]
  • 21 أبريل / نيسان: قتل 33 شخصا وجرح 50 آخرون في هجمات منفصلة، بما في ذلك تفجيرين انتحاريين في جميع أنحاء العراق.[71]
  • 23 أبريل / نيسان: نفذ مسلحون يرتدون الزي العسكري هجوما بين عشية وضحاها على مركز اقتراع في منطقة نائية من شمال البلد وقتلوا 10 من الحراس.[72]
  • 26 أبريل / نيسان: قتل ما لا يقل عن 31 شخصا وأصيب 56 آخرون في هجومين بسيارة مفخخة في مظاهرة انتخابية برلمانية في بغداد.[45]
  • 27 أبريل / نيسان: وقع تفجير من قبل القوات الجوية العراقية لقافلة لنقل الوقود على الحدود السورية العراقية عندما حاولت القافلة اختراق الحدود العراقية من سوريا. وقال العميد سعد معن المتحدث باسم وزارة الداخلية إن "الجيش أصاب ثماني شاحنات تحمل عدد من الصهاريج في وادي سوواب داخل الأراضي السورية أثناء محاولتهم دخول الأراضي العراقية لتوفير الوقود لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش). وقتل ثمانية مسلحين في الحادث.[73][74]
  • 28 أبريل / نيسان: قتل ما يقرب من 60 شخصا من بينهم 27 من أفراد قوات الأمن العراقية وأصيب 50 آخرون في سلسلة من الهجمات بالقنابل في أنحاء العراق بينما تستعد البلاد للانتخابات البرلمانية.[75]
  • 29 أبريل / نيسان: قتل ما مجموعه 35 شخصا وأصيب 69 آخرون في هجمات منفصلة في جميع أنحاء العراق.[76]

أيار / مايو

[عدل]
  • 4 أيار / مايو: قال مسؤولون إن أكثر من 30 شخصا قتلوا في غضون 24 ساعة نتيجة لأعمال العنف في العراق، بما في ذلك القصف في المدينة التي يسيطر عليها المسلحون والهجوم الذي استهدف الحجاج الشيعة.[77]
  • 6 أيار / مايو: قتل 24 شخصا وأصيب 29 آخرون في حوادث العنف المنفصلة في جميع أنحاء العراق.[78]
  • 11 أيار / مايو: قتل ما مجموعه 41 شخصا من بينهم 20 جنديا من الجيش العراقي و 30 جريحا في جميع أنحاء العراق في هجمات منفصلة للمسلحين استهدفت بشكل رئيسي قوات الأمن.[72][79]
  • 16 أيار / مايو: قتل ما لا يقل عن 29 شخصا وأصيب العشرات خلال التفجيرات وإطلاق النار حول العاصمة العراقية، بما في ذلك هجوم شنه مسلحون باستخدام نقطة تفتيش مزيفة لقتل ضباط الجيش.[80]
  • 28 أيار / مايو: قتل أكثر من 60 شخصا وأصيب عشرات آخرين في جميع أنحاء العراق.[81]
  • 29 أيار / مايو: قتل ما لا يقل عن 74 شخصا وجرح 52 آخرون في سلسلة من الهجمات في أنحاء العراق، بما في ذلك العاصمة بغداد.[82]

يونيو

[عدل]
الوضع العسكري الحالي (10 مارس 2017) :
  مناطق تسيطر عليها قوات المعارضة السورية
  مناطق تسيطر عليها قوات الحكومة السورية
  مناطق تسيطر عليها قوات الحكومة العراقية
  مناطق يسيطر عليها تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وسوريا (داعش)
  مناطق تسيطر عليها القوات الكردية السورية
  مناطق تسيطر عليها القوات الكردية العراقية
لقاء بين وزير الخارجية الأمريكي جون كيري ورئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في بغداد في 23 حزيران / يونيو 2014.

يوليو

[عدل]
مسجد النبي يونس قبل تدميره.
قدم الرئيس الأمريكي باراك أوباما تحديثا للوضع والموقف الأمريكي بشأن العراق، ويجيز الضربات الجوية ضد تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام والمعونات الإنسانية للأقليات الدينية المحاصرة على جبل سنجار.[129]

