كيسة مبيضية

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها Mervat (نقاش | مساهمات) في 15:51، 13 ديسمبر 2017 (←‏المصادر). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

كيس على المبيض
كيسة مبيضية
كيسة مبيضية

معلومات عامة
الاختصاص طب النساء  تعديل قيمة خاصية (P1995) في ويكي بيانات
من أنواع مرض مبيضي  [لغات أخرى]‏،  وورم مبيضي  [لغات أخرى]‏،  ومرض  تعديل قيمة خاصية (P279) في ويكي بيانات

الكيسة المبيضية (بالإنجليزية: Ovarian cyst)‏ هو كيس مليء بالسوائل داخل المبيض. غالباً يأتي بدون أعراض. و يتسبب من حين إلى أخر بـأنتفاخات، و ألم أسفل البطن، أو ألم أسفل الظهر. عندما ينفجر الكيس أو عندما يتسبب بالتفاف المبييض قد ينتج عن ذلك ألم حاد. و هذا قد يتسبب بالتقيؤ والشعور بالإغماء و الدوار. بالرغم من ذلك، غالبية هذه الأكياس غير مؤذية.[1]

غالبية أكياس المبايض متعلقة بعملية التبويض بكونها إما كيسة جريبيه أو كيسة الجسيم الأصفر. تتضمن الأنواع الأخرى أكياسأ بسببانتباذ بطانة الرحمة، أو كيسة جلدانية،أو ورم غدِيٌ كيسي. في متلازمة تكيس المبايض تظهر العديد من الأكياس الصغيرة في كلا المبيضين. و قد ينتج مرض الاتهاب الحوضي في ظهور هذه الأكياس. يتم تشخيص هذه الحالة عن طريق فحص الحوض باستخدام الأشعة فوق الصوتية أو عن طريق إجراء فحوصات أخرى لجمع مزيد من المعلومات.

يتم ملاظة هذه الأكياس ببساطة بعد مرور بعض الوقت. عندما تسبب بألم، يتم استخدام أدوية مثل باراسيتامول (أسيتامينوفون) paracetamol (acetaminophen أوإيبوبروفين. وقد يتم استخدام موانع الحمل الهرمونية للوقاية من ظهور التكيس مجدداً لدى النساء الأكثر عرضة لتكرر التكيس. بالرغم من ذلك، لا توجد أدلة كافية تدعم استخدام موانع الحمل كعلاج للأكياس المتكونة.[2] عندما لا تختفي الأكياس بعد مرور عدة أشهر، يكبر حجمها، و يتغير شكلها إلى شكل غير طبيعي، أو تتسبب بألم و قد يتم إزالتها عن طريق الجراحة.

غالبية النساء بسن الإنجاب يصابون بأكياس صغيرة كل شهر. الأكياس الكبيرة التي تسبب المشاكل تحدث عادةً في 8% من النساء قبل سن اليأس. تكيس المبايض يوجد تقريباً في 16% من النساء بعد سن اليأس و أذا وجد فأنه غالباً يكون سرطاني.[3]

الأعراض و العلامات المصاحبة للتكيس

قد تظهر بعض أو كل هذه الأعراض، كما أن هناك احتمال ألا تظهر أية من هذه الأعراض :

  • ألم في البطن. ألم غير حاد في البطن أو الحوض، خاصةً خلال الجماع.
  • نزيف في الرحم، ألم خلال أو بعد بداية الدورة الشهرية بفترة قصيرة أو بعد انتهائها؛ و عدم انتظام الدورة؛ أو نزيف غير طبيعي أو تبقيع.
  • إمتلاء، شعور بالثقل، و ضغط، أنتفاخ، و غازات في البطن.
  • عندما يتمزق الكيس بالمبيض، سيتسبب بألم حاد و مفاجئ في جهة واحدة أسفل البطن.
  • تغير في معدل و إمكانية التبول (مثل عدم المقدرة على تفريغ المثانة كلياً)، أو صعوبة في حركة الأمعاء(التغًوط) نتيجةً للضغط على الحوض .
  • أعراض مصاحبة: مثل الإعياء، الصداع.
  • التقيؤ و الدوار
  • زيادة في الوزن

