متلازمة القولون المتهيج
هذه مقالة أو قسم، تخضع لتحرير مكثف في الفترة الحالية لفترة قصيرة. لتفادي تضارب التحرير؛ يرجى عدم تعديل الصفحة في أثناء وجود هذه الرسالة. أُجري آخر تعديل على الصفحة في 01:19، 13 نوفمبر 2025 (UTC) ( منذ 87 ثانية) – . فضلًا أزل هذا القالب لو لم تكن هنالك تعديلات على المقالة في آخر 24 ساعة. إذا كنت المحرر الذي أضاف هذا القالب، فضلًا تأكد من إزالته واستبداله بقالب {{تطوير مقالة}} بين جلسات التحرير. |
| متلازمة القولون المتهيج | |
|---|---|
| Irritable Bowel Syndrome | |
تصويرٌ ثلاثي الأبعاد لألم القولون المتهيج
| |
| تسميات أخرى | متلازمة الأمعاء الهيوجة، متلازمة القولون العصبي، القولون التشنجي، التهاب الصفاق المخاطي[1] |
| معلومات عامة | |
| الاختصاص | طب الجهاز الهضمي |
| من أنواع | خلل وظيفي للقولون ، ومتلازمة، واعتلال معوي، ومرض |
| الأسباب | |
| الأسباب | غير معروفة |
| المظهر السريري | |
| البداية المعتادة | قبل عمر 45 سنة[1] |
| الأعراض | إسهال، إمساك، ألم في البطن[1] |
| الإدارة | |
| التشخيص | بناءًا على الأعراض، مع استثناء الأمراض الأخرى |
| العلاج | طبقًا للأعراض (التغييرات الغذائية، معينات حيوية، أخذ المشورة)[1] |
| أدوية | |
| الوبائيات | |
| انتشار المرض | 15–45% (عالميًا) |
| تعديل مصدري - تعديل | |
متلازمة القولون المتهيج (اختصارًا IBS) هو اضطراب في التفاعل بين الدماغ والأمعاء يتميز بمجموعة من الأعراض المصاحبة معًا والتي تشمل آلام البطن والتغيرات في اتساق حركات الأمعاء.[1] تحدث هذه الأعراض على مدى فترة طويلة، وغالبا ما تكون سنوات.[2] يمكن أن يؤثر القولون المُتهيج سلبًا على نوعية الحياة وقد يؤدي إلى تفويت المدرسة أو العمل أو انخفاض الإنتاجية في العمل.[3] الاضطرابات مثل القلق، الاكتئاب الشديد ومتلازمة التعب المزمن شائعة بين الأشخاص الذين يعانون من القولون المتهيج.[1][4]
أسباب متلازمة القولون المتهيج غير واضحة. تشمل النظريات مجموعات من اضطراب محور الأمعاء والدماغ، اضطرابات حركية الأمعاء، حساسية الألم، العدوى بما في ذلك فرط نمو البكتيريا المعوية الدقيقة، الناقلات العصبية، العوامل الوراثية، وعدم تحمل الطعام.[5] قد يكون سبب البداية عدوى معوية[6] أو احداث الحياة المُجهدة.[3]
يعتمد التشخيص على الأعراض في غياب السمات المقلقة وبمجرد استبعاد الحالات المحتملة الأخرى.[7] تشمل السمات المقلقة سن أكبر من 50 عامًا، فقدان الوزن، وجود دم في البراز، أو وجود تاريخ عائلي للإصابة بمرض التهاب الأمعاء.[7] تشمل الحالات الأخرى التي قد تظهر بالمثل الداء البطني، التهاب القولون المجهري، مرض التهاب الأمعاء، سوء امتصاص الحمض الصفراوي وسرطان القولون.[7][8]
لا يوجد علاج معروف لمتلازمة القولون المتهيج.[9] يتم إجراء العلاج لتحسين الأعراض، قد يشمل ذلك تغييرات في النظام الغذائي، أدوية، الحليب السكريات قليلة التعدد، معينات حيوية، واخذ المشورة.[9] تشمل التدابير الغذائية زيادة تناول الألياف القابلة للذوبان، اتباع نظام غذائي خالٍ من الغلوتين، أو اتباع نظام غذائي قصير الأجل منخفض في السكريات قليلة التخمير، السكريات الأحادية، السكريات الأحادية، والبوليولات (فودماب).[5][10] يمكن استخدام دواء لوبراميد للمساعدة في الإسهال بينما يمكن استخدام المسهلات للمساعدة في الإمساك.[5] قد تحسن مضادات الاكتئاب الأعراض العامة وتقلل الألم.[7] يعد تثقيف المريض والعلاقة الجيدة بين الطبيب والمريض جزءًا مهمًا من الرعاية.[1][11]
يعتقد أن حوالي 10-15% من الناس في العالم المتقدم يعانون من القولون المتهيج.[1] يختلف الأنتشار وفقًا للبلد (من 1.1% إلى 45.0%) والمعايير المستخدمة لتحديد القولون المتهيج، حيث تشير تقديرات الدراسات المتعددة أن نسبة 11.2% متأثرون.[12] وهو أكثر شيوعًا في أمريكا الجنوبية وأقل شيوعًا في جنوب شرق آسيا.[7] يعتبر شائع مرتين لدى النساء مقارنة بالرجال وعادة ما يحدث قبل سن 45 عامًا.[1] يبدو أن الحالة تصبح أقل شيوعًا مع تقدم العمر.[7] لا يؤثر القولون المتهيج على متوسط العمر المتوقع أو يؤدي إلى أمراض خطيرة أخرى.[13] كان أول وصف للحالة في عام 1820، في حين دخل المصطلح الحالي متلازمة القولون العصبي حيز الاستخدام في عام 1944.[14]
التسمية
[عدل]لعلَّ أول ذكرٍ لهذا الداء في مجلة الجمعية الطبية المصريَّة الصادرة عام 1958، حيث عرّبت «Irritable colon» إلى «القولون سهل التهيج - القولون المتهيج».[ar 1] كما شاع بين العامّة آنذاك تسميته «القولون الحسّاس»[ar 2] وأحيانًا «القولون الهائج».[ar 3]
تغيّر فهم الباحثين لهذا الداء مع مرور الوقت، وكان مربكًا للأطباء لقرونٍ عديدة، حيث كان يعتقد بدايةً أنَّ الأعراض سببها القولون فقط، لذلك كانت تسميته ترتبط بالقولون بشكلٍ مباشر، لنجد المؤلفات العربيَّة كانت تشير إليه «التهاب القولون المخاطي»[ar 4][ar 5] (بالإنجليزية: Mucous colitis) أو «القولون المُشتنِّج»[ar 6] (بالإنجليزية: Spastic colon)، وصولًا إلى «متلازمة القولون المتهيج»[ar 7] (بالإنجليزية: Irritable colon syndrome) واختصارًا «القولون الهيوج»،.[ar 8] وجد لاحقًا بأنَّ هذا الداء يرتبط بالأمعاء عمومًا (تشمل معظم الأمعاء الدقيقة وكل الأمعاء الغليظة) وليس بالقولون فقط، كما أنَّ البعض يُشير إلى ارتباطها أيضًا بالمحور الدماغي المعوي، لذلك أصبحت تعرف باسم «Irritable bowel syndrome»، والتي تذكرها المؤلفات العربيَّة باسم «متلازمة الأمعاء المتهيَّجة»[ar 9] أو «متلازمة الأمعاء الهيوجة»[ar 10] أو «متلازمة المِعى المُتهيَّج».[ar 11] يشيّع بين العامة منذ أواخر القرن العشرين تسميتها «متلازمة القولون العصبي» واختصارًا «القولون العصبي»، مع العلم أنَّ تسمية «nervous colon» تعد قديمةً وغير مستعملةٍ علميًا.[ar 12]
الأعراض والعلامات
[عدل]الأعراض الأساسية لمتلازمة القولون المتهيج هي ألم البطن أو انزعاج مرتبط بتكرار حدوث الإسهال أو الإمساك وحدوث تغيّر في عادات التبرز.[15] غالبًا ما تُختبر الأعراض كنوبات حادة تزول خلال يوم واحد، إلا أن تكرار النوبات أمر شائع.[16] قد يصاحب ذلك شعور بالإلحاح للتبرز، أو إحساس بعدم الإفراغ الكامل (زحير مستقيمي)، أو انتفاخ.[17] وفي بعض الحالات، تخفّ الأعراض بعد التبرز.[8]
الأشخاص المصابون بالقولون المتهيج يعانون بصورة أكثر من غيرهم من ارتجاع معدي مريئي، وأعراض مرتبطة بالجهاز البولي التناسلي، وفيبروميالغيا، والصداع، وألم الظهر، وكذلك أعراض نفسية مثل الاكتئاب واضطرابات النوم،[18] والقلق.[17][19] كما أفاد نحو ثلث البالغين المصابين بالقولون المتهيج بوجود اضطراب جنسي، غالبًا على شكل انخفاض في الرغبة الجنسية.[20]
وبحسب التعريف، فإن أعراض القولون المتهيج تكون مزمنة (مستمرة لمدة لا تقل عن 6 أشهر وفقًا لمعايير روما IV التشخيصية).[21] أما أعراض مثل فقدان الوزن غير المبرر، أو نزيف مستقيمي، أو تغير حديث في عادات التبرز، أو فقر الدم أو نقص الحديد، فعادة لا تكون ناتجة عن القولون المتهيج وتستدعي تقييمًا إضافيًا.[21] ومن الممكن أن يعاني بعض المصابين بالقولون المتهيج المصحوب بالإمساك من ضعف قاع الحوض، والذي قد يظهر على شكل الحاجة لاستخراج البراز يدويًا أثناء التبرز، أو أعراض بولية مثل عدم تفريغ المثانة بالكامل، أو التبول الليلي، أو زيادة تواتر التبول أو تكرار عدوى المسالك البولية.[21]
الأسباب
[عدل]على الرغم من أن أسباب متلازمة القولون العصبي غير مفهومة تمامًا حتى الآن، يُعتقد أن المحور الكامل بين الدماغ والأمعاء يتأثر بالمرض.[22][23]
الحساسية
[عدل]تشير نتائج حديثة إلى أن آلية مناعية محيطية ذات منشأ تحسسي قد تكون وراء الألم البطني لدى مرضى القولون المتهيج.[24] وأظهرت دراسات أن نسبةً كبيرة من المصابين بالقولون المتهيج تُبدي استجابات مخاطية فورية تجاه بعض الأطعمة. وقد رُصدت هذه الاستجابات من خلال تسرّب الفلوريسئين وانفصال الخلايا أثناء تنظير متحد البؤر، وارتبطت بتخفيف ملحوظ للأعراض لدى أكثر من 70% من المرضى عند اتباع حميات غذائية مخصصة.[25]
