بوابة:الإسلام

هذه بوابةٌ مختارةٌ، وتعد من أجود محتويات ويكيبيديا. انقر هنا للمزيد من المعلومات.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
(بالتحويل من بوابة:إسلام)
بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله الرحمن الرحيم
الصفحة الرئيسية   مشـاريع البوابة   تصنيفات   أحدث التغييرات  


بوابة:ثقافة بوابة:أعلام بوابة:تصفح بوابات جغرافيا بوابة:تصفح بوابات تاريخ بوابة:تصفح بوابات رياضيات بوابة:تصفح بوابات علوم بوابة:تصفح بوابات المجتمع بوابة:تصفح بوابات التقنية بوابة:تصفح بوابات فلسفة بوابة:تصفح بوابات الأديان ويكيبيديا:فهرس البوابات
الثقافة الأعلام والتراجم الجغرافيا التاريخ الرياضيات العلوم المجتمع التقانات الفلسفة الأديان فهرس البوابات
تحرير الإسلام



الإسلام ديانة إبراهيمية وسماوية، وهو ثاني الديانات في العالم من حيث عدد المعتنقين بعد المسيحية. والمعنى العام لكلمة الإسلام هو السلام والاستسلام لله خالق كل شيء، أي تسليم كامل من الإنسان لله في كل شؤون الحياة.

يؤمن المسلمون أن الإسلام آخر الرسالات السماوية وأنه ناسخ لما قبله من الديانات؛ كما يؤمن المسلمون بأن محمدًا رسول مرسل من عند الله، وخاتم الأنبياء والمرسلين؛ وأن الله أرسله إلى الثقلين (الجن والإنس). ومن أسس العقيدة الإسلامية الإيمان بوجود إله واحد لا شريك له هو الله، وكذلك الإيمان بجميع الأنبياء والرسل الذين أرسلوا إلى البشرية قبل محمد، كالنبي إبراهيم ويوسف وموسى والمسيح عيسى بن مريم وغيرهم كثير ممن ذكر في القرآن أو لم يُذكر، وأنهم جميعًا كما المسلمين، اتبعوا الحنيفية، ملة النبي إبراهيم، والإيمان بكتبهم ورسائلهم التي بعثهم الله كي ينشروها للناس، كالزبور والتوراة والإنجيل.


مقالة رئيسية

أصول الفقه مركب من لفظين مفردين بإضافة لفظ: «أصول» إلى لفظ: «الفقه»، ومعنى الأصول باعتباره مفردا هي: أدلة الفقه، وأصول الفقه بالمعنى الإضافي: «الأدلة الشرعية، التي يعتمد عليها علم الفقه، وتستمد منها أحكامه». و«أصول الفقه» بمعناه اللقبي، أي: المركب الإجمالي، بمعنى: العلم المسمى بـ: «أصول الفقه» هو: «العلم بالقواعد التي وضعت للوصول إلی استنباط الأحكام الشرعية من أدلتها التفصيلية». وبعبارة أخری: أصول الفقه هو علم يضع القواعد الأصولية لاستنباط الأحكام الشرعية من أدلّتها الصحيحة. أو هو:«علم يدرس أدلة الفقه الإجمالية، وما يتوصل به إلى الأدلة، وطرق استنباط الأحكام الشرعية من أدلتها، والاجتهاد والاستدلال». فهو: «منهج الاستدلال الفقهي»، وموضوعه: أدلة الفقه الإجمالية، وما يتوصل به إلى الأدلة. ويبحث في كيفية الاستنباط، وقواعده وشروطه. أو هو: «علم يبحث في أدلة الفقه الإجمالية وكيفية الاستفادة منها، وحال المستفيد (المجتهد)»، ويبين كيفية استنباط الحكم من دليله، كاستنباطه من صراحة نص الآية القرآنية، أو الحديث النبوي، أو من مفهومهما، أو من القياس عليهما، أو بغير ذلك، وعلم أصول الفقه يبحث في الأدلة بصفتها الإجمالية، وخصائص كل نوع منها وكيفية ارتباط أنواعها ببعض، والقواعد والشروط التي تبين للفقيه المسلك الذي يجب عليه أن يلتزمه في استخراج الأحكام من أدلتها. كانت أصول الفقه معرفة حاضرة في أذهان فقهاء الصحابة والتابعين في الصدر الأول، حيث لم يكونوا بحاجة لعلم قواعد الاستدلال التي أخذت معظمها عنهم؛ لأنهم أصحاب ملكة لسانية، وخبرتهم في معرفة نقل الشرع وقرب العصر، وبعد انتهاء فترة الصدر الأول وظهور عصر تدوين العلوم احتاج الفقهاء والمجتهدون إلى تحصيل قوانين الاستنباط وقواعده لاستفادة الأحكام من الأدلة فكتبوها فنا قائما برأسه سموه أصول الفقه. قال ابن خلدون: «وكان أول من كتب فيه الشافعي رضي الله تعالى عنه، أملى فيه رسالته المشهورة تكلم فيها في الأوامر والنواهي والبيان والخبر والنسخ وحكم العلة المنصوصة من القياس، ثم كتب فقهاء الحنفية فيه وحققوا تلك القواعد وأوسعوا القول فيها وكتب المتكلمون أيضا كذلك». وفي مصادر أخرى فقد قيل إن أول من صنف في علم أصول الفقه وضبط القواعد: أبو يوسف، ومحمد تلميذا أبي حنيفة، وقيل: بل أبو يوسف وحده، وقيل: بل هو أبو حنيفة النعمان حيث كتب كتاباً أسماه كتاب الرأي، ولكن لم يصل من ذلك شيء، والذي اشتهر قديما وحديثا: أن الشافعي أول من دون في علم أصول الفقه، وكتب فيه بصورة مستقلة في كتابه المشهور: «الرسالة» -وهو كتاب متداول مطبوع- وقد صرح بذلك جمع كابن خلكان وابن خلدون.