ظهور أية أعراض أخرى يعتمد على المسبب لهذه التكيس :

التأثير الناتج عن التكيس الغير متعلق بمتلازمة تكيس المبايض على الخصوبة غير واضح.[4]

تمزق الكيس

الكيس البويضي الممزق غالباً ما يكون محدوداً ذاتياً، و يتطلب فقط متابعة الحالة مع استخدام مسكنات الألم. العرض الرئيسي هو ألم في البطن، ولكن من الممكن أن يحدث دون أية أعراض. قد يستمر الألم لعدة أيام إلى عدة أسابيع.[5] التمزق في كيس بويضي كبير يمكن أن يتسبب فينزيف داخل تجويف البطن و في بعض الحالات قد يتسبب في صدمة.

التواء المبيض

تكيس المبيض يزيد من خطر ألتواء المبيض، الأكياس الأكبر من 4 سم مرتبطة تقريبا 17% بالخطورة. قد يتسبب الإلتواد بانسداد جريان الدم مما يؤدي إلى أحتشاء.[6]

التشخيص

أشعة صوتية تظهر كيس مبيضي بالجهة اليسرى بحجم 2 سم.

سرطان المبايض غالباً ما يتمّ تشخيصه عن طريق إما الأشعة فوق الصّوتيّة، الأشعة المقطعيّة، أو الرنين المغناطيسي، وتكون مرتبطة بأعراض إكلينيكية و فحصوصات الغدد الصمَاء تكون ضرورية بحسب الحالة.

الأشعة المغناطيسية

ليس من الضروري متابعة المريضات في سن الإنجاب مستقبلاً عن طريق الأشعة فوق الصوتية للتحرّي عن التكيّسات البسيطة الاقل من 5 سم ؛ لأن هذه التكيسات تكون عادة جريبات بويضية طبيعية. وتتطلب التكيسات البويضة البسيطة الأكبر من 5 سم و الاقل من 7 سم في السيدات ما قبل سن اليأس المتابعة السنوية. التكيسات البسيطة الأكبر من 7 سم لا يمكن تقييمها باستخدام الأشعة فوق الصوتية لحجمها الكبير، ولذلك فهي تتطلب تصوير بالرنين المغناطيسي أو تقييم جراحي. مصدر القلق الوحيد للتكيّسات الكبيرة هو احتماليّة عدم القدرة على رؤية الأنسجة الرخوة العقيدية أو الحواجز الغليظة في الجزء الخلفي من جدارها وذلك بسبب عدم قدرة الأشعة الفوق الصوتية على اختراقها. بالنسبة للجسيم الأصفر وهو الجسيم السائد المسؤول عن التبويض الجريبي ويظهر عادةً ككيس مُحاط بجدران غليظة وذا حدود داخلية، فالمتابعة ليست ضرورية إذا كان قطر التكيَس أقل من 3 سم. تتطلب التكيّسات البسيطة الأكبر من 1 سم وأقل من 7 سم في السّيدات بعد سنّ اليأس المتابعة السنويّة، بينما تحتاج التكيّسات الأكبر من 7 سم لاستخدام أشعة الرنين المغناطيسي أو التقييم الجراحي.

أشعّة مقطعيّة محوريّة توضّح تكيّس مبيضي نزفي كبير. التكيّس محاط بخطوط صفراء مع بعض الدم الظاهر في الجهة الأمامية.