عوامل الخطر
[عدل]الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 50 عامًا والنساء وكذلك من لديهم تاريخ عائلي للمرض يكونون أكثر عرضة للإصابة بمتلازمة القولون المتهيج.[26] وتشمل عوامل الخطورة الأخرى القلق، والاكتئاب، والضغط النفسي.[27] يزداد خطر الإصابة بالقولون المتهيج ستة أضعاف بعد الإصابة بعدوى في الجهاز الهضمي (التهاب المعدة والأمعاء).[26] ويُعرف هذا النوع باسم «القولون المتهيج ما بعد العدوى» (بالإنجليزية: Post-infectious IBS) ويكون خطر الإصابة أعلى لدى الأشخاص الذين عانوا أيضًا من حمى مطوّلة خلال فترة العدوى.[28] كما يبدو أن استخدام المضادات الحيوية يزيد من خطر الإصابة بالقولون المتهيج.[29] وترتبط بعض العيوب الوراثية التي تؤثر في المناعة الفطرية وفي المحافظة على توازن الخلايا الظهارية بزيادة خطر الإصابة بالقولون المتهيج ما بعد العدوى، وكذلك الأنماط الأخرى من المتلازمة.[30]
التوتر
[عدل]أُشير إلى دور محور الدماغ والأمعاء في القولون المتهيج منذ تسعينيات القرن الماضي،[31] كما يرتبط التعرض لإساءة نفسية أو جسدية في مرحلة الطفولة بتطور المتلازمة لاحقًا.[32] ويُعتقد أن الضغط النفسي قد يحفّز ظهور القولون المتهيج لدى الأفراد ذوي القابلية المسبقة.[33] نظرًا لارتفاع معدلات القلق لدى المصابين بالقولون المتهيج، والتداخل مع حالات مثل ألم عضلي ليفي ومتلازمة التعب المزمن، فقد طُرحت فرضية تُرجع المتلازمة إلى اختلال في نظام الاستجابة للضغط النفسي. تتضمن استجابة الجسم للضغط كلًا من محور وطائي-نخامي-كظري (HPA) والجهاز العصبي الودي، وقد أظهرت الأبحاث أن كلاهما يعمل بشكل غير طبيعي لدى المصابين بالقولون المتهيج. كما أن الاضطرابات النفسية أو القلق تسبق ظهور أعراض القولون المتهيج في ثلثي الحالات، وتُعدّ السمات النفسية عاملًا ممهّدًا لظهور المتلازمة لدى أشخاص كانوا أصحاء قبل الإصابة بالتهاب معدي معوي.[34][35] بالإضافة إلى ذلك، كثيرًا ما يشتكي المصابون بالقولون المتهيج من اضطرابات النوم، مثل صعوبة بدء النوم أو الاستيقاظ المتكرر أثناء الليل.[36]
التهاب المعدة والأمعاء
[عدل]تُحفَّز حوالي 10% من حالات القولون المتهيج بسبب التهاب المعدة والأمعاء الحاد.[37] تُنتج البكتيريا المسبِّبة للالتهاب ذيفان الانتفاخ الخلوي[الإنجليزية]، ويمكن أن تؤدي الاستجابة المناعية ضده لدى بعض الأفراد إلى نشوء مناعة ذاتية؛ إذ قد تتعرّف الأجسام المضادة عليه وعلى بروتين فينكولين بالطريقة نفسها نتيجة التشابه البنيوي بينهما.[38] وتشير الأدلة إلى أن العوامل الوراثية التي تؤثر في المناعة الفطرية ووظيفة حاجز الظهارة، إضافة إلى ارتفاع مستويات التوتر والقلق، قد تزيد من احتمال الإصابة بالقولون المتهيج ما بعد العدوى. وغالبًا ما يظهر القولون المتهيج ما بعد العدوى في صورة النمط الغالب فيه الإسهال. وتشير الأدلة إلى أن ارتفاع مستويات السيتوكينات المحفّزة للالتهاب أثناء العدوى المعوية الحادة يزيد من نفاذية الأمعاء، مما يتيح انتقال البكتيريا المتعايشة عبر الحاجز الظهاري، وهو ما قد يسبب تلفًا في الأنسجة الموضعية قد يتطور إلى اضطرابات معوية مزمنة لدى الأفراد الأكثر قابلية للإصابة. ومع ذلك، فإن زيادة نفاذية الأمعاء ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالقولون المتهيج، سواء نشأ المرض بعد عدوى أم لم ينشأ.[30] وقد اقتُرح وجود رابط بين فرط النمو البكتيري في الأمعاء الدقيقة والذرب المداري بوصفه عاملًا محتملًا في نشوء القولون المتهيج ما بعد العدوى.[39]
البكتيريا
[عدل]يظهر فرط النمو البكتيري في الأمعاء الدقيقة بمعدلات أعلى لدى المصابين بالقولون العصبي مُقارنة بالأصحاء.[40] ويُلاحظ فرط النمو البكتيري بشكل خاص في النمط الغالب فيه الإسهال من القولون العصبي، لكنه يحدث كذلك في النمط الغالب فيه الإمساك بمعدلات أعلى من غير المصابين. وتشمل أعراضه الانتفاخ وألم البطن والإسهال أو الإمساك وغيرها. وقد يكون القولون العصبي ناتجًا عن تفاعل غير طبيعي بين الجهاز المناعي وميكروبيوم الأمعاء، مما يؤدي إلى نمط شاذ من إشارات السيتوكينات.[41]
تظهر اختلافات في نِسَب بعض أنواع البكتيريا لدى المصابين بالقولون العصبي مقارنة بالأفراد الأصحاء. فعموماً تزداد نسب العصوانيات والعصويات والزائفات، في حين تنخفض نسب الشُّعيَّات[الإنجليزية] والشقاء والعصية اللبنية. وتُعد باسيلوتا هي الأكثر شيوعًا في القناة الهضمية البشرية، ويشمل ذلك جنس العصية اللبنية الذي يُلاحظ انخفاضه لدى المصابين بالقولون العصبي، بينما يُظهر جنس العقيدية زيادة في ظهوره. وداخل هذا الشعيب، تُظهر الأنواع التابعة لصف المطثيانية زيادة واضحة، ولا سيما أجناس رومينوكوكوس[الإنجليزية] ودوريا[الإنجليزية]. كما تسجّل فصيلة لاكنوسبايراسيا[الإنجليزية] زيادة في حالات القولون العصبي الغالب فيه الإسهال (IBS-D). ويأتي شعبة باكتيرودوتا في المرتبة الثانية من حيث الشيوع، وقد وُجد أنه ينخفض إجمالًا لدى المصابين بالقولون العصبي، مع زيادة في جنس العصوانية. بينما تُظهر حالات الإسهال انخفاضًا في شعيب أكتينوميسيتوتا وزيادة في شعيب الزائفات، وخصوصًا ضمن فصيلة الأمْعَائِيَّات.[42]
النبيت الجرثومي المعوي
[عدل]ترتبط التغيرات في النبيت الجرثومي المعوي (اختلال الميكروبيوم) ليس فقط بالاضطرابات المعوية المصاحبة للقولون العصبي، بل أيضًا بالاضطرابات النفسية التي تترافق معه لدى ما يصل إلى 80% من المصابين.[43]
الأوليات
[عدل]
يمكن أن تُسبب العدوى بـالأوّليات أعراضًا تُحاكي أنماطًا فرعية محددة من القولون العصبي،[46] على سبيل المثال العدوى ببعض الأنماط الفرعية من التكيس الأريمي.[47][48] ويعتبر كثير من الباحثين هذه الكائنات مكتشفات عابرة لا علاقة لها بأعراض القولون العصبي.
ويشيع وجود بلاستوسيستس والمتحولة الثنائية لدى المصابين بالقولون العصبي، غير أن الدور الذي قد تلعبه هذه الكائنات في تطور المتلازمة لا يزال غير واضح.[49]
فيتامين د
[عدل]يشيع نقص فيتامين د بشكل أكبر لدى الأشخاص المصابين بمتلازمة القولون العصبي.[50][51] يلعب فيتامين د دورًا في تنظيم العوامل المرتبطة بالقولون العصبي، بما في ذلك الميكروبيوم المعوي، والعمليات الالتهابية، والاستجابات المناعية، إلى جانب العوامل النفسية والاجتماعية.[52]
الوراثة
[عدل]توجد طفرات في جين قناة الصوديوم Nav1.5 لدى نسبة صغيرة من الأشخاص المصابين بمتلازمة القولون العصبي، ولا سيما النمط الذي يغلب عليه الإمساك (IBS-C).[53][54] يؤدي الخلل الناتج إلى اضطراب في وظيفة الأمعاء من خلال تأثيره على قناة الصوديوم Nav1.5 في العضلات الملساء للقولون وخلايا تنظيم الإيقاع الحركي.[55][56][57]
نمط الحياة
[عدل]يرتبط نقص النشاط البدني بزيادة انتشار متلازمة القولون العصبي.[58] كما تُسجَّل المتلازمة بشكل أكثر شيوعًا بين المرضى المصابين بالسمنة.[59]
آلية الحدوث
[عدل]التشخيص
[عدل]لا توجد اختبارات مختبرية أو تصويرية يمكنها تشخيص متلازمة القولون المتهيج. ويجب أن يعتمد التشخيص على الأعراض، واستبعاد العلامات المقلقة، وإجراء فحوصات محددة لاستبعاد الأمراض العضوية التي قد تُظهر أعراضًا مشابهة.[5][60]
توصي إرشادات الأطباء بالحدّ من استخدام الفحوصات الطبية.[61] وتُستخدم عادةً معايير روما للتشخيص؛ إذ تسمح بإجراء التشخيص اعتمادًا على الأعراض فقط، إذ تتيح هذه المعايير تشخيص الحالة اعتمادًا على الأعراض السريرية، غير أنّ الاعتماد على الأعراض وحدها لا يكفي لتأكيد التشخيص بشكل قاطع.[62][63] تشمل العلامات المقلقة: بداية الأعراض بعد عمر 50 عامًا، خسارة الوزن، وجود دم في البراز، فقر الدم الناجم عن عوز الحديد، أو وجود تاريخ عائلي في سرطان القولون، أو الداء البطني، أو داء الأمعاء الالتهابي.[5] كما يختلف نطاق الفحوصات المطلوبة تبعًا لمستوى الموارد والإمكانات الطبية المتاحة.[64]
معيار روما IV يشمل ألم بطني متكرر - متوسطه - مرة على الأقل باليوم أو بالأسبوع في الأشهر الثلاثة الأخيرة، يصاحبه معياران أو أكثر من المعايير التالية:
- أن يكون الألم متعلقا بالتبرز.