...أرشيف للمزيد...


معركة مختارة

معركة الخندق (بالإسبانية: Batalla de Alhandic)‏، معركة وقعت في أغسطس 939/شوال 327 هـ في المنطقة الحدودية بين حدود مملكة ليون والدولة الأموية في الأندلس، وتحديدًا الواقعة في منطقة قشتالة وليون التابعة لمملكة ليون، على خلاف في تحديد موقعها ما إذا كانت قد وقعت على أسوار قلعة شنت منكش أم على أسوار قلعة سمورة، ودارت بين قوات خليفة الأندلس عبد الرحمن الناصر من جهة، وقوات راميرو الثاني ملك ليون من جهة أخرى، وانتهت بانتصار مملكة ليون. كانت خسائر المسلمين البشرية في تلك المعركة كبيرة تراوحت في بعض التقديرات بين 40,000 و50,000 رجل، من بينهم قائد جيش المسلمين نفسه نجدة بن حسين الصقلبي، كما أُسر القائد محمد بن هاشم التجيبي والي سرقسطة في تلك الفترة، وظلّ في الأسر لأكثر من عامين حتى افتداه عبد الرحمن الناصر بالمال. كان لتلك المعركة أثرًا كبيرًا في نفوس المسلمين، وفي نفس عبد الرحمن الناصر الذي لم يخرج في أي غزوة بعدها. تضاربت الروايات التي تناولت المعركة عن كيفية سير الأحداث، بل واختلفت أحيانًا في تحديد موقعها. تناول عدد من المصادر العربية المعركة، فنقل المقري في كتابه نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب رواية المسعودي، وذكر ابن حيان القرطبي المعركة في كتابه المقتبس من أنباء الأندلس، وذكر لسان الدين بن الخطيب في كتابه «أعمال الأعلام فيمن بويع قبل الاحتلام من ملوك الإسلام» رواية أخرى، كما ذكر المؤرخون الغربيون روايات أخرى. كان للمعركة أثرها الشعبي السيء على العامة في أرجاء الأندلس، نظرًا للخسائر البشرية الكبيرة التي حدثت بين صفوف جيش المسلمين في تلك المعركة، مما استدعى أن يستصدر الخليفة بيانًا كتبه الوزير عيسى بن فطيس وهو في مدينة وادي الحجارة، في طريق عودته إلى قرطبة، وأمر في تلاوته على العامة في ربوع الأندلس، وبرر فيه أسباب الهزيمة إلى كمين تعرضت له ساقة جيشه إثر مرور الجيش في طريق عودته على وادي وعر الطريق ضيق المسالك.
...أرشيف للمزيد...