التكيّس الجلدي المكتشف صدفةً عن طريق الأشعة فوق الصوتيّة من خلالpathognomonic echogenic fat, يتم السيطرة على الحالة عن طريق الإستئصال الجراحي أو المتابعة السنويَة بغض النضر عن عمر المريضة. بالنسبة للتكيّس الصّفاقي والذي يظهر ع شكل ورقة مجعَده ومتكوَمة و يتشابه شكله مع شكل الأعضاء المجاورة، تعتمد المتابعة على التاريخ الإكينيكي.قد يتمّ الخلط بين موه البوق أو ما يعرف باتساع قناة فالوب وبين التكيّس البويضي بسبب مظهره الكاتم للصَدى. و متابعة هذه الحالة يعتمد أيضاعلى الأعراض الإكلينيكية.

بالنسبة للتكيّسات متعددة الحجرات والتي لها حواجز رفيعة أقل من 3 مم، يُوصَى بالتقييم الجراحي. تعدد الحجرات يشير إلى احتماليَة وجود ورم، بالرغم من أن الحواجز الرَفيعة تشير إلى أن الورم حميد. و في حالات وجود الحواجز الغليظة، العقد، أو تدفق الأوعية الدموية عند التقييم باستخدام دوبلر للأشعة فوق الصوتية، في هذه الحالة يجب أخذ التدخل الجراحي بعين الاعتبار تحسّبا لوجود ورم خبيث

نظام المستويات

There are several systems to assess risk of an ovarian cyst of being an ovarian cancer, including the RMI (risk of malignancy index), LR2 and SR (simple rules). Sensitivities and specificities of these systems are given in tables below:[7]

  • Follicular cyst, the most common type of ovarian cyst. In menstruating women, a follicle containing the ovum (unfertilized egg) will rupture during ovulation. If this does not occur, a follicular cyst of more than 2.5 cm diameter may result.[8]
  • Corpus luteum cysts appear after ovulation. The corpus luteum is the remnant of the follicle after the ovum has moved to the fallopian tubes. This normally degrades within 5–9 days. A corpus luteum that is more than 3 cm is defined as cystic.[8]
  • Theca lutein cysts occur within the thecal layer of cells surrounding developing oocytes. Under the influence of excessive hCG, thecal cells may proliferate and become cystic. This is usually on both ovaries.[8]
  • An ovary with many cysts, which may be found in normal women, or within the setting of polycystic ovary syndrome.
  • Cysts caused by endometriosis, known as chocolate cysts.
  • Hemorrhagic ovarian cyst
  • Dermoid cyst
  • Ovarian serous cystadenoma
  • Ovarian mucinous cystadenoma
  • Paraovarian cyst
  • Cystic adenofibroma
  • Borderline tumoral cysts

الحالات الطبية المرتبطة

تظهر الأكياس المبيضية المتعددة في 75% من حالاتقصور الغدة الدرقية اليافعة، بينما تعتبر الأكياس البويضية كبيرة الحجم و ارتفاع علامة الورم المبيضي من أعراض متلازمة فان ويك وغرومباخ (Van Wyk and Grumbach syndrome) [9]

قد ترتفع علامة CA-125 في الأطفال و اليافعين حتى بالرغم من عدم وجود ورم خبيث و يجب في هذه الحالات عمل الإجرائات التحفظية .

متلازمة تكيس المبايض تتضمن تكَون عدة أكياس صغيرة في كلا المبيضين نتيجةً لارتفاع نسب الهرمون اللوتيني LH لهرمون منشط الحوصلةFSH، مجملاً تكَون أكثر من 25 كيس في كل مبيض، أو يكون حجم المبيض أكبرمن 10 مل .[10]