- أن يصاحبه تغيُّر في معدل البراز.
- أن يصاحبه تغيُّر في هيئة (مظهر) البراز.
قد يختار الأطباء استخدام أحد هذه الدلائل الإرشادية أو الاعتماد على معرفتهم بتاريخ المريض وأوصافه لمرضه. يمكن أن تحتوي الخوارزمية اختبارات إضافية للاحتراز من التشخيصات الخاطئة لأمراض أخرى تماثل متلازمة القولون المتهيج. الأعراض الخطيرة يمكن أن تشمل: نقصا في الوزن، نزيفا في الجهاز الهضمي، فقر الدم أو أعراضا ليلية، إلا أن الأعراض الخطيرة يمكن أن لا تساهم دائما في دقة التشخيص، على سبيل المثال 31% من المصابين بالمتلازمة يتواجد دم في برازهم، ويمكن أن يرجع السبب في العديد من هذه الحالات إلى نزيف البواسير.[65]
خوارزمية التشخيص تحدد اسما يمكن أن يُطبَّق على حالة المريض بناء على توليفات الأعراض من إسهال وألم بطني وإمساك. مثلا: العبارة "50% من المسافرين العائدين أصيبوا بإسهال وظيفي في حين أن 25% أصيبوا بمتلازمة القولون المتهيج" تعني أن نصف المسافرين أصيبوا بالإسهال وأن الربع أصيب بإسهال صاحبه ألم بطني. في حين يعتقد بعض الباحثين أن هذا التصنيف سيساعد الأطباء في فهم متلازمة القولون المتهيج، شكك آخرون في قيمة النظام واقترحوا أن جميع الأشخاص المصابين بالمتلازمة لهم نفس المرض الكامن لكن مع أعراض مختلفة.[66]
الاستقصاءات
[عدل]تُجرى الاستقصاءات بهدف استبعاد حالاتٍ أخرى:[بحاجة لمصدر]
- فحص البراز المجهري والمخبري (لاستثناء حالات الإصابة بالبكتيريا)
- اختبارات الدم: العد الدموي الشامل، اختبارات وظائف الكبد، سرعة ترسب الدم والاختبار المصلي للداء البطني.
- فحص فوق صوتي للبطن (لاستثناء حصيات المرارة وأمراض الجهاز الصفراوي الأخرى).
- تنظير داخلي للجهاز الهضمي مع أخذ خزعات (لاستبعاد قرحة المعدة والاثني عشر، والداء البطني، ومرض التهاب الأمعاء، والأورام الخبيثة)
- اختبار تنفس الهيدروجين (لاستبعاد سوء امتصاص الفراكتوز واللاكتوز).
التشخيص التفريقي
[عدل]يمكن لكلٍ من سرطان القولون وداء الأمعاء الالتهابي واضطرابات الغدة الدرقية أن تتميز بأعراض التبرز غير الطبيعي وألم بطني، ومن المسببات الأقل شيوعا لهذا النمط من الأعراض توجد المتلازمة السرطاوية والتهاب القولون المجهري والنمو المفرط للبكتيريا والتهاب المعدة والأمعاء اليوزيني، متلازمة القولون المتهيج لها أعراض عامة وإجراء اختبارات على كل تلك الأمراض يمكن أن يعود بنتائج إجابية منخفضة، لذلك يعتبر من الصعب تبرير نفقات هذه الاختبارات.[67] وتشمل الحالات التي قد تتشابه أعراضها مع القولون العصبي كلاً من الداء البطني، وسوء امتصاص الحمض الصفراوي، وسرطان القولون، وعسر التبرز التآزري.[5]
بعض الأشخاص -الذين أداروا متلازمة القولون المتهيج لسنوات- يمكن أن يكون لديهم تحسس غلوتيني لابطني (NCGS).[68] أعراض الجهاز الهضمي لمتلازمة القولون المتهيج لا يمكن التفريق سريريا بينها وبين أعراض التحسس الغلوتيني اللابطني، لكن تواجد أيٍّ من هذه المظاهر غير المعوية يوحي باحتمال الإصابة بالتحسس الغلوتيني اللابطني: صداع أو صداع نصفي، "ذهن مشتت"، إعياء مزمن،[69] ألم عضلي ليفي،[70][71][72] ألم المفاصل والعضلات،[69][70][73] نقص الحس في الرجل أو اليد،[69][70][73] تنميل في أطراف الجسم[69][73] أمراض الجلد (التهاب الجلد أو الطفح)،[69][73] اضطرابات تأتبية،[69] حساسيةٌ لواحدٍ أو أكثر من المستنشقات، الأطعمة أو الفلزات[69][70] (مثل السوس، النجيلية، حشيشة الزجاج، شعر القط أو الكلب، البكلويز أو النيكل[70]) الاكتئاب،[69][70][73] القلق،[70] فقر الدم،[69][73] فقر الدم الناجم عن عوز الحديد، عوز الفولات، الربو، التهاب الأنف، اضطراب الأكل،[70] اضطرابات عصبية (مثل: الفصام،[73][74] التوحد،[70][73][74] اعتلال الأعصاب المحيطية،[73][74] الرنح،[74] اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط[69]) أو أمراض المناعة الذاتية.[69] تحسنٌ في الأعراض الناتجة عن المناعة -بما فيها أمراض المناعة الذاتية- بواسطة نظام غذائي خال من الغلوتين، حالما يتم استبعاد الداء البطني وحساسية القمح بصورة منطقية، هي طريقة أخرى لتنفيذ تشخيصٍ تفريقي.[69]
لأن العديد من مسببات الإسهال تنتج عنها أعراضٌ مماثلة لمتلازمة القولون المتهيج، نشرت الجمعية الأمريكية لمبحث أمراض المعدة والأمعاء مجموعة من الدلائل الإرشادية لاختباراتٍ يتم إجراؤها لاستبعاد مسببات أخرى لهذه الأعراض، وتشمل عدوى الجهاز الهضمي، عدم تحمل اللاكتوز والداء البطني. تقترح دراسات أن هذه الدلائل الإرشادية لا تُتبع دائما.[60] حالما يتم استبعاد المسببات الأخرى، يتم أداء تشخيص متلازمة القولون المتهيج باستخدام خوارزميةِ تشخيصٍ. من الخوارزميات: معيار مانينغ، معياري روما I وII القديمين ومعيار كرويس، وقامت دراسات بمقارنة موثوقية هذه الدراسات.[65]
التشخيص الخاطئ
[عدل]من بين التشخيصات الخاطئة الشائعة نجد: الأمراض المعدية، الداء البطني،[75] جرثومة المعدة،[76][77] الطفيليات (غير الأولية).[46][78][79] عادة ما يُشخّص الداء البطني بشكل خاص خطأً على أنه متلازمة القولون المتهيج. توصِي الكلية الأمريكية للجهاز الهضمي جميع الأشخاص الذين تظهر عليهم أعراض المتلازمة بالقيام بفحوصات الكشف عن الداء البطني.[80]
سوء امتصاص الحمض الصفراوي يتم إغفاله أحيانا في الأشخاص المصابين بالمتلازمة التي يسود على أعراضها الإسهال. تقترح اختبارات SeHCAT[الإنجليزية] أن حوالي 30% من المصابين بمتلازمة القولون المتهيج ذات الإسهال السائد لديهم هذه الحالة وأن معظمهم يستجيب لأدوية منحيات حامض الصفراء.[81]
الاستخدام المزمن للأدوية المنومة المهدئة وخاصة من فئة بنزوديازيبين يمكن أن يسبب أعراض قولون متهيج مماثلة، يمكن أن تؤدي إلى تشخيصات خاطئة لمتلازمة القولون المتهيج.[82]
الأمراض المتزامنة
[عدل]تظهر العديد من الحالات الطبية أو الأمراض المرافقة بتردد كبير في الأشخاص المصابين بمتلازمة القولون المتهيج:
- عصبية/نفسية: حددت دراسة شملت 97 593 مصابا بالمتلازمة أمراضا متزامنة مثل الصداع والألم العضلي الليفي والاكتئاب.[83] تظهر متلازمة القولون المتهيج لدى 51% من الأشخاص المصابين بمتلازمة التعب المزمن وفي 41% من المصابين بالألم العضلي الليفي، وتظهر الاضطرابات النفسية لدى 94% من الأشخاص المصابين بالمتلازمة.[19]
- تُعدّ كلٌّ من اعتلال القنوات وسوء التغذية العضلي من الحالات التي يترافق معها القولون العصبي واضطرابات الجهاز الهضمي الوظيفية؛ إذ يمكن أن تؤدي اعتلالات القنوات الجينية إلى خلل في التوصيل القلبي ووظائف العضلات والأعصاب، كما قد تؤثر في حركة الجهاز الهضمي وإفرازاته وحساسيته.[84] وبالمثل، فإن القولون العصبي واضطرابات الأمعاء الوظيفية شائعة بدرجة مرتفعة لدى المصابين بـالحثل التأتر العضلي. وقد تكون الأعراض الهضمية العلامة الأولى للمرض، وقد تظهر الأعراض الهضمية قبل المظاهر العضلية الهيكلية بما يصل إلى عشر سنوات.[85]
- داء الأمعاء الالتهابي: يمكن أن تكون المتلازمة درجة منخفضة من داء الأمعاء الالتهابي.[86] اقترح باحثون أن متلازمة القولون المتهيج وداء الأمعاء الاتهابي أمراض ذات صلة،[87] مشيرين إلى أن الأشخاص المصابين بداء الأمعاء الالتهابي تظهر عليهم أعراض المتلازمة حين يكون الداء في حالة هدأة.[88][89] وجدت دراسة دامت ثلاث سنواتٍ أن المرضى المشخَّصِين بالمتلازمة يتضاعف احتمال تشخيصهم بداء الأمعاء الالتهابي 16.3 مرة أثناء مدة الدراسة.[90] الواسمات المصلية ذات الصلة بالالتهاب عُثِر عليها كذلك في المرضى المصابين بالمتلازمة.