أغسطس

[عدل]
قصفت مقاتلات إف/إيه-18 هورنت الأمريكية أهداف مدفعية تابعة لتنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام (داعش) في 8 أغسطس.
  • 1 آب / أغسطس: أعلنت الحكومة الإندونيسية أن تنظيم داعش منظمة إرهابية.[130][131][132][133][134][135]
  • 2 آب: أكد الجيش العراقي أن 37 مقاتلا موالين قد لقوا حتفهم أثناء القتال مع مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في جنوب بغداد وفي الموصل. وادعى حزب الاتحاد الوطني الكردستاني أن «المئات» من عناصر تنظيم داعش قد قتلوا في هذا العمل.[66]
  • 2 آب / أغسطس: قام تنظيم داعش وحلفاؤه من جبهة النصرة باقتحام الحدود مع لبنان في بلدة عرسال وحولها، مما أدى إلى معركة استمرت خمسة أيام بينهم وبين الجيش اللبناني، الذين قاموا بدفع تنظيم داعش مرة أخرى عبر الحدود إلى سوريا. وقتل أكثر من مائة مقاتل، وقتل أو جرح عشرات المدنيين.
  • 3 آب / أغسطس: احتل مقاتلو تنظيم داعش مدينة زمار وحقل نفط في شمال العراق، بعد معركة ضد القوات الكردية.[136]
  • 5 آب / أغسطس: ذكرت قناة الجزيرة أن هجوم تنظيم الدولة الإسلامية في منطقة سنجار بشمال العراق أجبر 30,000-50,000 ايزيدي على الفرار إلى الجبال خشية أن يقتلوا من قبل تنظيم الدولة الإسلامية (داعش). وقد هددوا بالقتل إذا رفضوا التحول إلى الإسلام. وقال ممثل للأمم المتحدة إن «مأساة إنسانية تتكشف في سنجار».[137]
  • 6 آب / أغسطس: اختطف تنظيم الدولة الإسلامية 400 امرأة ايزيدية في سنجار لبيعهن كرقيق للجنس.[73]
  • 7 آب / أغسطس: سيطر مقاتلو تنظيم داعش على مدينة قراقوش في محافظة نينوى في شمال العراق، مما أجبر سكانها المسيحيين على الفرار. وقد أذن الرئيس أوباما بضربات جوية موجهة ضد العراق ضد تنظيم داعش، إلى جانب عمليات إسقاط المساعدات الجوية. وعرضت المملكة المتحدة المساعدة على القوات الأمريكية في عمليات المراقبة والتزود بالوقود، كما خططت للإسقاط الجوي الإنساني للاجئين العراقيين.[138][139][140]
  • 8 آب / أغسطس: أكدت الولايات المتحدة أن التدمير المنظم للشعب الأيزيدي من قبل تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) هو الإبادة الجماعية. شن الجيش الأمريكي غارات جوية غير محددة تستهدف مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) معدات ومنشآت بدعم من المساعدات الإنسانية من المملكة المتحدة وفرنسا، من أجل حماية المدنيين في شمال العراق. وقد تقدم تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في غضون 30 كيلومترا من أربيل في شمال العراق. وتدرس المملكة المتحدة أيضا الانضمام إلى الولايات المتحدة في الضربات الجوية.[141][142][143][144][145][146]
  • 10 آب / أغسطس: قال وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس إن الأكراد العراقيين يجب أن يكونوا جاهزين لمحاربة تنظيم داعش، وأشاروا إلى أن فرنسا ستنظر في تقديم مساعدات الأسلحة «بالتنسيق مع الأوروبيين». دفن مسلحو تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) عددا غير معروف من النساء والأطفال الأيزيديين أحياء، في هجوم أسفر عن مقتل 500 شخص، في ما وصف بأنه إبادة جماعية مستمرة في شمال العراق.[147][148][149]
  • 11 آب / أغسطس: اتهمت الجامعة العربية تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) بارتكاب جرائم ضد الإنسانية. قررت المملكة المتحدة عدم الانضمام إلى الولايات المتحدة في الضربات الجوية وبدلا من ذلك صعدت مساعدتها الإنسانية للاجئين.[150][151][152]
  • 12 آب / أغسطس: تلقى والدا الصحفي الأمريكي المختطف جيمس فولي رسالة إلكترونية من خاطفيه. وأعلنت الولايات المتحدة أنها لن تمدد ضرباتها الجوية ضد تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) إلى مناطق خارج شمال العراق، مؤكدة أن الهدف من الغارات الجوية هو حماية الدبلوماسيين الأمريكيين في أربيل. وقامت الولايات المتحدة والمملكة المتحدة بنقل 60,000 لتر من الماء و 75,000 وجبة طعام للاجئين الذين تقطعت بهم السبل. ودعا الفاتيكان الزعماء الدينيين من جميع الطوائف ولا سيما القادة المسلمين إلى توحيد إدانة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) لما وصفته ب «الجرائم الشنيعة» واستخدام الدين لتبريرها.[153][154]
أكثر من 10 آلاف كردي في مدينة هانوفر الألمانية احتجاجا على إرهاب تنظيم داعش في العراق في 16 أغسطس 2014.
  • 15 آب / أغسطس: أصدر مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قرارا «يأسف ويدين بأقوى العبارات الأعمال الإرهابية التي يقوم بها تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) وأيديولوجيتها المتطرفة العنيفة واستمرار انتهاكاتها الجسيمة والمنهجية والواسعة النطاق لحقوق الإنسان وانتهاكاتها القانون الدولي الإنساني».[155]
  • 16 آب / أغسطس: أعدم تنظيم داعش 80 ايزيديا. ووافق الاتحاد الأوروبي على تزويد القوات الكردية بالأسلحة، واستمرت القوات العسكرية الأمريكية في مهاجمة مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في المنطقة المحيطة بسد الموصل في العراق.[156][157][158]
  • 17 آب / أغسطس: بدأت قوات البشمركة الكردية بمساعدة من الحملة الجوية الأمريكية، هجوما لاستعادة سد الموصل الاستراتيجي من تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، وسط مخاوف من أن يؤدي تدمير السد إلى إطلاق موجة من المياه تصل إلى 65 قدما يمكن أن تغرق المنطقة الشمالية من مدينة الموصل وحتى من الممكن أن تصل الفيضانات الي بغداد.[159][160]
  • 18 آب / أغسطس: البابا فرنسيس بابا الكاثوليك الرومانيين البالغ عددهم 1.2 مليار نسمة، قال إن المجتمع الدولي سيكون له ما يبرره لوقف المسلحين المتطرفين في العراق. وقال أيضا إنه لا ينبغي أن يكون لأمة واحدة أن تقرر كيفية التدخل في الصراع. وأرسلت هولندا مقاتلات لضرب تنظيم داعش في العراق عند الحاجة.[161][162][163]
  • 19 آب / أغسطس: وفقا للمرصد السوري لحقوق الإنسان، زاد حجم قوات تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) إلى أكثر من 50 ألف مقاتل في سوريا. ظهر مقطع فيديو للصحفي الأمريكي جيمس فولي يتم قطع رأسه من قبل تنظيم الدولة الإسلامية (داعش).[164][165]
  • 20 آب / أغسطس: ندد الرئيس الأمريكي أوباما «بالقتل الوحشي لجيمس فولي من قبل تنظيم داعش الإرهابي».[166]
  • 21 آب / أغسطس: اعترف الجيش الأمريكي بأن محاولة إنقاذ سرية شملت عشرات من قوات العمليات الخاصة الأمريكية قد تم إجراؤها لإنقاذ جيمس فولي وغيره من الأميركيين الذين أسروا في سوريا من قبل مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية (داعش). وكان الهجوم الجوي والبري الذي ينطوي على أول عمل عسكري أمريكي معروف داخل سوريا كان إذن من الرئيس باراك أوباما. وأسفرت عملية إطلاق النار التي تلت ذلك عن إصابة جندي أمريكي بجروح. ولم تنجح عملية الإنقاذ، حيث لم يكن فولي وسائر الأسرى في الموقع المستهدف. وكانت هذه أول مشاركة معروفة من قبل القوات البرية الأمريكية مع المشتبه في أنهم من تنظيم الدولة الإسلامية (داعش). وحذر وزير الدفاع الأميركي من أن تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) تمول تمويلا هائلا للغاية، «وأن ليس لديهم أي معيار من السلوك الأخلاقي والسلوك البشري المسؤول»، وتشكل تهديدا وشيكا للولايات المتحدة.[167]
  • 22 آب / أغسطس: الولايات المتحدة تدرس ضربات جوية على تنظيم داعش في سوريا، الأمر الذي من شأنه أن يجذب القوات العسكرية الأمريكية مباشرة إلى الحرب الأهلية السورية، حيث يضع الرئيس أوباما إستراتيجية طويلة الأمد لهزيمة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش).[168]
  • 23 آب / أغسطس: ذكرت قناة الجزيرة الأمريكية أن القوات الإيرانية قد عبرت إلى العراق وكانت تقاتل إلى جانب قوات البشمركة والقوات العراقية.[169]
  • 28 آب / أغسطس: ذكر مسؤول أمريكى أن الطائرات بدون طيار الأمريكية تختار بيانات الأهداف الجديد في 28 أغسطس.[45][170][171]
  • 31 آب / أغسطس: بدأت الولايات المتحدة وفرنسا والمملكة المتحدة واستراليا في زيادة المساعدات الإنسانية، مثل الغذاء والمياه والإمدادات الطبية، للمساعدة في منع وقوع مذبحة محتملة ضد الأقلية التركمانية الشيعية في أمرلي. كما شنت الولايات المتحدة ضربات جوية على مواقع تنظيم داعش حول أمرلي وقربها. وقال مسؤولون عراقيون إنهم وصلوا إلى أمرلي وكسروا الحصار وأن الجيش يقاتل من أجل تطهير المناطق المحيطة بالبلدة. ومن المعروف أن هذا هو أول نقطة تحول رئيسية ضد تنظيم داعش في العراق.[172]