الأكياس الكبيرة المتشكلة في كلا المبيضين قد تتكون نتيجةً لأدوية الخصوبة التي تسبب ارتفاع نسب هرمون الغدد التناسلية المشيمية HCG ، كما هو ملاحظ مع استخدام كلوميفين لحث إنتاج الجريب, و في الحالات القصوى يتسبب بحالة تعرف بمتلازمة فرط تحفيز المبيض.[11] بعض الأمراض الخبيثة تستطيع محاكاة تأثير الكلوفمبيبن على المبايض، أيضاً بسبب ارتفاع هرمون الغدد التناسلية المشيمية HCG، تحديداً مرض الأرومة الغاذية الحملي. فرط تحفيز المبايض يحدث أكثر مع الرَحَىً الغَزْوِيَّة و سرطان المشيمة مقارنةً بالحمل العنقودي الكامل.[12]

خطر الإصابة السرطان

أحدى أكثر الطرق شيوعاً لتقدير خطورة الإصابة بسرطان الرحم الخبيث من إجرائات التشخيص المبدئية هي (risk of malignancy index (RMI.[13] يوصى بتحويل أي امرأة مع نتيجة MRI أعلا من 200 إلى مركز خبير بجراحات سرطان المبايض .[14]

يتم حساب RMI كالتالي:

RMI= نقاط الأشعة الصوتية x نقاط سن اليأس x مستويات CA-125 في U/ml.
RMI = ultrasound score x menopausal score x *CA-125 level in U/ml.

هناك طريقتين لتحديد كلاً من نقاط الأشعة الصوتية و نقاط سن اليأس، مع تسمية الـRMI الناتج بإما RMI 1 أو RMI 2، اعتماداً على الطريقة المستخدمة :

خصائص RMI 1 RMI 2

أشعة صوتية غير طبيعية:

  • كيسَةٌ مُتَعَدِّدَةُ المَساكِن
  • أماكن صلبة
  • الجروح الثنائية (بكلا المبيضين)
  • استسقاء
  • نمو ثانوي لورم خبيث داخل البطن
  • 0 = no abnormality
  • 1 = one abnormality
  • 3 = two or more abnormalities
  • 0 = none
  • 1 = one abnormality
  • 4 = two or more abnormalities
نقاط سن اليأس
  • 1 = premenopausal
  • 3 = postmenopausal
  • 1 = premenopausal
  • 4 = postmenopausal
CA-125 Quantity in U/ml Quantity in U/ml

تقدر نتيجة حساسية الRMI 2 الأعلى من 200 بحاولي 74 إلى 80%، والنوعية ب89 إلى 92% وقيمة التنبؤ الإيجابية بحوالي 80% من سرطان المبايض. الـRMI 2 يعتبر أكثر حساسية من الـ RMI 1

العلاج

تعالج الكيسية المرتبطة بقصور الدرقية أو مشاكل جهاز الغدد الصماء بمعالجة الظروف المرتبطة.

حوالي 95% من كيسات المبيض حميدة وليست أوراماً سرطانية.[15]

الكيسيات الوظيفية والخراجات المبيضية النزفية تعالج بطريقة عفوية.[16] لكن، كلما كان حجم الكيس أكبر، قل احتمال اختفاءه من تلقاء نفسه.[17] قد يكون العلاج لازماً إذا استمر وجود الأكياس لعدة أشهر وإذا كان حجمها يكبر أو إذا تسببت بألم متزايد.[18]

الأكياس التي تستمر إلى ما بعد دورتين شهريتين أو ثلاث دورات أو إذا تشكّلت الأكياس ما بعد سن اليأس فإن ذلك قد يكون مؤشراً على مرض أكثر خطورة ويجب التشخيص باستخدام تخطيط الصدى الطبي وتنظير البطن، خاصة في الحالات التي يكون ظهر فيها لدى إحدى أفراد العائلة سرطان المبيض. هذه الحالات قد تتطلب أخذ خزعة جراحياً. إضافة لذلك قد يتم [[تحليل الدم قبل إجراء الجراحة للتأكد من ارتفاع CA-125، ويجرى اختبار مؤشر الورم والذي غالباً ما يظهر مستويات مرتفعة في حال وجود سرطان المبيض.[19]