- الجراحة البطنية: الأشخاص المصابون بالمتلازمة كانوا عرضة لخطر متزايد في خضوع لعملية غير ضرورية لاستئصال المرارة ولا يعود السبب لخطر متزايد من حصيات المرارة، بل لألم بطني، علمٍ بوجود حصيات المرارة ومؤشراتٍ جراحية غير ملائمة.[91] كما يُحتمل أن يخضع هؤلاء الأشخاص بنسبة تزيد بـ 87% لجراحةٍ في البطن أو الحوض واحتمال مضاعف ثلاث مرات لعملية إزالة حصيات المرارة.[92] كما أن الأشخاص المصابين بالمتلازمة عرضة بشكل مضاعف للخضوع لعملية استئصال الرحم.[93]
- الانتباذ البطاني الرحمي: أفادت دراسة بوجود رابط إحصائي معتبر بين الصداع النصفي ومتلازمة القولون المتهيج والانتباذ البطاني الرحمي.[94]
- اضطرابات مزمنة أخرى: متلازمة المثانة المؤلمة يمكن أن تصاحبها متلازمات ألم مزمن أخرى، مثل متلازمة القولون المتهيج والألم العضلي الليفي. الرابط بين هذه المتلازمات غير معروف.[95]
التصنيف
[عدل]يمكن تصنيف القولون العصبي إلى نمط يغلب فيه الإسهال (IBS-D)، أو نمط يغلب فيه الإمساك (IBS-C)، أو نمط ذو تناوب أو تداخل في قوام البراز (IBS-M/IBS-A)، أو نمط يغلب فيه الألم.[96] لدى بعض الأفراد، قد يبدأ القولون العصبي بشكل حاد بعد عدوى إنتانية تتصف بحدوث اثنين أو أكثر من: الحمى، القيء، الإسهال، أو نتيجة إيجابية في فحص البراز. ويُعرف هذا الشكل اللاحق للعدوى باسم «القولون العصبي ما بعد العدوى» (IBS-PI).[97][98][99][100]
إدارة المرض
[عدل]وقد وُجد أن عددًا من العلاجات فعّال، بما في ذلك الألياف، والعلاج بالكلام، وأدوية مضادات التشنج ومضادات الاكتئاب، بالإضافة إلى زيت النعناع.[101][102][103]
الحمية
[عدل]نظام فودماب
[عدل]هناك أدلة تشير إلى أن النظام الغذائي قليل الفودماب تحت إشراف اختصاصي تغذية هو أفضل نظام غذائي للتحكم في أعراض القولون العصبي بين التوصيات الغذائية المدروسة، رغم وجود نقص في الأدلة حول احتمالية حدوث آثار جانبية.[104][105]
ويوصي المعهد الوطني للصحة وجودة الرعاية باتباع نظام فودماب منخفض لعلاج القولون العصبي إذا استمرت الأعراض بالرغم من التغييرات الغذائية ونمط الحياة العامة، لكنها تشير إلى ضرورة أن يتم تطبيق هذا النظام فقط بواسطة اختصاصي رعاية صحية مؤهَّل في الإرشاد الغذائي،[106] ولا ينبغي اعتباره النهج العلاجي الوحيد لمرضى القولون العصبي.[107]
وقد يؤدي اتباع نظام فودماب منخفض دون التأكد من تشخيص القولون العصبي إلى تشخيص خاطئ لحالات أخرى مثل الداء البطني (السيلياك).[108] وبما أن استهلاك الغلوتين ينخفض أو يُزال عند اتباع نظام فودماب منخفض، وقد لا يكون التحسّن في الأعراض نتيجة تقليل الفودماب نفسه، بل نتيجة انخفاض تناول الغلوتين المصاحب لهذا النظام، مما يشير إلى احتمال وجود مرض بطني غير مُشخّص، مما يؤدي إلى إهمال التشخيص الصحيح والعلاج المناسب، مع ما يترتب على ذلك من مخاطر صحية خطيرة محتملة، بما في ذلك عدة أنواع من السرطان.[108][109]
الألياف
[عدل]قد يكون لمكمّلات الألياف القابلة للذوبان (مثل بزر قطونة) فعالية في تحسين الأعراض.[10] إلا أن الألياف القابلة للذوبان لا يبدو أنها تقلل الألم.[110] فهي تعمل كعامل لزيادة كتلة البراز، مما يسمح لدى العديد من المصابين بمتلازمة القولون العصبي من النمط الإسهالي (IBS-D) بالحصول على براز أكثر تماسكًا وانتظامًا، بينما تساعد لدى المصابين بالنمط الإمساكي (IBS-C) في الحصول على براز أكثر ليونة ورطوبة وأسهل مرورًا.[بحاجة لمصدر]
أما الألياف غير القابلة للذوبان (مثل النخالة) فهي غير فعّالة في علاج القولون العصبي.[111][112] بل قد تؤدي لدى بعض الأشخاص إلى تفاقم الأعراض.[113][114]
قد تكون الألياف مفيدة لدى الأشخاص الذين يهيمن على حالتهم الإمساك. ففي المصابين بـIBS-C، يمكن للألياف القابلة للذوبان أن تقلل من الأعراض بشكل عام، لكنها لا تقلل الألم. وتظلّ الأدلة المتعلقة بدور الألياف الغذائية متباينة، بسبب وجود دراسات صغيرة متعارضة وتعقيد المقارنة بين أنواع الألياف المختلفة والجرعات المستخدمة.[110]
النشاط البدني
[عدل]قد يكون للنشاط البدني آثار مفيدة على متلازمة القولون العصبي.[115] وبناءً على ذلك، أشارت إرشادات الجمعية البريطانية لأمراض الجهاز الهضمي إلى ضرورة تشجيع جميع المرضى على ممارسة النشاط البدني بانتظام؛ وهي توصية قوية، رغم أن قوة الأدلة الداعمة لها ما تزال محدودة.[116] قد يؤدي النشاط البدني إلى تحسن ملحوظ في أعراض القولون العصبي.[115]
وقد تُساعد اليوغا في تحسين الأعراض الهضمية، وتقليل القلق والاكتئاب، وتعزيز جودة الحياة لدى مرضى القولون العصبي.[117][118]
الأدوية
[عدل]عوامل سيروتونينيَّة المفعول
[عدل]الملينات
[عدل]مضادات التشنج
[عدل]إيقاف مثبطات مضخة البروتون
[عدل]مضادات الاكتئاب
[عدل]عوامل أخرى
[عدل]العلاجات النفسية
[عدل]المعززات الحيوية
[عدل]العلاجات العشبية
[عدل]الطب البديل
[عدل]الانتشار
[عدل]حسب علم الوبائيات، فإنَّ
النوع الاجتماعي
[عدل]التاريخ
[عدل]قدّم ب. و. براون[الإنجليزية] مفهوم «Irritable bowel» (بالعربية: القولون المتهيّج)، أولًا في مجلة جمعية كانساس الطبية[الإنجليزية] عام 1947،[119] ثم في مجلة روكي ماونتن الطبية[الإنجليزية] عام 1950.[120] استُخدم المصطلح لتصنيف الأشخاص الذين ظهرت عليهم أعراض الإسهال وآلام البطن والإمساك، دون وجود سببٍ معدٍ معروف. أشارت النظريات الأوليَّة أنَّ القولون المتهيّج ناتجٌ عن اضطرابٍ نفسي جسدي أو عقلي.[120] تأسس اليوم العالمي لمتلازمة القولون المتهيّج في 19 أبريل 2019، ويُحتفل به سنويًا لزيادة الوعي بهذه المتلازمة،[121] ويسمى في بعض المناطق «اليوم العالمي للتوعية بمتلازمة القولون المتهيّج».[122]
الثقافة والمجتمع
[عدل]الاقتصاد
[عدل]الولايات المتحدة
[عدل]الأبحاث
[عدل]في الحيوانات
[عدل]وُجدت متلازمةٌ شبيهةٌ لدى الجرذان، حيث تتأثر مستقبلة الأحماض الدهنيَّة قصيرة السلسلة، وهي نويعةٌ (نوع فرعي) من مستقبل الأحماض الدهنية الحرة 2[الإنجليزية] (GPR43) والذي يُعبَّر عنه في كلٍّ من الخلايا الصماويَّة المعويَّة والخلايا البدينة المخاطيَّة، ثم تستجيب هذه الخلايا بشكلٍ مفرط للكمية الكبيرة من نواتج سوء الهضم لدى الجرذان المصابة بمتلازمة القولون المتهيج.[123]
انظر أيضًا
[عدل]المراجع
[عدل]باللغة الإنجليزيَّة
[عدل]- ^ ا ب ج د ه و ز ح ط "Definition and Facts for Irritable Bowel Syndrome". NIDDKD. 23 فبراير 2015. مؤرشف من الأصل في 2016-11-28. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-29.
- ^ "Symptoms and Causes of Irritable Bowel Syndrome". NIDDK. 23 فبراير 2015. مؤرشف من الأصل في 2016-10-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-29.
- ^ ا ب Chang L (مارس 2011). "The role of stress on physiologic responses and clinical symptoms in irritable bowel syndrome". Gastroenterology. ج. 140 ع. 3: 761–5. DOI:10.1053/j.gastro.2011.01.032. PMC:3039211. PMID:21256129.
- ^ Hatch، Maureen C. (2000). Women and health. San Diego, Calif: Academic Press. ص. 1098. ISBN:9780122881459. مؤرشف من الأصل في 2019-12-15.
- ^ ا ب ج د ه و Chey، WD؛ Kurlander، J؛ Eswaran، S (3 مارس 2015). "Irritable bowel syndrome: a clinical review". JAMA. ج. 313 ع. 9: 949–58. DOI:10.1001/jama.2015.0954. PMID:25734736.
- ^ Spiller R, Garsed K؛ Garsed (مايو 2009). "Postinfectious irritable bowel syndrome". Gastroenterology. ج. 136 ع. 6: 1979–88. DOI:10.1053/j.gastro.2009.02.074. PMID:19457422.
- ^ ا ب ج د ه و Hulisz D (2004). "The burden of illness of irritable bowel syndrome: current challenges and hope for the future". J Manag Care Pharm. ج. 10 ع. 4: 299–309. PMID:15298528.
- ^ ا ب Mayer EA (أبريل 2008). "Clinical practice. Irritable bowel syndrome". N. Engl. J. Med. ج. 358 ع. 16: 1692–9. DOI:10.1056/NEJMcp0801447. PMC:3816529. PMID:18420501.
- ^ ا ب "Treatment for Irritable Bowel Syndrome". NIDDK. 23 فبراير 2015. مؤرشف من الأصل في 2016-10-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-29.
- ^ ا ب Moayyedi، P؛ Quigley، EM؛ Lacy، BE؛ Lembo، AJ؛ Saito، YA؛ Schiller، LR؛ Soffer، EE؛ Spiegel، BM؛ Ford، AC (سبتمبر 2014). "The effect of fiber supplementation on irritable bowel syndrome: a systematic review and meta-analysis". The American journal of gastroenterology. ج. 109 ع. 9: 1367–74. DOI:10.1038/ajg.2014.195. PMID:25070054.