سبتمبر

[عدل]
  • 2 أيلول / سبتمبر: أرسلت الولايات المتحدة 250 جنديا أمريكيا إضافيا لحماية الموظفين الأمريكيين في العراق.[173]
  • 3 أيلول / سبتمبر: أصدر تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) شريط فيديو على وسائط التواصل الاجتماعي يظهر فيه مراسل أمريكي ثان يتم قطع رأسه من قبل رجل ملثم يعتقد أنه «الجهادى جون»، وهو نفس الرجل الذي قطع رأس الصحفي الأمريكي جيمس فولي؛ وقدم ديفيد هوثورن كينز أيضا في شريط الفيديو وقال الرجل الملثم أنه إذا لم تتوقف أمريكا وحلفاؤها والانسحاب من العراق، فإن الرهينة الإنكليزي سيكون الشخص الثالث الذي سيتم قطع رأسه.
  • قدمت أستراليا حمولة من الأسلحة إلى القوات الكردية في شمال العراق، للمساعدة في محاربة تنظيم داعش.[174]
  • 7 أيلول / سبتمبر: أطلقت الولايات المتحدة ضربات جوية جديدة على تنظيم داعش في غرب العراق، في محاولة لحماية سد حديثة.[175]
  • 10 أيلول / سبتمبر: أذن الرئيس الأمريكي باراك أوباما بمبلغ 25 مليون دولار «للمساعدة العسكرية الفورية» للحكومة العراقية وحكومة إقليم كردستان. كما عرض خططا لتوسيع العمليات الأمريكية ضد تنظيم داعش في سوريا في خطاب تلفزيوني إلى الأمة.[176][177][178]
  • 14 أيلول / سبتمبر: وصل 400 من أفراد سلاح الجو الأسترالي مع عدد من الطائرات يصل عددهم إلى ثماني طائرات من طراز سوبر هورنيت، وطائرات الإنذار المبكر والتحكم، وطائرات التزود بالوقود الجوي إلى العراق.[179]
  • 19 أيلول / سبتمبر: أطلقت الغارات الجوية الفرنسية الأولى. وقد أذن المجلس البلجيكي بالمشاركة البلجيكية لمدة شهر واحد بعد ظهر يوم 19 سبتمبر بعد أكثر من 3 ساعات من النقاش. وقال وزير الدفاع بيتر دى كريم ان الوحدة العسكرية البلجيكية كانت تضم 120 شخصا من بينهم ثمانية من الطيارين وعدد غير معروف من المقاتلين من طراز اف - 16 ومقرها الأردن.[180][180]
  • 22 أيلول / سبتمبر: دعت الشرطة الأسترالية إلى الهدوء بعد أن رسم مجهولون رسم جرافيتى لهجوم لتنظيم داعش وشيك في أستراليا على الجدران في مدينة كيرنز في 22 سبتمبر / أيلول.[181]
  • 23 أيلول / سبتمبر: حلقت طائرتان من القوات الجوية الأمريكية من طراز إف -15 إي سترايك إيجلز فوق شمال العراق بعد غارات جوية على شمال سوريا وفي صباح يوم 23 سبتمبر / أيلول 2014. أعلنت وكالة رويترز صواريخ كروز أصابت الرقة في سوريا. وقد أصيبت في 23 سبتمبر / أيلول محطة لتكرير البترول ومخزن زخيرة ومحطة لتوليد الكهرباء ومركز لتدريب المسلحين.[182][183]
  • 24 أيلول / سبتمبر: نتيجة لاجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة، قررت عدد من الدول المختلفة أنها ستقدم دعما عسكريا ضد تنظيم داعش.
  • 25 أيلول / سبتمبر: استهدفت غارات جوية أمريكية وعربية منشآت نفطية يسيطر عليها تنظيم داعش في سوريا والعراق.
  • 26 أيلول / سبتمبر: نظمت أعداد كبيرة من الاحتجاجات في أوروبا والولايات المتحدة تضامنا مع شعب مدينة عين العرب (كوباني) ومعظمهم من الأكراد في سوريا، متزامنة مع الغارات الجوية الأمريكية الأولى على ضواحي المدينة يوم السبت ضد تنظيم الدولة الإسلامية (داعش). ووقعت الاعتصامات والاحتجاجات يومي الجمعة والسبت في مدن في ألمانيا وهولندا والدنمارك وبريطانيا والنمسا والولايات المتحدة. وأعلنت رئيسة الوزراء الدنماركية هيلي ثورنينغ شميت أن الدنمارك ستنشر 250 طيارا وموظفين، وثلاث طائرات احتياطية. وتمت إضافة 4 طائرات قتالية في وقت لاحق من ذلك اليوم.[180][182][184][185]
  • 28 أيلول / سبتمبر: أرسلت أستراليا 6 طائرات من نوع F / A-18F سوبر هورنيت وE-7A ويدجيتيل وكك-30. كما تم استخدم طائرة ركاب من طراز إيرباص كطائرة للتزود بالوقود في طلعة ثانية للطائرات على شمال العراق في 28 سبتمبر.[186][187]
  • 29 أيلول / سبتمبر: سقطت قذائف هاون قرب معبر مرسيتبينار على الحدود التركية / السورية، بالقرب من مجموعة من الصحفيين وقوات الأمن التركية، وسقطت قذيفة أخرى بالقرب من مخيم للاجئين، على بعد كيلومتر واحد داخل تركيا. وناقش البرلمان الكندي القيام بغارات جوية في العراق في 29 سبتمبر / أيلول.[188][189]
  • 30 أيلول / سبتمبر: قصفت طائرة تورنادو بريطانية موقع أسلحة ثقيلة يسيطر عليه تنظيم داعش في شمال غرب العراق مما يمثل أول مشاركة للجيش البريطاني ضد أهداف لتنظيم داعش. واستخدمت 2 من طائرات التورنادو البريطانية 4 من قنابل بافيواي الرابعة لتفجير شاحنات تابعة لتنظيم داعش في شمال العراق. أرسلت أستراليا 200 من القوات الخاصة لمساعدة الأكراد في 30 سبتمبر وهبطت القوات الأسترالية في الإمارات في 14 سبتمبر.[170][179][190][191][192][193][194][195][196][197][198]

