مجزرة الدامور: الفرق بين النسختين

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 9: سطر 9:
هاجم المقاتلون الفلسطينون بلدة الدامور ودار قتال على أطراف البلدة بين (المقاتلين الفلسطينيين ضد مسلحين حزب الكتائب) وتمكن المقاتلون الفلسطينون من اجتياح البلدة وقام المقاتلين الفلسطينين بأعدام 20 عنصر من حزب الكتائب .و بعد ذالك تم اسكان اللاجئين الفلسطينيين في البلدة الا انهم طردوا منها أثناء [[حرب لبنان 1982]].
هاجم المقاتلون الفلسطينون بلدة الدامور ودار قتال على أطراف البلدة بين (المقاتلين الفلسطينيين ضد مسلحين حزب الكتائب) وتمكن المقاتلون الفلسطينون من اجتياح البلدة وقام المقاتلين الفلسطينين بأعدام 20 عنصر من حزب الكتائب .و بعد ذالك تم اسكان اللاجئين الفلسطينيين في البلدة الا انهم طردوا منها أثناء [[حرب لبنان 1982]].


من ضحايا المجزرة كانت خطيبة [[إيلي حبيقة]] وعائلته ووصل عدد القتلى 684 قتيل.و بعد المجزرة ب 7 سنوات انتقمت كتيبة حزب القوات البناني ة التابعة لدامور بقيادة إيلي حبيقة بارتكاب [[مجزرة صبرا وشاتيلا]].
من ضحايا المجزرة كانت خطيبة [[إيلي حبيقة]] وعائلته ووصل عدد القتلى 684 قتيل.


== المسؤولون عن المجزرة ==
== المسؤولون عن المجزرة ==

نسخة 17:42، 8 سبتمبر 2017

مجزرة الدامور هي مجزرة وقعت في 20 يناير 1976 خلال الحرب الأهلية اللبنانية.هاجم مقاتلو منظمة التحرير الفلسطينية بلدة الدامور المسيحية.وقتل جزء من سكان البلدة أثناء القتال وفي مجزرة لاحقة وأجبر باقي السكان على الفرار بحراً حيث كانت الطرق مقطوعة.

الخلفية

جاءت مجزرة الدامور كرد فعل على مجزرة الكرنتينا التي وقعت في 18 يناير 1976.

الأحداث

هاجم المقاتلون الفلسطينون بلدة الدامور ودار قتال على أطراف البلدة بين (المقاتلين الفلسطينيين ضد مسلحين حزب الكتائب) وتمكن المقاتلون الفلسطينون من اجتياح البلدة وقام المقاتلين الفلسطينين بأعدام 20 عنصر من حزب الكتائب .و بعد ذالك تم اسكان اللاجئين الفلسطينيين في البلدة الا انهم طردوا منها أثناء حرب لبنان 1982.

من ضحايا المجزرة كانت خطيبة إيلي حبيقة وعائلته ووصل عدد القتلى 684 قتيل.

المسؤولون عن المجزرة

هناك الكثير من الادعاءات المتناقضة حول الميليشيات المسؤولة عن الحادث بالتحديد. من الواضح أن الميليشيات كانت فلسطينية لكن هناك مصادر ترجح مشاركة فصائل فلسطينية مدعومة من سوريا. يدعي روبرت فيسك أن سعيد مراغة القيادي في فتح، والذي انشأ لاحقاً فتح الانتفاضة المنشقة من فتح والمدعومة من سوريا، هو من قاد الهجوم. بينما يدعى آخرون ان منظمة الصاعقة المتمركزة في سوريا والمدعومة منها هي التي قامت بالمجزرة بأوامر مباشرة من سوريا. ولكن الواضح ان المليشيات كانت من منظمة التحرير لانها قامت بوضع بوسترات لياسر عرفات على جدران المنازل.