بنو قينقاع: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
الرجوع عن تعديل معلق واحد من YOUSEFOOOOO إلى نسخة 19370495 من HomunculusK. |
لا ملخص تعديل وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 12: | سطر 12: | ||
== الجلاء == |
== الجلاء == |
||
جاءت امرأة من [[العرب]] إلى أحد صاغتهم فراودوها فأبت فقام الصائغ بربط ثوبها بالكرسي وهي غافلة فلما نهضت كشف عن عورتها، فصاحت وولولت فوثب رجل من [[العرب]] فقتل الصائغ ثم شدت [[اليهود]] على [[العربي]] [[المسلم]] فقتلوه فاستصرخ أهل القتيل [[العرب|بالعرب]] [[المسلمين]]. |
جاءت امرأة من [[العرب]] إلى أحد صاغتهم فراودوها فأبت فقام الصائغ بربط ثوبها بالكرسي وهي غافلة فلما نهضت كشف عن عورتها، فصاحت وولولت فوثب رجل من [[العرب]] فقتل الصائغ ثم شدت [[اليهود]] على [[العربي]] [[المسلم]] فقتلوه فاستصرخ أهل القتيل [[العرب|بالعرب]] [[المسلمين]]. |
||
فحاصر المسلمون حصنهم بقيادة رسول الإسلام. فتدخل [[عبدالله بن أبي بن |
فحاصر المسلمون حصنهم بقيادة رسول الإسلام. فتدخل [[عبدالله بن أبي بن رسول]] حيث أنهم من حلفائه وطالب محمد بتركهم، فتركهم له،لكن الرعب سيطر على الكثير منهم، فخرجوا للشام وخيبر. |
||
== انظر أيضا == |
== انظر أيضا == |
نسخة 13:00، 19 مايو 2016
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. (فبراير 2016) |
بنو قينقاع هي إحدى القبائل الثلاث اليهودية التي كانت تسكن المدينة المنورة في القرن السابع الميلادي. قام الرسول, محمد صلى الله عليه وسلم, بطردهم من المدينة في عام 624 م في السنة الثالثة من الهجرة.
لمحة تاريخية
- ينتسبون إلى: قينقاع بن عمشيل بن منشي بن يوحنان بن بنيامين بن صارون بن نفتالي بن نافس بن حي بن موسى من ذرية منشا بن النبي يوسف بن النبي يعقوب بن النبي إسحاق.
وهم يهود عرب أقاموا في حصن كبير داخل يثرب من قبل البعثة. وكانوا يشتغلون بالصياغة والحدادة وكانوا حلفاء الخزرج ولهم سوق كبير في حصنهم.
وصول الرسول محمد إلى المدينة
حينما هاجر رسول الإسلام محمد إلى المدينة عاهدهم على أن للمسلمين دينهم ونفقتهم ولليهود دينهم ونفقتهم وعلى النصرة على من حاربهم وعلى من يدهم يثرب.
الجلاء
جاءت امرأة من العرب إلى أحد صاغتهم فراودوها فأبت فقام الصائغ بربط ثوبها بالكرسي وهي غافلة فلما نهضت كشف عن عورتها، فصاحت وولولت فوثب رجل من العرب فقتل الصائغ ثم شدت اليهود على العربي المسلم فقتلوه فاستصرخ أهل القتيل بالعرب المسلمين. فحاصر المسلمون حصنهم بقيادة رسول الإسلام. فتدخل عبدالله بن أبي بن رسول حيث أنهم من حلفائه وطالب محمد بتركهم، فتركهم له،لكن الرعب سيطر على الكثير منهم، فخرجوا للشام وخيبر.