أكتوبر

[عدل]
  • 1 أكتوبر / تشرين الأول: أرسلت الولايات المتحدة الأمريكية عدد من مروحيات الأباتشي إلى العراق.[199]
  • 2 أكتوبر / تشرين الأول: هدد بعض الجهاديين البريطانيين بشن هجوم إرهابي «وشيك» للانتقام من الضربات الجوية البريطانية على تنظيم داعش في العراق في 2 أكتوبر / تشرين الأول. وكشفت في 2 أكتوبر / تشرين الأول أن ثلاثة من أعضاء تنظيم داعش المتوفين من بريطانيا كانوا أصلا من منطقة حي تاور هامليتس ذو الأغلبية البنجلاديشية. وكان أحد الضحايا البريطانيين طالب يدعى إبراهيم كامارا يبلغ من العمر 19 عاما من برايتون. وانضمت كندا إلى الضربات الجوية ضد تنظيم داعش في 2 أكتوبر / تشرين الأول. وكان من المقرر أن تشمل مدة البعثة مدتها ستة أشهر طائرات مقاتلة من طراز اف-18 وطائرات للتزود بالوقود والمراقبة ولكن ليس المشاركة بقوات برية.[187][187][189][189][200]
  • 3 أكتوبر / تشرين الأول: «العراق الثالث لا!» أطلق ناشطون مناهضون للحرب في وسط لندن هذه الحملة احتجاجا على الضربات الجوية البريطانية على مواقع تنظيم الدولة الإسلامية في العراق (داعش) في 3 أكتوبر / تشرين الأول. وأذنت أستراليا لقواتها الخاصة بالذهاب إلى العراق كجزء من التحالف المناهض لتنظيم داعش في ذلك اليوم فضلا عن الإذن بالضربات الجوية. وأشاد البيت الأبيض بأستراليا على قرارها بالانضمام إلى الغارات الجوية في العراق وإرسال مدربين عسكريين إلى القوات الخاصة إلى البلاد في 3 أكتوبر / تشرين الأول. وتم التخطيط للضربات الجوية المضي قدما. ووافقت الحكومة الأسترالية على بدء طائرات اف 18- سوبر هورنت الأسترالية لبدء الغارات لقصف مواقع مسلحى تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في المستقبل القريب وبدعم من 400 من أفراد القوات الجوية الأسترالية. وستقوم القوات الجوية الأسترالية بنشر 6 طائرات اف 18- سوبر هورنت، وهي طائرة مراقبة من طراز ويدجيتيل ومزود على متن طائرة. وسيقوم حوالى 200 من افراد القوات الخاصة بتدريب القوات العراقية وتقديم المشورة لها، ولكنهم ينتظرون الموافقة القانونية النهائية قبل نشرهم. ومن المقرر أن يتم تقديم طائرات جوية لدعم الحكومة العراقية ضد تنظيم داعش. وقدم رئيس الوزراء النيوزيلندي ورئيس الوزراء من بابوا غينيا الجديدة الدعم السياسي لأستراليا.[170][187][187][187][201][202][203][204]
  • 4 أكتوبر / تشرين الأول: أدان كبار المسلمين في مدينة مانشستر قتل المتطوعين قافلة المساعدات البريطانية وهي الرهينة التي قتلها تنظيم داعش آلان هينينغ. وقال نافيد صديقي من الجمعية الإسلامية في بريطانيا، قال إن هناك «اختلافات واضحة جدا» بين التكفيريين والمسلمين العاديين في 4 أكتوبر / تشرين الأول. كما هدد تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) بقتل عامل الإغاثة الأمريكي بيتر كاسيغ في ذلك اليوم، بعد أن أصدرت شريط فيديو عن مقتل الرهينة البريطاني آلان هينينغ. وقال مقاتل من تنظيم داعش في الفيديو: «أوباما، لقد بدأت قصفك الجوي في الشام لذلك فمن الصحيح فقط أن نواصل ضرب أعناقك».[205][206]
  • 14 أكتوبر / تشرين الأول: سيطر تنظيم داعش على مدينة هيت بعد أن تخلت حامية الجيش العراقي البالغ قوامها 300 جندي وألقت قاعدتها وإمداداتها المحلية، وفر حوالي 180,000 مدني (بمن فيهم لاجئون من هجوم الأنبار السابق) من المنطقة.[207][208]
  • 24 تشرين الأول / أكتوبر: تم اطلاق عملية عاشوراء أطلقت من قبل القوات العراقية والمليشيات الشيعية المدعومة من إيران، وحققت انتصارا كبيرا واستولت على مدينة جرف النصر الاستراتيجية بالقرب من بغداد، وأمنت الطريق لملايين الحجاج الشيعة الذين يذهبون إلى كربلاء والنجف في يوم عاشوراء. وفي الوقت نفسه، استعادت القوات الكردية زمار.[209]

نوفمبر

[عدل]
  • في 7 تشرين الثاني / نوفمبر: استعادت القوات العراقية السيطرة على الجزء الأكبر من مدينة بيجي الاستراتيجية من تنظيم الدولة الإسلامية. وحتى الآن القوات الحكومية تسيطر على أكثر من 70 في المئة من المدينة - بما في ذلك الأحياء في الجنوب والشرق والشمال - ويقاتلون من أجل السيطرة على بقية.[210]
  • واستمرت المعارك في مدينة الرمادي عاصمة محافظة الانبار في 21 تشرين الثاني / نوفمبر.
  • القوات العراقية والكردية تحقق مكاسب في محافظة ديالى. واستعادت القوات الكردية جلولاء، واستعادت القوات الحكومية السعدية.[211]
  • استعادت قوات البشمركة الكردية خمس قرى رئيسية في منطقة تعرف باسم الجوير والمخمور.[212]

ديسمبر

[عدل]

انظر أيضا

[عدل]