الألم

يمكن معالجة الألم المرتبط بالكيسيات المبيضية بعدّة طرق:

الجراحة

على الرغم من أن معظم حالات كيسيات المبيض تتطلب مراقبة، إلا أن الجراحة تكون ضرورية في بعض الحالات.[20] وقد تتضمن الجراحة إزالة الأكياس أو استئصال المبيض.[21] تستخدم تقنية المنظار عادةً، إلا إذا كان حجم الكيس كبيراً ولا يمكن استئصاله بالمنظار، أو إذا أظهر التصوير وجود ورم خبيث أو حالة تشريحية معقّدة.[22] في حالات معينة، يتم العلاج كاملاً بالجراحة، أما في الحالات التي يكون فيها خطر إعادة تشكّل الكيس منخفضاً، أو إذا كانت المريضة صغيرة في السن فإنه يمكن تركه ليتلاشى.[23][24] الحالات التي تشير إلى ضرورة إجراء جراحة:[25]

  • وجود أكياس دائمة معقدة
  • الأكياس التي تسبب مضاعفات
  • عندما يكون الكيس معقداً وحجمه أكبر من 5 سم
  • الأكياس البسيطة التي يزيد حجمها عن 10سم، أو أكبر من 5سم عند المريضات كبيرات السن
  • عند النساء اللواتي في سن انقطاع الطمث أو سن اليأس