شخصية مختارة

تخطيط لاسم الصحابي طلحة بن عبيد الله ملحوق بدعاء الرضا عنه
طَلْحَة بن عُبَيْد اللّه التَّيمي القُرشي (28 ق.هـ - 36 هـ / 594 - 656م)، أحد العشرة المبشرين بالجنة، ومن السابقين الأولين إلى الإسلام، وأحد الستة أصحاب الشورى الذين اختارهم عمر بن الخطاب ليختاروا الخليفة من بعده. قال عنه النبي محمد أنه شهيد يمشي على الأرض فقال: «من سره أن ينظر إلى شهيد يمشي على وجه الأرض فلينظر إلى طلحة بن عبيد الله». أسلم مبكرًا، فكان أحد الثمانية الذين سبقوا إلى الإسلام، وهاجر إلى يثرب التي سُميت فيما بعد بالمدينة المنورة، وشارك في جميع الغزوات في العصر النبوي إلا غزوة بدر حيث كان بالشام، وكان ممن دافعوا عن النبي محمد في غزوة أحد حتى شُلَّت يده، فظل كذلك إلى أن مات. وجعله عمر بن الخطاب في الستة أصحاب الشورى الذين ذكرهم للخلافة بعده، وقال: «هم الذين توفي رسول الله وهو عنهم راض.»، وبعد مقتل عثمان بن عفان خرج إلى البصرة مطالبًا بالقصاص من قتلة عثمان فقُتِلَ في موقعة الجمل، فكان قتله في رجبٍ سنة ستٍّ وثلاثين من الهجرة، وله أربع وستُّون سنة، وقيل اثنان وستُّون سنة. يُعدّ طلحة بن عبيد الله أحد أكثر الشخصيات تبجيلاً عند أهل السنة والجماعة، وقد وردت أحاديث وآثار عديدة تبين فضل طلحة ومكانته، ويرى الشيعة الاثنا عشرية أن طلحة بن عبيد الله مات كافرًا لقتاله علي بن أبي طالب، وأنه خرج إلى البصرة للغدر بعلي، وأنه خذله وانحاز في صفّ عثمان بن عفّان في مجلس الشورى؛ وأنه كان من المشاركين في قتل عثمان. كان لطلحة أحد عشر ولدًا وأربع بنات، وكان يُسمّي أبناءه بأسماء الأنبياء، فمنهم محمد بن طلحة السجاد وعمران بن طلحة وموسى بن طلحة وعيسى بن طلحة، وغيرهم.


...أرشيف للمزيد...


صورة مختارة

مسجد كوتا كينابالو، المسجد الرئيسي الثاني في مدينة كوتا كينابالو في إقليم صباح في ماليزيا
...أرشيف للمزيد...

مقالة مختارة

تبلغ نسبة المسلمين من إجمالي سكان رومانيا 0.3% (2002)، ويتميز المجتمع المسلم بعراقته في البلاد، إذ وجد فيها منذ 700 سنة في دبروجة الشمالية، وهي منطقة على ساحل البحر الأسود كانت جزءاً من الدولة العثمانية لما يقرب خمسة قرون (1420-1878). عرقياً، ينتمي معظم معتنقي الإسلام في الوقت الحاضر إلى التتار والأعراق التركية، وهم في معظمهم من أتباع المذهب السني. الدين الإسلامي هو واحدٌ من 16 ديانة اعترفت بها الحكومة الرومانية. تاريخياً، دخل الإسلام رومانية للمرَّة الأولى على يد ساري صالتق خلال عصر الإمبراطورية البيزنطية. وقد توسَّع الوجود الإسلامي في رومانيا لاحقاً - وتحديداً ضمن دبروجة الشمالية - بسبب هجرات العثمانيّين المتتالية إليها، إلا أنَّ هذه الهجرات بدأت بالانخفاض باستمرارٍ منذ أواخر القرن التاسع عشر. بعدما أصبحت دبروجة الشمالية جزءاً من رومانيا في أعقاب الحرب الروسية العثمانية (1877-1878)، حافظَ مجتمعها على شيءٍ من الحكم الذاتي وقدرٍ من الحريات. إلا أنَّ هذا الأمر قد تغير في ظلّ النظام الشيوعي، فأصبح المسلمون الرومان يخضعون لقدرٍ من الرَّقابة من قبل الدولة، ولم يتحرُّروا من هذه التضييقات حتى الثورة الرومانية في 1989. يتولَّى توجيه المسلمين بالبلاد اليوم "مفتي الدين الإسلامي في رومانيا" (بالرومانية: Muftiyatul Cultului Musulman din România)‏.
...أرشيف للمزيد...