المراجع

[عدل]
  1. ^ "Qaeda-linked fighters control parts of two Iraq cities". The Daily Star. 2 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  2. ^ "Militants make gains in Iraq city: police". Al Akhbar. 3 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  3. ^ "Al-Qaeda militants make gains in Iraq city: police". The Daily Star. 3 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-03.
  4. ^ "Fallujah outside Iraq government control: security official". The Daily Star. 4 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  5. ^ "More than 100 die as Iraq battles Al-Qaeda". The Daily Star. 4 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-07-25.
  6. ^ "Iraq army shells Falluja to dislodge Qaeda, tribes". The Daily Star. 4 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-04.
  7. ^ Sinan Salaheddin (5 يناير 2014). "Bombings kill 20 in Iraq's capital, Baghdad". The Daily Star. مؤرشف من الأصل في 2017-10-11.
  8. ^ "Iraq missile strikes kill 25 militants: ministry". The Daily Star. 7 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-07.
  9. ^ "Gunmen kill 7 Iraqi policemen in checkpoint attack". Press TV. 7 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24.
  10. ^ "Gunmen kill 12 Iraqi soldiers north of Baghdad". The Daily Star. 8 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  11. ^ Alistair Lyon (9 يناير 2014). "Suicide bomber kills 23 Iraqi army recruits". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2015-11-25.
  12. ^ "Bomb explodes at Baghdad bus terminal, kills 9 – police". The Daily Star. 12 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-12.
  13. ^ "Rare bombing in Iraq Kurdish region targets general". The Daily Star. 12 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-11.
  14. ^ "Car bombs kill at least 25 people in Iraqi capital". Reuters. 13 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24.
  15. ^ "Iraq attacks kill 8 people in Baghdad". The Daily Star. 14 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  16. ^ "Iraqi Forces Advance in Jihadist-Held Baiji". Naharnet. 7 نوفمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-06-26.
  17. ^ "Bodies of 14 kidnapped Sunni tribesmen found in Iraq". The Daily Star. 16 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  18. ^ "14 killed in spate of Baghdad bombs: officials". The Daily Star. 18 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-20.
  19. ^ "Bomb blasts kill 26 people in Baghdad: police". The Daily Star. 20 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  20. ^ "Official: Al-Qaeda has enough arms to take Baghdad". The Daily Star. 20 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  21. ^ "5 killed, 18 wounded in attacks in Iraq". Xinhua. 23 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-08-13.
  22. ^ "Iraqi army kills scores of militants in Anbar Province". Press TV. 24 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24.
  23. ^ "Mortar attack kills six in Iraqi village". Press TV. 25 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24.
  24. ^ Sameer N. Yacoub (25 يناير 2014). "Double bombing of soldier's home kills six in Iraq". The Daily Star. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  25. ^ "12 killed, 14 injured in Iraq attacks". Jagran Post. 27 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-09.
  26. ^ "Seven Iraqi security personnel killed as unrest surges". The Daily Star. 28 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  27. ^ "13 killed, 39 wounded in attacks in Iraq's capital". Xinhua. 29 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-03-03.
  28. ^ "Al Nusra pledges allegiance to Isil". Gulf News. 25 يونيو 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-01-28. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-29.
  29. ^ "Iraq forces kill attackers, free hostages: officials". The Daily Star. 30 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  30. ^ "January violence leaves over 1,000 dead in Iraq". قناة العالم الأخبارية. 1 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  31. ^ "20 killed in attacks in Iraq's capital". وكالة أنباء شينخوا. 4 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-02-21.
  32. ^ "16 killed in Baghdad bombings: Iraqi officials". Press TV. 5 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24.
  33. ^ Sinan Salaheddin (5 فبراير 2014). "Bombings kill more than 30 people in Iraqi capital". The Daily Star. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  34. ^ "Car bombs kill 9 civilians in Iraqi capital". The Daily Star. 6 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  35. ^ "Iraq attacks kill nine including election candidate". The Daily Star. 7 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  36. ^ "Bombs, bullets kill 14 in Iraq capital, north". Press TV. 7 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24.
  37. ^ "19 killed in violence in Iraq". Xinhua. 10 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-02-21.
  38. ^ Adnan، Duraid (10 فبراير 2014). "Suicide Bomb Trainer in Iraq Accidentally Blows Up His Class". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2017-10-09.
  39. ^ "15 Iraq soldiers killed in pre-dawn attack: officials". The Daily Star. 11 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  40. ^ "Bombs kill at least 17 across Iraq: police and medics". The Daily Star. 12 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-11.
  41. ^ "Gunmen seize Sunni town in Iraq, 4 killed in violence". Xinhua. 13 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-03-11.
  42. ^ "Iraqi troops regain ground from militants in northern town". The Daily Star. 14 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  43. ^ "17 soldiers, policemen killed by gunmen in attacks across Iraq". Xinhua. 15 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-03-01.
  44. ^ "Central Iraq car bombs kill 13". The Daily Star. 18 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  45. ^ ا ب ج "16 killed in separate violent attacks across Iraq". Xinhua. 19 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-10-02.
  46. ^ "Mortar attack on crowded market in Iraqi town kills 20". The Daily Star. 20 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  47. ^ "21 killed, 26 injured in Iraq's violence". Xinhua. 26 فبراير 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-08-19.
  48. ^ Kareem Raheem (27 فبراير 2014). "Baghdad motorbike blast kills 42, at least 11 dead elsewhere". The Daily Star. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  49. ^ "UN says 703 people killed in Iraq violence in February". Press TV. 1 مارس 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24.
  50. ^ "26 killed in fresh wave of violence in Iraq". Xinhua. 5 مارس 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-03-29.
  51. ^ Sinan Salaheddin (6 مارس 2014). "Separate bombings in Iraq kill at least 37". The Daily Star. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  52. ^ "Death toll from single Iraq suicide bombing reaches 50". Al Akhbar. 10 مارس 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  53. ^ "Violent attacks kill 18 across Iraq". Xinhua. 18 مارس 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-04-08.
  54. ^ "Iraq violence kills 37 nationwide". The Daily Star. 19 مارس 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  55. ^ Marwan Ibrahim (21 مارس 2014). "27 killed across Iraq as militants seize village". The Daily Star. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  56. ^ "Attacks across Iraq kill 35". Al Akhbar. 25 مارس 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  57. ^ "Scores killed in deadly Iraq attacks". Al Jazeera. 25 مارس 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-11.
  58. ^ Sameer N. Yacoub (27 مارس 2014). "Iraq: Bombings kill 22 people in Baghdad". The Daily Star. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  59. ^ "25 people killed in insurgent attacks in Iraq". Globl Times. 2 أبريل 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-09.
  60. ^ Ammar Karim (3 أبريل 2014). "'More than 40' militants killed near Baghdad: ministry". The Daily Star. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  61. ^ "'More than 40' militants killed near Baghdad: ministry". Al Jazeera. 3 أبريل 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-11.
  62. ^ "Blast kills soldiers near Iraq's Fallujah". Aljazeera.com. مؤرشف من الأصل في 2019-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-31.
  63. ^ "Iraq attacks kill 15 as soldiers ambush militants". The Daily Star. 8 أبريل 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  64. ^ Qassim Abdul-Zahra (9 أبريل 2014). "Car bombs in Baghdad, Iraqi town kill 24 people". The Daily Star. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  65. ^ ا ب "21 killed in violent attacks across Iraq". Xinhua. 12 أبريل 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-05-02.
