زبور

من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها صالح (نقاش | مساهمات) في 06:46، 9 يناير 2021 (الرجوع عن تعديل معلق واحد من 2C0F:FC89:D3:25AC:8581:1:C664:E628 إلى نسخة 50794268 من JarBot.: خلافية غير مسندة، لُطفًا ضع مصدرًا موثوقًا لمثل هذه البيانات.). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.

كتابات الزبور السبئية

الزَبُورْ وهو الكتاب المنزل على داود بحسب المعتقدات الإسلامية[1]، وذكر هذا في القرآن  وَرَبُّكَ أَعْلَمُ بِمَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَقَدْ فَضَّلْنَا بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلَى بَعْضٍ وَآتَيْنَا دَاوُدَ زَبُورًا   [2] (سورة الإسراء).

نظام الكتابة

كان نظام كتابة مستخدم في اليمن القديم إلى جانب خط المسند والفرق بينهما أن الأخير يتحدث عن شواهد وأحداث تاريخية غالبا أما الزبور فهو المعاملات اليومية لليمنيين القدماء على أوراق بردي أو الأوراق النفيسة وطرس أو أسعف النخل وقد تكون دينية أو غير ذلك [3][4] حسب المصادر الإسلامية، فإن الزبور كتاب أنزل على داود ويعتقد أن المقصود بذلك سفر المزامير [5]

المراجع

  1. ^ "الزبور...على من أنزل ولمن أنزل - إسلام ويب - مركز الفتوى". www.islamweb.net. مؤرشف من الأصل في 2020-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2020-04-07.
  2. ^ القرآن الكريم، سورة الإسراء.
  3. ^ INSCRIBED OLD SOUTH ARABIAN STICKS AND PALM-LEAF STALKS: AN INTRODUCTION AND A PALOGRAPHICAL APPROACH Jacques Ryckmans p.127
  4. ^ S. Horovitz, Koranische Untersuchungen, p. 70
  5. ^ [1] إسلام ويب ، مركز الفتوى، نص السؤال :" الزبور، نعلم انه من الكتب السماوية ولكن على أي قوم نزل ومن هو الرسول الذي أتى به ؟ أفادكم الله ". نص الإجابة : "الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن الزبور هو كتاب الله تعالى الذي أنزله على نبيه داود عليه السلام. قال تعالى: (وآتينا داود زبوراً) قال ابن كثير: الزبور هو الكتاب الذي أوحاه الله إلى داود عليه السلام وقال القرطبي: الزبور كتاب داود وكان مائة وخمسين سورة ليس فيها حكم ولا حلال ولا حرام، وإنما هو حِكَم ومواعظ.. وكان داود عليه السلام حسن الصوت، فإذا أخذ في قراءة الزبور اجتمع إليه الإنس والجن والطير والوحوش لحسن صوته.. قال تعالى (وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُدَ مِنَّا فَضْلاً يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ) (سـبأ:10) والفضل الذي أعطاه الله تعالى هو: النبوة والزبور والعلم والقوة وتسخير الجبال والحكم بالعدل وإلانة الحديد والصوت الحسن. وداود عليه السلام أرسل إلى قومه بني إسرائيل. قال الحافظ في الفتح: هو داود بن إيشا بن عوبد بن باعربن سلمون بن يارب بن رام بن حضرون بن فارص بن يهوذا بن يعقوب عليه السلام وهو إسرائيل.والله أعلم" - 30 رجب 1423 - 7-10-2002 تاريخ الولوج 15 نوفمبر 2012 "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2013-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2012-11-15.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)