- ^ Maxion-Bergemann S, Thielecke F, Abel F, Bergemann R؛ Thielecke؛ Abel؛ Bergemann (2006). "Costs of irritable bowel syndrome in the UK and US". PharmacoEconomics. ج. 24 ع. 1: 21–37. DOI:10.2165/00019053-200624010-00002. PMID:16445300.
{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ "Irritable Bowel Syndrome (IBS) Epidemiology". News-Medical.net (بالإنجليزية). 19 Mar 2013. Archived from the original on 2021-11-09. Retrieved 2022-05-13.
- ^ Quigley، Eamonn M.M. (2013). "Treatment level 1". Irritable bowel syndrome : diagnosis and clinical management (ط. First edition.). Chichester, West Sussex: Wiley-Blackwell. ISBN:9781118444740. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17.
- ^ Women and health. San Diego, Calif: Academic Press. 2000. ISBN:0-12-288145-1. OCLC:43109653. مؤرشف من الأصل في 2022-11-09.
- ^ Schmulson MW، Chang L (نوفمبر 1999). "Diagnostic approach to the patient with irritable bowel syndrome". The American Journal of Medicine. ج. 107 ع. 5A: 20S–26S. DOI:10.1016/S0002-9343(99)00278-8. PMID:10588169.
- ^ Tamparo C (2011). Fifth Edition: Diseases of the Human Body. Philadelphia, PA: F.A. Davis Company. ص. 407. ISBN:978-0-8036-2505-1.
- ^ ا ب Talley NJ (نوفمبر 2006). "Irritable bowel syndrome". Internal Medicine Journal. ج. 36 ع. 11: 724–728. DOI:10.1111/j.1445-5994.2006.01217.x. PMC:1761148. PMID:17040359.
- ^ Wang B, Duan R, Duan L (May–Jun 2018). "Prevalence of sleep disorder in irritable bowel syndrome: A systematic review with meta-analysis". Saudi Journal of Gastroenterology (بالإنجليزية الأمريكية). 24 (3): 141–150. DOI:10.4103/sjg.SJG_603_17. PMC:5985632. PMID:29652034.
- ^ ا ب اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>والإغلاق</ref>للمرجعWhite2002 - ^ Sperber AD، Dekel R (أبريل 2010). "Irritable Bowel Syndrome and Co-morbid Gastrointestinal and Extra-gastrointestinal Functional Syndromes". Journal of Neurogastroenterology and Motility. ج. 16 ع. 2: 113–119. DOI:10.5056/jnm.2010.16.2.113. PMC:2879857. PMID:20535341.
- ^ ا ب ج Camilleri، Michael (2 مارس 2021). "Diagnosis and Treatment of Irritable Bowel Syndrome: A Review". JAMA. ج. 325 ع. 9: 865–877. DOI:10.1001/jama.2020.22532. PMID:33651094.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>والإغلاق</ref>للمرجعWou2015 - ^ Ohman L، Simrén M (مارس 2010). "Pathogenesis of IBS: role of inflammation, immunity and neuroimmune interactions". Nature Reviews. Gastroenterology & Hepatology. ج. 7 ع. 3: 163–173. DOI:10.1038/nrgastro.2010.4. PMID:20101257. S2CID:20898797.
- ^ Rothenberg ME (يونيو 2021). "An Allergic Basis for Abdominal Pain". The New England Journal of Medicine. ج. 384 ع. 22: 2156–2158. DOI:10.1056/NEJMcibr2104146. PMID:34077648. S2CID:235322218.
- ^ Pavan، Francesco؛ Costantino، Andrea؛ Tontini، Gian Eugenio؛ Elli، Luca؛ Siragusa، Nicola؛ Lasagni، Giovanni؛ Dubini، Marco؛ Scricciolo، Alice؛ Vecchi، Maurizio (28 مارس 2025). "Is IBS a Food Allergy? Confocal Laser Endomicroscopy Findings in Patients with IBS: A Narrative Review". Applied Sciences. ج. 15 ع. 7: 3717. DOI:10.3390/app15073717. ISSN:2076-3417.
- ^ ا ب Enck P، Aziz Q، Barbara G، Farmer AD، Fukudo S، Mayer EA، Niesler B، Quigley EM، Rajilić-Stojanović M، Schemann M، Schwille-Kiuntke J، Simren M، Zipfel S، Spiller RC (مارس 2016). "Irritable bowel syndrome". Nature Reviews. Disease Primers. ج. 2 16014. DOI:10.1038/nrdp.2016.14. PMC:5001845. PMID:27159638.
- ^ Creed, Francis (Sep 2019). "Review article: the incidence and risk factors for irritable bowel syndrome in population-based studies". Alimentary Pharmacology & Therapeutics (بالإنجليزية). 50 (5): 507–516. DOI:10.1111/apt.15396. ISSN:0269-2813. PMID:31313850. Archived from the original on 2025-04-28. Retrieved 2024-08-28.
- ^ Thabane M، Kottachchi DT، Marshall JK (أغسطس 2007). "Systematic review and meta-analysis: The incidence and prognosis of post-infectious irritable bowel syndrome". Alimentary Pharmacology & Therapeutics. ج. 26 ع. 4: 535–544. DOI:10.1111/j.1365-2036.2007.03399.x. PMID:17661757. S2CID:41136248.
- ^ Shanahan F، Quigley EM (مايو 2014). "Manipulation of the microbiota for treatment of IBS and IBD-challenges and controversies". Gastroenterology. ج. 146 ع. 6: 1554–1563. DOI:10.1053/j.gastro.2014.01.050. PMID:24486051.
- ^ ا ب Beatty JK، Bhargava A، Buret AG (أبريل 2014). "Post-infectious irritable bowel syndrome: mechanistic insights into chronic disturbances following enteric infection". World Journal of Gastroenterology. ج. 20 ع. 14: 3976–85. DOI:10.3748/wjg.v20.i14.3976. PMC:3983453. PMID:24744587.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>والإغلاق</ref>للمرجعauto - ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>والإغلاق</ref>للمرجعauto1 - ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>والإغلاق</ref>للمرجعpmid26825893 - ^ Spiller R، Aziz Q، Creed F، Emmanuel A، Houghton L، Hungin P، Jones R، Kumar D، Rubin G، Trudgill N، Whorwell P (ديسمبر 2007). "Guidelines on the irritable bowel syndrome: mechanisms and practical management". Gut. ج. 56 ع. 12: 1770–1798. DOI:10.1136/gut.2007.119446. PMC:2095723. PMID:17488783.
- ^ Fukudo S (يناير 2007). "Role of corticotropin-releasing hormone in irritable bowel syndrome and intestinal inflammation". Journal of Gastroenterology. ج. 42 ع. Suppl 17: 48–51. DOI:10.1007/s00535-006-1942-7. PMID:17238026. S2CID:26067985.
- ^ Mróz M، Czub M، Brytek-Matera A (أغسطس 2022). "Heart Rate Variability-An Index of the Efficacy of Complementary Therapies in Irritable Bowel Syndrome: A Systematic Review". Nutrients. ج. 14 ع. 16: 3447. DOI:10.3390/nu14163447. PMC:9416471. PMID:36014953.
- ^ "Post-infectious IBS". aboutibs.org. March
8, 2021. مؤرشف من الأصل في March 19, 2021. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-02.
{{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في:|date=(مساعدة) وline feed character في|date=في مكان 6 (مساعدة) - ^ Barbara G, Grover M, Bercik P, Corsetti M, Ghoshal UC, Ohman L, Rajilić-Stojanović M (Jan 2019). "Rome Foundation Working Team Report on Post-Infection Irritable Bowel Syndrome". Gastroenterology (بالإنجليزية). 156 (1): 46–58.e7. DOI:10.1053/j.gastro.2018.07.011. PMC:6309514. PMID:30009817. Archived from the original on 2021-08-28. Retrieved 2019-12-07.
- ^ Ghoshal UC، Gwee KA (يوليو 2017). "Post-infectious IBS, tropical sprue and small intestinal bacterial overgrowth: the missing link". Nature Reviews. Gastroenterology & Hepatology. ج. 14 ع. 7: 435–441. DOI:10.1038/nrgastro.2017.37. PMID:28513629. S2CID:33660302.
- ^ Chen B، Kim JJ، Zhang Y، Du L، Dai N (يوليو 2018). "Prevalence and predictors of small intestinal bacterial overgrowth in irritable bowel syndrome: a systematic review and meta-analysis". Journal of Gastroenterology. ج. 53 ع. 7: 807–818. DOI:10.1007/s00535-018-1476-9. PMID:29761234. S2CID:46889298.
- ^ Ghoshal UC، Srivastava D (مارس 2014). "Irritable bowel syndrome and small intestinal bacterial overgrowth: meaningful association or unnecessary hype". World Journal of Gastroenterology. ج. 20 ع. 10: 2482–91. DOI:10.3748/wjg.v20.i10.2482. PMC:3949258. PMID:24627585.
- ^ Bennet SM، Ohman L، Simren M (مايو 2015). "Gut microbiota as potential orchestrators of irritable bowel syndrome". Gut and Liver. ج. 9 ع. 3: 318–31. DOI:10.5009/gnl14344. PMC:4413965. PMID:25918261.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>والإغلاق</ref>للمرجعpmid24388028 - ^ Lagacé-Wiens PR، VanCaeseele PG، Koschik C (أغسطس 2006). "Dientamoeba fragilis: an emerging role in intestinal disease". CMAJ. ج. 175 ع. 5: 468–9. DOI:10.1503/cmaj.060265. PMC:1550747. PMID:16940260.
- ^ Amin OM (يونيو 2002). "Seasonal prevalence of intestinal parasites in the United States during 2000". The American Journal of Tropical Medicine and Hygiene. ج. 66 ع. 6: 799–803. DOI:10.4269/ajtmh.2002.66.799. PMID:12224595.
- ^ ا ب Stark D، van Hal S، Marriott D، Ellis J، Harkness J (يناير 2007). "Irritable bowel syndrome: a review on the role of intestinal protozoa and the importance of their detection and diagnosis". International Journal for Parasitology. ج. 37 ع. 1: 11–20. DOI:10.1016/j.ijpara.2006.09.009. PMID:17070814.