  66. ^ ا ب "36 killed in insurgent attacks across Iraq". Xinhua. 13 أبريل 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-05-02.
  67. ^ "36 killed, 53 wounded in violent attacks across Iraq". Xinhua. 16 أبريل 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-10-03.
  68. ^ "30 killed, many injured in terrorist attacks across Iraq". Press TV. 17 أبريل 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24.
  69. ^ "Iraq Candidates Targeted; 69 Killed 73 Wounded". Anti War. 19 أبريل 2014. مؤرشف من الأصل في 2019-04-01.
  70. ^ "79 Killed, 112 Wounded As Iraq Militants Attack Religious College". Anti War. 20 أبريل 2014. مؤرشف من الأصل في 2019-04-01.
  71. ^ "33 killed in insurgent attacks across Iraq". Xinhua. 21 أبريل 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-11-19.
  72. ^ ا ب "Iraq groans amid spate of deadly attacks". Xinhua. 11 مايو 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-08-15.
  73. ^ ا ب ""داعش" يختطف اكثر من 400 امرأة ايزيدية في سنجار ويوزعهن على معسكرين لممارسة "جهاد النكاح"". Almasalah.com. 6 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2019-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-12.
  74. ^ "Jazeera article". مؤرشف من الأصل في 2019-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-20.
  75. ^ "Nearly 60 people killed in Iraq bomb attacks". Press TV. 28 أبريل 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24.
  76. ^ "35 people killed in attacks in Iraq". Xinhua. 29 أبريل 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-05-12.
  77. ^ Salam Faraj (4 مايو 2014). "Iraq violence kills over 30 people in 24 hours". The Daily Star. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  78. ^ "IS Threatens To Kill American Hostage Next". Sky News. مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-03.
  79. ^ "20 soldiers killed in gunmen attack in northern Iraq". Xinhua. 11 مايو 2014. مؤرشف من الأصل في 2016-02-05.
  80. ^ Sameer N. Yacoub (16 مايو 2014). "Attacks around Iraq's capital kill 29 people". The Daily Star. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  81. ^ "Over 60 killed in bomb attacks, violence across Iraq". Press TV. 28 مايو 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24.
  82. ^ "74 killed in fresh wave of attacks across Iraq". Press TV. 29 مايو 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24.
  83. ^ Al-Salhy، Suadad؛ Arango، Tim (10 يونيو 2014). "Sunni Militants Drive Iraqi Army Out of Mosul". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2018-06-26.
  84. ^ "Iraq city of Tikrit falls to ISIS fighters". Aljazeera.com. 12 يونيو 2014. مؤرشف من الأصل في 2019-05-02.
  85. ^ Curry، Colleen (13 يونيو 2014). "A Simple and Useful Guide to Understanding the Conflict in Iraq". إيه بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2018-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-14.
  86. ^ ا ب Neriah، Jacques (11 يونيو 2014). "Is the Fall of Mosul in Iraq to the Jihadists a "Game Changer"?". Jerusalem Center for Public Affairs. مؤرشف من الأصل في 2019-05-15. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-16.
  87. ^ ا ب ج "Diverse groups make up Iraq's Sunni insurgency". Middle East Eye. 18 يونيو 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-22.
  88. ^ Sherlock، Ruth؛ Malouf، Carol (20 يونيو 2014). "Islamic Army of Iraq founder: Isis and Sunni Islamists will march on Baghdad". ديلي تلغراف. London. مؤرشف من الأصل في 2018-06-17. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-22.
  89. ^ Collard، Rebecca (20 يونيو 2014). "Kurdish fighters mull whether to defend Iraq". TIME. مؤرشف من الأصل في 2018-01-01. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-22.
  90. ^ Windrem، Robert (20 يونيو 2014). "As Sunnis, Shiites Battle, Are Iraq's Kurds Preparing to Declare Independence?". NBC News. مؤرشف من الأصل في 2018-07-23. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-22.
  91. ^ Hassan, Ghazwan (5 يونيو 2014). "Iraq dislodges insurgents from city of Samarra with airstrikes". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-07.
  92. ^ "Deadly fighting breaks out in Iraq's Mosul". Aljazeera.com. 7 يونيو 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-07.
  93. ^ "Clashes between Iraqi Army, "Daash" militants in Mosul". Kuwait News Agency. 6 يونيو 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-07.
  94. ^ "ISIL rebels release hostages in Iraq's Anbar". Worldbulletin.net. 7 يونيو 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-07.
  95. ^ "Iraq university hostages' ordeal ends in Ramadi". BBC News. 7 يونيو 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-07.
  96. ^ "Iraq militants control second city of Mosul". BBC News. 10 يونيو 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-04-06.
  97. ^ Caulderwood، Kathleeen (13 يونيو 2014). "Mosul Bank Robbery Isn't The Only Thing Funding ISIS". International Business Times. مؤرشف من الأصل في 2018-02-17.
  98. ^ "Iraq crisis: Islamists force 500,000 to flee Mosul". بي بي سي نيوز. 11 يونيو 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-12-13.
  99. ^ "ISIL kidnaps Turkish consul, special forces, children in northern Iraqi hotspot". Hurriyet Daily News. 11 يونيو 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19.
  100. ^ Nadim Houry (12 يونيو 2014). "Iraq: ISIS Advance Threatens Civilians". Human Rights Watch. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-18.
  101. ^ Cumming-Bruce, Nick "U.N. Warns of Rights Abuses and Hundreds Dead in Iraq Fighting" The New York Times. 13 June 2014. نسخة محفوظة 09 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  102. ^ Al-Sanjary، Ziad؛ Rasheed، Ahmed (15 يونيو 2014). "Advancing Iraq rebels seize northwest town in heavy battle". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-15.
  103. ^ Norland, Rod; Rubin, Alissa A. "Massacre Claim Shakes Iraq" The New York Times. 15 June 2014. نسخة محفوظة 21 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  104. ^ "Sunni militants 'seize Iraq's western border crossings'". BBC News. 22 يونيو 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-22.
  105. ^ Chulov، Martin؛ Hawramy، Fazel (27 يونيو 2014). "Isis: Maliki hails Syrian air raids in Iraq as leaving both states 'winners'". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2018-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-14.
  106. ^ Syrian branch of al Qaeda vows loyalty to Iraq's ISIS" فرانس 24. 25 June 2014. نسخة محفوظة 24 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  107. ^ "Al Nusra pledges allegiance to Isil". Gulf News. 25 يونيو 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-01-28. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-29.
  108. ^ Shahine، Aala؛ Hacaoglu، Selcan (26 يونيو 2014). "Iraq Buys Used Russian Fighter Jets Amid U.S. Delivery Delay". Bloomberg News. مؤرشف من الأصل في 2014-10-15. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-19.
  109. ^ Bengali، Shashank (27 يونيو 2014). "Iraqi PM Nouri al-Maliki blames US for failure to block Sunni insurgents". The Sydney Morning Herald. مؤرشف من الأصل في 2014-07-18.
  110. ^ "Iraqi PM Nouri Maliki: Russian jets will turn tide". BBC News. 26 يونيو 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-12-05.
  111. ^ Ruth، Sherlock (26 يونيو 2014). "Hague urges unity as Iraq launches first counter-attack". The Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-09.
  112. ^ "Obama seeks $500 million from Congress to train 'moderate' Syrian rebels to fight ISIS" The Jerusalem Post. 28 June 2014. نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  113. ^ Withnall، Adam (29 يونيو 2014). "Iraq crisis: Isis changes name and declares its territories a new Islamic state with 'restoration of caliphate' in Middle East". ذي إندبندنت. London. مؤرشف من الأصل في 2015-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-29.
  114. ^ Rousselle، Christine (2 يوليو 2014). "Leader of Islamic State Claims Rome Will Be Conquered Next". Townhall.com. مؤرشف من الأصل في 2018-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-03.
  115. ^ McElory، Damien (1 يوليو 2014). "Rome will be conquered next, says leader of 'Islamic State'". ديلي تلغراف. London. مؤرشف من الأصل في 2018-06-27. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-03.
  116. ^ "ISIS leader calls for global Muslim obedience". Middle East Star. 5 يوليو 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-07.
  117. ^ Westall، Sylvia (3 يوليو 2014). "Islamic State seizes oil field and towns in Syria's east". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2015-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-04.
  118. ^ "Islamic State fighters seize Syria gas field". Aljazeera. 19 يوليو 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-18.