المصادر

  1. ^ أ ب ت "Ovarian cysts". Office on Women's Health. 19 نوفمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-27.
  2. ^ أ ب Grimes، DA؛ Jones، LB؛ Lopez، LM؛ Schulz، KF (29 أبريل 2014). "Oral contraceptives for functional ovarian cysts". The Cochrane database of systematic reviews. ج. 4: CD006134. DOI:10.1002/14651858.CD006134.pub5. PMID:24782304.
  3. ^ Mimoun، C؛ Fritel، X؛ Fauconnier، A؛ Deffieux، X؛ Dumont، A؛ Huchon، C (ديسمبر 2013). "[Epidemiology of presumed benign ovarian tumors]". Journal de gynecologie, obstetrique et biologie de la reproduction. ج. 42 ع. 8: 722–9. DOI:10.1016/j.jgyn.2013.09.027. PMID:24210235.
  4. ^ Legendre، G؛ Catala، L؛ Morinière، C؛ Lacoeuille، C؛ Boussion، F؛ Sentilhes، L؛ Descamps، P (مارس 2014). "Relationship between ovarian cysts and infertility: what surgery and when?". Fertility and Sterility. ج. 101 ع. 3: 608–14. DOI:10.1016/j.fertnstert.2014.01.021. PMID:24559614.
  5. ^ Ovarian Cyst Rupture at Medscape.
  6. ^ "Ovarian Cysts Causes, Symptoms, Diagnosis, and Treatment". eMedicineHealth.com.
  7. ^ "Presurgical diagnosis of adnexal tumours using mathematical models and scoring systems: a systematic review and meta-analysis". Human Reproduction Update. ج. 20 ع. 3: 449–462. 2013. DOI:10.1093/humupd/dmt059. ISSN:1355-4786. PMID:24327552.
  8. ^ أ ب ت اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع HELM2013
  9. ^ Durbin KL، Diaz-Montes T، Loveless MB (2011). "Van wyk and grumbach syndrome: An unusual case and review of the literature". Journal of pediatric and adolescent gynecology. ج. 24 ع. 4: e93–6. DOI:10.1016/j.jpag.2010.08.003. PMID:21600802.
  10. ^ Dewailly، D؛ Lujan، ME؛ Carmina، E؛ Cedars، MI؛ Laven، J؛ Norman، RJ؛ Escobar-Morreale، HF (مايو 2014). "Definition and significance of polycystic ovarian morphology: a task force report from the Androgen Excess and Polycystic Ovary Syndrome Society". Human Reproduction Update. ج. 20 ع. 3: 334–52. DOI:10.1093/humupd/dmt061. PMID:24345633.
  11. ^ Altinkaya، SO؛ Talas، BB؛ Gungor، T؛ Gulerman، C (أكتوبر 2009). "Treatment of clomiphene citrate-related ovarian cysts in a prospective randomized study. A single center experience". The journal of obstetrics and gynaecology research. ج. 35 ع. 5: 940–5. DOI:10.1111/j.1447-0756.2009.01041.x. PMID:20149045.
  12. ^ Suzuki، H؛ Matsubara، S؛ Uchida، S؛ Ohkuchi، A (أكتوبر 2014). "Ovary hyperstimulation syndrome accompanying molar pregnancy: case report and review of the literature". Archives of gynecology and obstetrics. ج. 290 ع. 4: 803–6. DOI:10.1007/s00404-014-3319-0. PMID:24966119.
  13. ^ NICE clinical guidelines Issued: April 2011.
  14. ^ Network، Scottish Intercollegiate Guidelines (2003). "EPITHELIAL OVARIAN CANCER SECTION 3: DIAGNOSIS". Epithelial ovarian cancer : a national clinical guideline. Edinburgh: SIGN. ISBN:1899893938.
  15. ^ "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 2009-05-12. اطلع عليه بتاريخ 2009-05-06. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)
  16. ^ V.T. (14 مايو 2014). Understanding Ovarian Cyst. V.T. ص. 25–. GGKEY:JTX84XQARW9. مؤرشف من الأصل في 2015-03-16. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  17. ^ Edward I. Bluth (2000). Ultrasound: A Practical Approach to Clinical Problems. Thieme. ص. 190. ISBN:978-0-86577-861-0. مؤرشف من الأصل في 2017-03-12. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  18. ^ Susan A. Orshan (2008). Maternity, Newborn, and Women's Health Nursing: Comprehensive Care Across the Lifespan. Lippincott Williams & Wilkins. ص. 161. ISBN:978-0-7817-4254-2. مؤرشف من الأصل في 2017-03-12. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  19. ^ مدلاين بلس CA-125
  20. ^ Tamparo، Carol؛ Lewis، Marcia (2011). Diseases of the Human Body. Philadelphia, PA: Library of Congress. ص. 475. ISBN:978-0-8036-2505-1.
  21. ^ "HealthHints: Gynecologic Health (January/February, 2003)". Texas AgriLife Extension Service: HealthHints. مؤرشف من الأصل في 2007-02-17. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadurl= تم تجاهله (مساعدة)
  22. ^ Surgit، O؛ Inegol Gumus، I (2014). "Single-port Laparoscopic Total Hysterectomy and Bilateral Salpingo-oopherectomy Combined with Burch Colposuspension". Acta chirurgica Belgica. ج. 114 ع. 4: 0. PMID:26021429.
  23. ^ Cho، MJ؛ Kim، DY؛ Kim، SC (أكتوبر 2015). "Ovarian Cyst Aspiration in the Neonate: Minimally Invasive Surgery". Journal of pediatric and adolescent gynecology. ج. 28 ع. 5: 348–53. DOI:10.1016/j.jpag.2014.10.003. PMID:26148782.
  24. ^ Nohuz، E (11 ديسمبر 2015). "[How I do...the aspiration of an adnexal cyst without iterative needle punctures neither irrigation-aspiration device during a laparoscopy]". Gynecologie, obstetrique & fertilite. ج. 44: 63–6. DOI:10.1016/j.gyobfe.2015.11.001. PMID:26701109.
  25. ^ Ovarian cysts نسخة محفوظة 2013-10-02 على موقع واي باك مشين. from مدلاين بلس. Update Date: 2/26/2012. Updated by: Linda J. Vorvick and Susan Storck. Also reviewed by David Zieve
إخلاء مسؤولية طبية