- ^ Wawrzyniak I، Poirier P، Viscogliosi E، Dionigia M، Texier C، Delbac F، Alaoui HE (أكتوبر 2013). "Blastocystis, an unrecognized parasite: an overview of pathogenesis and diagnosis". Therapeutic Advances in Infectious Disease. ج. 1 ع. 5: 167–78. DOI:10.1177/2049936113504754. PMC:4040727. PMID:25165551.
Recent in vitro and in vivo studies have shed new light on the pathogenic power of this parasite, suggesting that Blastocystis sp. infection is associated with a variety of gastrointestinal disorders, may play a significant role in irritable bowel syndrome, and may be linked with cutaneous lesions (urticaria).
- ^ Roberts T، Stark D، Harkness J، Ellis J (2014). "Update on the pathogenic potential and treatment options for Blastocystis sp". Gut Pathogens. ج. 6: 17. DOI:10.1186/1757-4749-6-17. PMC:4039988. PMID:24883113.
- ^ Olyaiee، Alireza؛ Sadeghi، Amir؛ Yadegar، Abbas؛ Mirsamadi، Elnaz Sadat؛ Mirjalali، Hamed (20 يونيو 2022). "Gut Microbiota Shifting in Irritable Bowel Syndrome: The Mysterious Role of Blastocystis sp". Frontiers in Medicine. ج. 9 890127. DOI:10.3389/fmed.2022.890127. ISSN:2296-858X. PMC:9251125. PMID:35795640.
- ^ Williams CE، Williams EA، Corfe BM (أكتوبر 2018). "Vitamin D status in irritable bowel syndrome and the impact of supplementation on symptoms: what do we know and what do we need to know?" (PDF). European Journal of Clinical Nutrition. ج. 72 ع. 10: 1358–1363. DOI:10.1038/s41430-017-0064-z. PMID:29367731. S2CID:19291568. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2021-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-07.
- ^ Ferguson LR، Laing B، Marlow G، Bishop K (يناير 2016). "The role of vitamin D in reducing gastrointestinal disease risk and assessment of individual dietary intake needs: Focus on genetic and genomic technologies". Molecular Nutrition & Food Research. ج. 60 ع. 1: 119–33. DOI:10.1002/mnfr.201500243. PMID:26251177.
- ^ Barbalho SM، Goulart RA، Araújo AC، Guiguer ÉL، Bechara MD (أبريل 2019). "Irritable bowel syndrome: a review of the general aspects and the potential role of vitamin D". Expert Rev Gastroenterol Hepatol. ج. 13 ع. 4: 345–359. DOI:10.1080/17474124.2019.1570137. PMID:30791775. S2CID:73484679.
- ^ Beyder A، Farrugia G (2016). "Ion channelopathies in functional GI disorders". American Journal of Physiology. Gastrointestinal and Liver Physiology. ج. 311 ع. 4: G581–G586. DOI:10.1152/ajpgi.00237.2016. PMC:5142191. PMID:27514480.
- ^ Verstraelen TE، Ter Bekke RM، Volders PG، Masclee AA، Kruimel JW (2015). "The role of the SCN5A-encoded channelopathy in irritable bowel syndrome and other gastrointestinal disorders". Neurogastroenterology & Motility. ج. 27 ع. 7: 906–13. DOI:10.1111/nmo.12569. PMID:25898860. S2CID:5055360.
- ^ Ou، Y.؛ Gibbons، S. J.؛ Miller، S. M.؛ Strege، P. R.؛ Rich، A.؛ Distad، M. A.؛ Ackerman، M. J.؛ Rae، J. L.؛ Szurszewski، J. H.؛ Farrugia، G. (أكتوبر 2002). "SCN5A is expressed in human jejunal circular smooth muscle cells". Neurogastroenterology and Motility. ج. 14 ع. 5: 477–486. DOI:10.1046/j.1365-2982.2002.00348.x. ISSN:1350-1925. PMID:12358675.
- ^ Strege، Peter R.؛ Ou، Yijun؛ Sha، Lei؛ Rich، Adam؛ Gibbons، Simon J.؛ Szurszewski، Joseph H.؛ Sarr، Michael G.؛ Farrugia، Gianrico (ديسمبر 2003). "Sodium current in human intestinal interstitial cells of Cajal". American Journal of Physiology. Gastrointestinal and Liver Physiology. ج. 285 ع. 6: G1111–1121. DOI:10.1152/ajpgi.00152.2003. ISSN:0193-1857. PMID:12893628.
- ^ Der-Silaphet، T.؛ Malysz، J.؛ Hagel، S.؛ Larry Arsenault، A.؛ Huizinga، J. D. (أبريل 1998). "Interstitial cells of cajal direct normal propulsive contractile activity in the mouse small intestine". Gastroenterology. ج. 114 ع. 4: 724–736. DOI:10.1016/s0016-5085(98)70586-4. ISSN:0016-5085. PMID:9516393.
- ^ Liu، Liang؛ Xiao، Qi-fan؛ Zhang، Yan-li؛ Yao، Shu-kun (2014). "A cross-sectional study of irritable bowel syndrome in nurses in China: prevalence and associated psychological and lifestyle factors" (PDF). Journal of Zhejiang University Science B. ج. 15 ع. 6: 590–597. DOI:10.1631/jzus.B1300159. ISSN:1673-1581. PMC:4116852. PMID:24903997. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2018-07-28. اطلع عليه بتاريخ 2025-05-11.
- ^ Kim JH، Yi DY، Lee YM، Choi YJ، Kim JY، Hong YH، Park JY، Kim SY، Lee NM، Yun SW، Chae SA، Lim IS، Choi ES، Jeong IS (أغسطس 2022). "Association between body mass index and fecal calprotectin levels in children and adolescents with irritable bowel syndrome". Medicine. ج. 101 ع. 32 e29968. DOI:10.1097/MD.0000000000029968. PMC:9371505. PMID:35960084.
- ^ ا ب Yawn BP، Lydick E، Locke GR، Wollan PC، Bertram SL، Kurland MJ (2001). "Do published guidelines for evaluation of irritable bowel syndrome reflect practice?". BMC Gastroenterology. ج. 1 11. DOI:10.1186/1471-230X-1-11. PMC:59674. PMID:11701092.
- ^ Irvine AJ، Chey WD، Ford AC (يناير 2017). "Screening for Celiac Disease in Irritable Bowel Syndrome: An Updated Systematic Review and Meta-analysis" (PDF). The American Journal of Gastroenterology (Review). ج. 112 ع. 1: 65–76. DOI:10.1038/ajg.2016.466. PMID:27753436. S2CID:269053. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2021-02-27. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-13.
Although IBS is not a diagnosis of exclusion, with physicians advised to minimize the use of investigations, the gastrointestinal (GI) tract has a limited repertoire of symptoms, meaning that abdominal pain and a change in bowel habit is not specific to the disorder.
- ^ Drossman DA (فبراير 2016). "Functional Gastrointestinal Disorders: History, Pathophysiology, Clinical Features and Rome IV". Gastroenterology. ج. 150 ع. 6: 1262–1279.e2. DOI:10.1053/j.gastro.2016.02.032. PMID:27144617. S2CID:6441439. مؤرشف من الأصل في 2023-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-25.
- ^ Saha L (يونيو 2014). "Irritable bowel syndrome: pathogenesis, diagnosis, treatment, and evidence-based medicine". World Journal of Gastroenterology (Review). ج. 20 ع. 22: 6759–73. DOI:10.3748/wjg.v20.i22.6759. PMC:4051916. PMID:24944467.
- ^ "World Gastroenterology Organisation Global Guidelines. Irritable Bowel Syndrome: a Global Perspective" (PDF). World Gastroenterology Organisation. سبتمبر 2015. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2016-05-27. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-24.
- ^ ا ب Fass R, Longstreth GF, Pimentel M, Fullerton S, Russak SM, Chiou CF, Reyes E, Crane P, Eisen G, McCarberg B, Ofman J؛ Longstreth؛ Pimentel؛ Fullerton؛ Russak؛ Chiou؛ Reyes؛ Crane؛ Eisen؛ McCarberg؛ Ofman (2001). "Evidence- and consensus-based practice guidelines for the diagnosis of irritable bowel syndrome". Arch. Intern. Med. ج. 161 ع. 17: 2081–8. DOI:10.1001/archinte.161.17.2081. PMID:11570936.
{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Talley NJ (2006). "A unifying hypothesis for the functional gastrointestinal disorders: really multiple diseases or one irritable gut?". Reviews in gastroenterological disorders. ج. 6 ع. 2: 72–8. PMID:16699476.
- ^ C. Hauser (أغسطس 29, 2005). Mayo Clinic Gastroenterology and Hepatology Board Review. CRC Press. ص. 225–. ISBN:978-0-203-50274-7. مؤرشف من الأصل في مايو 10, 2013. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 24, 2010.
- ^ Levy J، Bernstein L، Silber N (ديسمبر 2014). "Celiac disease: an immune dysregulation syndrome". Curr Probl Pediatr Adolesc Health Care. ج. 44 ع. 11: 324–7. DOI:10.1016/j.cppeds.2014.10.002. PMID:25499458.
- ^ ا ب ج د ه و ز ح ط ي يا يب Fasano A، Sapone A، Zevallos V، Schuppan D (مايو 2015). "Nonceliac gluten sensitivity". Gastroenterology (Review). ج. 148 ع. 6: 1195–204. DOI:10.1053/j.gastro.2014.12.049. PMID:25583468.
- ^ ا ب ج د ه و ز ح ط Volta U، Caio G، De Giorgio R، Henriksen C، Skodje G، Lundin KE (يونيو 2015). "Non-celiac gluten sensitivity: a work-in-progress entity in the spectrum of wheat-related disorders". Best Pract Res Clin Gastroenterol. ج. 29 ع. 3: 477–91. DOI:10.1016/j.bpg.2015.04.006. PMID:26060112.
- ^ Rossi A، Di Lollo AC، Guzzo MP، Giacomelli C، Atzeni F، Bazzichi L، Di Franco M (2015). "Fibromyalgia and nutrition: what news?". Clin Exp Rheumatol. ج. 33 ع. 1 Suppl 88: S117-25. PMID:25786053.
- ^ San Mauro Martín I، Garicano Vilar E، Collado Yurrutia L، Ciudad Cabañas MJ (ديسمبر 2014). "[Is gluten the great etiopathogenic agent of disease in the XXI century?] [Article in Spanish]" (PDF). Nutr Hosp. ج. 30 ع. 6: 1203–10. DOI:10.3305/nh.2014.30.6.7866. PMID:25433099. مؤرشف (PDF) من الأصل في نوفمبر 6, 2015.