  119. ^ Holmes، Oliver (19 يوليو 2014). "Islamic state killed 270 during Syrian gas field takeover: monitor". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-19.
  120. ^ Evans، Dominic (23 يوليو 2014). "Islamic State says carried out Baghdad suicide bombing". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24.
  121. ^ "Iraq jihadists blow up 'Jonah's tomb' in Mosul". The Telegraph. London. وكالة فرانس برس. 25 يوليو 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-06-13. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-25.
  122. ^ "Isis militants blow up Jonah's tomb". The Guardian. Associated Press. 24 يوليو 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-06-20. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-25.
  123. ^ Malas، Nour (25 يوليو 2014). "Jihadists in Iraq Erase Cultural Heritage". The Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 2014-09-20. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-27.
  124. ^ "Report on the tomb destroyal in Israeli news". مؤرشف من الأصل في 2018-06-27.
  125. ^ "ISIS destroys Prophet Sheth shrine in Mosul". Al Arabiya. 26 يوليو 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-27.
  126. ^ McElroy، Damien (30 يوليو 2014). "Islamic State jihadists issue 30-minute killing spree on video". The Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-31.
  127. ^ "ISIS video wages psychological warfare on Iraqi soldiers". ذا ديلي ستار (جريدة لبنانية). 31 يوليو 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-31.
  128. ^ "Jihadists kill dozens as Iraq fighting rages". Al Arabiya. Agence Presse-France. 2 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-06-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-04.
  129. ^ "President Obama Makes a Statement on Iraq". The Whitehouse. 7 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2016-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-10.
  130. ^ "BNPT Declares ISIS a Terrorist Organization". Tempo. 2 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-04.
  131. ^ Tran، Mark (11 يونيو 2014). "Who are Isis? A terror group too extreme even for al-Qaida". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2017-12-05. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-11.
  132. ^ Lister، Tim (13 يونيو 2014). "ISIS: The first terror group to build an Islamic state?". سي إن إن. مؤرشف من الأصل في 2018-04-28. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-14.
  133. ^ McCoy، Terrence (13 يونيو 2013). "ISIS, beheadings and the success of horrifying violence". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2018-07-13. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-23.
  134. ^ Coughlin، Con؛ Whitehead، Tom (19 يونيو 2014). "US should launch targeted military strikes on 'terrorist army' Isis, says General David Petraeus". ديلي تلغراف. London. مؤرشف من الأصل في 2018-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-31.
  135. ^ "Iraq religious leader supports liberation of Mosul, calls ISIS terrorists". Foreign Affairs Committee. National Council of Resistance of Iran. 13 يونيو 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-08.
  136. ^ "Islamic State takes Iraqi oilfield and towns". Aljazeera.com. 3 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-04.
  137. ^ Salih، Mohammed؛ van Wilgenburg، Wladimir (5 أغسطس 2014). "Iraqi Yazidis: 'If we move they will kill us'". Aljazeera.com. مؤرشف من الأصل في 2018-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-05.
  138. ^ "Iraq Christians flee as Islamic State takes Qaraqosh". BBC News. 7 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-07-27. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-07.
  139. ^ "Obama Authorized Targeted Airstrikes in Iraq Against Islamic Militants, Along with Airdrops". Associated Press. 7 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-01-28. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-07.
  140. ^ "UK planes to drop emergency aid to Iraqi refugees". BBC News. 8 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-08.
  141. ^ Noack، Rick (8 أغسطس 2014). "When Obama talks about Iraq, his use of the word 'genocide' is vital". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2016-05-27. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-12.
  142. ^ "فابيوس: ينبغي تشكيل حكومة شراكة وطنية في العراق". BBC News (Arabic). 10 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-01-28. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-10.
  143. ^ Shear، Michael D. (9 أغسطس 2014). "Obama Says Iraq Airstrike Effort Could Be Long-Term". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2018-02-26. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-10.
  144. ^ "مصادر كردية: "الدولة الإسلامية" على بعد 30 كيلومترا من إربيل". ynewsiq.com. 9 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-27. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-10.
  145. ^ Spencer، Richard (10 أغسطس 2014). "American air strikes help Kurdish forces reclaim towns from Islamic State". The Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 2018-06-21. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-11.
  146. ^ Farmer، Ben (8 أغسطس 2014). "Britain considers air strikes to avert genocide in Iraq". The Telegraph. London. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-08.
  147. ^ "France to consider arming Iraqi Kurds battling ISIS". France 24. 11 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-11.
  148. ^ Adam Withnall (10 أغسطس 2014). "Iraq crisis: Islamic militants 'buried alive Yazidi women and children in attack that killed 500' – Middle East – World". The Independent. London. مؤرشف من الأصل في 2015-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-12.
  149. ^ Rasheed، Ahmed (10 أغسطس 2014). "Exclusive: Iraq says Islamic State killed 500 Yazidis, buried some victims alive". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-13.
  150. ^ "Arab League denounces ISIS attacks as "crimes against humanity"". Al Arabiya. 11 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-17.
  151. ^ "Mid Day News – 11/08/2014 – التطورات في العراق". YouTube. مؤرشف من الأصل في 2016-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-12.
  152. ^ Penny، Thomas (11 أغسطس 2014). "U.K. Rules Out Iraq Air Strikes as Increased Aid Planned". Bloomberg News. مؤرشف من الأصل في 2014-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-12.
  153. ^ أبوظبي – سكاي نيوز عربية (12 أغسطس 2014). [ar:واشنطن لن توسع الضربات بالعراق – أخبار سكاي نيوز عربية]. Sky News Arabia https://web.archive.org/web/20171009185638/https://www.skynewsarabia.com/web/article/680532/واشنطن-توسع-الضربات-بالعراق. مؤرشف من الأصل في 2017-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-12. {{استشهاد بخبر}}: |trans-title= بحاجة لـ |title= أو |script-title= (مساعدة) و|مسار أرشيف= بحاجة لعنوان (مساعدة)
  154. ^ "Vatican calls on Muslims to reject barbaric practices of Islamic State". ذا ديلي ستار (جريدة لبنانية). 12 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-13.
  155. ^ "UN Security Council concerned about illicit oil trade as revenue for terrorists in Iraq, Syria". UN News Centre. 28 يوليو 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-03. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-17.
  156. ^ "Iraq conflict: Islamic State massacres 80 Yazidis; UN passes sanctions against jihadist group". ABC News. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-17.
  157. ^ Borger، Julian (15 أغسطس 2014). "EU backs supply of arms to Kurdish fighters in Iraq". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2018-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-17.
  158. ^ "US confirms Iraq air strikes on Isis fighters near key Mosul dam". The Guardian. 16 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-16.
  159. ^ Malas، Nour (17 أغسطس 2014). "Mosul Dam's Takeover by ISIS Raises Risk of Flooding". The Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 2014-10-22.(الاشتراك مطلوب) (Accessible via Google.)
  160. ^ "US air strikes hit Islamic State near Mosul dam". Sydney Morning Herald. 17 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-06-26.
  161. ^ "Pope Francis hints at US trip, says he would go to China 'tomorrow' if invited". The Guardian. 18 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-20.
  162. ^ Young، Sarah (15 أغسطس 2014). "Britain". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2015-07-13.
  163. ^ Dutch send fighter jets to strike Iraq، Yahoo، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020 {{استشهاد}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  164. ^ "Islamic State 'has 50,000 fighters in Syria'". Aljazeera.com. 19 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-19.