دولة مختارة

الدولة العباسية أو الخلافة العباسية أو العباسيون هو الاسم الذي يُطلق على ثالث خلافة إسلامية في التاريخ، وثاني السلالات الحاكمة الإسلامية. استطاع العباسيون أن يزيحوا بني أمية من دربهم ويستفردوا بالخلافة، وقد قضوا على تلك السلالة الحاكمة وطاردوا أبنائها حتى قضوا على أغلبهم ولم ينج منهم إلا من لجأ إلى الأندلس، وكان من ضمنهم عبد الرحمن بن معاوية بن هشام بن عبد الملك بن مروان بن الحكم، فاستولى على شبه الجزيرة الأيبيرية، وبقيت في عقبه لسنة 1029م. تأسست الدولة العباسية على يد المتحدرين من سلالة أصغر أعمام نبي الإسلام محمد بن عبد الله، ألا وهو العباس بن عبد المطلب، وقد اعتمد العباسيون في تأسيس دولتهم على الفرس الناقمين على الأمويين لاستبعادهم إياهم من مناصب الدولة والمراكز الكبرى، واحتفاظ العرب بها، كذلك استمال العباسيون الشيعة للمساعدة على زعزعة كيان الدولة الأموية. نقل العباسيون عاصمة الدولة، بعد نجاح ثورتهم، من دمشق العربية الشاميّة، إلى الكوفة، ثم الأنبار قبل أن يقوموا بتشييد مدينة بغداد العراقية لتكون عاصمة الخلافة الإسلامية، والتي ازدهرت طيلة ثلاث قرون من الزمن، وأصبحت أكبر مدن العالم وأجملها، وحاضرة العلوم والفنون، لكن نجمها أخذ بالأفول مع بداية غروب شمس الدولة العباسية ككل. تنوّعت الأسباب التي أدّت لانهيار الدولة العباسية، ومن أبرزها: بروز حركات شعوبية ودينية مختلفة في هذا العصر. انتهى الحكم العباسي في بغداد سنة 1258م عندما أقدم هولاكو خان المغولي على نهب وحرق المدينة وقتل أغلب سكانها بما فيهم الخليفة وأبنائه. انتقل من بقي على قيد الحياة من بني العباس إلى القاهرة بعد تدمير بغداد، حيث أقاموا الخلافة مجددًا في سنة 1261م، وبحلول هذا الوقت كان الخليفة قد أصبح مجرد رمز لوحدة الدولة الإسلامية دينيًا، استمرت الخلافة العباسية قائمة حتى سنة 1519م، عندما اجتاحت الجيوش العثمانية بلاد الشام ومصر وفتحت مدنها وقلاعها، فتنازل آخر الخلفاء عن لقبه لسلطان آل عثمان، سليم الأول، فأصبح العثمانيون خلفاء المسلمين، ونقلوا مركز العاصمة من القاهرة إلى القسطنطينية.
...أرشيف للمزيد...


آية كريمة

 أَلَا إِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَلَا إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ  هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ  يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ  سورة يونس:55-57.

...أرشيف


حديث شريف

عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ كُنْتُ خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ يَوْمًا فَقَالَ:

«يَا غُلَامُ إِنِّي أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ احْفَظْ اللَّهَ يَحْفَظْكَ احْفَظْ اللَّهَ تَجِدْهُ تُجَاهَكَ إِذَا سَأَلْتَ فَاسْأَلْ اللَّهَ وَإِذَا اسْتَعَنْتَ فَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ وَاعْلَمْ أَنَّ الْأُمَّةَ لَوْ اجْتَمَعَتْ عَلَى أَنْ يَنْفَعُوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلَّا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ لَكَ وَلَوْ اجْتَمَعُوا عَلَى أَنْ يَضُرُّوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَضُرُّوكَ إِلَّا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيْكَ رُفِعَتْ الْأَقْلَامُ وَجَفَّتْ الصُّحُفُ».رواه الترمذي


هل تعلم

تحرير فرق الإسلام
أهل السنة
السلفية السلفية الوهابية السلفية الجهادية السلفية السروريةالسلفية الجامية
الصوفية الطريقة السعدية الطريقة القادرية الطريقة الرفاعية الطريقة الرحمانية الطريقة الأحمدية الطريقة الشاذلية الطريقة الدسوقية الطريقة السمانيةالطريقة السنوسيةالطريقة النقشبندية الطريقة البودشيشية الطريقة التيجانية
أهل الحديث الأشاعرةالماتريدية

الشيعة
الزيدية
الإمامية إثنا عشرية الشيخية الكرمانيةالإحقاقية
الأصولية
الإخبارية
الإسماعيلية النزاريةالحروفيَّة المستعلية الدروز الموحدون
العلوية

الخوارج
الأزارقة الصفرية النجدات الإباضية

إصلاحيون
كلامية المرجئة المعتزلة الجهميةالحروريةالمشائية
ليبرالية إسلامية القرآنيون

طوائف غير معترف بها كليًا أو جزئيًا
الأحمدية القاديانية أمة الإسلام معبد العلوم المغاربي في أمريكا اتحاد الموثقين الدولي يزيدية

طوائف وديانات قريبة أو منشقة عن الإسلام
بابية بهائية سيخية نوبيانبة أمة الخمسة في المئة
تحرير المحتوى المميز
مقالات مُختارة   مقالات جيِّدة

قوائم مختارة

تحرير قوالب
تحرير بوابات شقيقة
تحرير مشاريع شقيقة
تحرير عدد المقالات المتعلقة بالبوابة

يوجد بالموسوعة 17٬092 مقالة متعلقة ببوابة الإسلام.