- ^ ا ب ج د ه و ز ح ط Catassi C، Bai J، Bonaz B، Bouma G، Calabrò A، Carroccio A، Castillejo G، Ciacci C، Cristofori F، Dolinsek J، Francavilla R، Elli L، Green P، Holtmeier W، Koehler P، Koletzko S، Meinhold C، Sanders D، Schumann M، Schuppan D، Ullrich R، Vécsei A، Volta U، Zevallos V، Sapone A، Fasano A (2013). "Non-celiac gluten sensitivity: the new frontier of gluten related disorders". Nutrients (Review). ج. 5 ع. 10: 3839–3853. DOI:10.3390/nu5103839. ISSN:2072-6643. PMC:3820047. PMID:24077239.
{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link) - ^ ا ب ج د Lebwohl B، Ludvigsson JF، Green PH (أكتوبر 2015). "Celiac disease and non-celiac gluten sensitivity". BMJ (Review). ج. 351: h4347. DOI:10.1136/bmj.h4347. PMC:4596973. PMID:26438584.
- ^ Spiegel BM, DeRosa VP, Gralnek IM, Wang V, Dulai GS؛ Derosa؛ Gralnek؛ Wang؛ Dulai (2004). "Testing for celiac sprue in irritable bowel syndrome with predominant diarrhea: a cost-effectiveness analysis". Gastroenterology. ج. 126 ع. 7: 1721–32. DOI:10.1053/j.gastro.2004.03.012. PMID:15188167.
{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Su YC, Wang WM, Wang SY, Lu SN, Chen LT, Wu DC, Chen CY, Jan CM, Horowitz M؛ Wang؛ Wang؛ Lu؛ Chen؛ Wu؛ Chen؛ Jan؛ Horowitz (أغسطس 2000). "The association between Helicobacter pylori infection and functional dyspepsia in patients with irritable bowel syndrome". Am. J. Gastroenterol. ج. 95 ع. 8: 1900–5. DOI:10.1111/j.1572-0241.2000.02252.x. PMID:10950033.
{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Gerards C, Leodolter A, Glasbrenner B, Malfertheiner P؛ Leodolter؛ Glasbrenner؛ Malfertheiner (2001). "H. pylori infection and visceral hypersensitivity in patients with irritable bowel syndrome". Dig Dis. ج. 19 ع. 2: 170–3. DOI:10.1159/000050673. PMID:11549828.
{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Grazioli B, Matera G, Laratta C, Schipani G, Guarnieri G, Spiniello E, Imeneo M, Amorosi A, Focà A, Luzza F؛ Matera؛ Laratta؛ Schipani؛ Guarnieri؛ Spiniello؛ Imeneo؛ Amorosi؛ Focà؛ Luzza (مارس 2006). "Giardia lamblia infection in patients with irritable bowel syndrome and dyspepsia: a prospective study". World J. Gastroenterol. ج. 12 ع. 12: 1941–4. PMC:4087522. PMID:16610003. مؤرشف من الأصل في أغسطس 15, 2009.
{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Vernia P, Ricciardi MR, Frandina C, Bilotta T, Frieri G؛ Ricciardi؛ Frandina؛ Bilotta؛ Frieri (1995). "Lactose malabsorption and irritable bowel syndrome. Effect of a long-term lactose-free diet". The Italian journal of gastroenterology. ج. 27 ع. 3: 117–21. PMID:7548919.
{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Brandt LJ, Chey WD, Foxx-Orenstein AE, Schiller LR, Schoenfeld PS, Spiegel BM, Talley NJ, Quigley EM؛ Brandt؛ Chey؛ Foxx-Orenstein؛ Schiller؛ Schoenfeld؛ Spiegel؛ Talley؛ Quigley (يناير 2009). "An Evidence-Based Systematic Review on the Management of Irritable Bowel Syndrome" (PDF). Am J Gastroenterol. ج. 104 ع. Supplement 1: S1–S35. DOI:10.1038/ajg.2008.122. PMID:19521341. مؤرشف (PDF) من الأصل في ديسمبر 5, 2010.
{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Wedlake L, A'Hern R, Russell D, Thomas K, Walters JR, Andreyev HJ؛ a'Hern؛ Russell؛ Thomas؛ Walters؛ Andreyev (2009). "Systematic review: the prevalence of idiopathic bile acid malabsorption as diagnosed by SeHCAT scanning in patients with diarrhoea-predominant irritable bowel syndrome". Alimentary pharmacology & therapeutics. ج. 30 ع. 7: 707–17. DOI:10.1111/j.1365-2036.2009.04081.x. PMID:19570102.
{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Professor C Heather Ashton (1987). "Benzodiazepine Withdrawal: Outcome in 50 Patients". British Journal of Addiction. ج. 82: 655–671. مؤرشف من الأصل في 2023-05-14.
- ^ Cole JA, Rothman KJ, Cabral HJ, Zhang Y, Farraye FA؛ Rothman؛ Cabral؛ Zhang؛ Farraye (2006). "Migraine, fibromyalgia, and depression among people with IBS: a prevalence study". BMC Gastroenterology. ج. 6: 26. DOI:10.1186/1471-230X-6-26. PMC:1592499. PMID:17007634.
{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link) - ^ Beyder A، Farrugia G (أكتوبر 2016). "Ion channelopathies in functional GI disorders". Am J Physiol Gastrointest Liver Physiol. ج. 311 ع. 4: G581–G586. DOI:10.1152/ajpgi.00237.2016. PMC:5142191. PMID:27514480.
- ^ Bellini M، Biagi S، Stasi C، Costa F، Mumolo MG، Ricchiuti A، Marchi S (مارس 2006). "Gastrointestinal manifestations in myotonic muscular dystrophy". World J Gastroenterol. ج. 12 ع. 12: 1821–1828. DOI:10.3748/wjg.v12.i12.1821. PMC:4087506. PMID:16609987.
- ^ Bercik P, Verdu EF, Collins SM؛ Verdu؛ Collins (2005). "Is irritable bowel syndrome a low-grade inflammatory bowel disease?". Gastroenterol. Clin. North Am. ج. 34 ع. 2: 235–45, vi–vii. DOI:10.1016/j.gtc.2005.02.007. PMID:15862932.
{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Quigley EM (2005). "Irritable bowel syndrome and inflammatory bowel disease: interrelated diseases?". Chinese journal of digestive diseases. ج. 6 ع. 3: 122–32. DOI:10.1111/j.1443-9573.2005.00202.x. PMID:16045602.
- ^ Simrén M, Axelsson J, Gillberg R, Abrahamsson H, Svedlund J, Björnsson ES؛ Axelsson؛ Gillberg؛ Abrahamsson؛ Svedlund؛ Björnsson (2002). "Quality of life in inflammatory bowel disease in remission: the impact of IBS-like symptoms and associated psychological factors". Am. J. Gastroenterol. ج. 97 ع. 2: 389–96. DOI:10.1111/j.1572-0241.2002.05475.x. PMID:11866278.
{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Minderhoud IM, Oldenburg B, Wismeijer JA, van Berge Henegouwen GP, Smout AJ؛ Oldenburg؛ Wismeijer؛ Van Berge Henegouwen؛ Smout (2004). "IBS-like symptoms in patients with inflammatory bowel disease in remission; relationships with quality of life and coping behavior". Dig. Dis. Sci. ج. 49 ع. 3: 469–74. DOI:10.1023/B:DDAS.0000020506.84248.f9. PMID:15139501.
{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ García Rodríguez LA, Ruigómez A, Wallander MA, Johansson S, Olbe L؛ Ruigómez؛ Wallander؛ Johansson؛ Olbe (2000). "Detection of colorectal tumor and inflammatory bowel disease during follow-up of patients with initial diagnosis of irritable bowel syndrome". Scand. J. Gastroenterol. ج. 35 ع. 3: 306–11. DOI:10.1080/003655200750024191. PMID:10766326.
{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Corazziari E, Attili AF, Angeletti C, De Santis A؛ Attili، AF؛ Angeletti، C؛ De Santis، A (2008). "Gallstones, cholecystectomy and irritable bowel syndrome (IBS) MICOL population-based study". Dig Liver Dis. ج. 40 ع. 12: 944–50. DOI:10.1016/j.dld.2008.02.013. PMID:18406218.
{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Cole JA, Yeaw JM, Cutone JA, Kuo B, Huang Z, Earnest DL, Walker AM؛ Yeaw؛ Cutone؛ Kuo؛ Huang؛ Earnest؛ Walker (2005). "The incidence of abdominal and pelvic surgery among patients with irritable bowel syndrome". Dig. Dis. Sci. ج. 50 ع. 12: 2268–75. DOI:10.1007/s10620-005-3047-1. PMID:16416174.
{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Longstreth GF, Yao JF؛ Yao (2004). "Irritable bowel syndrome and surgery: a multivariable analysis". Gastroenterology. ج. 126 ع. 7: 1665–73. DOI:10.1053/j.gastro.2004.02.020. PMID:15188159.
- ^ Tietjen GE, Bushnell CD, Herial NA, Utley C, White L, Hafeez F؛ Bushnell؛ Herial؛ Utley؛ White؛ Hafeez (2007). "Endometriosis is associated with prevalence of comorbid conditions in migraine". Headache. ج. 47 ع. 7: 1069–78. DOI:10.1111/j.1526-4610.2007.00784.x. PMID:17635599.
{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ "Interstitial cystitis: Risk factors". Mayo Clinic. يناير 20, 2009. مؤرشف من الأصل في مايو 16, 2008.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>والإغلاق</ref>للمرجعpmid12776965 - ^ DuPont AW (فبراير 2008). "Postinfectious irritable bowel syndrome". Clinical Infectious Diseases. Oxford University Press. ج. 46 ع. 4: 594–599. DOI:10.1086/526774. PMID:18205536.
- ^ Spiller R، Lam C (يوليو 2012). "An Update on Post-infectious Irritable Bowel Syndrome: Role of Genetics, Immune Activation, Serotonin and Altered Microbiome". Journal of Neurogastroenterology and Motility. ج. 18 ع. 3: 258–268. DOI:10.5056/jnm.2012.18.3.258. PMC:3400813. PMID:22837873.
- ^ Spiller RC (May 2003). "Postinfectious irritable bowel syndrome". Gastroenterology (بالإنجليزية). 124 (6): 1662–1671. DOI:10.1016/S0016-5085(03)00324-X. PMID:12761724.
- ^ Iacob T، Ţăţulescu DF، Dumitraşcu DL (2017). "Therapy of the postinfectious irritable bowel syndrome: an update". Clujul Medical. ج. 90 ع. 2: 133–138. DOI:10.15386/cjmed-752. PMC:5433563. PMID:28559695.
