قلعة عنك
المظهر
قلعة عنك
نوع المبنى |
قلعة تاريخية |
---|---|
المكان | |
البلد |
قلعة عنك أو قلعة الخيالة أو قصر الميالة هي قلعة أثرية تقع بمدينة عنك، في محافظة القطيف، شرق المملكة العربية السعودية. يُعتقد أن البرتغالييون بنوها كمنطلق للخيالة.[1][2] اكتشف في القلعة وجود قبر بها، تبين انه لأميرة جاوان دفنت فيه بكامل حليها.[3]
التّسمية
تعود تسمية قلعة عنك بالخيّالة لكونها قد بُنيت مُنطلقاً للخيّالة، ومع تداول الاسم حُرّف إلى قلعة الميّالة.[4]
انظر أيضاً
مراجع
- ^ "واحة القطيف". www.qatifoasis.com. مؤرشف من الأصل في 2019-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-13.
- ^ "القلاع والحصون التاريخية.. حضارة لاتنسى (أشهرها في دول الخليج) | أ . عالية فريد". www.alyafarid.com. مؤرشف من الأصل في 2017-08-13. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-13.
- ^ "مـوقع عائلة البحراني". albahrany.com. مؤرشف من الأصل في 2017-08-13. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-13.
- ^ اليوم، صحيفة. "«طابوقة» رفعت قامتي ..«والبر» وراء هروبي من أرامكو". www.alyaum.com. مؤرشف من الأصل في 2017-08-13. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-13.
للاستزادة
- ^ نصر، مشيخص، عبد العظيم (2002). القطيف وملحقاتها: أبعاد وتطلعات : دراسة في أبعادها الجغرافية والتاريخية والاقتصادية ... شركة الشيخ للتحقيق والنشر،. مؤرشف من الأصل في 2017-08-13.
- ^ Subayʻī، ʻAbd Allāh Nāṣir (1999). الحملة العسكرية العثمانية على الأحساء والقطيف وقطر، 8821-1331ه/1781-3191 ه[sic]: اسبابها ونتائجها :دراسة وثائقية. ع. ا. ب. ن. السبيعي ،. مؤرشف من الأصل في 2017-08-13.
- ^ al-Aṯīr، Abū al-Ḥasan ʿAlī b Muḥammad Ibn. Chronicon quod perfectissimum inscribitur. مؤرشف من الأصل في 2020-02-09.
- ^ الرحمن، سعدي، حصة أحمد عبد (1996). الدولة السعودية الثانية وبلاد غرب الخليج وجنوبه، 1256-1309 ه/1840-1891 م. مكتبة العبيكان،. مؤرشف من الأصل في 2017-08-13.
- ^ العامري، الناصري ، أحمد (2009). قبيلة بني خالد في التاريخ: أعلام ، أحداث ، أماكن ، قصائد ، خرائط و صور و وثائق تنشر لأول مرة ، القبيلة في بعض الدول العربية ، العراق ، فلسطين ، السعودية ، الكويت ، قطر ، البحرين ، سوريا ، الأردن ، لبنان ، عماّن ، الإمارات ... دار الرافدين للطباعة و النشر و التوزيع،. مؤرشف من الأصل في 2017-08-13.
- ^ حسن، عيدروس، محمد (2008). دراسات في الخليج والجزيرة العربية. دار الكتاب الحديث،. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15.