انتقل إلى المحتوى

لويزة ليمونية

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها JarBot (نقاش | مساهمات) في 17:33، 22 سبتمبر 2020 (بوت:إصلاح رابط (1)). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

لويزة ليمونية


المرتبة التصنيفية نوع  تعديل قيمة خاصية (P105) في ويكي بيانات
التصنيف العلمي
النطاق: حقيقيات النوى
المملكة: نباتات
العويلم: النباتات الجنينية
غير مصنف: حقيقيات الأوراق
غير مصنف: البذريات
غير مصنف: كاسيات البذور
غير مصنف: ثنائيات الفلقة
غير مصنف: النجميانيات
الرتبة العليا: النجمياوايات
الرتبة: الشفويات
الفصيلة: اللويزية
القبيلة: اللانتاناوية
الجنس: لويزة
النوع: الويزة اليمونية
الاسم العلمي
Aloysia citriodora
Palau، 1784
معرض صور لويزة ليمونية  - ويكيميديا كومنز  تعديل قيمة خاصية (P935) في ويكي بيانات

لويزة ليمونية (الاسم العلمي:Aloysia citriodora) وتعرف باسم رعي الحمام الليموني (بالإنجليزية: Lemon verbena)‏ هي نوع نباتي يتبع جنس اللويزة من فصيلة اللويزية[1][2]

تسميات

يعرف هذا النبات باللويزة والليمونية وأحيانا بالمليسة ولكن يجب الانتباه إلى أن هذا النبات مختلف عن المليسة المخزنية أو الترنجان أو حشيشة النحل (باللاتينية: Melissa officinalis). و اللويزة وهو معرب عن الاسم العلمي لجنس هذا النبات Aloysia المشتق من أسم زوجة ملك إسبانيا (1788 – 1808) كارلوس الرابع (بالإسبانية: Carlos IV de España)‏ ماريا لويزا (بالإنجليزية: Maria Luisa of Parma)‏.

مرادفات الأسم العلمي

المواد الفعالة

زيت أساسي يتألف بشكل رئيسي من السترال.

الاستخدامات الطبية

تعتبر اللويزة الليمونية مفيدة في حالات التشنج والمغص المعدي والمعوي وهي طاردة للغازات وهاضمة وتزيل عسر الهضم, وينفع شربها في حالات التشنج العصبي وبعض الأمراض العصبية مثل: الهستيريا، النويراستينيا، الأرق، الدوار، الإغماء، خفقان القلب وغيرها وخصوصاً عند النساء، وتفيد في تحسين الحالة النفسية كما يعتقد أنها مقوية للقلب ومقوية للذاكرة. تعطى اللويزة الليمونية للنساء في حالات عسر الطمث كما تعطى بعد الولادة لإدرار الحليب وتنظيف الرحم من الإفراز النفاسي. كما يقال أنها ذات قدرة على تقليل الإفراز الدهني للجلد وبهذا فهي مفيدة في حالات حب الشباب. ويعتبر من المسكنات العصبية اللطيفة والفعالة، ويفيد منقوع النبات لعلاج النفخة، سوء الهضم، الغثيان[3]

الأضرار

الإفراط في تناول هذا النبات يمكن أن يسبب تهيجاً في مخاطية الجهاز الهضمي، ارتخاء في العضلات الملساء ولذا يمنع عن الأطفال الذين يعانون من التبول في الفراش ويمنع عن المصابين بالعنة والبلادة وسلس البول. لوحظ التأثير السلبي للخليط المذكور أعلاه على الحالة الجنسية عند الذكور.

انظر أيضاً

مراجع

  1. ^ موقع لائحة النباتات لويزة ليمونية تاريخ الولوج 4 نوفمبر 2012 نسخة محفوظة 2018-11-30 في Wayback Machine
  2. ^ موقع لائحة النباتات أنواع اللويزة تاريخ الولوج 4 نوفمبر 2012 نسخة محفوظة 2018-11-30 في Wayback Machine
  3. ^ موقع الطبي اللويزة الليمونية نقلاً عن بلسم مجلة جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني تاريخ الولوج 4 نوفمبر 2012 نسخة محفوظة 2013-05-03 في Wayback Machine