- ^ Ford AC، Talley NJ، Spiegel BM، Foxx-Orenstein AE، Schiller L، Quigley EM، Moayyedi P (نوفمبر 2008). "Effect of fibre, antispasmodics, and peppermint oil in the treatment of irritable bowel syndrome: systematic review and meta-analysis". BMJ. ج. 337 a2313. DOI:10.1136/bmj.a2313. PMC:2583392. PMID:19008265.
- ^ Ford AC، Quigley EM، Lacy BE، Lembo AJ، Saito YA، Schiller LR، Soffer EE، Spiegel BM، Moayyedi P (سبتمبر 2014). "Effect of antidepressants and psychological therapies, including hypnotherapy, in irritable bowel syndrome: systematic review and meta-analysis". The American Journal of Gastroenterology. ج. 109 ع. 9: 1350–65, quiz 1366. DOI:10.1038/ajg.2014.148. PMID:24935275. S2CID:205100444.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>والإغلاق</ref>للمرجعKhanna14 - ^ Black CJ، Staudacher HM، Ford AC (يونيو 2022). "Efficacy of a low FODMAP diet in irritable bowel syndrome: systematic review and network meta-analysis" (PDF). Gut (Systematic review). ج. 71 ع. 6: 1117–1126. DOI:10.1136/gutjnl-2021-325214. PMID:34376515. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2024-09-12. اطلع عليه بتاريخ 2025-05-08.
- ^ Cuffe MS، Staudacher HM، Aziz I، Adame EC، Krieger-Grubel C، Madrid AM، Ohlsson B، Black CJ، Ford AC (أبريل 2025). "Efficacy of dietary interventions in irritable bowel syndrome: a systematic review and network meta-analysis". Lancet Gastroenterol Hepatol (Systematic review). ج. 10 ع. 6: 520–536. DOI:10.1016/S2468-1253(25)00054-8. PMID:40258374.
- ^ "Recommendations Irritable bowel syndrome in adults: diagnosis and management". www.nice.org.uk. NICE. 23 فبراير 2008. مؤرشف من الأصل في 2025-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2025-05-29.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>والإغلاق</ref>للمرجعSiragusa_2025 - ^ ا ب Barrett JS (مارس 2017). "How to institute the low-FODMAP diet". Journal of Gastroenterology and Hepatology (Review). ج. 32 ع. Suppl 1: 8–10. DOI:10.1111/jgh.13686. PMID:28244669. S2CID:24990614.
Common symptoms of IBS are bloating, abdominal pain, excessive flatus, constipation, diarrhea, or alternating bowel habit. These symptoms, however, are also common in the presentation of coeliac disease, inflammatory bowel disease, defecatory disorders, and colon cancer. Confirming the diagnosis is crucial so that appropriate therapy can be undertaken. Unfortunately, even in these alternate diagnoses, a change in diet restricting FODMAPs may improve symptoms and mask the fact that the correct diagnosis has not been made. This is the case with coeliac disease where a low-FODMAP diet can concurrently reduce dietary gluten, improving symptoms, and also affecting coeliac diagnostic indices.3,4 Misdiagnosis of intestinal diseases can lead to secondary problems such as nutritional deficiencies, cancer risk, or even mortality in the case of colon cancer.
- ^ "Celiac disease". World Gastroenterology Organisation Global Guidelines. July 2016. مؤرشف من الأصل في March
17, 2017. اطلع عليه بتاريخ 4 June 2018.
{{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=(مساعدة)، line feed character في|تاريخ أرشيف=في مكان 6 (مساعدة)، وline feed character في|عنوان=في مكان 7 (مساعدة) - ^ ا ب Bijkerk CJ، Muris JW، Knottnerus JA، Hoes AW، de Wit NJ (فبراير 2004). "Systematic review: the role of different types of fibre in the treatment of irritable bowel syndrome". Alimentary Pharmacology & Therapeutics. ج. 19 ع. 3: 245–51. DOI:10.1111/j.0269-2813.2004.01862.x. PMID:14984370. S2CID:38345912.
- ^ Francis CY، Whorwell PJ (يوليو 1994). "Bran and irritable bowel syndrome: time for reappraisal". Lancet. ج. 344 ع. 8914: 39–40. DOI:10.1016/S0140-6736(94)91055-3. PMID:7912305. S2CID:34156816.
- ^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح
<ref>والإغلاق</ref>للمرجعShen-2009 - ^ Bijkerk CJ، de Wit NJ، Muris JW، Whorwell PJ، Knottnerus JA، Hoes AW (أغسطس 2009). "Soluble or insoluble fibre in irritable bowel syndrome in primary care? Randomised placebo controlled trial". BMJ. ج. 339 b3154. DOI:10.1136/bmj.b3154. PMC:3272664. PMID:19713235.
- ^ Ducrotté P (نوفمبر 2007). "[Irritable bowel syndrome: current treatment options]". Presse Médicale. ج. 36 ع. 11 Pt 2: 1619–26. DOI:10.1016/j.lpm.2007.03.008. PMID:17490849.
- ^ ا ب Costantino A، Pessarelli T، Vecchiato M، Vecchi M، Basilisco G، Ermolao A (2022). "A practical guide to the proper prescription of physical activity in patients with irritable bowel syndrome". Digestive and Liver Disease. ج. 54 ع. 11: 1600–1604. DOI:10.1016/j.dld.2022.08.034. PMID:36153192.
- ^ Vasant DH، Paine PA، Black CJ، Houghton LA، Everitt HA، Corsetti M، Agrawal A، Aziz I، Farmer AD، Eugenicos MP، Moss-Morris R، Yiannakou Y، Ford AC (2021). "British Society of Gastroenterology guidelines on the management of irritable bowel syndrome". Gut. ج. 70 ع. 7: 1214–1240. DOI:10.1136/gutjnl-2021-324598. PMID:33903147.
- ^ Pavan F، Yadav SS، Costantino A، Dell'Era A، Mastroianni M، Buoli M (أكتوبر 2025). "The Effectiveness of Yoga for Irritable Bowel Syndrome: A Systematic Review". Comprehensive Physiology. ج. 15 ع. 5 e70061. DOI:10.1002/cph4.70061. PMC:12535283. PMID:41108584.
- ^ Thakur ER، Shapiro JM، Wellington J، Sohl SJ، Danhauer SC، Moshiree B، Ford AC، Koch K (2024). "A systematic review of yoga for the treatment of gastrointestinal disorders". Neurogastroenterology & Motility e14915. DOI:10.1111/nmo.14915.
- ^ Brown PW (يوليو 1947). "The irritable bowel syndrome". The Journal of the Kansas Medical Society. ج. 48 ع. 7: 309–312. PMID:20250197.
- ^ ا ب Brown PW (مايو 1950). "The irritable bowel syndrome". Rocky Mountain Medical Journal. ج. 47 ع. 5: 343–346. PMID:15418074.
- ^ "About Us". April 19, World IBS Day - Irritable Bowel Syndrome (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2025-03-22. Retrieved 2025-03-26.
- ^ "About Us". April 19, World IBS Day - Irritable Bowel Syndrome (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2025-03-22. Retrieved 2025-03-26.
- ^ Annaházi A، Schemann M (2022). "Contribution of the Enteric Nervous System to Autoimmune Diseases and Irritable Bowel Syndrome". The Enteric Nervous System II. Advances in Experimental Medicine and Biology. Cham: Springer. ج. 1383. ص. 1–8. DOI:10.1007/978-3-031-05843-1_1. ISBN:978-3-031-05842-4. PMID:36587141.
باللغة العربيَّة
[عدل]- ^ "تعريب «Irritable colon»". مجلة الجمعية الطبية المصرية. الجمعية الطبية المصرية. ج. 41: 55. 1958. OCLC:1777968.
- ^ محمد أبو شوك (1969). "أمراض شائعة: مرض الأمعاء الغليظة". مجلة العربي. المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب ع. 123: 74. مؤرشف من الأصل في 2025-03-25.
- ^ محمد أبو شوك (1971). "أمراض شائعة سوء الهضم". مجلة العربي. المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب ع. 146: 148. مؤرشف من الأصل في 2024-12-06.
- ^ محمد هيثم الخياط (2006). المعجم الطبي الموحد: إنكليزي - عربي (بالعربية والإنجليزية) (ط. 4). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون، منظمة الصحة العالمية. ص. 405. ISBN:978-9953-33-726-5. OCLC:192108789. QID:Q12193380.
- ^ يوسف حتي؛ أحمد شفيق الخطيب (2011). قاموس حتي الطبي الجديد: طبعة جديدة وموسعة ومعززة بالرسوم إنكليزي - عربي مع ملحقات ومسرد عربي - إنكليزي (بالعربية والإنجليزية) (ط. الأولى). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون. ص. 452. ISBN:978-9953-86-883-7. OCLC:868913367. QID:Q112962638.
- ^ محمد هيثم الخياط (2006). المعجم الطبي الموحد: إنكليزي - عربي (بالعربية والإنجليزية) (ط. 4). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون، منظمة الصحة العالمية. ص. 408. ISBN:978-9953-33-726-5. OCLC:192108789. QID:Q12193380.
- ^ محمد هيثم الخياط (2006). المعجم الطبي الموحد: إنكليزي - عربي (بالعربية والإنجليزية) (ط. 4). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون، منظمة الصحة العالمية. ص. 2054. ISBN:978-9953-33-726-5. OCLC:192108789. QID:Q12193380.
- ^ يعقوب الشراح (2009). "الحرف I". المعجم المفسر للطب والعلوم الصحية (بالعربية والإنجليزية) (ط. 1). مركز تعريب العلوم الصحية. ص. 438. ISBN:978-99906-31-82-1. QID:Q112635468.
- ^ محمد مرعشي (2003). معجم مرعشي الطبي الكبير (بالعربية والإنجليزية). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون. ص. 936. ISBN:978-9953-33-054-9. OCLC:4771449526. QID:Q98547939.
- ^ المختار الدوائي لإقليم شرق البحر المتوسط، المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في الشرق الأوسط، ج. 8، 1986، ص. 18، OCLC:50031336، QID:Q133449509
- ^ قاسم سارة (2013). محمد حسان ملص (المحرر). معجم أكاديميا الطبي الجديد (بالعربية والإنجليزية). مراجعة: محمد الدبس (ط. 1). أكاديميا إنترناشيونال. ص. 331. ISBN:978-9953-37-092-7. OCLC:1164356572. QID:Q112637909.
- ^ زينب منصور حبيب (2010). معجم الأمراض وعلاجها. دار أسامة للنشر والتوزيع. ص. 655. ISBN:9796500155883. OCLC:1403933285.