  165. ^ "Video shows ISIS beheading U.S. journalist James Foley". سي إن إن. مؤرشف من الأصل في 2018-01-24.
  166. ^ "Obama James Foley ISIS Statement WATCH LIVE STREAM VIDEO". Mediaite. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-20.
  167. ^ Buel، Meredith (21 أغسطس 2014). "US Defense Secretary Says Islamic State is Imminent Threat". صوت أمريكا. مؤرشف من الأصل في 2015-12-08. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-27.
  168. ^ Nissenbaum، Dion (22 أغسطس 2014). "U.S. Considers Attacks on ISIS in Syria". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 2014-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-23.
  169. ^ "Iran 'sent soldiers to fight in Iraq'". قناة الجزيرة أمريكا. 23 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-11.
  170. ^ ا ب ج "BBC News – Islamic State crisis: Australia to send 600 troops to UAE". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2018-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-14.
  171. ^ AP (28 سبتمبر 2014). "U.S.-led airstrikes hit Syria oil refinery near Turkey". USA TODAY. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-03.
  172. ^ "Iraqi forces 'reach besieged Amerli'". BBC News. 31 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-07-11. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-10.
  173. ^ "Obama to send approximately 350 additional military personnel to Iraq". فوكس نيوز. 3 سبتمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-10.
  174. ^ Miller، Greg (3 سبتمبر 2014). "U.S. confirms authenticity of second journalist beheading video". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2017-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-10.
  175. ^ "US launches new airstrikes against ISIS in western Iraq". فوكس نيوز. 7 سبتمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-10.
  176. ^ Rampton، Roberta (10 سبتمبر 2014). "Obama authorizes $25 million in immediate military aid to Iraq: White House". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-10.
  177. ^ Crabtree، Susan (10 سبتمبر 2014). "Obama: 'Relentless' campaign to destroy ISIS". واشنطن إكزامنر  [لغات أخرى]. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-10.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  178. ^ "IUC joins SA Muslim condemnation of ISIS". News24. مؤرشف من الأصل في 2018-12-10. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-14.
  179. ^ ا ب "Islamic State: Australia to deploy military force to UAE to prepare for international action against militants in Iraq". ABC News. مؤرشف من الأصل في 2018-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-14.
  180. ^ ا ب ج "Denmark, Belgium Join Fight Against ISIS". The Huffington Post. 26 سبتمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-14.
  181. ^ "Police call for calm after terror-inspired 'Isis' graffiti attack in Cairns". CairnsPost. مؤرشف من الأصل في 2015-09-23. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-03.
  182. ^ ا ب "Britain, Belgium and Denmark to Join Coalition Against ISIS". 26 سبتمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2019-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-12.
  183. ^ Jethro Mullen, CNN (23 سبتمبر 2014). "U.S. airstrikes on ISIS in Syria: What you need to know - CNN.com". CNN. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-14. {{استشهاد بخبر}}: |مؤلف= باسم عام (مساعدة)
  184. ^ "Demonstrations in Europe and US for Kobane". Rudaw. مؤرشف من الأصل في 2018-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-14.
  185. ^ "Denmark joins coalition against Islamic State group". Fox News. 26 سبتمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-03.
  186. ^ "Airstrikes by Australian jets on Islamic State jihadists are likely to come soon – Daily Mail Online". Mail Online. London. 28 سبتمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-14.
  187. ^ ا ب ج د ه و "British jihadists threaten 'imminent' terror attack to avenge UK airstrikes". مؤرشف من الأصل في 2018-12-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-14.
  188. ^ Onur Ant and Selcan Hacaoglu (30 سبتمبر 2014). "Turkish Troops Head to Syria Border as Options Weighed". Bloomberg L.P. مؤرشف من الأصل في 2014-12-11. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-14.
  189. ^ ا ب ج "BBC News – Canada to join anti-Islamic State air strikes". BBC News. 3 أكتوبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-14.
  190. ^ RAF Tornadoes strike first Islamic State targets – Flightglobal.com, 30 September 2014 نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  191. ^ Hall، John (30 سبتمبر 2014). "Moment Britain bombed ISIS in pictures as RAF Tornados launch second wave in Iraq – Daily Mail Online". Mail Online. London. مؤرشف من الأصل في 2017-12-04. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-14.
  192. ^ "Australian Troops In UAE Await Australia Decision To Fight ISIS; Julie Bishop Explains Delay". International Business Times. مؤرشف من الأصل في 2014-11-30. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-14.
  193. ^ "Australia to send 600 troops to UAE to help fight IS". Middle East Eye. مؤرشف من الأصل في 2018-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-14.
  194. ^ Daniel Hurst. "Australian troops arrive in Middle East as Abbott farewells RAAF team". the Guardian. مؤرشف من الأصل في 2019-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-14.
  195. ^ Helen Davidson. "Tony Abbott: Australia to send military force to fight Isis 'death cult'". the Guardian. مؤرشف من الأصل في 2019-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-14.
  196. ^ Military campaign: Australia to send SAS troops, fighter jets to Middle East | Herald Sun نسخة محفوظة 2020-05-25 على موقع واي باك مشين.
  197. ^ "Australia to deploy 600 troops, fighter jets to help battle Islamic State – PM". مؤرشف من الأصل في 2019-04-01. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-14.
  198. ^ Traitors are fair game: Crack Aussie troops fly out of Sydney in secret to the Middle East | Daily Telegraph نسخة محفوظة 2020-05-25 على موقع واي باك مشين.
  199. ^ Rush، James (6 أكتوبر 2014). "Isis air strikes: US brings in Apache helicopters as British jets target militants in Iraq". The Independent. London. مؤرشف من الأصل في 2018-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-14.
  200. ^ "Canada Joins US and UK in Air Strikes Against Isis in Iraq". International Business Times UK. مؤرشف من الأصل في 2018-09-06. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-14.
  201. ^ "'Iraq III No!' Anti-war activists call London protest against UK airstrikes". مؤرشف من الأصل في 2019-05-04. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-14.
  202. ^ [1][وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 16 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
  203. ^ "Australia deploys special forces, joins air strikes in Iraq". Yahoo News UK. 3 أكتوبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-14.
  204. ^ "Australia deploys special forces, joins air strikes in Iraq". Yahoo News UK. 3 أكتوبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-14.
  205. ^ "Muslims Say Beheadings Are An Insult To Islam". Sky News. مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-14.
  206. ^ "IS Threatens To Kill American Hostage Next". Sky News. مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-03.
  207. ^ "Islamic State militants overrun the strategic city of Heet and claim half Syrian border town of Kobane". NewsComAu. 14 أكتوبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-10-28. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-03.
  208. ^ United Nations High Commissioner for Refugees. "UNHCR – Iraq's displacement crisis deepens as civilians flee latest ISIS offensive". UNHCR. مؤرشف من الأصل في 2018-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-14.
  209. ^ "Iraqi Forces Recapture Key Towns from Isis Following 22 US Air Strikes". International Business Times. 25 أكتوبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-06-26.
  210. ^ "Iraqi Forces Advance in Jihadist-Held Baiji". Naharnet. 7 نوفمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-06-26.
  211. ^ "Iraqi Forces Defend Ramadi from IS". Voice of America. November 23, 2014. مؤرشف من الأصل في 08 ديسمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  212. ^ "Kurdish fighters retake five Iraqi villages from ISIL". Al-Jazeera. 30 نوفمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-10-09.
  213. ^ Isis latest: Kurdish forces 'break' the siege of Mount Sinjar | The Independent نسخة محفوظة 25 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  214. ^ Kurds press Sinjar operation in north Iraq | GulfNews.com نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  215. ^ Iraqi Kurdish fighters push into ISIS-held Sinjar | CTV News نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.